الصفحة الرئيسية

المواضيع الجديدة للصفحة الرئيسية

زيارة البابا لاؤن الرابع عشر الى تركيا

FB_IMG_1764229907123.jpgأستهل البابا لاؤن الرابع عشر اليوم الثاني في رحلته الى تركيا في كاتدرائية الروح القدس حيث ترأس صلاة مع الاساقفة والكهنة والشمامسة والمكرسين والمكرسات والعاملين الرعويين فيها وفي الختام تلا الأب الأقدس صلاة الأبانا باللغة اللاتينية مع الرعية ،،

تأمّل في متّى 11

من متّى 11 "اما يوحنا فلما سمع في السجن باعمال المسيح ارسل اثنين من تلاميذه 3 وقال له: «انت هو الاتي ام ننتظر اخر؟» 4 فاجابهما يسوع: «اذهبا واخبرا يوحنا بما تسمعان وتنظران: 5 العمي يبصرون والعرج يمشون والبرص يطهرون والصم يسمعون والموتى يقومون والمساكين يبشرون. 6 وطوبى لمن لا يعثر في"

عندما تأمّلت هذه الآيات وجدت أنّ النّاس قبل المسيح كانوا يجتهدون في أعمال البر ولكن لا يعلمون كيف يعملونها بالشكل الذي تكون به الأعمال كاملة أو تصح ،ولكن بمجيء المسيح تعلّم النّاس منه كيف يُقيمون أعمال برّهم فأصبحوا يُبصرون أمور ذلكـ ،أي كانوا لا يعلمون الطريق كيف هو في أعمال البر أو كيف يسلكون فيه بأعمال البر وبالمسيح أبصروا كيف يسلكون في طريق البر ،وهذا معنى شفاء أصحاب الإعاقات من عُرج وبرص وصم ونحو ذلكـ لأن أشكال الإعاقات هذه تمثل رموز أشكال النقائص التي كانت تُصيب الناس عندما يُحاولون الولوج إلى طريق البر ممّا يُمثّل أنواع ما كانوا يجهلون ،فواحد في ولوجه للبر كان كمثل الأعرج وواحد كالأصم وإلى ما ذلكـ.​

يهوه في المسيحية ممكن توضيح

مرحبا
في سؤال خطر ببالي حبيت استفسر عنه
بحثت عنه في منظور اليهودية عرفت ان عندهم لا يستخدمونه احتراما حابة استفسر عنه من منظور المسيحية
سؤال هو
يهوه
هل تستخدمونه في الإنجيل و الصلوات وادعية وقراءة كتاب المقدس و الكنيسة ولا لا
وماهو معنى يهوه في المسيحية
انا بحثت عنه في معتقد يهودي
حابة اعرف في معتقد المسيحي
انا مسلمة لكن ادرس الاديان كلها
اعتذر لو سؤال فيه مخالفة للقوانين بس حابة اعرف
امل

✝️✨ أزمة فقدان الهوية بين جيلين (برؤية روحية)

جيل الأهل كبر وهو يعرف إن الله قبل أي شيء…
وإن البركة تبدأ من الطاعة،
وإن التعب له معنى لأن الرب يراه.

وجيلنا كبر بعالم سريع…
النجاح صار رقم،
والقيمة صارت بصورة،
والهوية صارت حالة
ضياع.
بين الإيمان القديم والضياع الحديث…
وقف جيل يسأل:

"مين أنا؟"

🌿 جيل عاش على الإيمان

كان يصلّي قبل ما ينام،
ويشكر قبل ما يطلب،
ويعتبر الرزقة عطية لا حق.

ما كانت حياتهم سهلة…
لكن كانت قلوبهم ثابتة.


📱 جيل يعيش على المقارنة

نقارن حياتنا بحياة غيرنا،
نضحك أمام الناس،
ونبكي بالخفاء.

نبحث عن معنى…
بأماكن ما بتعطي قيمة.


🕊️ وين الحل؟

مو نرجع نعيش بالماضي…
ولا نرفض كل ما هو جديد…
بل
نُحسن الاختيار ✨
نأخذ من الماضي الإيمان،
ونستخدم الحاضر بالحكمة،
ونمشي نحو المستقبل برجاء
.

📖 آية الكتاب

«أَمَّا أَنْتُمْ فَجِنْسٌ مُخْتَارٌ… شَعْبُ اقْتِنَاءٍ، لِتُخْبِرُوا بِفَضَائِلِ الَّذِي دَعَاكُمْ مِنَ الظُّلْمَةِ إِلَى نُورِهِ الْعَجِيبِ»
(1 بطرس 2: 9)

🌟 الخلاصة

هويتنا ليست فيما نملك…
ولا فيما نُظهر…
هويتنا فيمن ننتمي له.

نحن أبناء الله 🤍
وإذا عرفنا لمن ننتمي…
ما عدنا نضيع.

😉

🧩✨ الهوية بين جيلين

جيل الأهل عاش بالإيمان…
وجيلنا عاش بالسرعة.
وكثيرون ضاعوا بينهما.

«دعاكم من الظلمة إلى نوره العجيب» (1 بط 2: 9)
هويتنا ليست بالماضي…
ولا بالحاضر…
هويتنا بالل
ه 🤍

💕

سيرة القديس العظيم الأنبا هوب

16 هاتور الموافق 26-25 نوفمبر : نياحة أنبا هوب

اعلموا يا أخوة أنه فى مثل هذا اليوم تنيح الأب القديس أنبا هوب. وهذا القديس كان ساكن بجبل طوخ فى مغارة، وكان يصنع هناك عبادات عظيمة مثابر على النسك بغاية النشاط والصوم والصلاة والطهر، متنسكاً بشجاعة عظيمة. فكان يصوم أسبوعين معاً بغير أكل ولا شرب. وكان قد شاع صيت فضائله، ويخبرون عنه ببراهين متزايدة أعنى هذا القديس أنبا هوب. كما هو مكتوب أن صيتاً حسناً هو تذكار هذا البار. وجرى لهذا القديس دفعة أنه كان فى مغارته جالس مشتغل بصلاته ونسكه، وإذا ضبعه كانت فى الجبل بالقرب من مسكنه، وأنها ولدت ابنها ولما أوقفته فلم يقف على رجليه لأنه كان أعرج من بطنها، وإنها حملته بفمها وأتت به إلى هذا القديس أنبا هوب وطرحته عند رجليه، وأنه تعجب من مجد يسوع المسيح. وصارت تومئ إليه، فعلم ما تقصده. وللوقت لمس رجل الضبع الصغير وشفاه. أما أمه ففرحت جداً وبدأت تلحس أقدام القديس أنبا هوب، وأنه نهض وتبع أمه يجرى فى الجبل فرحان بالشفاء الذى أدركه، وهكذا عادت الضبعة وولدها إلى حيث مقرهم. فهذه الأشياء كلها يصنعها الرب لتمجيد قديسيه وهكذا أيضاً الوحوش تجدهم يحسون وفرائسهم حسنة مع أنهم وحوش قاسية، ولكنهم يظهرون محبة جديدة فى دانيال إذ تركوا عنهم طبعهم الوحشى أولاً وألجموه بقوة الله وصاروا يلحسون أقدام القديس. ولماذا تتعجب من هذه الوحوش الضارية إنهم ينتقلون ويتجولون إلى التانيس بأمر الله كحسب مسرته، ليس الوحوش فقط بل إن النار الغير محسوسة عندما صارت ريح ندى يظلل الثلاثة فتية حنانيا وعزاريا وميصائيل، لأنه كان نار متجنن وأحرق تسعة وأربعين إنساناً من البابليين وذوب عظمهم جميعهم بعجائب الله العظيمة. إن الذين داخل الأتون لم تلمسهم النار ولم تلسعهم وخرجوا منها أصحاء وثيابهم وشعورهم وأخفافهم كما كانت أولاً ولا وجدت رائحة النار فى ثيابهم. والذين هم بعيد من الأتون أبادتهم النار وسعت نحوهم. فالمجد لله صانع العجائب فى قديسيه.

وكان هذا القديس هوب يصنع أشفية وبراهين، وإن أنا وصفت ذلك فيطول الشرح، غير إنى عرفتكم أيها الأحباء ما قد اتصل إليه لسانى الناقص فى معنى هذا القديس، وصبره وجهده ونسكه وعبادته. وكان له اسم شائع فيما بين الرهبان الذين أدركوا زمانه. وأنه توجع فجاء إليه ملاك الرب وقال له السلام لك أيها الإناء المختار يا من جاهد وحفظ جسده بالطهر، هوذا قد أعد لك إكليل المجد عوضاً عن أتعابك وعبادتك الزكية. ولما قال له الملاك هذا، شكر الرب ومجد اسمه وفتح فاه وتنيح. فجهزوه الأخوة وكفنوه وحملوه إلى بيعة أنبا بطرس الكبير ودفنوه هناك بمجد وكرامة. الرب يرحمنا بصلاته. أمين.
أعلى