- إنضم
- 17 يوليو 2007
- المشاركات
- 36,143
- مستوى التفاعل
- 1,341
- النقاط
- 0
الخطيرة في حال إهمال علاجها والتي قد تصل درجة الفشل الكلوي .. وخطورة
الإهمال هذه يلزم التوعية حولها لتفادي أذية الكلية ...
- ما أعراض مرض إلتهاب المجاري البولية ?
يمكن تقسيم أعراض المرض إلى ما يلي :
- أعراض بولية حرقة بولية , زيادة عدد مرات التبول , زحير بولي , عسرة تبول , تقاطر وتنقيط البول مع خروج فقط بضع قطرات من البول في المرات المتتالية من التبول .
أعراض غير بولية : ألم فوق العانة , ألم أسفل الظهر وأحياناً عروءات مع ترفع حروري ونقص الشهية مع توعك وقمه و إقياء وقد يشكو الأطفال من ألم بطني موضعي أو معمم ..
- قد تكون أعراض إنتان المجاري البولية خفيفة جداً حتى إنه قد يطلق عليها » لاعرضية « ..
- على العكس قد تكون الاعراض شديدة لدرجة إنها تسبب تجرثم دم أو صدمة إنتانية ..
وبشكل عام يشك بحدوث إنتان للمجاري البولية في الحالات التالية :
- عند كل طفل لديه عروءات وترفع حروري أو سوء هضم مزمن .
- عند كل امرأة حامل لديها سخونة .
- عند كل مريض لديه خمج دم غامض ولا سيما عند وجود زيادة في عدد مرات التبول .
- في حال سوء الهضم المزمن مع إحمرار اللسان وجفافه .
- هل النساء عرضه للإصابة بهذا المرض أكثر من الرجال وما تفسير ذلك ?
إن النساء أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض أكثر من الذكور ومرد ذلك عدة أسباب هي :
- أن القناة البولية التي تنقل البول من المثانة إلى الوسط الخارجي والمسماة طبياً بالاحليل هي أقصر عند المرأة مما هو الحال عند الرجل وباعتبار أن الجراثيم المسببة لالتهاب المثانة يكون مصدرها الاحليل الذي تنتقل من خلاله الجراثيم إلى المثانة .. وبالتالي فإن طريق الجراثيم أقصر عند الإناث ما تكثر الإنتانات البولية السفلية أكثر عند المرأة .
- أن الموقع التشريحي للاحليل الأنثوي يعلو تجويف المهبل الذي تسكن بشرته جراثيم ممرضة ما يجعل إمكانية حدوث الانتان البولي الصاعد يزداد بكثرة عند الإناث .
¯ يترافق الحمل أيضاً بزيادة معدل انتان المجاري البولية عند النساء وذلك لعدة أسباب منها هرمونية ..
- تعد الإلتهابات النسائية السفلية والدورة الطمثية الشهرية دوراً مهيئاً لإنتانات المجاري البولية .
- قلة الحركة والجهد الفيزيائي والبدانة وقلة شرب السوائل كلها عوامل إضافية تزيد من إمكانية حدوث الإنتانات البولية .
- تصادف حدوث التشوهات الخلقية البولية بشكل واضح عند الإناث كما هو الحال عند تشوه الجذر المثاني - الحالبي -
- بعض المراجع تشير إلى وجود خلل في توزع المستقبلات اللاصقة للجراثيم والمستقبلات الحالة للجراثيم إذ يزيد النوع الأول وينقص النوع الثاني على مستوى المهبل وبالتالي يزداد تركيز الجراثيم الممرضة .
- كيف يشخص المرض ?
التشخيص سهل جداً ويتم عن طريق الآتي :
- إجراء فحص بول وراسب أي الفحص العياني والمجهري الخلوي الجرثومي لعينة البول من قبل المخبري المتخصص وقد تجرى أحياناً بعض الاختبارات الكيماوية الحيوية الخاصة .
- إجراء مزرعة جرثومية وإجراء التحسس بهدف عزل الجرثومة وتحديد أعدادها ومعرفة أنواع الصادرات الحيوية التي تقتل الجرثومة أو توقف نموها .
- الفحوص الشعاعية الأخرى مثل التصوير بالأمواج فوق الصوتية والصورة الظليلة للجهاز البولي وتفيد خاصة في معرفة سبب الإنتان مثلها مثل التنظير البولي السفلي .
ولا بد من التقيد بالشروط النظامية لفحص عينة البول وذلك من أجل الحصول على نتائج صحيحة ومنها نذكر : أخذ القسم المتوسط وما بعده من الرشق البولي وذلك كعينة بول وفحص البول مباشرة بعد أخذه أو على الأكثر بعد 4 ساعات من أخذه ويحفظ خلالها في درجة حرارة +4 مْ وينبغي تجنب تلوث عينة البول من الجلد عند فوهة الصماخ البولي الخارجية أو من الأعضاء التناسلية عند المرأة ويجب استقبال عينة البول في حاوٍ معقم وينصح البعض بإجراء بزل مثاني فوق عاني من أجل أخذ عينة البول .
- من الملاحظ إهمال أغلب المرضى لعلاج إلتهاب المجاري البولية
ما السبب برأيك وما عواقب ذلك ?
للأسف هناك الكثير من المرضى لا يراجعون الطبيب من أجل إنتان المجاري البولية أو حتى يراجعون بشكل متأخر بعد حدوث المضاعفات والعقابيل ويتحمل المسؤولية في ذلك طرفي المشكلة أي المريض أولاً والطبيب ثانياً وبالمحصلة ثقافة المجتمع ووسائل إعلامه وإذا ما أردنا التفصيل أكثر فإنه يهمل بعض المرضى الأعراض ويعزونها إلى أسباب غير مقنعه مثل البرد أو الإجهاد وغيرهما ويأمل أن تزول الأعراض غداً أو بعد غد وقد يلجأ إلى الوصفات الشعبية ومثيلاتها .
كما أنه يقع على عاتق الطبيب والكادر الطبي من خلال الطرق المختلفة ولا سيما الإعلامية منها نشر الثقافة الطبية وتوعية المواطن العادي بخطورة إنتان المجاري البولية .
ونؤكد على أن تشخيص وعلاج إنتان المجاري البولية سهل في مراحله الأولى وأما في حال إهمال علاجه فإنه سيتطور نحو الاختلاطات والعقابيل ومنها نذكر تشكل الحصيات البولية وحدوث الصدمات الإنتانية وسوء وظيفة الكليتين الذي قد يصل درجة الفشل الكلوي .
- بالمقابل يشكو المرضى من تكرار إلتهاب المجاري البولية فما السبب برأيك ?
هذا السؤال هام جداً ذلك إنه في حالات كثيرة يعالج إنتان المجاري البولية عند المريض ولكن لا يلبث أن يعاود الإنتان من جديد والهام هنا معرفة سبب معاودة الإنتان . فمن المعروف أن إنتان المجاري البولية هو في معظم الأحيان نتيجة لسبب ما في الجهاز البولي أي أنه عرض ثانوي لسبب ما أو بمعنى أخر يعتبر عرضاً لمرض ما ومن أجل المعالجة الصحيحة ينبغي حتماً معرفة السبب أو المرض المسبب وبالتالي يتضح هنا أهمية معالجة المسبب ( المرض الأصلي ) وليس معالجة النتيجة فقط ( أي إلتهاب المجاري البولية ) وببساطة لنتصور أن حريقاً قد أندلع بالطبع سنحاول إخماده ولكن لمنع حدوثه ثانية فإنه من المنطقي معالجة الأدوات والوسائل التي أدت لاندلاعه أي إنه عندما يعالج المسبب تزول النتيجة ومن هنا نستنتج أن السبب في عودة أو نكس الإنتان هو الخلل في التشخيص أو المعالجة العرضية أو السببية .
- هل يحتمل أن يكون إلتهاب المجاري البولية مؤشراً لأمراض أخرى ?
بالتأكيد يحتمل أن يكون إلتهاب المجاري البولية مؤشراً لأمراض أخرى أي أنه يعتبر من هذا المنظور عرضاً لمرض أو خافياً وراءه آفة بولية أخرى كالحصاة أو الضخامة البروستاتية أو تضيق الاحليل وفي الحقيقة أنه نصل إلى مرحلة وكأننا ندور في حلقة مفرغة كل يؤثر على الأخر فالآفة البولية الأصلية تؤدي لحدوث الإنتان والإنتان يزيد من حدة الآفة البولية وهكذا دواليك ..
- هل تحدث مضاعفات مرضية لمرض إلتهاب المجاري البولية ?
طبعاً توجد مضاعفات مرضية لإلتهاب المجاري البولية إذ أنه يحتمل نشوء أمراض بولية جديدة كالتضيقات في الجهاز البولي المفرغ يليها الركودة البولية وتشكل الحصيات وقد تحدث صدمة إنتانية أو بيلة دموية أو قد تتأذى وظيفة الكلية حتى بلوغ درجة الفشل الكلوي ومن جهة أخرى قد يتطور المرض الأساسي المسبب للإنتان نحو الأسوء .
- بماذا تنصح المرضى ?
يمكن توجيه النصائح الأتية :
- الإكثار من تناول السوائل بمعدل خمسة » ليتر « أو أكثر خلال الـ 24 ساعة .
- إتباع نظام غذائي يفيد في إنقاص PH البول إلى خمسة أو أقل ( أي PH حمضي بشكل صريح وهذا له دور قاتل للجراثيم ) ويمكن تحقيق ذلك عند الإكثار من تناول فيتامين C .
- ممارسة الرياضة بكل أنواعها ومنها رياضة المشي .
- التخلص من مصدر الإنتان كالتخلص من الحصاة البولية .
- القيام بإجراءت خاصة والمراقبة الدقيقة للأشخاص المعرضين أكثر من غيرهم لإنتان المجاري البولية كما هو الحال عند السكريين .
- عدم إضاعة الوقت بالوصفات الشعبية غير المستندة إلى أساس علمي .
- تعريف الجميع بإنتانات المجاري البولية .
http://wehda.alwehda.gov.sy/_archive.asp?FileName=88976781520060913101150
الإهمال هذه يلزم التوعية حولها لتفادي أذية الكلية ...
- ما أعراض مرض إلتهاب المجاري البولية ?
يمكن تقسيم أعراض المرض إلى ما يلي :
- أعراض بولية حرقة بولية , زيادة عدد مرات التبول , زحير بولي , عسرة تبول , تقاطر وتنقيط البول مع خروج فقط بضع قطرات من البول في المرات المتتالية من التبول .
أعراض غير بولية : ألم فوق العانة , ألم أسفل الظهر وأحياناً عروءات مع ترفع حروري ونقص الشهية مع توعك وقمه و إقياء وقد يشكو الأطفال من ألم بطني موضعي أو معمم ..
- قد تكون أعراض إنتان المجاري البولية خفيفة جداً حتى إنه قد يطلق عليها » لاعرضية « ..
- على العكس قد تكون الاعراض شديدة لدرجة إنها تسبب تجرثم دم أو صدمة إنتانية ..
وبشكل عام يشك بحدوث إنتان للمجاري البولية في الحالات التالية :
- عند كل طفل لديه عروءات وترفع حروري أو سوء هضم مزمن .
- عند كل امرأة حامل لديها سخونة .
- عند كل مريض لديه خمج دم غامض ولا سيما عند وجود زيادة في عدد مرات التبول .
- في حال سوء الهضم المزمن مع إحمرار اللسان وجفافه .
- هل النساء عرضه للإصابة بهذا المرض أكثر من الرجال وما تفسير ذلك ?
إن النساء أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض أكثر من الذكور ومرد ذلك عدة أسباب هي :
- أن القناة البولية التي تنقل البول من المثانة إلى الوسط الخارجي والمسماة طبياً بالاحليل هي أقصر عند المرأة مما هو الحال عند الرجل وباعتبار أن الجراثيم المسببة لالتهاب المثانة يكون مصدرها الاحليل الذي تنتقل من خلاله الجراثيم إلى المثانة .. وبالتالي فإن طريق الجراثيم أقصر عند الإناث ما تكثر الإنتانات البولية السفلية أكثر عند المرأة .
- أن الموقع التشريحي للاحليل الأنثوي يعلو تجويف المهبل الذي تسكن بشرته جراثيم ممرضة ما يجعل إمكانية حدوث الانتان البولي الصاعد يزداد بكثرة عند الإناث .
¯ يترافق الحمل أيضاً بزيادة معدل انتان المجاري البولية عند النساء وذلك لعدة أسباب منها هرمونية ..
- تعد الإلتهابات النسائية السفلية والدورة الطمثية الشهرية دوراً مهيئاً لإنتانات المجاري البولية .
- قلة الحركة والجهد الفيزيائي والبدانة وقلة شرب السوائل كلها عوامل إضافية تزيد من إمكانية حدوث الإنتانات البولية .
- تصادف حدوث التشوهات الخلقية البولية بشكل واضح عند الإناث كما هو الحال عند تشوه الجذر المثاني - الحالبي -
- بعض المراجع تشير إلى وجود خلل في توزع المستقبلات اللاصقة للجراثيم والمستقبلات الحالة للجراثيم إذ يزيد النوع الأول وينقص النوع الثاني على مستوى المهبل وبالتالي يزداد تركيز الجراثيم الممرضة .
- كيف يشخص المرض ?
التشخيص سهل جداً ويتم عن طريق الآتي :
- إجراء فحص بول وراسب أي الفحص العياني والمجهري الخلوي الجرثومي لعينة البول من قبل المخبري المتخصص وقد تجرى أحياناً بعض الاختبارات الكيماوية الحيوية الخاصة .
- إجراء مزرعة جرثومية وإجراء التحسس بهدف عزل الجرثومة وتحديد أعدادها ومعرفة أنواع الصادرات الحيوية التي تقتل الجرثومة أو توقف نموها .
- الفحوص الشعاعية الأخرى مثل التصوير بالأمواج فوق الصوتية والصورة الظليلة للجهاز البولي وتفيد خاصة في معرفة سبب الإنتان مثلها مثل التنظير البولي السفلي .
ولا بد من التقيد بالشروط النظامية لفحص عينة البول وذلك من أجل الحصول على نتائج صحيحة ومنها نذكر : أخذ القسم المتوسط وما بعده من الرشق البولي وذلك كعينة بول وفحص البول مباشرة بعد أخذه أو على الأكثر بعد 4 ساعات من أخذه ويحفظ خلالها في درجة حرارة +4 مْ وينبغي تجنب تلوث عينة البول من الجلد عند فوهة الصماخ البولي الخارجية أو من الأعضاء التناسلية عند المرأة ويجب استقبال عينة البول في حاوٍ معقم وينصح البعض بإجراء بزل مثاني فوق عاني من أجل أخذ عينة البول .
- من الملاحظ إهمال أغلب المرضى لعلاج إلتهاب المجاري البولية
ما السبب برأيك وما عواقب ذلك ?
للأسف هناك الكثير من المرضى لا يراجعون الطبيب من أجل إنتان المجاري البولية أو حتى يراجعون بشكل متأخر بعد حدوث المضاعفات والعقابيل ويتحمل المسؤولية في ذلك طرفي المشكلة أي المريض أولاً والطبيب ثانياً وبالمحصلة ثقافة المجتمع ووسائل إعلامه وإذا ما أردنا التفصيل أكثر فإنه يهمل بعض المرضى الأعراض ويعزونها إلى أسباب غير مقنعه مثل البرد أو الإجهاد وغيرهما ويأمل أن تزول الأعراض غداً أو بعد غد وقد يلجأ إلى الوصفات الشعبية ومثيلاتها .
كما أنه يقع على عاتق الطبيب والكادر الطبي من خلال الطرق المختلفة ولا سيما الإعلامية منها نشر الثقافة الطبية وتوعية المواطن العادي بخطورة إنتان المجاري البولية .
ونؤكد على أن تشخيص وعلاج إنتان المجاري البولية سهل في مراحله الأولى وأما في حال إهمال علاجه فإنه سيتطور نحو الاختلاطات والعقابيل ومنها نذكر تشكل الحصيات البولية وحدوث الصدمات الإنتانية وسوء وظيفة الكليتين الذي قد يصل درجة الفشل الكلوي .
- بالمقابل يشكو المرضى من تكرار إلتهاب المجاري البولية فما السبب برأيك ?
هذا السؤال هام جداً ذلك إنه في حالات كثيرة يعالج إنتان المجاري البولية عند المريض ولكن لا يلبث أن يعاود الإنتان من جديد والهام هنا معرفة سبب معاودة الإنتان . فمن المعروف أن إنتان المجاري البولية هو في معظم الأحيان نتيجة لسبب ما في الجهاز البولي أي أنه عرض ثانوي لسبب ما أو بمعنى أخر يعتبر عرضاً لمرض ما ومن أجل المعالجة الصحيحة ينبغي حتماً معرفة السبب أو المرض المسبب وبالتالي يتضح هنا أهمية معالجة المسبب ( المرض الأصلي ) وليس معالجة النتيجة فقط ( أي إلتهاب المجاري البولية ) وببساطة لنتصور أن حريقاً قد أندلع بالطبع سنحاول إخماده ولكن لمنع حدوثه ثانية فإنه من المنطقي معالجة الأدوات والوسائل التي أدت لاندلاعه أي إنه عندما يعالج المسبب تزول النتيجة ومن هنا نستنتج أن السبب في عودة أو نكس الإنتان هو الخلل في التشخيص أو المعالجة العرضية أو السببية .
- هل يحتمل أن يكون إلتهاب المجاري البولية مؤشراً لأمراض أخرى ?
بالتأكيد يحتمل أن يكون إلتهاب المجاري البولية مؤشراً لأمراض أخرى أي أنه يعتبر من هذا المنظور عرضاً لمرض أو خافياً وراءه آفة بولية أخرى كالحصاة أو الضخامة البروستاتية أو تضيق الاحليل وفي الحقيقة أنه نصل إلى مرحلة وكأننا ندور في حلقة مفرغة كل يؤثر على الأخر فالآفة البولية الأصلية تؤدي لحدوث الإنتان والإنتان يزيد من حدة الآفة البولية وهكذا دواليك ..
- هل تحدث مضاعفات مرضية لمرض إلتهاب المجاري البولية ?
طبعاً توجد مضاعفات مرضية لإلتهاب المجاري البولية إذ أنه يحتمل نشوء أمراض بولية جديدة كالتضيقات في الجهاز البولي المفرغ يليها الركودة البولية وتشكل الحصيات وقد تحدث صدمة إنتانية أو بيلة دموية أو قد تتأذى وظيفة الكلية حتى بلوغ درجة الفشل الكلوي ومن جهة أخرى قد يتطور المرض الأساسي المسبب للإنتان نحو الأسوء .
- بماذا تنصح المرضى ?
يمكن توجيه النصائح الأتية :
- الإكثار من تناول السوائل بمعدل خمسة » ليتر « أو أكثر خلال الـ 24 ساعة .
- إتباع نظام غذائي يفيد في إنقاص PH البول إلى خمسة أو أقل ( أي PH حمضي بشكل صريح وهذا له دور قاتل للجراثيم ) ويمكن تحقيق ذلك عند الإكثار من تناول فيتامين C .
- ممارسة الرياضة بكل أنواعها ومنها رياضة المشي .
- التخلص من مصدر الإنتان كالتخلص من الحصاة البولية .
- القيام بإجراءت خاصة والمراقبة الدقيقة للأشخاص المعرضين أكثر من غيرهم لإنتان المجاري البولية كما هو الحال عند السكريين .
- عدم إضاعة الوقت بالوصفات الشعبية غير المستندة إلى أساس علمي .
- تعريف الجميع بإنتانات المجاري البولية .
http://wehda.alwehda.gov.sy/_archive.asp?FileName=88976781520060913101150