ايها الشياطيين الاسلاميه...........من السهل جدآ أن ينتقم الاقباط من المسلمين

marmora jesus

* NO SENSE *
عضو مبارك
إنضم
2 أبريل 2008
المشاركات
13,336
مستوى التفاعل
558
النقاط
0
الإقامة
++ من يمسكم يمس حدقة عينه ++
بقلم : الاب يوتا
فى كل مقالاتى كتبت الحقائق عن جرائم المسلمين ضد الاقباط واسبابها .. ومنعت نفسى من قول حقيقة واحدة ( هى أن التعامل مع المسلم بأسلوبه سوف يمنعه من الاستمرار فى الاعتداء على القبطى ) تحاشيآ للتعرض لاتهامات ممن لايفهمون الحقائق والواقع وروح الوصايا فى الكتاب المقدس واتهامى بأننى اخالف تعاليم المسيحية اواننى ادعو الى العنف والقتل ...
وللاسف لقد تعرضت لهجوم من احد الكهنة عندما كتبت رواية تيس عزازيل فى مكة .. وهى رد مناسب على يوسف زيدان وبنفس اسلوبه فى الهجوم على عقائد غيره تحت بند الابداع الروائي .. وبسبب عدم خبرة هذا الكاهن عن ( كيفية التعامل مع المسلمين ومعرفة كيف يفكرون ) تعامل هذا الكاهن مع يوسف زيدان باسلوب لايصلح التعامل به مع المسلم حتى استدرجه يوسف زيدان للخطآ حتى يعتذر له .. ولقد اعتذر له هذا الكاهن بالفعل وتراجع امام ضغط وارهاب يوسف زيدان واضطر للاعتذار رغم انه كان عليه أن يتمسك بأن المسيئ الحقيقي والمخطئ الحقيقي فى حق المسيحية والمسيحيين والذى يجب أن يعتذر هو يوسف زيدان مؤلف رواية عزازيل المزيفة والمملؤة بالاكاذيب والاختلاقات والموجهة اساسآ للاساءة الى العقيدة المسيحية والى المسيحيين ...
هذا ما حدث مع الاب عبد المسيح بسيط !!!؟؟؟
لقد قصدت من هذه المقدمة التوضيح انه احيانآ كثيرة لابد من التعامل مع المسلم بالاسلوب الذى يأتى بالنتيجة المرجوة فهل يصلح أن يتعامل مثلآ احد الاطباء مع عربجى جاهل اومتشرد كأنه طبيب زميل بالطبع لن ينجح هذا التعامل وقد يؤدى عكس الغرض .. لكن على الطبيب أن يتعامل مع طبيب يفهمه ومع العربجى باسلوب اخر يناسب هذا العربجى .. وليس عيبآ أن يتعامل هذا الطبيب باسلوب اخر يناسب هذا العربجى ...
اقول هذا لان كثيرين من الاقباط يحاولون أن يتعاملوا مع المسلمين باسلوب لايفهمونه تمامآ كما يتعامل الطبيب مع عربجى باسلوب لايفهمه هذا العربجى .. واصل الى بيت القصيد واقول أن اسلوب الاقباط فى التعامل مع المسلمين اسلوب خاطئ تمامآ .. فالمسلم انسان همجى وعنيف وجاهل حتى لو حصل على اعلى الدرجات العلمية .. لان الاسلام جعله فى تعامله مع غير المسلمين جاهل تمامآ لايريد أن يعيش الواقع ولا الحقائق ولا المنطق .. انما يعيش تعاليم الاسلام الهمجية التى تجعله همجى وقاتل وارهابي وكاذب وظالم وسارق ومرتشى ومعتدى ومستبيح محرمات غير المسلمين حسب تعاليم الاسلام التى تأمره بذلك .. وعليه ان يطيع هذه التعاليم طاعة عمياء ولا مكان للعقل او المنطق حتى لايتعرض للاتهام بأنه عدو الله ويكفر بما امر به اوقاله الله اوانه ينكر معلومآ من الدين حسب اعتقاد اى مسلم ؟؟؟!!! ...
هذا الواقع الاليم جعل من المستحيل على الاقباط اوغير المسلمين التعامل مع المسلمين باسلوب العقل لذلك فأنه من وجهة نظرى التى اؤمن بصحتها 100 % ان اكثر انسان فى عصرنا الحديث فهم كيف يتعامل مع المسلمين هو الرئيس الامريكى جورج بوش الابن الذى كانت له رؤية ثاقبة بأنه لكى يقضى على ارهاب المسلمين عليه أن يضربهم بيد من حديد .. ورأينا كيف أن المسلمين وحكامهم فى عهد جورج بوش كانوا كالفئران المذعورة وكيف انه دمر البنية الاساسية للارهاب الاسلامى فى العالم كله وكيف جعل المسلمين الارهابين يختبؤن فى جحورهم ولايظهرون الا عبر شرائط الفيديو المسجلة ...
ومن العجيب أن قادة الارهاب الاسلامى مثل الشيخ اسامة بن لادن والظواهرى يعيشون فى كهوف وحفر( ولايريدون الاستشهاد ) ويدفعون المسلمين الاغبياء الاخرين لعمليات ارهابية انتحارية تتوافق مع تعاليم الاسلام الارهابية والاجرامية ...
اننى اؤكد أن التسامح مع اعتداءات المسلمين ضد الاخرين خطآ جسيم ويجب على الاقباط أن يفيقوا الى انفسهم ويعرفوا انهم يخسرون كل شئ اذا اوهموا انفسهم أن السكوت على اعتداءات المسلمين وجرائمهم افضل من الرد .. اننى مقتنع تمامآ ان اهم اسباب استمرار المسلمين فى قتل الاقباط بدم بارد هو عدم سقوط قتلى من المسلمين وعدم دفاع الاقباط عن انفسهم والاقتصاص من المسلمين المعتدين .. وايضآ انا مقتنع تمامآ بأن استمرار المسلمين فى حرق الكنائس هو ايضآ لعدم لجؤ الاقباط لحرق الجوامع كما أن حرق متاجر لااقباط وممتلكاتهم لايقابله حرق متاجر المسلمين وممتلكاتهم وهذا يجعل الطرف المسلم يرتكب جريمته ضد الاقباط وهو متأكد انه لن يخسر شيئآ هذا هو الواقع ؟؟؟!!! ...
والعجيب ان الاقباط فى كل مرة يخسرون كل شئ فيفقدون اعز اقاربهم مقتولين ويفقدون بناتهم مختطفات ومغتصبات ويفقدون املاكهم ومتاجرهم وفى النهاية يفقدون العدل .. ورغم كل هذا عندما يتعرضون لاعتداء جديد لايحاولون ( منع هذه الخسارة التى تلحقهم ) فلو لحقت الخسارة مرة بالمسلمين المجرمين سيفكرون قبل الاعتداء على الاقباط بدل المرة مليون ...
ولهذا السبب فأننى اوجه تحذيرآ لجميع المسئولين المسلمين فى الدولة ولكل من يريد خير وسلامة مصر بأن الاقباط فاض الكيل بهم وأنه من الممكن ومن السهل جدآ وبسبب عدم محاسبة الحكومة والقضاء والامن وكل الاجهزة الرسمية للمسلمين على جرائمهم احذر واكرر تحذيرى انه من الممكن جدآ أن يقوم الاقباط .. خاصة اذا كان احد هؤلاء الاقباط قد فقد قريبآ له .. يقتل المسلمين وحرق الجوامع وحرق املاك ومتاجر المسلمين اذا حدث اعتداء على الاقباط ...
ولقد سبق أن قام احد الاقباط الذى تعرض للظلم من الدولة بتنفيذ العدالة بيده وهو الشاب الشجاع اذى دافع عن شرفه رامى المتهم بقتل زوج شقيقته المسلم الذى اغتصب شقيقته واجبرها على الاسلام .. وبتواطئ اجهزة الدولة وحتى لو نفذ حكم الاعدام فيه فهذ لن يمنع قبطى تعرض للظلم من أن يحصل على سلاح واطلاق النار عشوائيآ على المسلمين كما يفعل المسلمين مع الاقباط .. ولن يخيفه الاعدام وربما يتطور الامر بحرق المساجد اوقتال شوارع بين الاقباط والمسلمين ( ولن يخسر الاقباط شيئآ لانهم مقتولين مقتولين ) .. وساعتها سوف يذوق المسليمن معنى فقدان اقاربهم او احراق اماكن عبادتهم ولن يستطيع احدآ أن يلوم الاقباط للدفاع عن انفسهم وعن وجودهم .............
وفى هذه المناسبة المحزنة نستنكر الجريمة البشعة والتى تتكرر من المسلمين المجرمين الذين يحولون دائمآ اعيادنا الى احزان و الاعتداء على ارواح الاقباط ونحمل رئيس الدولة حسنى مبارك والحكومة والحزب الوطنى وجميع المؤسسات الرسمية مسئولية هذه الجرائم .. واخرها جريمة قتل الاقباط فى ليلة عيد الميلاد المجيد فى نجع حمادى ونؤكد أن الرئيس حسنى مبارك وجميع المسئولين المسلمين متورطين ومتواطئين فى هذه الجرائم ضد الاقباط .. وأن سياسة الرئيس بعدم محاسبة اى مسئول وايضآ سياسة الاجهزة الامنية والقضائية بتبرآة المعتدين المسلمين المجرمين على الاقباط هو الذى شجع على استمرار الاعتداء على ارواح الاقباط ...
ولذلك فأن الاقباط ليس امامهم سوى اللجوء الى المؤسسات الدولية للتحقيق والالمام بوضع الاقباط فى مصر...
واطالب جميع اساقفة الخارج واقباط الخارج بالاحتجاج امام جميع السفارات المصرية وابلاغ وكالات الانباء بما يحدث من جرائم ضد الاقباط فى مصر .. وتسليم حكومات دول العالم مذكرات رسمية للاحاطة بجرائم المسلمين ضد الاقباط .. واذا لم يفعل الاباء الاساقفة هذا اطالب الشعب القبطى فى كل بلاد المهجر القيام بنفسه بالاحتجاج امام السفارات المصرية وابلاغ وكالات الانباء والصحف بكل هذه الجرائم ...
وارجو من اخوتنا وابناءنا اقباط المهجر عدم السماع لاى مطالب ( بالسكوت اوالتهدئة ) حتى لو كانت من قداسة البابا شنودة نفسه بعدم الاحتجاج .. ويجب على اقباط الخارج فى اي دولة مقابلة حسنى مبارك بالاحتجاج عند زيارته لاي دولة من هذه الدول وكشفه امام العالم وصحافه هذه الدولة التى يزورها ...
واعتقد انه بعد هذا الحادث لن يطلب قداسة البابا من احد عدم الاحتجاج ( وهذا لا يعتبر عدم طاعة اوتمرد على قداسة البابا انما نحن نعرف ان قداسة البابا يضطر احيانا لطلب عدم الاحتجاج تحت ضغوط الحكومة المصرية ) ...
واطلب من اقباط الداخل الدفاع عن انفسهم بكل الطرق ومعاملة المسلمين بنفس طريقتهم وهذا هو الحل الوحيد لمنع جرائم المسلمين ضد الاقباط .. وعلى الاقباط تنفيذ العدالة بأيدهم ( طالما ان الدولة لا تنفذ هذه العدالة ) .. ويجب عليهم رد اعتداءات رجال الامن الذين يأتون بعد كل حادث لمحاصرة الاقباط ومنعهم حتى من رد الفعل الطبيعى ...
واقول لكل قبطى دافع عن نفسك امام اعتداء اى مسلم مجرم ولاتترك مسلمآ قتل قبطيآ يخرج حيآ من تحت يدك .. وهذا لايتعارض مع الضميرلان عقوبة القاتل حسب القانون وحسب شرائع الاديان ومنها المسيحية هى الموت .. ولقد صرح قداسة البابا انه ضد الغاء عقوبة الاعدام لان العدل يقتضي محاسبة القاتل بهذه العقوبة .. لذلك كل من ينفذ هذه العقوبة من الاقباط يصبح غير مدان امام الله طالمآ ان القائمين على القانون والعدالة وهم المسلمون لاينفذونها فى المسلم القاتل ...
وفى نهاية مقالى هذا ارجو من الاقباط ان يستمعوا الى صوت العقل ولا يلتفتوا الى الاصوات التى تحاول جعلهم يستسلمون للواقع المرير ويعيشون فى خنوع وخوف وذل بدعوي وصايا المحبة والتسامح ...... الخ وعليهم ان يعلموا ان بجانب المحبة والتسامح هناك عدل وحقوق وعقاب للمخطئ لان الامر جد وخطير ويحتاج الى تنفيذ العدالة فى هؤلاء المجرمين .. فاذا امتنعت الدولة وهى دائمآ تمتنع عن تنفيذ العدالة فعلى كل قبطى اضير من اعتداء المسلمين عليه ان ينفذ هذه العدالة بطريقته الى ان يسري القانون على المسلمين كما يسري على الاقباط ...
اننى اكرر تحذيرى .. وتحذيري جاد ومقالاتى تشهد أن كل كلمة فيها تنم عن الحقيقة والواقع والصدق .. واقول للمسلمين ان الاقباط وصلوا للدرجة التى من الممكن أن ينتقموا لانفسهم منكم ولن يرهبهم شيئ .. ولن يخيفهم حكم اعدام اورجال امن اوحتى كل الاجهزة الامنية .. لانه اذا اراد تنفيذ شيئ سينفذه ...
واحب ان اقول لحسنى مبارك لقد فقد اباء واجداد اقباط ابناءهم واحفادهم بسبب تعصبك البغيض وكراهيتك للاقباط وتواطئك مع المسلمين المجرمين ابناء ديانتك .. وأرسل الله لك اشارة لعلك تفيق الى نفسك وكما لم تحرك ساكنآ لموت اطفال اقباط جعل الله فجيعتك فى حفيدك نجل علاء مبارك لتذوق الالم الذى ذاقه اب قبطى قتل ابنه اوجد قبطى قتل حفيده بايدى المجرمين المسلمين الذين انت المسئول الاول عن جرائمهم فى حق الاقباط .. اقول لك يارئيس مصر يا حسنى مبارك تذكر أن فرعون موسي مات بسبب اضطهاد شعب الله وانت عاصرت الفرعون السادات فرعون شنودة كيف مات .. وانت لن تكون بعيدآ عن يدى الله العادل .. وكل اب وكل ام قبطية فقدوا ابناءهم بسبب حكمك الظالم وسياستك ضد الاقباط يشكونك امام الله .. ولابد من أن عدل الله سيذيقك من كأس الحزن الذى ملأت به بيوت الاقباط .. ونحن جربنا الثقة فى عدل الله ونثق أن الله لن يتركك انت واهل بيتك دون عقاب .. ومهما حاولت انت واجهزة الدولة غسل ايديكم من دماء الاقباط فستبقى ايدكم شاهدة على بربرية وهمجية وارهاب الاسلام السبب الرئيس وراء ظلمكم للاقباط ووراء كل جريمة تقع ضد الاقباط ...
اننا نرفض اى تبرير من اي مسئول مسلم لهذه الجريمة البشعة او ربطها بأى حادث اخر مثل الدفاع عن الشرف بسبب اغتصاب طفلة مسلمة ( رغم أن محمد نبيكم عديم الاخلاق اغتصب نساء العرب وغير العرب ) واذا تم التبرير لهذه الجريمة فأن من حق الاقباط اطلاق النار على المسلمين اثناء تأدية صلواتهم اواثناء خروجهم من مساجدهم تحت تبرير الدفاع ايضآ عن الشرف ...
كما اطالب جميع الاقباط خاصة فى داخل مصر عدم تصديق القنوات الفضائية المصرية والخاصة لبثها الاكاذيب .. وعدم تصديق الاعلام المصري الرسمي واخذ الحقائق من المصادر الكنسية ومن المواقع القبطية التى تبث الحقائق موثقة بالصوت والصورة ...
مرة اخرى نؤكد أن القيادة السياسية فى مصر مسئولة مسئولية كاملة ومباشرة عن هذه الجريمة البشعة وهى التى اوزعت لجهاز مباحث امن الدولة بتدبير هذه المذبحة بالاتفاق مع الاشخاص الذين قاموا بهذه المذبحة هم على علاقة بضباط امن الدولة بقنا .. ونؤكد ان والقيادة السياسية ارادت صرف الانظار عن احداث غزة وقافلة شريان الحياة ولقد تاكد قبل ذلك ضلوع مباحث امن الدولة فى حادث الاعتداء على المصلين فى كنائس الاسكندرية وأن المتهم تلقى تعليمات من امن الدولة .. وايضآ نؤكد أن امن الدولة هو المسئول الحقيقى عن قتل جواهرجى الزيتون وعماله ( لاستخدام هذه الجريمة سياسيآ ضد بعض الاطراف الخارجية ) وهذا ما حدث فعلآ بعد ذلك ...
اننا نطالب المجتمع الدولى بلجنة تحقيق دولية لكشف كل الحقائق والجرائم التى ترتكبها القيادة السياسية برئاسة حسنى مبارك والاجهزة الامنية ضد الاقباط .. وليعلم الرئيس حسنى مبارك وكل المتورطين معه فى جرائم ضد الاقباط .. انه لن يفلت من العقاب ولن يسكت الله على هذا الظلم وربما يدخل شبح الموت بيته بواسطة احد هؤلاء المسلمين الذين يتستر على جرائمهم ضد الاقباط ونحن متاكدين من تواطؤ رجال التحقيق المسلمين فى اى تحقيق كما يحدث كل مرة ...
اننا نعزى اسر شهداء الاقباط الذين سقطو ضحية ارهاب هذا الدين الاسلامى الاجرامى دين الموت والعنف والارهاب ونقول لهم ليس غريبآ على المسلمين أن يكونوا مجرمين وارهابين .. واريد أن اذكر الاقباط بما قلته فى احد مقالاتى السابقة أن الدماء والموت والخراب والدمار والعنف والارهاب لن يترك بلد اسلامى اوعربي عقابآ من الله على جرائم نبي الاسلام والمسلمين على جرائمهم وسفك دماء بني البشر ...
وقريبآ جدآ سوف تبث كل وكالات الانباء بشرى انهيار المسجد الاقصي .. وسنرى الذل والانكسار فى اعين كل مسلم .. ولنرى كيف سيرد المسلمين .. ولنرى أين شجاعتهم الزائفة التى يظهرونها على الاقباط المسالمين .. وبعد ذلك سينهار شر الاسلام والمسلمين .. وسوف ينبذ العالم كله المسلمين الى ان يتركوا تعاليم دينهم الاجرامية ويعيشوا كبنى ادميين ويتركوا وحشيتهم وهمجيتهم وبربريتهم ...
الرب قريب وله النقمة وسوف يجازى ...
هذا المقال موجه لكل المواقع القبطية لمن يريد نشره ...
هذا المقال يعبر عن رأيي الشخصي فقط ....
الاب يوتا ....


الاقباط قادمون
 
أعلى