تنظيم سرى لاسلمة الشباب القبطي في نجع حمادي
بينما تفتح مطرانية نجع حمادي أبوابها للإخوة المسلمين لقضاء مصالحهم وإنهاء الخلافات التى قد تنشب بين المسلمين والأقباط بشكل ودي يعير عن روح المودة والإخاء المختزنة فى القلوب يقوم خفافيش الظلام بالإساءة الى تلك المظاهر بإثارة الفتنه بين ابناء الوطن الواحدفى قرية بهجورة ذات الكثافة العددية للأقباط ـ 4كم شمال مدينة نجع حمادي ـ والتي يعيش أهلها مسلمين وأقباط في جو تسوده الالفه والمحبة ... مصطفى جاد التاجر المفلس لم تروق له تلك المظاهر فهو يريد أن يلعب دور اليطوله والزعامة الخرقاء يبحث له عن دور ليكون بطلا في نظر بطانته الغوغاء بعدان جر أذيال الخيبة وسقط سقوطا مدويا في انتخابات مجلس الشعب السابقة واخذ يمارس عقده النفسيه على عباد الله الشرفاء ينكل باشقاءه فى الوطن بمفهومه يريد ان يضع روؤسهم فى الوحل ويصفى حساباته مع العائلات القبطية فى بمهجورة .
بدا ذلك الفاجر ينسج مخططه القذر هو وبطانته من المرتزقة وراحوا يعبثون بأمن الوطن ينما الجميع نيام والكل فى غفلة .. رصدوا الأموال واختاروا من يثيرون بهم الفتنه ويحرقون قلوب الأمهات والإباء المكلومين .
المخطط الذى وضعه الشيطان مصطفى جاد وشريكه عبد العاطى نور الدين استهدف شباب الأقباط المطحونين الفقراء والذين يمرون بعثرات مالية وديون كان منهم " روماني وهيب مقصود" 23 سنه أعزب وله شقيقه واحدة " رشا" متزوجة ومقيمه فى الغردقة كان " روماني " شابا طائشا توفى والدة سنة 1995 وانفق نصيبه فى ميراث أبيه " سيارة بيجو 504 " فى تعاطى الكيفات والخمور ثم اخذ يستدين ويوقع على إيصالات أمانه حتى سجن على ذمة تلك القضايا 3 سنوات و6 شهور تم بدا يهدد أعمامه "انورو منصور مقصود" بإشهار إسلامه لو لم يستجيبوا لرغباته ويمدوه بالأموال ولما كانت حالة أعمامه المادية سيئة فلم يستطيعوا الاستجابة لرغباته استقطبه عبدالعاطى نور الدين " تاجر أدوات كهر بائيه وصحية ببهجوره" وعده ذلك الشيطان أن يحل له كل مشاكله ويسدد له ديونه وقع " روماني " في حبائله على اعتبار انه يريد مساعدته ليس إلا ولكنه عرض عليه بل واجبر مستغلا ظروفه الاقتصادية السيئة وتنفيذا للمخطط إشهار إسلامه ولم يكن إما " روماني" في تلك الظروف إلا إن يستجيب لرغبات ذلك الشيطان وقبل أن يقيم في منزل عبد العاطى نور الدين في منطقة الوزيرى ببهجورة تمهيدا لإشهار إسلامه .
في الوقت نفسه كان الشيطان الأخر مصطفى جاد يريد التنكيل بالعائلات القبطية في بهجوره لذلك قام باستدعاء " عماد مصري جاد الكريم " الذي كان قد اشهر إسلامه على يديه في سن 18 إلى قرية بهجوره وسيناريو اسلمة " عماد" الذي قام به ذلك التنظيم السري كان كالاتى كان عماد مناسرة بسيطة تعانى من الفقر المدقع له 3أخوه "وليد 25سنه وميلاد 15 سنه وباسم 9سنوات " وبحكم مهنته " منجد " كان عماد يعمل عند مصطفى جاد الذي وجد فيه ضالته المنشودة لينفذ مخططه القذر فارسله ليعمل عند شخص اسمه " عبد الباسط محمد بركات " من فر شوط ويعمل بائع متجول فى القطارات ليوقع به في الشرك مع زوجة المدعو " عبد الباسط " أغوته تلك الساقطة ليمارس معها الفحشاء فلبى نداء الشيطان جاء اليه افراد ذلك التنظيم اوسعهوه ضربا وركلا وخيروه بين قتله او إشهار إسلامه وهو لا يزال صبيا خاف من غلظتهم وترك اسرته فى شارع الإسعاف ببهجوره ليشهر اسلامه .
الشيطان مصطفى جاد وشركاه استحضر عماد مصرى الى بهجوره فى تلك الايام تحديدا ليمارس دورا فى ذلك التنظيم السرى ويستقطب شبابا آخرين يعانون من ظروف ماديه سيئه بل ويتحرش بشباب الأقباط فى الشوارع بل ويتحايل للايقاع بالشباب البسطاء فى ذلك الشرك وهو يقيم مع الشاب الاخر المدعو " رومانى وهيب " تمهيدا لاشهار اسلامه وتحدث تلك الممارسات تحت سمع واعين الاجهزة الامنيه فى محافظة قنا لينجح افراد ذلك التنظيم فى خلق فتنه طائفيه فى واحده من اكثر قرى محافظة قنا تسامحا .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مطرانية نجع حمادى بدورها اصدرت بيانا تدين فيه تلك الممارسات جاء فيه :
تدين مطرانية نجع حمادي للأقباط الأرثوذكس الممارسات الغير مسئوله والتىتضر بالوحده الو طنيه وتاجج نار الفتنه بين ابناء الوطن الواحد والمتمثله فى قيام بعض العناصر السيئة باستقطاب الشباب الذى يمر بظروف ماديه صعبه واقتصاديه طاحنه والتحايل عليه بالطرق الشرعيه والغير الشرعيه للتخلى عن عقيدته واشهار اسلامه وقد تكرر ذلك حتى الان مع شابين من بهجوره ونجع حمادى حيث يقيمان فى منزل احد الاشخاص فى منطقة الوزيرى هناك
ومطرانية نجع حمادى تستنكر وتدين تللك الممارسات الغير مسئوله وتطلب التدخل الفورى منالجهات المسئوله لايقاف ذلك العبث بامن الوطن
الانبا كيرلس
اسقف نجع حمادى وتوابعها
بينما تفتح مطرانية نجع حمادي أبوابها للإخوة المسلمين لقضاء مصالحهم وإنهاء الخلافات التى قد تنشب بين المسلمين والأقباط بشكل ودي يعير عن روح المودة والإخاء المختزنة فى القلوب يقوم خفافيش الظلام بالإساءة الى تلك المظاهر بإثارة الفتنه بين ابناء الوطن الواحدفى قرية بهجورة ذات الكثافة العددية للأقباط ـ 4كم شمال مدينة نجع حمادي ـ والتي يعيش أهلها مسلمين وأقباط في جو تسوده الالفه والمحبة ... مصطفى جاد التاجر المفلس لم تروق له تلك المظاهر فهو يريد أن يلعب دور اليطوله والزعامة الخرقاء يبحث له عن دور ليكون بطلا في نظر بطانته الغوغاء بعدان جر أذيال الخيبة وسقط سقوطا مدويا في انتخابات مجلس الشعب السابقة واخذ يمارس عقده النفسيه على عباد الله الشرفاء ينكل باشقاءه فى الوطن بمفهومه يريد ان يضع روؤسهم فى الوحل ويصفى حساباته مع العائلات القبطية فى بمهجورة .
بدا ذلك الفاجر ينسج مخططه القذر هو وبطانته من المرتزقة وراحوا يعبثون بأمن الوطن ينما الجميع نيام والكل فى غفلة .. رصدوا الأموال واختاروا من يثيرون بهم الفتنه ويحرقون قلوب الأمهات والإباء المكلومين .
المخطط الذى وضعه الشيطان مصطفى جاد وشريكه عبد العاطى نور الدين استهدف شباب الأقباط المطحونين الفقراء والذين يمرون بعثرات مالية وديون كان منهم " روماني وهيب مقصود" 23 سنه أعزب وله شقيقه واحدة " رشا" متزوجة ومقيمه فى الغردقة كان " روماني " شابا طائشا توفى والدة سنة 1995 وانفق نصيبه فى ميراث أبيه " سيارة بيجو 504 " فى تعاطى الكيفات والخمور ثم اخذ يستدين ويوقع على إيصالات أمانه حتى سجن على ذمة تلك القضايا 3 سنوات و6 شهور تم بدا يهدد أعمامه "انورو منصور مقصود" بإشهار إسلامه لو لم يستجيبوا لرغباته ويمدوه بالأموال ولما كانت حالة أعمامه المادية سيئة فلم يستطيعوا الاستجابة لرغباته استقطبه عبدالعاطى نور الدين " تاجر أدوات كهر بائيه وصحية ببهجوره" وعده ذلك الشيطان أن يحل له كل مشاكله ويسدد له ديونه وقع " روماني " في حبائله على اعتبار انه يريد مساعدته ليس إلا ولكنه عرض عليه بل واجبر مستغلا ظروفه الاقتصادية السيئة وتنفيذا للمخطط إشهار إسلامه ولم يكن إما " روماني" في تلك الظروف إلا إن يستجيب لرغبات ذلك الشيطان وقبل أن يقيم في منزل عبد العاطى نور الدين في منطقة الوزيرى ببهجورة تمهيدا لإشهار إسلامه .
في الوقت نفسه كان الشيطان الأخر مصطفى جاد يريد التنكيل بالعائلات القبطية في بهجوره لذلك قام باستدعاء " عماد مصري جاد الكريم " الذي كان قد اشهر إسلامه على يديه في سن 18 إلى قرية بهجوره وسيناريو اسلمة " عماد" الذي قام به ذلك التنظيم السري كان كالاتى كان عماد مناسرة بسيطة تعانى من الفقر المدقع له 3أخوه "وليد 25سنه وميلاد 15 سنه وباسم 9سنوات " وبحكم مهنته " منجد " كان عماد يعمل عند مصطفى جاد الذي وجد فيه ضالته المنشودة لينفذ مخططه القذر فارسله ليعمل عند شخص اسمه " عبد الباسط محمد بركات " من فر شوط ويعمل بائع متجول فى القطارات ليوقع به في الشرك مع زوجة المدعو " عبد الباسط " أغوته تلك الساقطة ليمارس معها الفحشاء فلبى نداء الشيطان جاء اليه افراد ذلك التنظيم اوسعهوه ضربا وركلا وخيروه بين قتله او إشهار إسلامه وهو لا يزال صبيا خاف من غلظتهم وترك اسرته فى شارع الإسعاف ببهجوره ليشهر اسلامه .
الشيطان مصطفى جاد وشركاه استحضر عماد مصرى الى بهجوره فى تلك الايام تحديدا ليمارس دورا فى ذلك التنظيم السرى ويستقطب شبابا آخرين يعانون من ظروف ماديه سيئه بل ويتحرش بشباب الأقباط فى الشوارع بل ويتحايل للايقاع بالشباب البسطاء فى ذلك الشرك وهو يقيم مع الشاب الاخر المدعو " رومانى وهيب " تمهيدا لاشهار اسلامه وتحدث تلك الممارسات تحت سمع واعين الاجهزة الامنيه فى محافظة قنا لينجح افراد ذلك التنظيم فى خلق فتنه طائفيه فى واحده من اكثر قرى محافظة قنا تسامحا .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مطرانية نجع حمادى بدورها اصدرت بيانا تدين فيه تلك الممارسات جاء فيه :
تدين مطرانية نجع حمادي للأقباط الأرثوذكس الممارسات الغير مسئوله والتىتضر بالوحده الو طنيه وتاجج نار الفتنه بين ابناء الوطن الواحد والمتمثله فى قيام بعض العناصر السيئة باستقطاب الشباب الذى يمر بظروف ماديه صعبه واقتصاديه طاحنه والتحايل عليه بالطرق الشرعيه والغير الشرعيه للتخلى عن عقيدته واشهار اسلامه وقد تكرر ذلك حتى الان مع شابين من بهجوره ونجع حمادى حيث يقيمان فى منزل احد الاشخاص فى منطقة الوزيرى هناك
ومطرانية نجع حمادى تستنكر وتدين تللك الممارسات الغير مسئوله وتطلب التدخل الفورى منالجهات المسئوله لايقاف ذلك العبث بامن الوطن
الانبا كيرلس
اسقف نجع حمادى وتوابعها