الى عندو اى سؤال او استفسار عن اى طفل يتفضل

بيترالخواجة

<<<< Jesus >>>>
عضو مبارك
إنضم
20 نوفمبر 2006
المشاركات
872
مستوى التفاعل
12
النقاط
0
الى عندواى شكوة من اى نوع لاى طفل او اى استفسار
يتفضل يحكى وانا هحاول باسم الرب يسوع وحسب التربية فى المسحية ومعاملة الاطفال اجاوب عالية
مستنى طلباطكو
 

بيترالخواجة

<<<< Jesus >>>>
عضو مبارك
إنضم
20 نوفمبر 2006
المشاركات
872
مستوى التفاعل
12
النقاط
0
ياااااااااااة يا فراشة
يعنى عن التربية
عن سلوك الطفل
عن طريقة الغذاء
اى حاجة طفلك بيعملها غريبة وعاوزة تستفسرى عنها
ومن يوم حتى سن 12 سنة
انا فى الخدمة من الجميع
 

بنت الفادى

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
26 سبتمبر 2006
المشاركات
2,644
مستوى التفاعل
22
النقاط
0
الإقامة
++ قلب يسوع ++
ادا بيتر انت بقيت دكتور اطفال
هاااااااا بقا عندنا دكتور للمنتدى
 

بيترالخواجة

<<<< Jesus >>>>
عضو مبارك
إنضم
20 نوفمبر 2006
المشاركات
872
مستوى التفاعل
12
النقاط
0
ابدا اول دروسى عن الاطفال وهية:-
الاطفال والتلفزيون

الاطفــــا ل والتلـفزيون
اصبح التلفزيون الان وبالاخص فى االسنوات الاخيره [ حيث توسع البث الفضائى ] من اكثر الوسائل المؤثرة على حياة ونمو وصحة وثقافة وتكوين الاطفال .
ان الاطفال يقتربون من التلفزيون ويشاهدونه بدوافع تختلف اختلافا كبيرا عن الدوافع الشائعه لدىالبالغين . فالبالغين اغلبهم يشاهد التلفزيون للترفيه والتسليه , اما الاطفا ل فبالرغم من انهم
يحبون التلفزيون للتسليه فانهم يشاهدونه فى الحقيقة لانهم يسعون الى فهم العالم الذى حولهم .
وقد كان الاطفال فيما مضى يتعلمون المهارات والمواقف الضروريه التى تتناسب والمجتمع
المالوف لديهم وذلك بملاحظة ومراقبة ومخالطة الافراد الناضجين وذلك فى انشطتهم اليوميه .
والان وقد تغيرت اشياء كثيرة فاصبح اكتساب المهارات فى المجتمعات يتاثر بعوامل كثيره منها المدارس والوسائل الاعلاميه كالصحف والتلفزيون وغيرها .
فقيمة التلفزيون للاطفال تنحصر فى عاملين اساسيين هما :
ـ اكتساب الخبره والمهارات والمعلومات .
ـ التسليه.
وامام هذين العاملين يوجد سلبيات كثيره قد تؤثر على الصحة والمعتقد وتكوين الشخصيه وسنحاول فى هذه السطور ان نتعرض لها ولوسائل تجنبها .فاهم هذه السلبيات :
1ـ التلفزيون يسرق الوقت :
فغندما يشاهد الاطفا ل التلفزيون لمدة 4ساعات فى اليوم او اكثر فانهم لن يفعلوا ايا من الاشياء العديدة الاخرى التى التى قد تكون فى نهاية المطاف اكثر اهمية من زاوية نموهم وتطورهم الاجتماعى وفهمهم للواقع والتعامل معه .
وفى العموم يجتهد صناع برامج التلفزيون للاستحواذ على انتباه الناس والاطفال ويقومون بتغيير المعروض والمعلن عنه باستمرار حتى لايمل المشاهد ويستمر سرقة الوقت ويتم فى الحقيقة ابعاد الطفل عن ماهو اهم مثل :
ـ قضاء وقت كافى مع افراد الاسرة والتاثر بهم والتجاوب معهم والتدريب على العطاء
ـ قضاء وقت كافى فى القراءه والاطلاع مما يؤدى الى هبوط المستوى اللغوى
والتحصيل الدراسى والخيال الابداعى للطفل .
ـاللعب والتفاعل مع اطفال اخرين لتنمية الادراك الاجتماعى والتكيف الاجتماعى
والاعتماد على النفس .
2ـ محتوى التلفزيون فى البرامج والاعلانات تؤثر بعمق غير ظاهر فى مواقف الاطفال ومعتقداتهم وتصرفاتهم مما يؤدى غالبا الى مالا يحمد وعلى سبيل المثال لا الحصر :
ـ يلعب التلفزيون دورا بارزا فى توفير الظروف المسببه للسمنه والبدانه حيث ان
مشاهدة التلفزيون هى نوع من النشاط الجسدى السلبى وغالبا مايصاحبها اكل
وكذلك الاغنيه والاعلان ربما تثير الرغبه فى الاكل عند المشاهد .
ـ جميع الاطفال تجذبهم الاعلانات ، واكثر القيم الذرائعيه ورودا فى الاعلانات
التجاريه : [ القدرة ـ الاناقه ـ الافادة ـ المكسب ـ الفوز ـ الجما ل ـ الاناقه ] واقل هذه القيم ورودا فى الاعلانات [ الشجاعه ـ التسامح ـ الحلم ـ العطاء ـ المساواه ـ الصداقه ] وبذلك يتم التركيز فى الاعلانات على القيم المرتبطة بتحقيق الذات والتميز الاجتماعيه والحياة المثيره وتحقيق المكاسب السهله مما يجعل زيادة القيم الانا نيه عند الطفل على حساب القيم الغيريه وبذلك يساعد التلفزيون على نشاة الطفل نشاة انانيه مع عدم رغبته اوحبه للعطاء ـ اكثر من 70% من برامج الفضائيات العربيه مستوردة كما اعلن خبراء الاعلام وفقط 30 % ينتج محليا ـ و50 % مما ينتج محليا هى برامج يسمونها ترفيهيه وفنيه بمعنى غناء ورقص . وكذلك حوالى 20% من برامج القنوات عبارة عن مسلسلات , 19% عبارة عن اغانى فيديوكلب ويوجد فى اغلب هذه البرامج غياب كامل عن الواقع الثقافى والدينى والاحتماعى
وهذا يؤثر تاثيرا شديدا على نمو وسلوكيات الطفل .
3ـ ادمان مشاهدة التلفزيون يزيد السلوكيات العدوانيه عند الاطفال وهذا ثبت بكثير من البحوث.
4ـ السهر عند الاطفال سببه الاول هو التلفزيون والسهر لذاته قد يؤدى الى كثير من المشاكل السلوكيه والصحيه عند الاطفال مثل:
ـ اضطراب الساعه البيولوجيه للنوم وهذا يؤدى الى اضطراب النمو والارق .
ـ اضطرابات نفسيه وسلوكيه .
ـ قلة التحصيل لاصابة الفكر بالبلادة والرتابه
ـ الحرمان من وجبة الافطار واضطراب النظام الغذائى للطفل وممارسة اللعب بالنهار
. ـ الحرمان من التعرض لاشعة الشمس فى الصباح الباكر والتى هى مصد ر مهم لفيتامين د
5 ـ التقليد والتاثر الاعمى بالقيم الاخرى ... فالمسلسل او البرنامج المعروض يكون به الشخص المعتبر انه قدوة بالبرنامج فينمى عند الطفل محاولة التقليد فى اى جانب ليكون مثله وهذا ينمى السلبيه عند الاطفال ، ويزيد من الاضطرابات النفسيه عند مواجهة الواقع عند البلوغ والمختلف تماما عما شاهده وتعلمه وقلده من التلفزيون .
ولكن ما ا لحـل ....
1ـ ان تضع كل اسرة برنامجا محددا لاطفالها يضمن لهم :
ـ مواعيد مناسبه لسا عات النوم والاستيقاظ.
ـ تحديد ساعات الجلوس امام التلفزيون و نوعية البرامج لتلائم حاجاتهم الصحيحة ـ وقت كافى للقراءة والاطلاع مع مناقشة مايقرؤنه معهم وتشجيعهم علىذلك.
2 ـ اشراك جميع افراد الاسرة فى مناقشة الموضوعات النافعة لزيادة ثقافة الاطفال وخبرتهم ويكون ذلك يوميا وفى وقت ثابت .
3ـ ان يجتهد الاباء والامهات على وضع رساله اسريه متكامله يشارك فيها كل افراد الاسره للالتزام بالقيم والمبادىء النافعه واضعين فى الاعتبار مقاصدنا الاسلاميه العليا التى تعزز القيم الانسانيه وتعزز الصفات الطيبه النافعه .ويتم تجديد وتاكيد هذه الرساله بتصرفات واخلاق الاباء ومناقشة ذلك دائما مع الاسر الاخرى والتناصح معهم .
 

بيترالخواجة

<<<< Jesus >>>>
عضو مبارك
إنضم
20 نوفمبر 2006
المشاركات
872
مستوى التفاعل
12
النقاط
0
الوظيفة التعليمية:

من أفضل الوسائل التعليمية تلك التي تتم بواسطة السمع والبصر، وترفض الورق كوسيلة للتعلم والتذوق. فالأدب المكتوب من الوسائل التعليمية المحدودة الأثر، وحينما يصبح الأدب مسموعاً أو مشاهداً فإنه ـ حينئذ ـ يؤدي دوره كاملاً .. كما أن التراث الشفهي كان من أقوى الوسائل في نقل المعارف، والحقائق، والنماذج الأدبية الراقية .. وذلك للأسباب التالية:

1 ـ أن أسلوب الحكى والقص يحقق الألفة، والعلاقة الحميمة، والمودة والثقة المتبادلة بين المتلقى، وهو هنا الطفل، ومَن في مستوى مراحل الطفولة، و «القاص» أو «الحكواتي». وفي إطار هذا التبادل الدافئ في العلاقة تتسلل المعلومات بخفة وسهولة ويسر .. ويقبل عليها الأطفال بشوق ولهفة.

2 ـ أن رفض «فن الكتابة» واعتماد فن القصة على التلقي سماعاً وتلقي المسرح مشاهدة بصرية حيث المبدع يلتقي فيه مباشرة ـ أمر يحقق عمقاً في الذاكرة .. بحيث لا تنسى هذه الأعمال الفنية، وتظل محفورة في وجدان وعقل المتلقى، وتمده بالمعلومات في حينها.

3 ـ في المراحل المختلفة لنمو الأطفال، ينبغي بناء الأدب بعامة والقصص بخاصة على مواد تعليمية ترتبط بميول التلاميذ والأطفال وخبراتهم، لأن مثل هذه المواد التعليمية تزيد من شغف الأطفال والتلاميذ بالأعمال الفنية، وتدفعهم إلى بذل المزيد من حسن الاستعداد، ومن الجهد العقلي للاستفادة من هذه المواد. كما تزيد من تهيئتهم للاستفادة الوجدانية وقدراتهم على الحفظ والقراءة والأداء اللغوي والصوتي السليم.

4 ـ الأدب في إطاره القصصي مصدر للنمو اللغوي السليم عند الأطفال والتلاميذ .. وبرغم ما في أطوار نمو الأطفال من اختلاف وتباين حيث الاستعدادات للتنمية اللغوية مختلفة .. فإن الأدب يساعد كل الأطفال، ابتداء من مرحلة الحضانة حتى عتبات الشباب على التحصيل اللغوي وتنميته، ويتزايد المحصول اللغوي، وتثري دلالاته وتتنوع استخداماته، وذلك بأثر من تزايد عمليات النضج الداخلي لدى الطفل، والخبرات التي تزوده بها البيئة والتجارب التي يمارسها بحكم تقبله وتلقيه للإبداعات وفي مقدمتها القصص والمسرحيات .. ثم ألوان الأدب المختلفة من أناشيد، وأشعار جميلة، وأغاني ذات إيقاع جماعي، لكن بشرط أن تكون هذه «الآداب» متلاقية مع حاجة من حاجات الأطفال.

5 ـ الأدب مصدر من مصادر المعرفة، في مرحلة من مراحل الخصوصيات المعرفية التي تصبح موضوع اهتمام المبدع مثل القصة أو المسرحية أو قطعة الشعر، حينما تكون حاملة للغة الخطاب المعرفي، والطفل والتلميذ والآباء والمدرسون يجدون في هذه النماذج الأدبية ما يجعل المتلقى من عالم الصغار قادراً على اكتساب ثقافات، وتتبع ما يجد من ألوانها ومن فنون المعرفة، ويكون عادات وجدانية تسهل التقاط المعرفة والأدب باعتباره نشاطاً لغوياً يساعد على التربية السليمة .. حيث الخبرة والعمل، والإحساس السليم والعاطفة الإيجابية تساعد الأدب على تنميتها، والأدب ـ فوق هذا ـ ينتقل بالمدرسة وبعمليتها التعليمية من مجرد تلقين التلميذ مواد دراسية إلى تزويده بالخبرات العقلية والوجدانية، وإعادة تنظيم خبراته السابقة، بصورة تضيف إلى معناها، وتزيد من قدرته على توجيه مجرى خبراته التالية نحو تحقيق أهداف التربية في خلق المواطن السليم جسماً وعقلاً وروحاً ووجداناً وقلباً .. إلخ.

ب ـ الوظيفة الجمالية التذوقية:

الطفل يولد بمشاعر رقيقة، وشعور فياض بالنيات الحسنة، والحب المتسامح النبيل .. وهو يولد مزوداً بخبرات فطرية جميلة .. فالطفل قيمة تنطوي على الخير والسعادة والرفاهية حباً ومودة وتواصلاً كما أنه معروف بشمولية ذوقه، ورهافة حسه وسعة خياله، وحبه وشوقه للمجهول، وقيام عالمه الطفولي على المغامرة، والحل والتركيب. والسؤال أن الأدب يخلق في عالم الطفل توجهات نحو الجمال، ويبرز القدرات المتذوقة ويكشف عن القدرة الإبداعية.

كما يستطيع الطفل بكل مراحل نموه، أن يكتسب قدرات التذوق حسب كل مرحلة، وخصائصها، وقيمها، وطبيعة العمل الأدبي المناسب لها .. بذلك نستطيع تنشئة الطفل تنشئة تذوقية حسب استعداده، وقدراته، وطبيعة مرحلته .. فرحلة الطفل خلال مراحل نموه برفقة الأدب، تخلق نوعاً من الصلة بين الجمال والإحساس به، ويمكن تلمس أثر هذا على الطفل الذي تعود الاستماع إلى الأدب أو مشاهدته، أو قراءته .. حيث الطفل يكون عادة في اتم صحته النفسية، وأكمل درجات نضجه، وأفضل حالاته الوجدانية والذهنية .. وهذا كله صدى للحس الذوقي الذي نما لديه أثر إرتباطه الدائم بالتذوق الأدبي. ويمكن بلورة العوامل التي تنمي التذوق الأدبي لدى الأطفال وذلك بأثر من تعاملهم مع الأدب استماعاً أو قراءة أو مشاهدة، وذلك فيما يلي:

1 ـ يعمل الأدب على تنشئة الشخصية، وتكاملها، ودعم القيم الاجتماعية والدينية، والثقافية .. ومن ثم تتكون عادات التذوق السليمة، والتوجهات نحو الجمال في كل ما يتصل بالحياة اليومية والاجتماعية، والحضارية. ويصبح الطفل قادراً على مواصلة علاقاته الإيجابية ببيئته، ويؤكد دائماً على مطالبه لتحقيق الجمال في حياته العامة والخاصة.

2 ـ تتكون لديه قدرات وخبرات وتجارب وثقافة تعمل على التأكيد على شخصية الطفل المتذوقة للجمال، وإصدار أحكام إيجابية لصالح النظام والنظافة، وذلك في إطار الجمال العام. بالإضافة إلى دعم القيم الروحية والقومية والوطنية لدى الأطفال، وذلك لخلق ثقة كاملة في مستقبل أمة تنهض على أكتاف مسئولين تربوا وهم أطفال على التذوق، والتمسك بالجمال في حياتهم الخاصة والعامة.

3 ـ كما أن تذوقهم للغة، وجمالياتها يساعد على تنشيط وجدانهم، وإكسابهم القدرة على تذوق اللغة واستعمالاتها وحسن توظيفها .. ومن ثم تتكون عادات عقلية وفكرية، تكون قادرة على تهيئة أطفال اليوم، ليصبحوا قادة المستقبل، ومفكريه.

4- ان الاطفال الذين ينشأون نشاة تذوقية ادبية يحققون اكتساب المهارات التالية :

التعبير باللغة والرسم عن افكارهم واحساساتهم لتنمية قدراتهم على الاستفادة من الوان الثقافة وفنون المعرفة واعدادهم للمواقف الحيوية التي تتطلب القيادة والانتماء والتمسك بالجدية والاستفادة في الوقت نفسه من مباهج الحياة .
التذوق اللغوي والادبي يحقق للاطفال مجالات وافاقا اوسع في تعاملهم واحتكاكهم الاجتماعي والانساني ويعالج سلبيات الاطفال المتمثلة في انطوائهم وعزلتهم وارتباك مواقفهم وتخرجهم هذه القدرات اللغوية وتذوق الادب من اطار عيوبهم الشخصية والاجتماعية الى اطار اوسع من النشاط والحيوية والتعاون والاقبال على الحياة .
القدرة على القراءة الواعية وعلى تقدير قيمة الكلمة المكتوبة فكرية ووجدانية ومن ثم اعداد الاطفال لتولى اعمال اذاعية ومسرحية و...
ان الادب يمكن الاطفال من معرفة الدلالات المعجمية ويزودهم بالدلالات الثانوية الموحية ويخلق لهم من خلال تذوقهم واستعمالاتهم ابعادا جديدة عن طريق المجازات التي هي في الحقيقة استعمالات لغوية تدل على الذكاء وحسن توظيف اللغة وضرورية لتنمية التعبير وامكاناته وتجديد طرائفه بل هنالك من يرى ان اللغة كلها مجازات .
الادب فن والفن موطن الجمال وعلاقة الذوق بالفن قائمة على تنمية الاحساس بالجمال لدى اطفالنا .فالادب قادر على تغذية مخيلة الطفل بكل مايثير ويمتع.
ان الدب في افقه الاوسع مجموعة من التجارب والخبرات وعندما نقدم شيئا منه لاطفالنا انما نقصد الى ان الاطفال لم يخوضوا اية تجربة شخصية مؤلمة ولم يستطيعوا التعرف على معنى وماهية الخوف القابع في اعماقهم ولهذا فانهم يجدون في ادبهم تعويضا عن ذلك في تلك الشخصيات والاحداث والمناسبات التي يتضمنها ادبهم .فكاتب ادب الاطفال العظيم هو القادر بحق على التعبير عن مشاعر الخوف العميقة لدى اطفالنا والقادر على ان يبتكر لهم مشاعرهم واحاسيس تربطهم بالحياة بشكل اجمل
 

بيترالخواجة

<<<< Jesus >>>>
عضو مبارك
إنضم
20 نوفمبر 2006
المشاركات
872
مستوى التفاعل
12
النقاط
0
انا دكتور الاطفال الى فى المنتدا
استريحتى كدة يا بنت الفادى
 

بيترالخواجة

<<<< Jesus >>>>
عضو مبارك
إنضم
20 نوفمبر 2006
المشاركات
872
مستوى التفاعل
12
النقاط
0
سبب العنف والعدوان عند الاطفال
أجرت تغريد الجليدان مساعدة تدريس في كلية التربية للبنات في المدينة المنورة بحث مفيد
عن ألعاب الكمبيوتر المنزلية وعلاقاتها بالاتجاه نحو العدوان لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية حيث استنتجت الدراسة بأن الذكور من سن (10-12) سنة هم أكثر ممارسة لألعاب الكمبيوتر المنزلية من الذكور في الأعمار الأخرى ومن الإناث.
إلى أن متوسط عدد الساعات التي يقضيها التلاميذ في ممارسة ألعاب الكمبيوتر المنزلية للصف الرابع كانت (3.25ساعات يومياً ) وللصف الخامس (3.25 ساعات يومياً ) وللصف السادس (3.5 ساعات يومياً).
بينما بلغ متوسط الأيام التي تمارس فيها الصفوف الثلاثة هذه الألعاب (21 يوماً في الشهر)، وبلغ متوسط عدد سنوات ممارسة التلاميذ في الصف الرابع لألعاب الكمبيوتر (2.5 سنة) والصف الخامس (3 سنوات) والصف السادس (4 سنوات).
وبينت الدراسة أن متوسط "معدل الوقت" الذي قضاه التلاميذ في ممارسة ألعاب الكمبيوتر المنزلية للصف الرابع بلغ (2491) ساعة، وللصف الخامس هو (2664) ساعة، بينما بلغ لدى الصف السادس (3265) ساعة.
وأوضحت الدراسة بشكل دقيق خيارات طلاب الابتدائية عند شراء اللعبة حيث قالت الدراسة (يفضل التلاميذ من الصفوف الرابع والخامس والسادس ألعاب الضرب والقتال تليها ألعاب الرياضة والسباق، بينما أجمعت الصفوف الثلاثة على أن أقل الألعاب تفضيلاً هي مغامرات الفضاء). وتفاوتت اختيارات العينة لألعاب الألغاز والمغامرات، ولألعاب الحروب حيث احتلتا تارة المركز الثالث وتارة المركز الرابع.
علاقة دالة
توجد علاقة ارتباط دالة بين ممارسة ألعاب الكمبيوتر المنزلية وبين الاتجاه نحو العدوان لدى تلاميذ الصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي. وأوضحت الدراسة فروقا للدلالة الإحصائية في درجة تجاه نحو العدوان بين مجموعة التلاميذ الذين يمارسون ألعاب الكمبيوتر المنزلية قليلاً وبين مجموعة التلاميذ الذين يمارسونها كثيراً لصالح المجموعة الثانية. وفي ضوء النتائج التي تم التوصل إليها لمعرفة العلاقة بين ممارسة ألعاب الكمبيوتر المنزلية وبين الاتجاه نحو العدوان توصي الدراسة "بأن الأسرة من أهم وأقوى المؤثرات على صحة الطفل الجسمية والنفسية والانفعالية والاجتماعية، وذات تأثير قوي على أفكاره ومبادئه واتجاهاته في الحياة سواء بطريق مباشر أو غير مباشر فكلما كانت الأسر مترابطة ومتعاونة ومهتمة بكيفية قضاء أطفالها لأوقات فراغهم كلما أدى ذلك إلى ابتعاد الأطفال وبكثرة في مجتمعنا، وهي لا تعتبر وسيلة بناء أو هدم مطلق، إنما يتفاوت ضررها أو نفعها على حسب طريقة استخدامها وممارستها". وتوضح الدراسة أنه على الأسرة أن تراعي عدة أمور عند السماح لأطفالها اللعب به وذلك لكي تجعل منها وسيلة بناء وليست وسيلة هدم، وهذه الأمور هي: الحرص على مرافقة الأطفال إلى محلات بيع ألعاب الكمبيوتر المنزلية والاختيار الصائب لنوع الألعاب الممارسة وانتقاء الأنواع التي تتناسب مع جنس وسن الطفل والتي تنمي لديه مختلف القدرات والمهارات وفي نفس الوقت لا تنمي لديه حب العدوان والعنف والقتال, إلى جانب الحرص على تحديد وقت لممارسة الألعاب حتى لا تؤذي الطفل جسدياً أو نفسيا أو اجتماعياً، فيحدد لهم عدد معين من الساعات موزعة على أيام الأسبوع، على ألا يتخطاها الطفل بأي حال من الأحوال.بالإضافة إلى متابعة الطفل للتعرف على هواياتهم المختلفة والسعي إلى تشجيعها ومحاولة تنميتها وذلك في إطار البحث عن بديل لألعاب الكمبيوتر والتقليل من الوقت الذي يقضيه الأطفال في ممارستها، وفي نفس الوقت تشجيع الأطفال على القيام بالأنشطة الحركية المختلفة وإتاحة الفرصة لإبراز مواهبهم وتشجيعها.تربية الأطفال وتعويدهم على أسلوب النقد لما يرونه ويسمعونه مما يقلل من سهولة اكتسابهم للعادات والسلوكيات والاتجاهات التي تعرض عليهم.كما أوصت الدراسة على ضرورة توعية الأسرة من قبل وسائل الإعلام المختلفة، فتوضح لهم من خلال برامج تثقيفية توجيهية العلاقة بين الإفراط في ممارسة ألعاب الكمبيوتر وبين الاتجاه نحو العدوان، وتبين لهم أن هذه الألعاب سلاح ذو حدين، وأن لها أضراراً إذا أسيء استخدامها وأن لها فوائد إذا أحسن استخدامها.
تجارب أسرية
تحكي والدة عبد العزيز أحمد" 15 سنة " الطالب في الصف الأول الثانوي بأن هواية ابنها وطموحه وتفكيره بالمستقبل منصب على مدى قدرته في الفوز بلعبة "بلاي ستيشن". ويعتبر, كما تقول أمه, بأن أجمل يوم لديه عندما يوافق أبواه على اصطحابه لشراء المزيد من برامج الألعاب, بل إنه يستميت أحياناً في سبيل الحصول على إحداها لاغياً بذلك كل روافد العلم والمعرفة التي يمكن أن يستفيد منها طفل في مثل سنه أو ممارسة لأنواع الرياضة والتي يقوي بها جسده وتنير بها عقله ولكن دون جدوى وهي محاولات كثيرة من قبل والدته ولكن دون أي حل فمعظم أوقاته يمضيها في غرفته منعزلاً عن كيان الأسرة جالسا أمام هذه التقنية التي يتعلق بها يوما بعد يوم وعند مخاطبته دائماً يردد "أنا ناجح وأفوز بكل الألعاب وأقدر أن أقتل المجرمين والأشقياء والمخيفين فكيف تكرهين يا أمي أن يكون لديك بطلا". تجربة أخرى ترويها السيدة وداد حامد "لدي ابن يبلغ من العمر 14 عاماً في الصف الثاني المتوسط يمضي معظم أوقاته في ممارسة تلك الألعاب حتى اكتشفنا بأنه لا يمكن أن يستغني عنها بل أحياناً يضطره الأمر إلى البكاء لو أصر والده على تركها لفترة لمتابعة دروسه والتزاماته المدرسية بل يغضب لدرجة أنه يصرخ ويبكي ويضرب إخوانه كثيراً مما جعلنا نعرضه على طبيب نفسي". ولكن هل المسألة يمكن أن تصل نتائجها إلى ضرورة مراجعة طبيب نفسي؟. يقول الدكتور حسان المالح استشاري الطب النفسي (مما لاشك فيه أننا نعيش في عصر الكمبيوتر والتقنية الحديثة ونعيش أيضا في عصر القلق والتنافس والفردية ويؤثر الإنسان فيما حوله ويتأثر به مهما حاول العزلة والدفاع عن عالمه الخاص.والتقدم التقني كما هو معروف لم يرافقه تقدم أخلاقي وروحي مما جعل العالم يغرق في مشكلات اجتماعية وأخلاقية ونفسية تبرز أسئلة عديدة حول ماهية التقدم وجوانبه الإيجابية والسلبية) ويرى المالح أن اللعب والتسلية هي من الأمور الفطرية الغريزية عند بني البشر وغيرهم من المخلوقات وهي تصف مرحلة طويلة من الحياة الطفولية ولكنها ليست قصراً على الأطفال فالبالغون أيضا يمارسون أنواعاً عديدة من اللعب خلال سنوات الحياة كالرياضة وأساليب الترفيه واللعب مع الأطفال وغير ذلك. ويضيف (يعكس اختيار الألعاب من الناحية النفسية جوانب من شخصية الإنسان وعواطفه وخيالاته ودوافعه ويساهم في تطوير المهارات البدنية والحركية والذهنية لدى الأفراد إضافة للمهارات الاجتماعية والتبادلية في الألعاب الجماعية). ويرى المالح من خلال خبرته النفسية من واقع الأطفال بأن الألعاب الفردية تثير في الإنسان غرائز النرجسية (حب الذات) والتنافس والعدوانية كما أنها تشجع الانطوائية والذاتية والاستغراق في خيالات العظمة والنجاح والانتصار. ويقول (مما لا شك فيه أن الإغراق في نمط معين من اللعب يطبع الإنسان بطابع اللعبة نفسها وهذه حقيقة منطقية بسيطة والتأكيد المفرط على العنف والتدمير والقتل مثلاً والذي يلقاه الإنسان مما حوله من وسائل مرئية أو مسموعة أو مقروءة أو من خلال الألعاب بأنواعها يؤثر حتماً على إثارة خيالات العنف وأساليبه في ذاته وفي سلوكه. وينطبق ذلك على الطفل والبالغ ولكن تأثيره على الطفل أعمق وأشد لأنه لا يزال في مرحلة النمو العقلي والنفسي ولا تزال آليات التحكم بالنفس والمحاكمة العقلية وأساليب الدفاع النفسية ضعيفة وغير مكتملة مقارنة مع البالغ) وبما أن الطفل يتقبل الإيحاء بسهولة أكثر فإنه يمكنه أن يقلد النماذج المعروضة أمامه وحوله بدءاً من السلوك الأبوي وأفراد الأسرة إلى ما يجري في مسلسلات التلفزيون والقصص والألعاب المرئية وغيرها.
ويشير المالح إلى خصوصية المجتمعات المصدرة لهذه الألعاب وما يجري فيها من مشكلات وعنف وغير ذلك،حيث يتأثر المؤلف بما يجري حوله ويعكسه في إنتاجه.وأن بعض الألعاب العنيفة لها دورها في تفريغ الانفعالات السلبية والتعبير عنها ومن ثم السيطرة عليها وربما يكون (قليل من العنف لا بأس به) لأنه يتوافق مع طبيعة الإنسان والحياة عموماً.
ويرى المالح أن المشكلة في جوهرها تكمن في الإفراط والمبالغة والاستغراق في عالم غريب من العنف وخيالاته بشكل إدماني وسلبي بدلاً من توظيف وتوجيه الدوافع الذاتية الطبيعية بشكل منتج وفعال يساعد الإنسان على أن يكون قوياً شجاعاً في الموقف المناسب كما يساعده على أن يضبط نفسه في المواقف الأخرى.
أطفال أمريكا وألعاب العنف
ألعاب الكمبيوتر المنزلية بدأ ظهورها أيام السبعينيات من هذا القرن، وبنهاية العقد الأول منه أصبحت ألعاب الكمبيوتر من الألعاب المفضلة أكثر من غيرها لدى الأطفال في الدول المتقدمة. وأظهرت الأبحاث أن حجم العائد من مبيعاتها في أمريكا وحدها قد ارتفع من حوالي (100) مليون دولار في عام (1985م)، إلى حوالي (4) بلايين دولار عام 1990م، وفي عام (1992) بلغت حوالي (6) بلايين دولار.
وأظهرت الدراسات المسحية في أمريكا أنه يوجد جهاز ألعاب كمبيوتر في منزل من بين كل ثلاثة منازل، وفي اليابان يوجد في منزل من بين كل منزلين، وفي أوروبا تتزايد تجارة ألعاب الكمبيوتر حيث ملئت بها الأسواق في بريطانيا، وألمانيا، وفرنسا، وإيطاليا، وإسبانيا.
وفي عواصم تلك الدول، شغلت عناوين الصحف باهتمام العامة حول آثار ألعاب الكمبيوتر على الأطفال، وفي روسيا والصين تنتشر كذلك ألعاب الكمبيوتر، وأظهرت أبحاث أنه يوجد على الأقل (70) مليون لاعب لها في الولايات المتحدة، وحوالي (180) مليون لاعب لها حول العالم وأصبح حجم مبيعاتها السنوي العالمي لعام (1994م) حوالي (12) بليون دولار، وأصبحت ألعاب الكمبيوتر اليوم تحتل من ربع إلى ثلث المنازل التي تحتوي على جهاز تلفاز في العالم.
وكشفت دراسة مسحية في الولايات المتحدة الأمريكية أجرتها منظمة الصحة النفسية الأمريكية على ألعاب الكمبيوتر المفضلة أكثر من غيرها حيث وجدت الدراسة إقبالاً على ألعاب العنف والعدوان. وبلغت نسبة هذه الألعاب حوالي 49% من مجموع ألعاب الكمبيوتر المفضلة، بالإضافة إلى وجود الألعاب الرياضية والتي لا تخلو من العنف كموضوع فرعي حيث بلغت نسبتها حوالي 29.4%، وأظهرت كذلك أن 31.9% من ألعاب العنف تحتوي على عدوان بشري كذلك وجدت أن الذكور أكثر استخداماً لألعاب الكمبيوتر العدوانية من الإناث.
كذلك في دراسة مسحية للمنظمة المحلية للعدوان في التلفاز وجدت أن نسبة الألعاب ذات المحتوى العدواني في تزايد مستمر وفي عام 1985م بلغت نسبتها 53% وفي عام 1988م بلغت حوالي 82% وأشارت الدراسة بأن من بين 47 لعبة مفضلة لدى الأطفال هناك 40 منها تحتوي على نسبة عنف.
 

Ayrin

New member
عضو
إنضم
16 سبتمبر 2006
المشاركات
69
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
شكرا لمواضيعيك يا دكتورة الاطفال :smil12:

انا مشكلتي مع التلفاز لانه كل دعاية بنتي بتشوفها و خاصة الالعاب لازم اشتريلها اياه :smil13:
و خاصة لما اكون بمحل الالعاب الكل بيسمع صوتها مامي اشتريلي هده اللعبة هده شوفيتها بالتلفزيون :ranting:
 

بيترالخواجة

<<<< Jesus >>>>
عضو مبارك
إنضم
20 نوفمبر 2006
المشاركات
872
مستوى التفاعل
12
النقاط
0
ربنا يخليهم ليكى

شكرا لمواضيعيك يا دكتورة الاطفال


شكرا ليكى يا مدام على مرورك وعلى الرد الرائع دة ويارب تستفاى من موضوعى المتواضع دة


انا مشكلتي مع التلفاز لانه كل دعاية بنتي بتشوفها و خاصة الالعاب

الالعاب لما تكون مفيدة من سن 6 اشهر حتى 12 سنة تكون ممتازة لانها تقوى زكاء الطفل وبلذات
البنات متعلقة بلعروسة وازاى تسرحلها وتخليها كويسة نفس الى انتى بتعودى بنتك عالية فى تربيتك ليها الطابع بيتقلب عندها الى العروسة

لازم اشتريلها اياه

اشتريها ادام هية لبعةانتى عن نفسك هتحسى انها هتقوى زكئها انا عن نفسى اختى الصغيرة لما بتشوف الالعاب دة لازم اجبهالها
و خاصة لما اكون بمحل الالعاب الكل بيسمع صوتها مامي اشتريلي هده اللعبة هده شوفيتها بالتلفزيون

الطفل بيفرح بمثل هذة الالعاب
وربنا يدكى طولة العمر وتفرحى بيهم وتجوزيهم وتجيبى لاحفادك

الرب معكو
ومع كل مسيحى
 

Ayrin

New member
عضو
إنضم
16 سبتمبر 2006
المشاركات
69
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
شكرا على ردك اللطيف............
 

nstevenp

New member
إنضم
20 ديسمبر 2006
المشاركات
23
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
انا عندى استفسار انا عندى طفل عندة 8 شهور لكنة عصبى جدددددددددااااااا هو بيرضع طبيعى بس انا عصبية اعمل اية حد يقولى اعمل اية علشان اعدل من سلوكة و الحقوة و هو لسة صغير
 

nstevenp

New member
إنضم
20 ديسمبر 2006
المشاركات
23
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
انا عندى استفسار انا عندى طفل عندة 8 شهور لكنة عصبى جدددددددددااااااا هو بيرضع طبيعى بس انا عصبية اعمل اية حد يقولى اعمل اية علشان اعدل من سلوكة و الحقوة و هو لسة صغير
 

بيترالخواجة

<<<< Jesus >>>>
عضو مبارك
إنضم
20 نوفمبر 2006
المشاركات
872
مستوى التفاعل
12
النقاط
0
انا عندى استفسار انا عندى طفل عندة 8 شهور لكنة عصبى جدددددددددااااااا هو بيرضع طبيعى بس انا عصبية اعمل اية حد يقولى اعمل اية علشان اعدل من سلوكة و الحقوة و هو لسة صغير

شكرا للمرو الجميل دة واوريب هجيب لحضرتك العلاج المناسب وهوة ليس دواء ولكنو نوع من انواع الطف والهدوء المستمر
بس رجاء عدم تكرير الكلب من فضلك
 

المناهرى2007

New member
عضو
إنضم
19 ديسمبر 2006
المشاركات
61
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
012345b6e3996b237eo4.gif
 

na-km

New member
إنضم
29 ديسمبر 2006
المشاركات
2
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
fبسم الثالوث الاقدس انا عندى طفل تسع سنوات منذ ولادة وهو يضع صباعه فى فمه طول الوقت وانا حاولت بطرق كتيره علشان امنعه بدون فيدة والان بربط ايدة اغلب الوقت لهذه السبب هل يوجد حل
 
أعلى