- إنضم
- 2 يناير 2007
- المشاركات
- 277
- مستوى التفاعل
- 3
- النقاط
- 0
هناك ثلاث اعداء للانسان هل تعرف ؟
كثيرمن المومنين يعيش حياة منتعشه وعلاقه مع الرب يسوع وشركه مستمرة لكن فجاة يحدث التنازل فى حياة المومن عن اشياء تجعله فى حاله الضعف فى حياة انحدار روحى للمومن فتجعله فى حياه متوترة وبها قلق وتجعله ينحدر الى اسفل
فاولى هذه الاشياء التى تعتبرعداوه وسبب تاثير قوى
1-هموم هذا العالم
التى تجعل الانسان يهتم ويفكر فى مستقبله وحياته وتدبير كل احتياجاته مما يجعله فى حاله انشغال بالفكر وفى حاله من االقلق المستمر والضغوط والاوضاع الاقتصاديه فى حياته تجعله دائما يهتم فى الغد
لذلك يقول الكتاب
"فالقى على الرب همك وهو يعولك " "ملقين كل همكم عليه لانه هو يعتنى بكم "
2-غرور الغنى
فالانسان دائما فى حاله من الشهوه الى المزيد ولا يريد ان يكون مكتفيا بما هو عليه لكنه دائما يشتهى امور كثيره فلا يتوقف عند تحقيق ما يتمناه فيحس بالاحتياج مره اخرى فالاحتياج لا يتوقف عند حد معين ولا يكتفى بما هو عليه
وهناك بعض الناس تجد انها فى حاله من الاكتفاء الروحى او الغنى الروحى وانه وصل الى قامه روحيه ولااحتياج ان يكلمه احد
لانك تقول انى غنى وفد استغنيت ولا حاجه لى الى شى ولست تعلم انك انت الشقى والبئس وفقير واعمى وعريان فيجب الرجوع الى الله واعلان انك دائما فى احتياج الدائم للرب
3-وشهوات سائر الاشياء
ان الشهوات تدخل الى حياتنا مثل شهوه الجسد وشهوه العين وشهوه تعظم المعيشه ونصبح مثل اها العالم نشتهى اشياء كثيرة مثل باقى العالم وشابهنا اهل العالم فى كل شى
فتدخل الكلمه وتختنق الكلمه فتصير بلا ثثمر
فما رايك فى هذا الكلام ارحب بكل تعليليق الرب يباركم
كثيرمن المومنين يعيش حياة منتعشه وعلاقه مع الرب يسوع وشركه مستمرة لكن فجاة يحدث التنازل فى حياة المومن عن اشياء تجعله فى حاله الضعف فى حياة انحدار روحى للمومن فتجعله فى حياه متوترة وبها قلق وتجعله ينحدر الى اسفل
فاولى هذه الاشياء التى تعتبرعداوه وسبب تاثير قوى
1-هموم هذا العالم
التى تجعل الانسان يهتم ويفكر فى مستقبله وحياته وتدبير كل احتياجاته مما يجعله فى حاله انشغال بالفكر وفى حاله من االقلق المستمر والضغوط والاوضاع الاقتصاديه فى حياته تجعله دائما يهتم فى الغد
لذلك يقول الكتاب
"فالقى على الرب همك وهو يعولك " "ملقين كل همكم عليه لانه هو يعتنى بكم "
2-غرور الغنى
فالانسان دائما فى حاله من الشهوه الى المزيد ولا يريد ان يكون مكتفيا بما هو عليه لكنه دائما يشتهى امور كثيره فلا يتوقف عند تحقيق ما يتمناه فيحس بالاحتياج مره اخرى فالاحتياج لا يتوقف عند حد معين ولا يكتفى بما هو عليه
وهناك بعض الناس تجد انها فى حاله من الاكتفاء الروحى او الغنى الروحى وانه وصل الى قامه روحيه ولااحتياج ان يكلمه احد
لانك تقول انى غنى وفد استغنيت ولا حاجه لى الى شى ولست تعلم انك انت الشقى والبئس وفقير واعمى وعريان فيجب الرجوع الى الله واعلان انك دائما فى احتياج الدائم للرب
3-وشهوات سائر الاشياء
ان الشهوات تدخل الى حياتنا مثل شهوه الجسد وشهوه العين وشهوه تعظم المعيشه ونصبح مثل اها العالم نشتهى اشياء كثيرة مثل باقى العالم وشابهنا اهل العالم فى كل شى
فتدخل الكلمه وتختنق الكلمه فتصير بلا ثثمر
فما رايك فى هذا الكلام ارحب بكل تعليليق الرب يباركم
