عمليا لا يمكن التدويل .. قد يكون حلم عند افراد او عند حتى كل المسيحيين
لعلك دارس قانون الأجراءات لدى المحكمة الدولية !!!
لذا الأهم اتخاذ موقف حتى لو تم رفض الملف
ولكن علميا لن يجد من يسانده من قيادات الكنيسه بداخل البلاد
هذا حق القول لاننا اولا مصريين و نحب بلادنا و لانريد تدخل خارجى
بل اعتمادنا على الهنا فهو ناصر المظلوم
وان وجد جدلا من يسانده ولو انه مستحيل فى رايي
لا يوجد مستحيل فكل شىء مستطاع عند الرب
فوقتها لن يجد دوله غربيه تسانده .. الغرب لا يهمه المسيحيين فى مصر فهو قد يستخدم
الورقه ليضغط بها ولكن فى حدود
لعلك تناسيت او لم تقراء ما عرضه الأتحاد السوفيتى
فى عهد الرئيس جمال عبد الناصر فرض حماية للأقباط
و ماكان رد فعل البابا كيرلس اتجاه العرض
لان الاهم عند الغرب الملف الايرانى والملف الفلسطينى والملف السودانى والوضع فى الخليج
والدوله المصريه تستطيع ان تضغط على الغرب فاى ملف من هؤلاء بكل بساطه اذا اضطرتها الظروف
بل ان الغرب يحاول النفاذ الينا لعلمه مدى تأثير مصر
وخلاف ذلك موقعها و مركزها المحورى
فى الوطن العربى
ماذا لو هددت مصر برفع التمثيل الدبلوماسى مع طهران من مستوى قائم بالاعمال الى مستوى سفير ستلقى واشنطن ملف الاقباط وراء ظهرها فى مقابل الا تفعل مصر ..
أذا ستضع يدها فى النار بنفسها
و اللى يحط ايدة فى النار تحرقه
الحل يبدأ بالتفاهم وبالعقل