يا منفذى تفجير الاسكندريه احذروا فوعود الهنا صادقة .. وهنا يكمن الخطر ..

white.angel قال:

يا منفذى تفجير الاسكندريه احذروا فوعود الهنا صادقة ..
وهنا يكمن الخطر ..

الأصابع تشير الى هذا المحافظ ..
إنه يلقى اللوم على" القاعده ".. فهل أمرته " القاعده " ​

بسحب القوة الأمنية المنوطة بحراسة الكنيسة قبل إنتهاء الصلاة بساعة ونصف؟ ​

( شاهد عيان ) .. ولمذا أطاع الأمر وسمح سيادته للسيارة القاتله أن تقف ​

فى اللى كان ممنوع قبل سحب القوة الأمنيه .. وهذا بالرغم من تهديدات " القاعده "
التى صاحبت مظاهرة بلطجية متأسلمين يسبون المسيحية ويهينون رموزها .. فى ( حراسة الحكومه ) ..​

فلماذا لم يتحفظ عليهم صباح يوم تنفيذ الجريمه الى أن تنتهى صلوات ميلاد المسيح .. ​

الذى تؤمنون به " كما تقولون ..​

رغم أنهم أعلنوا تهديدهم دون مواربه .. ألا يعتبر كافرا .. من يهدد أتباع هذا " النبى" ؟ ..
واللا أهو كلام تقيه وخلاص ؟​

هل هناك عاقلاً له إنتماءً وطنياً يُشْغِلْ قوات الأمن بحراسة مجرمين
فى مظاهرة عدائية تهدد سلام وطنه الإجتماعى ؟ .. بزعم حرية الرأى ؟
وهو يعرف تماما هراء وتفاهة وكذب المتظاهرين .. فلا أسلحة لدينا ..
ولا متأسلمات خلف قضبان الكنيسة .. لأن الكنيسة ليس لها قضبان .. إلاَّ لو كان غير عاقلا ؟ .
. و إن كان غير عاقلا .. فليس أهلاً لتحمل المسؤولية .!​

إسرائيل شماعة إنكسرت تحت ثقل الإتهامات التى تعلقونها عليها .. لمداراة نجاحكم فى إبادة الأقباط .. وليكن كذلك .. ..​

هل تريدون إقناعنا .. بأنكم وضعتم أصبعكم على الداء .. ولكن ليس عندكم له دواء ؟ ​

واخيبتاااااااااه​

هل تريدون إقناعنا .. بأن انتصارنا على إسرائيل .. أسهل من القبض على المجرمين والقتله مثيرى الفتنة ؟​

هل تريدون إقناعنا .. بأن إالغاء خط بارليف أسهل من إلغاء الخط الهمايونى الذى تسبب فى أحداث العمرانيه ؟​

هل تريدون إقناعنا .. أنهم إسرائيليون أو " القاعدون" الذين فخخوا السياره ..؟​

هل محافظ الجيزه ومدير أمنها ورئيس حيَّها إسرائيليون فتحوا النار بالذخيرة الحية
على المصللين العزل بالكنيسة وقتلوا ثلاثة مصريين ؟ .. مصريين .. مصريين .. يا عالم ..!​

من أين لهؤلاء المجرمون الأسلحة والمواد المتفجره .. لماذا لاتقومون بحملات تفتيش ؟
وأنتم تعرفونهم بالإسم وزعيمهم " منكم " أمنى سابق ؟​

تعرفون وأنتم سيد العارفين .. أن الكنائس والأديره خالية من أى دنس .. ​

ماذا عن المساجد .. أكاد أجزم أن السيار فُخخت فى فناء جامع ... الذى تظاهروا فيه .. ​

تصللوا لله فى الجامع ظهراً وتشتموا وتهددوا خلقه عصراً وتقتلوا عباد الله الأبرياء فى الكنيسة ليلاً ..​

المحافظ يعلم أن تهديدات القاعده ليست إلاَّ فبركه محليه تستعمل بعد الجريمة ​

كشماعه يعلقون عليها إجرامهم ووخبثهم وعنصريتكم المقيتة​

ولإخفاء التواطؤ البين ..​

صدقونى لا إسرائيل ولا القاعده يحتاجان لعمل أي شيئ لتخريب مصر ..
أنتم " الرجال" .. تقومون بالعمل على أكمل وجه​

يا سيادة المحافظ ..​

قتل الأبرياء لايكون وسيلة تصفية حسابات شخصية .. كل الأصابع تشيرعليك ..
ولا تستطيع غسل يديك من الدماء البريئة العالقة بها​

تؤرق ليلك .. بكوابيس وأضغاث .. ويلعب برأسك هذا الذى تريد تصفية حسابك الشخصى معه ..
فيسيطر عليك ..​

ولن تستطيع رفس مناخسه .. وأنت أول من يفهم من أعنى .. !​

سنه كبيسه عليك .. وتذكر .. وعوود الهنا صادقة ..​

وهنا يكمن الخطر ..​

أنقر للتوسيع...