- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 10,315
- مستوى التفاعل
- 2,235
- النقاط
- 0
ثبت علميا ان جسمنا من التراب
حلل أحد العلماء مؤخراً جسم الإنسان إلى عناصره الأساسية
فخرج بأننا إذا جئنا بإنسان زنته 70 كغم
وجدنا أن بدنه يحتوي على المواد التالية :
قدر من الدهن يكفي لصنع سبع قطع صابون
قدر من الكربون يكفي لصنع سبعة أقلام رصاص
قدر من الفوسفور يكفي لصنع رؤوس مائة و عشرين عود ثقاب
قدر من ملح الماغنسيوم يصلح جرعة واحدة لأحد المسهلات
قدر من الحديد يكفي لعمل مسمار متوسط الحجم
قدر من الجير يكفي لتبييض حجرة صغيرة
قدر من الكبريت يطهر جلد كلب من البراغيث التي تسكن شعره
قدر من الماء يملأ برميلاً سعته عشرة جالونات
و هذه المكونات هي العناصر التي يتركب منها التراب
يقول الكتاب المقدس فى سفر (ايوب 10 – 13:8) :
“أذكرأنك جبلتنى كالطين أفتعيدنى إلى التراب . ألم تصبنى كاللبن وخثرتنى كالجبن . كسوتنى جلدًا ولحمًا فنسجتنى بعظام وعصب . منحتنى حيوة ورحمة وحفظت عنايتك روحى” .
هنا أيوب يتأمل
فى محبة الله وعنايته ورعايته به والتى ظهرت فى خلقته و بطريقة اعجازية يقول لنا ويخبرنا ايوب النبى بقوله :
(( وقد جبلتنى كالطين))
هنا وبمنتهى الدقة يخبرنا ايوب النبى بحقيقة ان ( أصل الإنسان من طين ) هذه الحقيقة التى ذكرها ايوب النبى قد سبق للكتاب المقدس أن نبه إليها قبل بداية التاريخ الميلادى بمئات مئات السنين .
وها هى اقوال الكتاب المقدس ثابتة راسخة كحقيقة فى(تكوين 7:2):
” و جبل الرب الاله ادم ترابا من الارض و نفخ في انفه نسمة حياة فصار ادم نفسا حية”
وتؤكدها ايضا الاية الواردة فى سفر الجامعة 3: 21 :
“من التراب والى التراب يعود ” .
bookstree
حلل أحد العلماء مؤخراً جسم الإنسان إلى عناصره الأساسية
فخرج بأننا إذا جئنا بإنسان زنته 70 كغم
وجدنا أن بدنه يحتوي على المواد التالية :
قدر من الدهن يكفي لصنع سبع قطع صابون
قدر من الكربون يكفي لصنع سبعة أقلام رصاص
قدر من الفوسفور يكفي لصنع رؤوس مائة و عشرين عود ثقاب
قدر من ملح الماغنسيوم يصلح جرعة واحدة لأحد المسهلات
قدر من الحديد يكفي لعمل مسمار متوسط الحجم
قدر من الجير يكفي لتبييض حجرة صغيرة
قدر من الكبريت يطهر جلد كلب من البراغيث التي تسكن شعره
قدر من الماء يملأ برميلاً سعته عشرة جالونات
و هذه المكونات هي العناصر التي يتركب منها التراب
يقول الكتاب المقدس فى سفر (ايوب 10 – 13:8) :
“أذكرأنك جبلتنى كالطين أفتعيدنى إلى التراب . ألم تصبنى كاللبن وخثرتنى كالجبن . كسوتنى جلدًا ولحمًا فنسجتنى بعظام وعصب . منحتنى حيوة ورحمة وحفظت عنايتك روحى” .
هنا أيوب يتأمل
فى محبة الله وعنايته ورعايته به والتى ظهرت فى خلقته و بطريقة اعجازية يقول لنا ويخبرنا ايوب النبى بقوله :
(( وقد جبلتنى كالطين))
هنا وبمنتهى الدقة يخبرنا ايوب النبى بحقيقة ان ( أصل الإنسان من طين ) هذه الحقيقة التى ذكرها ايوب النبى قد سبق للكتاب المقدس أن نبه إليها قبل بداية التاريخ الميلادى بمئات مئات السنين .
وها هى اقوال الكتاب المقدس ثابتة راسخة كحقيقة فى(تكوين 7:2):
” و جبل الرب الاله ادم ترابا من الارض و نفخ في انفه نسمة حياة فصار ادم نفسا حية”
وتؤكدها ايضا الاية الواردة فى سفر الجامعة 3: 21 :
“من التراب والى التراب يعود ” .
bookstree
التعديل الأخير بواسطة المشرف: