esambraveheart
مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
- إنضم
- 3 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 4,560
- مستوى التفاعل
- 325
- النقاط
- 0
يبدو ان امريكا و دول اوروبا و اولهم انجلترا و فرنسا و تركيا و المانيا قد عجزت عن درء الخطر الايراني و عن ايقاف النمو النووى لايران سواء بالمفاوضات او بالتهديد و الحصار الاقتصادي و ان عجزها هذا قد دفعها للعب بالورقة الاخيرة التي كانت تكره ان تلعب بها...اذ انه ازاء هذا العجز الامريكي- الاوروبي امام التعنت الايراني لم يعد امامهم بديل ليضمنوا سلامة دولهم من التهديد الايراني سوى ان يعقدوا صفقة قذرة مع الجانب الايراني تكون فيها مصر و تونس و عدد اخر من الدول العربيه محرقة يقدمونها علي المذبح الايراني ليتقوا شره و يسدوا حلقه ...قسموا العالم فيما بينهم في محادثات سرية قذرة
و تم عقد الصفقة فيما بينهم و التي بمقتضاها يسمحون للنفوذ الايراني بالتغلغل و الهيمنة علي مصر و تونس بعد ان يساعدوها في زعزعة استقرار هذه البلاد و قلب انظمتها الحاكمة مهما بلغت درجة صلاحها او فسادها في مقابل ان تتعهد ايران بالحد من اسلحتها النووية و من تهديدها المتصاعد لمصالحهم
..و يبدو ايضا ان الولايات المتحده بمقتضي هذه الصفقة صارت مجبرة حتي علي ترك اسرائيل حليفتها في مهب الريح لتواجه وحدها الخطر الايراني القادم.
احد بنود هذه الصفقة ايضا كان يقتضي ان تترك امريكا العراق نهبا للنفوذ الايراني ليتغلغل فيها و لهذا جاء قرار الاراجوز الامريكي باراك اوباما المفاجئ الغريب بسحب القوات الامريكية من العراق و السماح للنفوذ الايراني بالهيمنة ..تاركا مسيحيي العراق ليذبحهم الشيعة و السنية بلا رحمة .
هذا هو الرئيس الامريكي الضعيف الاحمق باراك اوباما و هذه كانت احدي نتائج سياسة ادارته الانانية و التي رات ان المصلحة الامريكيه تعلو فوق كل شئ و فوق اي قيمة انسانية و لو استدعي ذلك التضحية بدول العالم الثالث كله و بشعوبها و امنها و استقرارها.
و تم عقد الصفقة فيما بينهم و التي بمقتضاها يسمحون للنفوذ الايراني بالتغلغل و الهيمنة علي مصر و تونس بعد ان يساعدوها في زعزعة استقرار هذه البلاد و قلب انظمتها الحاكمة مهما بلغت درجة صلاحها او فسادها في مقابل ان تتعهد ايران بالحد من اسلحتها النووية و من تهديدها المتصاعد لمصالحهم
..و يبدو ايضا ان الولايات المتحده بمقتضي هذه الصفقة صارت مجبرة حتي علي ترك اسرائيل حليفتها في مهب الريح لتواجه وحدها الخطر الايراني القادم.
احد بنود هذه الصفقة ايضا كان يقتضي ان تترك امريكا العراق نهبا للنفوذ الايراني ليتغلغل فيها و لهذا جاء قرار الاراجوز الامريكي باراك اوباما المفاجئ الغريب بسحب القوات الامريكية من العراق و السماح للنفوذ الايراني بالهيمنة ..تاركا مسيحيي العراق ليذبحهم الشيعة و السنية بلا رحمة .
هذا هو الرئيس الامريكي الضعيف الاحمق باراك اوباما و هذه كانت احدي نتائج سياسة ادارته الانانية و التي رات ان المصلحة الامريكيه تعلو فوق كل شئ و فوق اي قيمة انسانية و لو استدعي ذلك التضحية بدول العالم الثالث كله و بشعوبها و امنها و استقرارها.
التعديل الأخير: