سمعان الاخميمى
صحفى المنتدى
- إنضم
- 4 أغسطس 2009
- المشاركات
- 12,695
- مستوى التفاعل
- 1,087
- النقاط
- 0
حافظ سلامة يتهم البابا شنودة بتعطيل حل أزمة مسجد النور
Fri, 17-06-2011 - 4:40 | الشيماء عبد اللطيف مصر
الأوقاف تعرض على سلامة شراء ملحقات المسجد للمرة الثالثة
الشيخ حافظ سلامة يواصل اعتصامه بمسجد النور - تصوير:صلاح سعيد
قال الشيخ حافظ سلامة رئيس جمعية الهداية الإسلامية أن وزارة الأوقاف كررت طلبها بشراء ملحقات مسجد النور منه بأي ثمن إلا أنه رفض، وأضاف عقب صلاة الجمعة اليوم أن الوزارة أرسلت مبعوثا من وكلائها أمس الخميس لعقد الصفقة التي قوبلت بالرفض.
وأكد سلامة أن صوته "اتنبح" في قضية مسجد النور ولم يرى إلا تسويفاً لأن هناك أيادي خفية تحرك القضية وقال أن البابا شنودة الثالث بطريرك الكرازة المرقصية خائف من حافظ سلامة ويتدخل في شئون المسجد وإذا كان يريد رحيلنا عن المسجد وحي العباسية، فليرحب معنا.
كما خاطب سلامة المجلس العسكري قائلا أنه لن يقبل أي مساومات تخص قضية مسجد النور.
من جانب آخر أقام العشرات من أنصار "الشيخ أبو يحيى" المقبوض عليه في قضية أحداث الفتنة الطائفية بإمبابة وقف احتجاجية عقب صلاة الجمعة طالبوا فيها بالإفراج عنه، وقالوا أن اعتقاله سيؤدي إلى فتنة طائفية، ورردوا هتافات منها " إسلامية .. إسلامية" و"يسقط .. يسقط عبد الله الحسيني" و"الأنبا شنودة رأس الفتنة وهو بلاء على أمتنا".
Fri, 17-06-2011 - 4:40 | الشيماء عبد اللطيف مصر
الأوقاف تعرض على سلامة شراء ملحقات المسجد للمرة الثالثة
الشيخ حافظ سلامة يواصل اعتصامه بمسجد النور - تصوير:صلاح سعيد
قال الشيخ حافظ سلامة رئيس جمعية الهداية الإسلامية أن وزارة الأوقاف كررت طلبها بشراء ملحقات مسجد النور منه بأي ثمن إلا أنه رفض، وأضاف عقب صلاة الجمعة اليوم أن الوزارة أرسلت مبعوثا من وكلائها أمس الخميس لعقد الصفقة التي قوبلت بالرفض.
وأكد سلامة أن صوته "اتنبح" في قضية مسجد النور ولم يرى إلا تسويفاً لأن هناك أيادي خفية تحرك القضية وقال أن البابا شنودة الثالث بطريرك الكرازة المرقصية خائف من حافظ سلامة ويتدخل في شئون المسجد وإذا كان يريد رحيلنا عن المسجد وحي العباسية، فليرحب معنا.
كما خاطب سلامة المجلس العسكري قائلا أنه لن يقبل أي مساومات تخص قضية مسجد النور.
من جانب آخر أقام العشرات من أنصار "الشيخ أبو يحيى" المقبوض عليه في قضية أحداث الفتنة الطائفية بإمبابة وقف احتجاجية عقب صلاة الجمعة طالبوا فيها بالإفراج عنه، وقالوا أن اعتقاله سيؤدي إلى فتنة طائفية، ورردوا هتافات منها " إسلامية .. إسلامية" و"يسقط .. يسقط عبد الله الحسيني" و"الأنبا شنودة رأس الفتنة وهو بلاء على أمتنا".
