- إنضم
- 29 يونيو 2011
- المشاركات
- 1,258
- مستوى التفاعل
- 54
- النقاط
- 0
دانيال يرفض وثيقة الأزهر.. وينادى بالمدنية الكاملة
السبت 2 يوليو 2011 3:29:55 م
البشاير – صموئيل العشاى:
أصدر المهندس عادل فخرى دانيال رئيس حزب الإستقامة والمرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية بيانا جاء فيه رفضه لوثيقة الأزهر لأنها تضع التيار المدني فى مواجهة التيار الديني ولا تعبر عن الحقيقة التى تحمله بعض بنود الوثيقة.
وأكد دانيال أن المطلوب التوضيح ووضع الحروف فوق النقاط وليس التسويف والإفصاح الكامل الآن إما دولة دينيه كاملة أو دولة مدنية كاملة وليس مسك العصا من المنتصف فهذا يخالف مبادىء الشريعة وأن الدين هو السمو الروحي والتقرب إلى الله والعبادة وهو علاقة بين الإنسان وربه ولن نحاسبه على ما بداخل قلبة.
وطالب دانيال تطبيق القانون الوضعي لمحاسبة الجميع دون تمييز ولا يجب الخلط بين الدين والدولة إلا فى مكارم الأخلاق لأن مفهوم الدين هو المعاملة وعندما سيس الأزهر على مر سنوات الفساد ولم يقوم بدورة أصبح التطرف ظاهرة فى جميع مؤسسات الدولة ولكى يتقدم المجتمع أدعوا إلى تعاون مشترك مستنير للقضاء على الفساد والمفسدين.
وأشار دانيال للحد من ظاهرة النظرة أحادية الجانب بدمج منظومة واحدة تشمل التعليم والإعلام والثقافة لإعادة غرس القيم والمبادىء التى تنهض بالشعب المصرى ومنه إلى العالم العربي والدولي وتوجيه صراع الحضارات إلى طريق يخدم البشرية ولا يقضى عليها ونرتقى بالجنس البشرى ونعيد ترتيب البيت المصرى ونتعلم من أخطاء الماضي ونسعى إلى الكمال بالعلم والعمل وسيادة القانون على الجميع دون تفرقة.
وشدد دانيال على ضرورة تعريف غالبية الشعب المصرى أن الله عز وجل جعل الناس شعوبا وقبائل ليتعارفوا للوصول إلى الإنسان المؤمن الذى يفضله الله على الجميع وليس إلى الإنسان اليهودى ولا المسيحي ولا المسلم ويجب إعادة الصريق لكي يعرف الناس الحق وتستقيم الحياة ويكون القانون القوى العادل هو المتحكم الرادع فى جميع أمور الدنيا .
وقال دانيال أرفض وثيقة الأزهر لأنها تجعل التيار المدني ضد التيار الديني ولا تعبر عن الحقيقة ومطلوب وضع الحروف على النقاط وليس التسويف إما دولة دينيه كاملة أو دولة مدنية كاملة وليس مسك العصا من المنتصف فهذا يخالف مبادىء الشريعة وعندما سيس الأزهر على مر سنوات الفساد ولم يقوم بدورة أصبح التطرف ظاهرة فى جميع مؤسسات الدولة ولكي يتقدم المجتمع أدعوا إلى تعاون مستنير للقضاء على الفساد والمفسدين .
السبت 2 يوليو 2011 3:29:55 م
أصدر المهندس عادل فخرى دانيال رئيس حزب الإستقامة والمرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية بيانا جاء فيه رفضه لوثيقة الأزهر لأنها تضع التيار المدني فى مواجهة التيار الديني ولا تعبر عن الحقيقة التى تحمله بعض بنود الوثيقة.
وأكد دانيال أن المطلوب التوضيح ووضع الحروف فوق النقاط وليس التسويف والإفصاح الكامل الآن إما دولة دينيه كاملة أو دولة مدنية كاملة وليس مسك العصا من المنتصف فهذا يخالف مبادىء الشريعة وأن الدين هو السمو الروحي والتقرب إلى الله والعبادة وهو علاقة بين الإنسان وربه ولن نحاسبه على ما بداخل قلبة.
وطالب دانيال تطبيق القانون الوضعي لمحاسبة الجميع دون تمييز ولا يجب الخلط بين الدين والدولة إلا فى مكارم الأخلاق لأن مفهوم الدين هو المعاملة وعندما سيس الأزهر على مر سنوات الفساد ولم يقوم بدورة أصبح التطرف ظاهرة فى جميع مؤسسات الدولة ولكى يتقدم المجتمع أدعوا إلى تعاون مشترك مستنير للقضاء على الفساد والمفسدين.
وأشار دانيال للحد من ظاهرة النظرة أحادية الجانب بدمج منظومة واحدة تشمل التعليم والإعلام والثقافة لإعادة غرس القيم والمبادىء التى تنهض بالشعب المصرى ومنه إلى العالم العربي والدولي وتوجيه صراع الحضارات إلى طريق يخدم البشرية ولا يقضى عليها ونرتقى بالجنس البشرى ونعيد ترتيب البيت المصرى ونتعلم من أخطاء الماضي ونسعى إلى الكمال بالعلم والعمل وسيادة القانون على الجميع دون تفرقة.
وشدد دانيال على ضرورة تعريف غالبية الشعب المصرى أن الله عز وجل جعل الناس شعوبا وقبائل ليتعارفوا للوصول إلى الإنسان المؤمن الذى يفضله الله على الجميع وليس إلى الإنسان اليهودى ولا المسيحي ولا المسلم ويجب إعادة الصريق لكي يعرف الناس الحق وتستقيم الحياة ويكون القانون القوى العادل هو المتحكم الرادع فى جميع أمور الدنيا .
وقال دانيال أرفض وثيقة الأزهر لأنها تجعل التيار المدني ضد التيار الديني ولا تعبر عن الحقيقة ومطلوب وضع الحروف على النقاط وليس التسويف إما دولة دينيه كاملة أو دولة مدنية كاملة وليس مسك العصا من المنتصف فهذا يخالف مبادىء الشريعة وعندما سيس الأزهر على مر سنوات الفساد ولم يقوم بدورة أصبح التطرف ظاهرة فى جميع مؤسسات الدولة ولكي يتقدم المجتمع أدعوا إلى تعاون مستنير للقضاء على الفساد والمفسدين .