- إنضم
- 18 يناير 2008
- المشاركات
- 2,407
- مستوى التفاعل
- 50
- النقاط
- 0
قام أنصار مرشحى حزب النور السلفى بتوزيع منشورات على الناخبين أمام اللجان الانتخابية بدمنهور تحثهم على التصويت لصالح مرشحيهم.
وزعم البيان أن التصويت لمرشحى السلفيين واجب شرعى بناء على فتوى شيوخ السلفية محمد حسان وياسر برهامى وعبدالمنعم الشحات.
وحذر البيان من يخالف ذلك بأنه يعتبر خائناً للأمانة وآثماً وفاسقاً وفاجراً لأنه يتخلى عن الحزب الذى يريد تطبيق شرع الله.
وانطلقت فى الثامنة من صباح أمس جولة الإعادة فى المرحلة الثانية من انتخابات مجلس الشعب والتى تجرى بعد اندلاع أعمال العنف بين قوات الأمن والمعتصمين أمام مجلس الوزراء التى أدت إلى مصرع 14 شخصاً على الأقل وإصابة المئات.
وتجرى الانتخابات فى 9 محافظات هى الجيزة وبنى سويف والمنوفية والشرقية والإسماعيلية والسويس والبحيرة وسوهاج وأسوان.
وتشمل الجولة 30 دائرة انتخابية للنظام الفردى وثلاث دوائر لنظام القوائم الحزبية المغلقة ويتنافس فيها على مدار يومين 118 مرشحاً على 59 من المقاعد الفردية، حيث لم يتم حسم سوى مقعد واحد فى الجولة الأولى للمرحلة الثانية.
ويبلغ عدد من يحق لهم التصويت فى هذه الجولة أكثر من 18 مليون ناخب، ويشرف على الانتخابات نحو 11 ألفاً من القضاة وأعضاء النيابة العامة والهيئات القضائية المختلفة.
وينحصر الصراع بين التيارات الإسلامية والتى يتنافس فيها حزب الحرية والعدالة بـ47 مرشحاً والنور بـ36 مرشحاً و10 مستقلين و3 كتلة و1 وفد.
وانتشرت فى بعض الدوائر التى تحالف فيها الإخوان والسلفيون صورة ذراعين يمسكان ببعضهما البعض ووضع على أحدهما شعار حزب النور والآخر حزب الحرية والعدالة يعلوهما شعار جماعة الإخوان المسلمين، وشعار جماعة الدعوة السلفية، وبينهما الآية القرآنية «واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا».
ورغم العلاقة الوطيدة بينهما قال مصدر داخل جماعة الإخوان المسلمين إن السلفيين تجاوزوا المنافسة الشريفة فى العديد من الدوائر بالمرحلة الأولى وصلت إلى الكذب والتغرير بالناخبين الأميين بجعلهم يصوتون لمرشحيهم على أنهم مرشحو الإخوان وغير ذلك، إلا أن تعليمات صدرت من مكتب الإرشاد بعدم مهاجمة السلفيين أو الحديث عنهم بشكل سلبى أو رصد تجاوزاتهم لوسائل الإعلام.
وبرر المصدر الإخوانى التحالف مع السلفيين بأنهم أولى من غيرهم فى الحصول على المقاعد خاصة فى مواجهة الفلول بالإضافة إلى ضمان أغلبية المقاعد للإسلاميين.
http://www.misrnews.com/view/790723.html
وزعم البيان أن التصويت لمرشحى السلفيين واجب شرعى بناء على فتوى شيوخ السلفية محمد حسان وياسر برهامى وعبدالمنعم الشحات.
وحذر البيان من يخالف ذلك بأنه يعتبر خائناً للأمانة وآثماً وفاسقاً وفاجراً لأنه يتخلى عن الحزب الذى يريد تطبيق شرع الله.
وانطلقت فى الثامنة من صباح أمس جولة الإعادة فى المرحلة الثانية من انتخابات مجلس الشعب والتى تجرى بعد اندلاع أعمال العنف بين قوات الأمن والمعتصمين أمام مجلس الوزراء التى أدت إلى مصرع 14 شخصاً على الأقل وإصابة المئات.
وتجرى الانتخابات فى 9 محافظات هى الجيزة وبنى سويف والمنوفية والشرقية والإسماعيلية والسويس والبحيرة وسوهاج وأسوان.
وتشمل الجولة 30 دائرة انتخابية للنظام الفردى وثلاث دوائر لنظام القوائم الحزبية المغلقة ويتنافس فيها على مدار يومين 118 مرشحاً على 59 من المقاعد الفردية، حيث لم يتم حسم سوى مقعد واحد فى الجولة الأولى للمرحلة الثانية.
ويبلغ عدد من يحق لهم التصويت فى هذه الجولة أكثر من 18 مليون ناخب، ويشرف على الانتخابات نحو 11 ألفاً من القضاة وأعضاء النيابة العامة والهيئات القضائية المختلفة.
وينحصر الصراع بين التيارات الإسلامية والتى يتنافس فيها حزب الحرية والعدالة بـ47 مرشحاً والنور بـ36 مرشحاً و10 مستقلين و3 كتلة و1 وفد.
وانتشرت فى بعض الدوائر التى تحالف فيها الإخوان والسلفيون صورة ذراعين يمسكان ببعضهما البعض ووضع على أحدهما شعار حزب النور والآخر حزب الحرية والعدالة يعلوهما شعار جماعة الإخوان المسلمين، وشعار جماعة الدعوة السلفية، وبينهما الآية القرآنية «واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا».
ورغم العلاقة الوطيدة بينهما قال مصدر داخل جماعة الإخوان المسلمين إن السلفيين تجاوزوا المنافسة الشريفة فى العديد من الدوائر بالمرحلة الأولى وصلت إلى الكذب والتغرير بالناخبين الأميين بجعلهم يصوتون لمرشحيهم على أنهم مرشحو الإخوان وغير ذلك، إلا أن تعليمات صدرت من مكتب الإرشاد بعدم مهاجمة السلفيين أو الحديث عنهم بشكل سلبى أو رصد تجاوزاتهم لوسائل الإعلام.
وبرر المصدر الإخوانى التحالف مع السلفيين بأنهم أولى من غيرهم فى الحصول على المقاعد خاصة فى مواجهة الفلول بالإضافة إلى ضمان أغلبية المقاعد للإسلاميين.
http://www.misrnews.com/view/790723.html
