رسالة جديده للمجلس العسكري تدين أعضائه بأنهم «مأجورين وأصحاب فزاعات»
أطلق المجلس العسكري على صفحته الرسميه رساله جديده بعنوان «حالة فهم» (3) وصف فيها الذين أستخدموا فزاعات العنف والأعتداء على القوات المسلحه والمنشئات الحيويه بانهم مأجورون ومغرر بهم دون أن ينتبه أن الذى أستخدم الفزاعات ضد الخروج يوم 25 يناير هم أعضاء المجلس العسكري أنفسهم الذين أصدروا بيانات وتصريحات عن معلومات مؤكدة لتنظيمات تستهدف القوات المسلحه وأسقاط الجيش، بينما أطلقت الحركات المعارضه مثل 6 إبريل حمله حافظوا على الجيش
وقالت الرساله «اليوم هو الخميس وقد مر (24) ساعة على مرور ذكرى عام كامل على ثورة (25) يناير، وقد مر اليوم بسلام وسعادة على الشعب المصري بكل طوائفه السياسية، ولن تؤثر فزاعات بعض المأجورين أو المغرر بهم للعنف والإعتداء على المنشآت الحيوية أو القوات المسلحة أو الشرطة».
ثم زعمت الرساله أن البورصة حققت مكاسب 16 مليار جنية في يوم واحد بسبب إحتفال المجلس العسكري بعيد الثورة وأخذت النشوة كاتب الرساله التي جاءت أقرب لمحاولة تلميذ خائب لكتابة موضوع إنشاء وقال «حتى لا يتهمنا أحد بالإحتفال وهم كثيرون!!».
وقالت الرسالة ولكن ما يهمنا أن نتحدث عنه ونفهمه الآن وبعمق هو ما حدث في البورصة المصرية اليوم الخميس وهو تحقيق مكاسب تاريخية قدرت بحوالي (16.4) مليار جنيه على كافة أسهم البورصة مدفوعة بالشراء من المستثمرين وهو أعلى مكسب تحققه البورصة المصرية من (10) سنوات، وذلك نتيجة أجواء التفاؤل التي سادت عقب مرور احتفالنا أو إحياؤنا لعيد الثورة المصرية، وذلك حتى لا يتهمنا أحد بالاحتفال وهم كثيرون .. ألم يحن الوقت بعد للنظر للغد المشرق ودفع مصر نحو الإستقرار الآمن وليس الإستقرار المضطرب نتيجة الإعتصامات والإضطرابات، فمصر لا تحتاج إلى أيام الغضب أو التشفي أو الإنتقام ، بل تحتاج إلى العمل والتفاؤل والثقة وهذا لا يعني إهدار حق الدماء أو الحقوق، ولكن ليكون كل الخطوط متوازية ، فسنرى لحظتها أم الدنيا مصر وقد نهضت وتربعت على عرشها من جديد … وللمرة الثالثه يتوعد كاتب الرساله بـ«أن غداً لناظره قريب» .
أطلق المجلس العسكري على صفحته الرسميه رساله جديده بعنوان «حالة فهم» (3) وصف فيها الذين أستخدموا فزاعات العنف والأعتداء على القوات المسلحه والمنشئات الحيويه بانهم مأجورون ومغرر بهم دون أن ينتبه أن الذى أستخدم الفزاعات ضد الخروج يوم 25 يناير هم أعضاء المجلس العسكري أنفسهم الذين أصدروا بيانات وتصريحات عن معلومات مؤكدة لتنظيمات تستهدف القوات المسلحه وأسقاط الجيش، بينما أطلقت الحركات المعارضه مثل 6 إبريل حمله حافظوا على الجيش
وقالت الرساله «اليوم هو الخميس وقد مر (24) ساعة على مرور ذكرى عام كامل على ثورة (25) يناير، وقد مر اليوم بسلام وسعادة على الشعب المصري بكل طوائفه السياسية، ولن تؤثر فزاعات بعض المأجورين أو المغرر بهم للعنف والإعتداء على المنشآت الحيوية أو القوات المسلحة أو الشرطة».
ثم زعمت الرساله أن البورصة حققت مكاسب 16 مليار جنية في يوم واحد بسبب إحتفال المجلس العسكري بعيد الثورة وأخذت النشوة كاتب الرساله التي جاءت أقرب لمحاولة تلميذ خائب لكتابة موضوع إنشاء وقال «حتى لا يتهمنا أحد بالإحتفال وهم كثيرون!!».
وقالت الرسالة ولكن ما يهمنا أن نتحدث عنه ونفهمه الآن وبعمق هو ما حدث في البورصة المصرية اليوم الخميس وهو تحقيق مكاسب تاريخية قدرت بحوالي (16.4) مليار جنيه على كافة أسهم البورصة مدفوعة بالشراء من المستثمرين وهو أعلى مكسب تحققه البورصة المصرية من (10) سنوات، وذلك نتيجة أجواء التفاؤل التي سادت عقب مرور احتفالنا أو إحياؤنا لعيد الثورة المصرية، وذلك حتى لا يتهمنا أحد بالاحتفال وهم كثيرون .. ألم يحن الوقت بعد للنظر للغد المشرق ودفع مصر نحو الإستقرار الآمن وليس الإستقرار المضطرب نتيجة الإعتصامات والإضطرابات، فمصر لا تحتاج إلى أيام الغضب أو التشفي أو الإنتقام ، بل تحتاج إلى العمل والتفاؤل والثقة وهذا لا يعني إهدار حق الدماء أو الحقوق، ولكن ليكون كل الخطوط متوازية ، فسنرى لحظتها أم الدنيا مصر وقد نهضت وتربعت على عرشها من جديد … وللمرة الثالثه يتوعد كاتب الرساله بـ«أن غداً لناظره قريب» .
