أدان التقرير الذى أعدته اللجنة الإعلامية المنتدبة من كلية الإعلام حول التغطية الإعلامية للتليفزيون المصرى فى أحداث ماسبيرو كلا من إبراهيم الصياد رئيس قطاع الأخبار بالتليفزيون، وعبد العزيز الحلو رئيس تحرير الأخبار، فيما برأ المذيعة رشا مجدى من تهمة التحريض.
وأضاف التقرير أن المسئول عن الأخبار التى تم بثها فى أحداث ماسبيرو على التليفزيون المصرى هم الصياد والحلو وهما المتحكمان فى الأخبار التى اعتبرت تحريض منهم لوقوع الاشتباكات بين المتظاهرين والقوات المسلحة، والتى تسببت فى وقوع العديد من الضحايا.
وتضمنت الأخبار الدعوة إلى خروج بعض الأهالى مسلحة والاشتباك مع المتظاهرين والتسبب فى قتل بعضا منهم.
وتم مواجهة الصياد والحلو أمام المستشار ثروت حماد قاضى التحقيقات بأحداث ماسبيرو بالتقرير، واللذين نفا ما جاء فيه، وأكدا أنهم لم يقوما بالتحريض، ولكنهما نقلا الأحداث كما هى دون أى إضافة أو تحريض، وأن المسئولة عن الأخبار فى قراءتها رشا مجدى المذيعة فى التليفزيون والتى نفت هى بدورها الاتهامات المنسوبة إليها، وأقرت بأن المسئول عن الأخبار هو رئيس قطاع الأخبار ورئيس التحرير.
ومن ناحية أخرى استعجل المستشاران وجيه الشاعر ووجدى عبد المنعم قاضيا التحقيقات فى أحداث مجلس الوزراء 3 تقارير طبية من الطب الشرعى حول آخر 3 متوفيين من مصلحة الطب الشرعى، فضلا عن باقى التقارير حول المصابين.
اليوم السابع
وأضاف التقرير أن المسئول عن الأخبار التى تم بثها فى أحداث ماسبيرو على التليفزيون المصرى هم الصياد والحلو وهما المتحكمان فى الأخبار التى اعتبرت تحريض منهم لوقوع الاشتباكات بين المتظاهرين والقوات المسلحة، والتى تسببت فى وقوع العديد من الضحايا.
وتضمنت الأخبار الدعوة إلى خروج بعض الأهالى مسلحة والاشتباك مع المتظاهرين والتسبب فى قتل بعضا منهم.
وتم مواجهة الصياد والحلو أمام المستشار ثروت حماد قاضى التحقيقات بأحداث ماسبيرو بالتقرير، واللذين نفا ما جاء فيه، وأكدا أنهم لم يقوما بالتحريض، ولكنهما نقلا الأحداث كما هى دون أى إضافة أو تحريض، وأن المسئولة عن الأخبار فى قراءتها رشا مجدى المذيعة فى التليفزيون والتى نفت هى بدورها الاتهامات المنسوبة إليها، وأقرت بأن المسئول عن الأخبار هو رئيس قطاع الأخبار ورئيس التحرير.
ومن ناحية أخرى استعجل المستشاران وجيه الشاعر ووجدى عبد المنعم قاضيا التحقيقات فى أحداث مجلس الوزراء 3 تقارير طبية من الطب الشرعى حول آخر 3 متوفيين من مصلحة الطب الشرعى، فضلا عن باقى التقارير حول المصابين.
اليوم السابع
