طالبت حركة 6 ابريل (الجبهه الديمقراطية – الاسكندرية ) جميع القوى الثورية بإعلان حالة استنفار لخوض المعركة الاخيرة ضد كل من باع دماء الشهداء أو خان الثورة أو تستر على أعدائها ، و قالوا فى بيان صادر عنهم مساء أمس الثلاثاء “ان هدفنا الوحيد هو استرداد الثورة و تحقيق الاهداف التى قامت من أجلها “
و أعلنت الحركة فى البيان رفضها لترشح كل من عمرو موسى و أحمد شفيق وعمر سليمان بوصفهم رموز للنظام السابق (نظام المخلوع) ، كما أعلنوا رفضهم لترشح كل خيرت الشاطر و محمد مرسى ، مستنكرين هيمنة الاسلاميين على البرلمان و طمعهم فى الاستحواذ على جميع السلطات ، مما يضع القوى الثورية و جماهير الشعب مرة أخرى بين المطرقة و السندان
مؤكدين على ثباتهم على موقفهم المبدئى من مدنية الدستور و مدنية الدولة
و أضاف البيان أن الحركة سبق و حذرت منذ البداية من عواقب الاصرار على حماية رموز نظام المخلوع و على اجراء الانتخابات النيابية و الرئاسية قبل وضع دستور جديد ينظم عمل السلطات المختلفة ، كما سبق و حذرت الحركة من النتائج الكارثية ل “نعم” على استفتاء 19 مارس
و أكدوا على مطلبهم بتشكيل مجلس رئاسى مدنى يدير ما تبقى للرمحلة الانتقالية و يشرف على اعداد الدستور و الانتخابات الرئاسية القادمة ، بعد سوء ادارة المجلس العسكرى للفترة الاتقالية التى وصفوها بالمرحلة الانتقامية أراد بها “العسكرى” اجهاض الثورة و سحق القوى الثورية بين مطرقة الفلول و سندان الاسلاميين كما طالبت الحركة بتفعيل قانون العزل السياسى الذى يحرم رموز نظام المخلوع من ممارسة الحياة السياسية لمدة خمس سنوت على الاقل .
و أعلنت الحركة فى البيان رفضها لترشح كل من عمرو موسى و أحمد شفيق وعمر سليمان بوصفهم رموز للنظام السابق (نظام المخلوع) ، كما أعلنوا رفضهم لترشح كل خيرت الشاطر و محمد مرسى ، مستنكرين هيمنة الاسلاميين على البرلمان و طمعهم فى الاستحواذ على جميع السلطات ، مما يضع القوى الثورية و جماهير الشعب مرة أخرى بين المطرقة و السندان
مؤكدين على ثباتهم على موقفهم المبدئى من مدنية الدستور و مدنية الدولة
و أضاف البيان أن الحركة سبق و حذرت منذ البداية من عواقب الاصرار على حماية رموز نظام المخلوع و على اجراء الانتخابات النيابية و الرئاسية قبل وضع دستور جديد ينظم عمل السلطات المختلفة ، كما سبق و حذرت الحركة من النتائج الكارثية ل “نعم” على استفتاء 19 مارس
و أكدوا على مطلبهم بتشكيل مجلس رئاسى مدنى يدير ما تبقى للرمحلة الانتقالية و يشرف على اعداد الدستور و الانتخابات الرئاسية القادمة ، بعد سوء ادارة المجلس العسكرى للفترة الاتقالية التى وصفوها بالمرحلة الانتقامية أراد بها “العسكرى” اجهاض الثورة و سحق القوى الثورية بين مطرقة الفلول و سندان الاسلاميين كما طالبت الحركة بتفعيل قانون العزل السياسى الذى يحرم رموز نظام المخلوع من ممارسة الحياة السياسية لمدة خمس سنوت على الاقل .