- إنضم
- 18 مايو 2007
- المشاركات
- 1,498
- مستوى التفاعل
- 319
- النقاط
- 83
"بمناسبة أحد التجربه على الجبل 2007"
المسيح أنتصر فعلا على كل أوجاع العالم فى أحد التجربة على الجبل,
وصار هذا الانتصار محفوظ فيه لنا ,ويكفى لاى أنسان مغلوب من اوجاع العالم, أن يرفع نظره ويشخص فى المسيح ينال الشفاء الفورى .
لانه كما رفع موسى قديما الحيه فى البرية, وكان كل من ينظر اليه يشفى فورآ من لدغة الحية, كذلك رفع المسيح على الصليب وفيه الشفاء لكل مغلوب.
لانه هو الشفاء الوحيد لنا من كل أوجاع العالم.
و كانا لم أخذ مخلصنا طبيعتنا البشرية وصار أنسانآ كاملا, وشبهنا فى كل شيئ ما عدا الخطية وحدها.
حدث ذهول للشيطان لانه لم يظهر أنسان من بعد أدم لم يخدعه الشيطان .
ولذلك تقدم الشيطان ليجربه بكل الوسائل التى يستعبد بها الانسان, فتقدم ليجلعه يهتم بهموم الاكل والشرب, فوجد يسوع مركز حياته هى الله وليس الخبز, وعندما حاول أن يلوى كلام الله ويقول له أزل من على جناح الهيكل, فهو يرسل ملائكه لتحملك ,وجد ولاول مرة من هو يكشف مكره وخداعه ,رغم انه آنسان لان الله مجده فيه ولا يستعرضأعمال الله وقدرته لمدح الذات .
وأخيرآ اراد الشيطان أن ياخذ المسيح كونه أنسان الى سلطانه, و يقول له أسجد لى ,وأنا أجعلك تملك على كل هذا العالم.
فانتهره الله الى الابد, وبالتالى حرر الطبيعة البشرية من سلطان وخداع الشيطان الى الابد.
أنتصر المسيح على الشيطان وهو بالطبيعة البشرية, وكشف كل خداعه ومكره ولم يجد الشيطان ,ولاول مرة مكان له فى أنسان ,وصار هذا الانتصار لنا مكسب وميراث فكما فىأدم سقط الانسان فى مكر وخداع الشيطان, هكذاأيضآ فى المسيح أنتصرا الانسان على الشيطان, والى الابد ولم يعد للشيطان مكان فى هذا الانسان الجديد.
وهذا هوأحد التجربه بالنسبة للانسان .
صلوا من فضلكم من اجل ضعفيى ونجاسات قلبى حتى يخلق المسيح فيا قلبا جديد آ طاهرا يستطيع أن يحبه وحده بعمق .
المسيح أنتصر فعلا على كل أوجاع العالم فى أحد التجربة على الجبل,
وصار هذا الانتصار محفوظ فيه لنا ,ويكفى لاى أنسان مغلوب من اوجاع العالم, أن يرفع نظره ويشخص فى المسيح ينال الشفاء الفورى .
لانه كما رفع موسى قديما الحيه فى البرية, وكان كل من ينظر اليه يشفى فورآ من لدغة الحية, كذلك رفع المسيح على الصليب وفيه الشفاء لكل مغلوب.
لانه هو الشفاء الوحيد لنا من كل أوجاع العالم.
و كانا لم أخذ مخلصنا طبيعتنا البشرية وصار أنسانآ كاملا, وشبهنا فى كل شيئ ما عدا الخطية وحدها.
حدث ذهول للشيطان لانه لم يظهر أنسان من بعد أدم لم يخدعه الشيطان .
ولذلك تقدم الشيطان ليجربه بكل الوسائل التى يستعبد بها الانسان, فتقدم ليجلعه يهتم بهموم الاكل والشرب, فوجد يسوع مركز حياته هى الله وليس الخبز, وعندما حاول أن يلوى كلام الله ويقول له أزل من على جناح الهيكل, فهو يرسل ملائكه لتحملك ,وجد ولاول مرة من هو يكشف مكره وخداعه ,رغم انه آنسان لان الله مجده فيه ولا يستعرضأعمال الله وقدرته لمدح الذات .
وأخيرآ اراد الشيطان أن ياخذ المسيح كونه أنسان الى سلطانه, و يقول له أسجد لى ,وأنا أجعلك تملك على كل هذا العالم.
فانتهره الله الى الابد, وبالتالى حرر الطبيعة البشرية من سلطان وخداع الشيطان الى الابد.
أنتصر المسيح على الشيطان وهو بالطبيعة البشرية, وكشف كل خداعه ومكره ولم يجد الشيطان ,ولاول مرة مكان له فى أنسان ,وصار هذا الانتصار لنا مكسب وميراث فكما فىأدم سقط الانسان فى مكر وخداع الشيطان, هكذاأيضآ فى المسيح أنتصرا الانسان على الشيطان, والى الابد ولم يعد للشيطان مكان فى هذا الانسان الجديد.
وهذا هوأحد التجربه بالنسبة للانسان .
صلوا من فضلكم من اجل ضعفيى ونجاسات قلبى حتى يخلق المسيح فيا قلبا جديد آ طاهرا يستطيع أن يحبه وحده بعمق .