وعود الله

zamn

Active member
عضو
إنضم
8 مايو 2010
المشاركات
138
مستوى التفاعل
29
النقاط
28
مقدمة:
وَعَدَ، يَعِدُ، وَعْدًا ومَوْعِدًا أي تعهّد بتنفيذ الشيء أو المحافظة عليه، أما الميعاد فهو زمان الوعْد وموضعه، والجمع مواعيد، هكذا تُعرّف كلمة «وعد» في أحد القواميس العربية، أما على مستوى الحياة اليومية؛ فكثيرا ما نتعهّد بتنفيذ أشياء بل لوائح من الأعمال لكن قليلا ما ننجزها أو نحافظ عليها، عن إهمال أو نسيان و أحيانا بفعل ظروف خارجة عن إرادتنا. ومهما اختلفت الأسباب والأحوال فالأكيد أننا-و بدون استثناء- في فترة ما من حياتنا وعدنا ولم نف، قُلنا ولم نفعل «لأننا في أشياء كثيرة نعثر جميعنا»( يعقوب2:3 ) فعجزنا كبشر وعدم صلاحنا وجهلنا وتقلقلنا يجعلنا في أمسّ الحاجة لمصدر القوة والصلاح والحكمة والثبات! فجميعنا أخطأنا و أعوزنا مجد الله..نعم الله القدير الذي خلق كل شيء«الذي كان والكائن والذي يأتي» والذي قال عن شخصه المبارك العزيز في وحيه المقدّس:«ليس الله إنسانا فيكذب ولا ابن إنسان فيندم. هل يقول ولا يفعل أو يتكلّم ولا يفي» (عدد19:23 )
لقد وعد الله إبراهيم-بطل الإيمان العظيم- بأن يُقيم من نسله أمة عظيمة، مع أنه كان ميتا من حيث القدرة على الإنجاب، وبالفعل نالت سارة زوجته بالإيمان ما وعدها الله به أيضا«فولدت ابنا مع أنها كانت جاوزت سن الحمل. وذلك لأنها آمنت بأن الله الذي وعدها بذلك، لابد أن يحقق وعده» (عب11:11)
و يخبرنا الوحي المقدس كذلك عن نماذج من رجال الله ونسائه تمسّكوا بوعود الرب فكانت لهم المواعيد مكافأة على طاعتهم، فيشوع مثلا –مساعد موسى وخليفته- قاد شعب الرب إلى أرض كنعان رغم كل التحديات التي واجهته(مقاومة الأمم الوثنيين الأشرار) لأنه صدّق و آمن بقيادة الرب الذي وعده قائلا:« كلّ موضع تطؤه بطون أقدامكم أهبه لكم كما وعدت موسى» (يشوع3:1 )
لقد أعددنا هذا الكتيب المتواضع حتى يكون رفيقك في رحلة إيمانك بالمسيح الرب، هذه الرحلة التي لا تخلو من آلام وعثرات ومن تمّ ضرورة التسلح بكلمة الرب ووعوده. احفظ وعود الله في قلبك تحفظك من الزلل والتيه، اغرسها في قلبك تظلل عليك وقت الحرّ والتجارب.
هدفنا يا مؤمنا بالمسيح أن تصبح كل هذه الوعود جزءا من صلاتك، أن تعلنها وتؤمن بها وتطيعها و تحيا بها. و لمن لم يختبر بعد بهجة الخلاص، نقدّم هذه الدعوة موضحين ومذكرين:

1- توضيح:
* لقد خُلقت أخي/أختي على صورة الله وشبهه ومعنى هذا أنك كائن روحي خُلقي تعكس طبيعته عن طريق محبتك ولطفك وانتصارك للحق والجمال والخير وهذا سبب كاف يجعلك راضيا عن نفسك ومقدّرا لها. أنت فرد مميّز بغض النظر عن إنجازاتك ونجاحاتك، لقد خلقك سيد الكون، واهب الحياة.
* مع أن الله أعطانا القدرة أن نكون بلا خطية ونحيا إلى الأبد، فإنه أعطانا أيضا حرية الاختيار أن نطيعه أو نعصاه. وقد تمرّد آدم الإنسان الأول على الله وعصاه بإرادته عندما تجرّب من الشيطان فسقط من حالة عدم الخطية وعدم الموت. وهكذا صارت الخطية فاصلة بين الله والإنسان.
* أنت عاجز/عاجزة بمجهوداتك عن الحياة وفق مقاييس الله القدوس و إرضائه بحفظك لفرائض وطقوس معينة وقيامك بأعمال صالحة. لا تتعب نفسك أخي/أختي فالعلّة أو السبب في أنك تخطيء الآن هي أنك خاطئ!
* الله مٌحب البشر، يكره الخطية لكن يُحب الخطاة لذلك وبدافع هذه المحبة وبمراحمه الأزلية صنع تدبيرا لخلاصنا إذ أرسل المسيح المُنزّه عن كل خطية مقدّما نفسه ذبيحة كاملة من أجل خطاياك وخطايا العالم أجمع لكي يفتديك من عقاب الخطية ويمنحك الغفران بل حياة أبدية.
وبالحقيقة إن أعظم هدية يمكنك الحصول عليها في رحلة الحياة القصيرة هذه؛ هي علاقة فريدة وشركة حميمة مع الله بواسطة يسوع المسيح.
2- تذكير:
*خلال فترة 4000 سنة ق.م أعطى الله وعوده لشعبه عن المسيح تدريجيا، وبعض دارسي الكتاب المقدس قدروا عدد المرات التي تنبأ فيها العهد القديم(التوراة والمزامير وكتب الأنبياء...) بتفاصيل عن المسيح بـ330 مرة (مكان ولادته/كيفية موته/طبيعة عمله...) ففي سفر إشعياء مثلا أول أسفار الأنبياء في الكتاب المقدس؛ نقرأ نبوة مذهلة عن المسيا، يسوع الذي سيتألم من أجل خطايا كل البشر:
«لا صورة ولا جمال يسترعيان نظرنا، ولا منظر فنشتهيه. مُحتقر ومنبوذ من الناس، رجل آلام ومُختبر الحزن، مخذول كمن حجب الناس عنه وجوههم فلم نأبه له. لكنه حمل أحزاننا وتحمّل أوجاعنا، ونحن حسبنا أن الرب قد عاقبه وأذلّه، إلاّ أنه كان مجروحا من أجل آثامنا ومسحوقا من أجل معاصينا، حلّ به تأديب سلامنا، وبجراحه برئنا» (إشعياء53: 2-5 )
وفي المزمور الثاني والعشرون نجد وصفا دقيقا للأجواء التي صُلب فيها المسيح بل وطريقة الصلب في نبوة عجيبة: «أحاط بي الأدنياء. جماعة من الأشرار طوّقتني. ثقبوا يديّ ورجليّ.»
وقد سجلت لنا الأناجيل أو البشائر الأربعة أحداث تاريخية لا يمكن إنكارها حول يسوع المسيح؛ ولادته المعجزية من القديسة مريم العذراء، أعماله العجيبة التي أثبتت سلطانه الروحي والأخلاقي وأيضا سلطانه على قوى الطبيعة والمرض بل والموت، فالمسيح الذي جاء من فوق؛ من السماء، أخذ جسدا بشريا واتحد بنا ليُبيد بموته على الصليب الموت الذي وُلدنا به أي الخطيئة و ذلك من خلال قيامة مجيدة أخبر تلاميذه عنها قبل إلقاء القبض عليه وتسليمه للصلب. و يقينا سُلّم إلى أيدي الناس كما ورد في نبوات العهد القديم، تعرّض للضرب والتحقير، ثقبوا يديه ورجليه، قتلوه وفي اليوم الثالث قام منتصرا على الموت وظهر لأتباعه رجالا ونساء ثم صعد إلى السماء. ليتك تلتفت إليه أخي/أختي فتخلص وتنال بالإيمان باسمه غفرانا لجميع ذنوبك وشفاء لكل أمراضك الروحية والجسدية، ذلك كان القصد من مجيئه الأول أما مجيئه الثاني فتصفه لنا كلمة الله نفسها التي وعدت بمجيئه الأول كالتالي:
«ثم رأيت السماء مفتوحة، وإذا حصان أبيض يُسمّى راكبه "الأمين الصادق" الذي يقضي ويُحارب بالعدل. عيناه كلهيب نار، وعلى رأسه أكاليل كثيرة، وقد كُتب على جبهته اسم لا يعرفه أحد إلاّ هو. وكان يرتدي ثوبا مُغمّسا بالدم؛ أمّا اسمه فهو "كلمة الله" وكان الأجناد الذين في السماء يتبعونه راكبين خيولا بيضاء، ولابسين كتّانا نقيّا ناصع البياض، وكان يخرج من فمه سيف حادّ ليضرب به الأمم ويحكمهم بعصا من حديد، ويدوسهم في معصرة شدّة غضب الله القادر على كل شيء. وقد كُتب على ثوبه وعلى فخذه "ملك الملوك وربّ الأرباب"»(رؤيا19: 11-16)
فهل يا تُرى إن جاء الرب يسوع المسيح فجأة يجدُك من أهل الإيمان الذين ينتظرون رجوعه المجيد بصبر ورجاء وسهر؟ هلا قبلت دعوته لك بالاقتراب إلى عرش الله بواسطته فتصير عضوا في عائلته المقدسة؛ مباركا بكل بركة روحية في السماويات في المسيح!
أخيرا نودّ التنويه على أن كل بركات ووعود الله الرائعة في كلمته المقدسة والتي يضمها هذا الكتيب على سبيل المثال لا الحصر؛ هي لشعبه وخاصّته كما لكل من يقبل ويعترف بيسوع المسيح مخلّصا وربّا. اُشكر الرب على نعمة الخلق والحياة؛ فالفرصة ما زالت أمامك لتعرف الحق و تختبر قوته المغيّرة والمحرّرة. نصلي أن يباركك الرب و أنت تبحث عن الحق من كل قلبك. أمين.

† الرب يحفظ وعوده
﴿ ليس الله إنسانا فيكذب.ولا ابن إنسان فيندم.هل يقول ولا يفعل أو يتكلم ولا يفي ﴾ (عدد23: 19)

† الرب يسمع لصلواتنا
﴿لأن عيني الرب على الأبرار وأذنيه إلى طلبتهم.ولكن وجه الرب ضد فاعلي الشر﴾ (1بط3: 12)

† يستجيب الرب لصلواتنا
﴿ويكون إني قبلما يدعون أنا أجيب وفيما هم يتكلمون بعد أنا أسمع﴾ ( إش65: 24)

† وعود خاصة بالخلاص
﴿لأنه لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم بل ليخلص به العالم﴾ (يو3: 17)

† وعود خاصة بالحياة الجديدة
﴿إذا إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة.الأشياء العتيقة قد مضت.هوذا الكل قد صار جديدا﴾ (2كو5: 17)

† وعود خاصة بالحرية
﴿وتعرفون الحق والحق يحرركم... فإن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرارا﴾ (يو8: 32، 36)

† وعود خاصة بالغفران
﴿إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم﴾ (1يو1: 9)

† وعود خاصة بالتبرير
﴿لأنه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لأجلنا لنصير نحن بر الله فيه﴾ (2كو5: 21)

† وعود عن الروح القدس
﴿فإن كنتم وأنتم أشرار تعرفون أن تعطوا أولادكم عطايا جيدة فكم بالحري الآب الذي من السماء يعطي الروح القدس للذين يسألونه﴾ (لوقا11: 13)
† وعود عن الإيمان بالرب
﴿ قسم الله لكل واحد مقدارا من الإيمان ﴾ (رو12: 3)

† وعود خاصة بالكلمة
﴿كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر لكي يكون إنسان الله كاملا متأهبا لكل عمل صالح﴾ (تي3: 16- 17)

† وعود خاصة بالحماية من الشرير
﴿أمين هو الرب الذي سيثبتكم ويحفظكم من الشرير﴾ (2تس3: 3)

† وعود خاصة بحضور الله
﴿ وعلموهم أن يحفظوا جميع ما أوصيتكم به.وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر.آمين﴾ (مت 28: 20)

† وعود خاصة بالنمو الروحي
﴿واثقا بهذا عينه أن الذي ابتدأ فيكم عملا صالحا يكمل إلى يوم يسوع المسيح ﴾ ( في 1: 6 )

† وعود بالعطايا الروحية
﴿لأن هبات الله ودعوته هي بلا ندامة﴾ (رو11: 29)

† وعود خاصة بالحق
﴿ومتى جاء المعزي الذي سأرسله أنا إليكم من الآب روح الحق الذي من عند الآب ينبثق فهو يشهد لي﴾ (يو15: 26)

† وعود خاصة بمحبة الرب
﴿ولكن الله بيَن محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا﴾ (رو5: 8)

† وعود بالفرح
﴿كلمتكم بهذا لكي يثبت فرحي فيكم ويكمل فرحكم﴾ (يو15: 11)

† وعود بسلام الله
﴿وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا ﴾ (إش 53: 5 )
† وعود خاصة برجاء المسيحيين
﴿لأن كل ما سبق فكتب كتب لأجل تعليمنا حتى بالصبر والتعزية بما في الكتب يكون لنا رجاء﴾ (رو15: 4 )

† وعود خاصة بالحياة الأبدية
﴿لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية﴾ (يو3: 16 )

† وعود خاصة بالمجيء الثاني للمسيح
﴿في بيت أبي منازل كثيرة.وإلا فإني كنت قد قلت لكم.أنا أمضي لأعد لكم مكانا وإن مضيت وأعددت لكم مكانا آتي أيضا وآخذكم إلي حتى حيث أكون أنا تكونون أنتم أيضا﴾ (يو14: 2–3)

† وعود خاصة بالسماء
﴿وأنا يوحنا رأيت المدينة المقدسة أورشليم الجديدة نازلة من السماء من عند الله مهيأة كعروس مزينة لرجلها وسمعت صوتا عظيما من السماء قائلا هوذا مسكن الله مع الناس وهو سيسكن معهم وهم يكونون له شعبا والله نفسه يكون معهم إلها لهم﴾ (رؤ21: 2–3 )

† وعود خاصة بالقوة
﴿يعطي المعيي قدرة ولعديم القوة يكثر شدة﴾ (إش40: 29)

† يمكننا أن نثق بالرب
﴿لا تخش من خوف باغت ولا من خراب الأشرار إذا جاء لأن الرب يكون معتمدك ويصون رجلك من أن تؤخذ ﴾ (أم3: 25-26)

† الرب يعد بالحكمة
﴿لأنه يؤتي الإنسان الصالح قدامه حكمة ومعرفة وفرحا.أما الخاطئ فيعطيه شغل الجمع والتكويم ليعطي للصالح قدام الله.هذا أيضا باطل وقبض الريح﴾ (جا2: 26)

† الرب سيعلّمنا
﴿الرب صالح ومستقيم.لذلك يعلم الخطاة الطريق يدرب الودعاء في الحق ويعلم الودعاء طرقه كل سبل الرب رحمة وحق لحافظي عهده وشهاداته ﴾ (مز25: 8-10)

† الرب سيقودنا
﴿وأذناك تسمعان كلمة خلفك قائلة هذه هي الطريق اسلكوا فيها حينما تميلون إلى اليمين وحينما تميلون إلى اليسار﴾ (إش30: 21)

† الرب سيجعلنا مزدهرين وناجحين
﴿توكل على الرب بكل قلبك وعلى فهمك لا تعتمد في كل طرقك اعرفه وهو يقوم سبلك﴾ (أم3: 5-6)

† الرب سيعزينا
﴿طوبى للحزانى لأنهم يتعزون﴾ (متى5: 4)

† سيعطينا الرب اشتياقات قلبنا
﴿ليعطك حسب قلبك ويتمم كل رأيك﴾ (مز20: 4)

† الوعود الخاصة بأسرة المؤمن
﴿لعنة الرب في بيت الشرير لكنه يبارك مسكن الصديقين﴾ (أم3: 33)

† الوعود الخاصة بالصحة والشفاء
﴿وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا﴾ (إش53: 3)

† وعود بحماية الرب
﴿اسم الرب برج حصين يركض إليه الصديق ويتمنع﴾ (أم18: 10)

† وعود خاصة بالاحتياجات المادية/العملية
﴿فيملأ إلهي كل احتياجكم بحسب غناه في المجد في المسيح يسوع﴾ (في4: 19)

† وعود خاصة بأوقات الخوف والشك
﴿لا تخف لأني معك.لا تتلفت لأني إلهك.قد أيدتك وأعنتك وعضدتك بيمين بري﴾ (إش41: 10)

† وعود لأوقات الاكتئاب
﴿لماذا أنت منحنية يا نفسي ولماذا تئنين في.ترجي الله لأني بعد أحمده خلاص وجهي وإلهي﴾ (مز43: 5)

† وعود خاصة بأوقات الفشل والاحتياج لقوة
﴿لا تضطرب قلوبكم.أنتم تؤمنون بالله فامنوا بي﴾ (يو14: 1)

† الوعود الخاصة بأوقات القلق
﴿فإن كان عشب الحقل الذي يوجد اليوم ويطرح غدا في التنور يلبسه الله هكذا أ فليس بالحري جدا يلبسكم أنتم يا قليلي الإيمان. فلا تهتموا قائلين ماذا نأكل أو ماذا نشرب أو ماذا نلبس فإن هذه كلها تطلبها الأمم.لأن أباكم السماوي يعلم أنكم تحتاجون إلى هذه كلها لكن اطلبوا أولا ملكوت الله و بره وهذه كلها تزاد لكم فلا تهتموا للغد.لأن الغد يهتم بما لنفسه يكفي اليوم شره ﴾ (متى6: 30, 34)

† الوعود الخاصة بأوقات التجربة وهجمات العدو
﴿لم تصبكم تجربة إلا بشرية.ولكن الله أمين الذي لا يدعكم تجربون فوق ما تستطيعون بل سيجعل مع التجربة أيضا المنفذ لتستطيعوا أن تحتملوا ﴾
(1كو10: 13)

† الوعود في وقت المعاناة والصعاب وهجمات الناس
﴿أما خلاص الصديقين فمن قبل الرب حصنهم في زمان الضيق ويعينهم الرب وينجيهم ينقذهم من الأشرار ويخلصهم لأنهم احتموا به﴾ (مز37: 39- 40)

† الرب يعطي قوة لخدامه
﴿ فأجاب وكلمني قائلا هذه كلمة الرب إلى زربابل قائلا لا بالقدرة ولا بالقوة بل بروحي قال رب الجنود ﴾ (زك4: 6)

† وعود خاصة بتدبير أمورنا المالية والمادية
﴿تأملوا الغربان.إنها لا تزرع ولا تحصد وليس لها مخدع ولا مخزن والله يقيتها.كم أنتم بالحري أفضل من الطيور﴾ (لو12: 24) منقول تحياتى اليــــــكم اخوكم عماد امــــين وصادق هو الــــــرب يــــــــــسوع
 
أعلى