و أشهدُ بالحبِّ العنيفِ المجنون
الذي يسيّر وفقَ هواهُ كلُّ ما في الكون
الذي ينطُقنا قصائدا
يَكتبنا خواطرا
يرسمنا لوحاتا
يعزفنا أنغاما
يبدعنا تماثيلا منحوتةَ من كل لون
الذي يسيّر وفقَ هواهُ كلُّ ما في الكون
الذي ينطُقنا قصائدا
يَكتبنا خواطرا
يرسمنا لوحاتا
يعزفنا أنغاما
يبدعنا تماثيلا منحوتةَ من كل لون
و أشهدُ بحبيًّ الطفوليّ الرائع
الذي يكسّر العاداتِ و الشرائع
و يملئُ الحياةَ طرائفا بدائع
حبي الذي يبرر لأجله كل الذرائع
و أشهدُ بحبكً الذي يفترسُ أحصنتي
يفجرُ قصوري و أبنيتي
و يقتلُ الكلام... و يخنقُ قصيدتي
و يدحرُ حروفي... و يعقدُ ألسنتي
و أشهدُ بشَعريَ الذي ينثره الهواء
و أشهدُ بالشمس التي تزين السماء
و أشهدُ بالساقية
و أشهدُ بالرابية
و أشهدُ بالروحِ التي تعيشُ في اصطلاء
ماذا فعلتَ بي يا فارسَ الإباء؟
حتى غدوتُ أسمعُ دقات قلبيَ في صدركَ
و أفكر بأشيائك..
و أتوه في أعماق عقلك..
ماذا فعلتُ؟ و كيف استسلمتُ؟
و كيف ألفيتُ في رضوخيَ الهناء؟
و أشهدُ بأسرارِ الهوى
و بدموعي و الندى
و بالشلالِ و الأمطارِ
و الحقولِ و الثرى
بأني ما أصبحتُ امرأةً إلا على يديك
و لم تنبع أنوثتي من غير شفتيك
و ما ضيعتُ شاماتي و لا مفرداتي
و لا ابتساماتي و لا قراءاتي
إلا في عينيك
يا رجلا أنقذتني جريحةً
كوّنتني قصيدةً
أشعرتني مليكةً
قتلتَ بي ضحيةً
جبلتني ياقوتةً... ريحانةً... مدينةً
تاريخا...
ياسمينةً...
قريرةً رغيدةً...
و أشهدُ و أقسمُ و أصرخُ سعيدةً...
أحبك
أحبك
أحبك
الذي يكسّر العاداتِ و الشرائع
و يملئُ الحياةَ طرائفا بدائع
حبي الذي يبرر لأجله كل الذرائع
و أشهدُ بحبكً الذي يفترسُ أحصنتي
يفجرُ قصوري و أبنيتي
و يقتلُ الكلام... و يخنقُ قصيدتي
و يدحرُ حروفي... و يعقدُ ألسنتي
و أشهدُ بشَعريَ الذي ينثره الهواء
و أشهدُ بالشمس التي تزين السماء
و أشهدُ بالساقية
و أشهدُ بالرابية
و أشهدُ بالروحِ التي تعيشُ في اصطلاء
ماذا فعلتَ بي يا فارسَ الإباء؟
حتى غدوتُ أسمعُ دقات قلبيَ في صدركَ
و أفكر بأشيائك..
و أتوه في أعماق عقلك..
ماذا فعلتُ؟ و كيف استسلمتُ؟
و كيف ألفيتُ في رضوخيَ الهناء؟
و أشهدُ بأسرارِ الهوى
و بدموعي و الندى
و بالشلالِ و الأمطارِ
و الحقولِ و الثرى
بأني ما أصبحتُ امرأةً إلا على يديك
و لم تنبع أنوثتي من غير شفتيك
و ما ضيعتُ شاماتي و لا مفرداتي
و لا ابتساماتي و لا قراءاتي
إلا في عينيك
يا رجلا أنقذتني جريحةً
كوّنتني قصيدةً
أشعرتني مليكةً
قتلتَ بي ضحيةً
جبلتني ياقوتةً... ريحانةً... مدينةً
تاريخا...
ياسمينةً...
قريرةً رغيدةً...
و أشهدُ و أقسمُ و أصرخُ سعيدةً...
أحبك
أحبك
أحبك