الأحد, 30 سبتمبر 2012 16:56
كتبت: أحلام حسنين
قال الدكتور/ يحيى الجمل الفقيه الدستورى أن الصهيونية العالمية و أمريكا هما من وراء الفيلم المسيء للرسول بهدف إثارة الفتن.
واضاف قائلاً هم يدركون إن الجماهير غبية وستحرك كما يريدون وبالفعل تصرفت الجماهير كما يشاء اليهود.
واكد الجمل خلال كلمته بندوة دولة القانون وازرداء الأديان التى عقدت ظهر اليوم بمقر حزب غد الثورة ان الديمقراطية لن تتحقق الا بترشيح دولة المواطنة التى تحكم فيها الاغلبية مع اعطاء الحق للاقلية للمعارضة .
واعرب الجمل عن مدى ايمانه بالديانة المسيحية قائلا" لا يوجد فى الدنيا سماحة مثلما يوجد فى الديانة المسيحية ووصف الجمل ما يحدث فى رفح من تهجير للأقباط بانه انقاص لحق المواطنة وخروج عن سيادة القانون وبداية لهدم الدولة".
ومن جانبه استنكر مينا ثابت عضو المكتب السياسى لاتحاد شباب ماسبيرو الأحكام القضائية التى تصدر ضد المسيحيين بتهمة ازدراء الديانة الإسلامية متسائلًا لماذا لم يحاكم الذين يسمون أنفسهم دعاة إسلاميين لما قاموا به من تمزيق الانجيل وازدارء المسيحية؟
وتسأل مينا هل الدولة المصرية لا تعترف إلا بالدين الإسلامي فقط وتعاقب من يخالفه.
وعلى جانب آخر طالبت ماجدة نجيد الناشطة الحقوقية بحماية القضاء، مشيرةً إلى ان هناك حشد فى الشارع المصرى ضد القضاء واصفة ما يحدث داخل قاعات المحكمة من هتافات " بالبطلجة السياسية " على حد قولها .
الدستور
كتبت: أحلام حسنين
قال الدكتور/ يحيى الجمل الفقيه الدستورى أن الصهيونية العالمية و أمريكا هما من وراء الفيلم المسيء للرسول بهدف إثارة الفتن.
واضاف قائلاً هم يدركون إن الجماهير غبية وستحرك كما يريدون وبالفعل تصرفت الجماهير كما يشاء اليهود.
واكد الجمل خلال كلمته بندوة دولة القانون وازرداء الأديان التى عقدت ظهر اليوم بمقر حزب غد الثورة ان الديمقراطية لن تتحقق الا بترشيح دولة المواطنة التى تحكم فيها الاغلبية مع اعطاء الحق للاقلية للمعارضة .
واعرب الجمل عن مدى ايمانه بالديانة المسيحية قائلا" لا يوجد فى الدنيا سماحة مثلما يوجد فى الديانة المسيحية ووصف الجمل ما يحدث فى رفح من تهجير للأقباط بانه انقاص لحق المواطنة وخروج عن سيادة القانون وبداية لهدم الدولة".
ومن جانبه استنكر مينا ثابت عضو المكتب السياسى لاتحاد شباب ماسبيرو الأحكام القضائية التى تصدر ضد المسيحيين بتهمة ازدراء الديانة الإسلامية متسائلًا لماذا لم يحاكم الذين يسمون أنفسهم دعاة إسلاميين لما قاموا به من تمزيق الانجيل وازدارء المسيحية؟
وتسأل مينا هل الدولة المصرية لا تعترف إلا بالدين الإسلامي فقط وتعاقب من يخالفه.
وعلى جانب آخر طالبت ماجدة نجيد الناشطة الحقوقية بحماية القضاء، مشيرةً إلى ان هناك حشد فى الشارع المصرى ضد القضاء واصفة ما يحدث داخل قاعات المحكمة من هتافات " بالبطلجة السياسية " على حد قولها .
الدستور
