بـ حقيقة الأمر ، الموضوع لا يحتمل أي إسهاب ، لكن كل حرف و ضبطه لزوم
التعبير اللازم اللازب و حسب
..
==
سلامة النفس الأنسانية ألأنها ما أربو إليه كلما أستطعت ، سيتضح
..
شرفت بالنظر لـ شرفة الأطلاع كأحد المُتابعين لأحداث العالم أجمع ، متنوعها
من سياسة لـ إقتصاد لـ رياضة لـ إكتشافات ألخ ، لاحظت أن كل شئ برغم
إحتواء أسارير أحداثه من أسرار إلا أنه واضح المضمار و الدرب ، لكن هنا بدائرة
رؤيتنا نعيش كشباب بمختلف جنسيه بـ آنين برغم إبتسامة ثغرنا و شفتاه و
إنبساط عضلات الوجنتين
، تساءلت لـ ذاتي لماذا الحياة هكذا ؟؟
بصدارة بحثي تصدعت خطاي قدميّ كثيراً و ما وصلت له كانت مظاهر لا أسباب
، أثبتت عدم جدواها ، تلك ليست برهة أو نزوة و مضت بل رحلة أيام بين كتبي
و خلوتي بالذات و إجتماعيات إنقضت بالخير و تجارب متنوعة بقدر سني ، لأني
دائماً مُبادر فمواقفي كثيرة و لذلك أقول رحلة أيام متنوعة بلا مغالاة بالتعبير ،
كل هذا ما إلا توضيح أستبق به كلامي لأن بتلك نهج السرد الوثائقي لا
الدرامي
..
==
رأيت كل إنتاج مجتمعنا المعاصر هو بالمعنويات و يتوهم أنه يتوهب للإنتاج
الفكري ، بالطبع لا إنتاج بالشئ الملموس كمنتجات بالأسواق * أ * ، لاحظت
أننا نحتل طلائع المنتجين للعبث ، بالتالي نجهل معظم الأشياء بدءاً من
الأساسيات ، ما نتوارثه من الأجداد القدامي يتخلله التركك نوعاً ما فضلاً عن
عدم إحتفاظنا به كما هو ، الماضي كانوا يسموه (( الزمن الجميل )) لأنهم
كانوا ذو حس برغم تأخرهم بركب عصرهم آنذاك ، الآن نحن _ أؤوكد نحن ، أنا
بالأول للأسف _ فارغين و ماديين النظر والأحلام و لسنا بـ رقة تُذكر ، كل
أهدافنا بالأجتماعيات نتجوز و بالحياة العلمية ناخد الشهادة المتشدقة
بالمؤهل العالي الفارغ المضمون و بالحياة العملية نشتغل نعمل شوية فلوس
نستخدمهم لأشباع أي كلام ياليتها هوايات نافعة قياساً بالنفع النسبي
المتنوع لا المقصود النفع المقتصر لـ شئ بـ ذاته ، من يسعي بالفعل لغير ذلك
أنحني إحتراماً لموقفه ،
و بهدف الحياة الذي هو ماذا نعرف ؟؟
نجد أنفسنا بـ مالانهاية من الألسن ذوي الحرف الأجوف ، لا نملك وقتها سوي
التعجب من سباق شعوب أخري لنا بسنوات ضوئية * ب * ، أتذكر تلفظت هنا
بـ عبارة تنفي مجال الأبداع عن نسق ما نحن فيه من أسلوب حياة بـ تبادل
كلمات إنقضت ، قيل لمجمل موقفي بوقتها أنني من ذوي الصياح!!
آةةةةةةةةةةةةةةةةة " يا أمة ضحكت من جهلها الأمم "، أبتدعتم أصنام
متحركة ، بالعلن تلوموا و تنكروا و تعيبوا _ ذلك الدور بالإيجابية أو بالسلب _
الحقوق النفسية بـ زعم تحجر نواميسكم ، ويل لفكركم هـ هنا و بالأعلي ،
أنتم لستم وحدكم ، مدرستكم أخذت وقت ببنائها و ستأخذ الوقت المضاعف
ببناء غيرها بالدليل المضاد للعبث بإسم الإيمان * ج *، الدليل حال إنكسار
الشعب ، الذي يُدرك بأن مقربة الخالق بتكرار صدي كلامه و أن الروحيات هي
الدراويش و المحبة بإبتسامة المكر و الدهاء و توصيف الشر
بالوجه الحاسم نافياً طابع الجدية و نشر الميوعة علي أنها الروح المرحة و
تقنين التدخل بأنه إفتقاد ، الإدارة الكنسية مليئة بالعبث لا كنيسة المسيح ،
غداً لناظرِه قريب
..
==
ما أود به هو طرح الأمر علناً أمامكم و الأمر لتقديركم لأني لست مُبشر بمذهب
جديد و لا داعي لترك ديار عقولكم ، لكن بالتنشأة السطحية لمجتمعنا يذوغ
كل شئ وسط التلقين الذي هو أداة تعليمنا ، لم نعتاد للبحث * د * عن
أسباب همومنا بشكل منظم لكن يُختصر الأمر بمجرد أحاسيس ، بالمقربة لـ
مجال علم النفس نفهم نوعاً ما لجانب أطلاعات أخري
..
1 ) هناك فارق بين المفسرين بإختلاف درجاتهم و أزمانهم و بين المراد
المباشر من النص المتجتمع حوله المفسرين
..
2 ) المفسرين بشر ، غير معصومين من الأهواء و التقلبات النفسية و ثقافاتهم
التي تنعكس علي أدائهم ، ذلك ليس إتهام بل واقع حال البشر ، الآلة بالعمل
يتغير طبيعة معدنها و يتمدد ، هكذا الأنسان يتغير و ينعكس نفسيته علي ما
يكتب و ذلك أول حقيقة يقينية لا تقبل الشك و بمعني أخر
(( ذلك يقين لا شك فيه ، كـ شك ما نحن فيه لا يقين)) ..
3 ) الروح القدس هي شئ يتم الإيمان به لدي معتقديه ، لكن توقيت عمله
كان مع صاحب الرسالة و تابعيه عند النشر و كتابة الأناجيل فقط ، ما يُلحق
بالكتاب من رسائل ما هو إلا تخص رؤي أصحابها * هـ * و أسفار العهد القديم
ما هي إلا كتاب تأريخ و المزامير ما هي إلا أنشودة نغم لعلاقة وفاء ، الدليل
لمتغيرات الكتاب_ لا يعنيني التطرق لفحواه الآن _ هو الحذف و الدمج من
محتواه بمر عصوره و الذي يتمثل بالأسفار المحذوفة و ما إلي ذلك من تغيير ،
ذلك ينم أن الأنجيل تعرض لـ أهواء بشرية بأزمانها ، أتمني أن تكون إثباتات
عدم التحريف صادقة لعل أمتلك شئ صحيح _ الأمر ليس بخارج إطار التمني
_ ، المعتقدات الفكرية كلها بلا إستثناء بها تلك النمو النوعي لأنها بين يد البشر
المتغيريين لا الثابت لكن هناك شئ واحد ثابت و هو صفات الخير التي
هي رمز الخالق الأعلي الأوحد
..
4 ) كلام المفسرين كما أوضحت بالسابق يتلطخ بالهوي البشري و الميول و
الزمن و خلفيته الثقافية و هدف مسعاه ، بالتالي المفسرين القدامي و ما سار
علي نهجهم من القادة المعاصرين فهم لهم أيدلوجية يتوارثوها و هناك من جدد
القادة المعاصرين يبتكر مذهب له علي حدة ، كلهم يعتبروا نفسهم ذوي صحة
و ذلك حقهم ، لكن ليس حقهم بذر تأليههم بنفوس الناس الذي لا يُمكن الناس
من الأختلاف معهم و تخطيئهم و من يشرع يخدعوه بزعم الديمقراطية المزيفة
و يقولوا له أترك المدهب ، بذلك الفعل يستحقوا الشفقة لأنهم جهال لا يعلمون
أن إنتماء الفرد لـ شئ _ و لو كان فكرياً _ يتولد بداخله ميول للنزعة و الإنتماء
للعصبية العرقية ، بالتالي يصعب الترك و إستحالة البقاء بـ مثل هذا المناخ
المنتشر بالمذهب بأكمله
..
5 ) ثقافة المفسرين الذين هم أرباب المذاهب بها طابع سلطوي يتمثل
_ علي سبيل المثال لا الحصر _ ثقافة الحرمان المعنونة لنا بمفهوم
(( الحل و البركة )) ،* و * أستعير حكمة مفضلة لدي أستاذي العقاد من كبار
الحكماء
(( إن الحجر الذي تقذفه بيديك يحسب أنه يطير بالجو ، إن كان له شعور )) هذا
هو التسييس المتمثل بـ قيادة الشعب كالغنم و الحقن باللامحسوس من حيث
الأضطهاد و قلة الكنائس (( أستكمل بقية الحديث عن فساد الكهنة لا الكهنوت
بـ مجال أخر )) ، ما أراه أن رواد المذهب يحلوا و يربطوا ما يريدوا و ذلك ليس
مقبول تجاه الخالق ، طالما الأمر كذلك نسبي بكل المواقف ، يُفضل ألا تحرم
ذاتك من شئ بشرط عدم خرق شروط الأتفاق مع الخالق _ الكلمة غالية _ و
الخالق لم يريد أن نحرم و نكبل أنفسنا بل ما يا يريده هو إتباعه المتمثل في
عدم توليد الخطأ عن أفعالنا ، لكن إن كانت أفعالنا لن تولد خطأ الذي قياسه
عدم ضرر أحد و عدم ضرر أنفسنا بل نحن ساهرين علي راحة
أنفسنا و ذلك أمر ليس باليسير و بالتالي نحن بالـ
save safe side،
نتبعه بصدق لأنه كلي العلم (( ثابت بجديده )) ،
مراد القول المختصر
" أفعل ما شئت بلا كسر بـ مَّنْ شئت و لا ضرر لـ من شئت " ..
بالطبع البعض ينسلخ من أفعاله ما يريده لكنه يعتبر ذاته مُذنب قياساً
لمترسخات فكره طبقاً لكلام المفسرين أجمع ذو الطابع السلطوي ، لا تؤنب
نفسك يا أخي أو أختِ بالأنسانية لأنك لم تُهدر قواعد الأصح و هو الخالق ، من
يُريد يتبع عقول المفسرين يجب أن يتبع كلامهم طبقاً لقواعد الصحيح
..
القناعة ستُحاسب من الخالق الذي أمامه نحن و المفسرين و المدلسين
..
شرط مصداقية القناعة هو الألتزام بما يُتبع ، كما هو حال تعريف العقد
_ بلغة أهل القانون _ هو لـ إثبات الأتفاق لا لضمان صحة الأتفاق ،
هكذا بالقياس من يضع نهج المفسرين بـ عاتقه يتبعه بصدق دون خرق ،
من يتبع مفهوم كلام الخالق دون خرقه يلتزم ..
6 ) لم أنسي أن المبدأ لدي الخالق لم يتلون بالتأويل لأنه عادل بذاته ، لكن
هناك فارق بين الحرفية و المفهوم ، الخالق رفض الحرفية بتجربته من الشيطان
، فضلاً عن تفرقة الخالق بالتمييز بين حقوقه و حقوق الدنيا المتمثلة بـ قيصر
..
7 ) لا أود فهم كلامي بتكرار فرصة الصدفة لـ ديماس مجدداً ، ما في فرصة
مضمونة ، ديماس ما هو إلا فسيفساء الحدث _ مثل التي بأحواض الأكواريوم _
لن تتكرر ثانية إن كانت صادقة بالأول
..
أمثلة لـ تطبيق تلك المسار
:
1- تطلعاتك الدنيوية بأكمل أنواعها دون إستثناءات ، تفضل بفعلها أيها الأنسان بـ
صفاء نية لا شعور بالذنب أو العذاب بين الحرمان مع بقاء الرغبة أو التأنيب بعد
الفعل ، لأنك تتبع فهم مؤرق لـ ظن بـ قبر مدفون و أمامنا الحقيقة بـ قمقم
مأمون
..
2- لم أذكر لكم تلك السرد كله لأكتسب مناصرة تأييد حضراتكم لي ، موقفي
أتحمل مسئوليته المفردة لوحدي كما تعودت ، لكن بحاول أقدم شئ لراحتكم
ليس إلا ، لست بمنتظر شئ و لا و لم و لن أطمح أو أطمع
..
==
من له أذنان للسمع ، ليس للمنتهي بعد
..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* أ * أعتذر لبريق الأمل لدي نفوس حضراتكم لو كنت ذكرتكم بـ واقع مرير و هو سوءةالحال ، الذي سيتغير للأفضل بيد رئيسي لمصر د / محمد مرسي
..
* ب * سرعة الضوء 300 ألف كم / ساعة و المسافة التي يقطعها الضوء في سنةواحدة 9.4 تريليون كم
..
* ج * العبث بإسم الإيمان المقصودة هي مادية المعني أي الإهتمام بالبحث لإثبات صحة الحرف و إهمال بالتبيعة التدريجية نفوس المؤمنين و تسدد
الإهتمام لتغييبهم بتنفيذ الأهواء بالمهرجانات و الأحتفالات الكنسية الفارغة
لأنها لا تأتي بثمر لكن إستهلاك وقت و السلام و الناس بتفرح بشكل مبتذل
متمثل بتبادل الأحضان و القبلات و النفوس منطفأة بالرؤية لأن كل شئ بالمحيط مادي ، عارف مفيش أي معنويات و إن ذكرت تفي بالتعبير إما سوءاً أو مخادعة ، تلك جزئيات يلحظها ذوي التحدق بالمعني لا المظهر
..
* د * أتكلم بتلك الأسلوب برغم أنني أخاطب و أوجه الكلام لأبناء المجتمع ذاته ، الذي لهم يكن بي أيضاً ، لكن بإختصار أختلقت لي حياة منفصلة أثمرت القليل و أستمر و فقدت الأكثر ، لأن ذلك ثمن الفصل و بالأخص بتلك المجتمع المقتحم كل شئ ، كل شئ أتكهن أنه تغير لكن مازال الخصال يُحارب التعود الجديد ، تقدر تقول بجرب بنفسي ما أراه يستحق خوض المعركة
..
* هـ * كبار الفلاسفة يكتبون أفضل من رسائل السيد المحترم / بولس المُرسل ، لدي مكتبة لمتنوع الكتب للعديد من الفلاسفة ، حقاً برأيئ أعظم من كلمات جميع الرسل ، لا ننسي أن فيلسوف المسيحيية _ إن كان _ تتلمذ بأيدي مفكريين ساروا بنهج فلاسفة العصور السحيقة الماضية ، نحن نفتخر بـ السيد المحترم / بولس المُرسل كتشدد عاطفي فقط ، لكن ما في نظرة موضوعية متداولة ، لو هناك تقييم مهني محايد من علماء النفس سيظهر الكثير من السلب به ، لا أود التلفظ كل لا أكون بموقف السب و
القذف
..
* و * بالطبع مفهوم (( الحل و البركة )) الذي أدعيه بأنه سلطوي هو حق ممنوح من الخالق لخلفاؤه ع الأرض متمثل بقوله " ماتحلونه يكون محلول و ما تربطونه يكون مربوط " لست مُغيب لكن أسلوب إستخدام تلك الحل هنا ع الأرض بظل بلاهة جمع الحضور يُظهرون أنفسهم كأنهم آلهة ليسوا نواب ، بالطبع وسط الطيبة أي السذاجة الفكرية يُرهبون الناس لكن لسوء حظهم أني بدقق أووي و بكون حاضر و بعلق في مواقف معينة يعني كنت خانقهم أوقات ترددي بـ جو الكنيسة ، أحداث النهب للمال و أقصدها بعينها موجودة بدائرة رؤيتي و منتشرة لإتخاذ الكهنوت وظيفة لكننا لا نتلكم لإعتياد الخطأ بأنه أمر مفترض متمثل في أبناء المذبح يأكلون ، يظهر كلامي بمظهر الطامع لكني لست أشتهي ما بيدهم و لست أحتاج له ، يفعلوا ما يشاءوا و هم أشخاص علمان لكن كمان بالكهنوت رمز حنان الأبوة ، لكن ما في حنان لكن في علاقات مادية قذرة وصلت لمستوي الإتجار بإسم الدين و التشفع ، يشبعوا بيها ، الذي يُحب يُعطي عشوره يعطيها لأمثلة 57357 سرطان الأطفال و هما و حظهم بالشفاء
..
التعبير اللازم اللازب و حسب
..
==
سلامة النفس الأنسانية ألأنها ما أربو إليه كلما أستطعت ، سيتضح
..
شرفت بالنظر لـ شرفة الأطلاع كأحد المُتابعين لأحداث العالم أجمع ، متنوعها
من سياسة لـ إقتصاد لـ رياضة لـ إكتشافات ألخ ، لاحظت أن كل شئ برغم
إحتواء أسارير أحداثه من أسرار إلا أنه واضح المضمار و الدرب ، لكن هنا بدائرة
رؤيتنا نعيش كشباب بمختلف جنسيه بـ آنين برغم إبتسامة ثغرنا و شفتاه و
إنبساط عضلات الوجنتين
، تساءلت لـ ذاتي لماذا الحياة هكذا ؟؟
بصدارة بحثي تصدعت خطاي قدميّ كثيراً و ما وصلت له كانت مظاهر لا أسباب
، أثبتت عدم جدواها ، تلك ليست برهة أو نزوة و مضت بل رحلة أيام بين كتبي
و خلوتي بالذات و إجتماعيات إنقضت بالخير و تجارب متنوعة بقدر سني ، لأني
دائماً مُبادر فمواقفي كثيرة و لذلك أقول رحلة أيام متنوعة بلا مغالاة بالتعبير ،
كل هذا ما إلا توضيح أستبق به كلامي لأن بتلك نهج السرد الوثائقي لا
الدرامي
..
==
رأيت كل إنتاج مجتمعنا المعاصر هو بالمعنويات و يتوهم أنه يتوهب للإنتاج
الفكري ، بالطبع لا إنتاج بالشئ الملموس كمنتجات بالأسواق * أ * ، لاحظت
أننا نحتل طلائع المنتجين للعبث ، بالتالي نجهل معظم الأشياء بدءاً من
الأساسيات ، ما نتوارثه من الأجداد القدامي يتخلله التركك نوعاً ما فضلاً عن
عدم إحتفاظنا به كما هو ، الماضي كانوا يسموه (( الزمن الجميل )) لأنهم
كانوا ذو حس برغم تأخرهم بركب عصرهم آنذاك ، الآن نحن _ أؤوكد نحن ، أنا
بالأول للأسف _ فارغين و ماديين النظر والأحلام و لسنا بـ رقة تُذكر ، كل
أهدافنا بالأجتماعيات نتجوز و بالحياة العلمية ناخد الشهادة المتشدقة
بالمؤهل العالي الفارغ المضمون و بالحياة العملية نشتغل نعمل شوية فلوس
نستخدمهم لأشباع أي كلام ياليتها هوايات نافعة قياساً بالنفع النسبي
المتنوع لا المقصود النفع المقتصر لـ شئ بـ ذاته ، من يسعي بالفعل لغير ذلك
أنحني إحتراماً لموقفه ،
و بهدف الحياة الذي هو ماذا نعرف ؟؟
نجد أنفسنا بـ مالانهاية من الألسن ذوي الحرف الأجوف ، لا نملك وقتها سوي
التعجب من سباق شعوب أخري لنا بسنوات ضوئية * ب * ، أتذكر تلفظت هنا
بـ عبارة تنفي مجال الأبداع عن نسق ما نحن فيه من أسلوب حياة بـ تبادل
كلمات إنقضت ، قيل لمجمل موقفي بوقتها أنني من ذوي الصياح!!
آةةةةةةةةةةةةةةةةة " يا أمة ضحكت من جهلها الأمم "، أبتدعتم أصنام
متحركة ، بالعلن تلوموا و تنكروا و تعيبوا _ ذلك الدور بالإيجابية أو بالسلب _
الحقوق النفسية بـ زعم تحجر نواميسكم ، ويل لفكركم هـ هنا و بالأعلي ،
أنتم لستم وحدكم ، مدرستكم أخذت وقت ببنائها و ستأخذ الوقت المضاعف
ببناء غيرها بالدليل المضاد للعبث بإسم الإيمان * ج *، الدليل حال إنكسار
الشعب ، الذي يُدرك بأن مقربة الخالق بتكرار صدي كلامه و أن الروحيات هي
الدراويش و المحبة بإبتسامة المكر و الدهاء و توصيف الشر
بالوجه الحاسم نافياً طابع الجدية و نشر الميوعة علي أنها الروح المرحة و
تقنين التدخل بأنه إفتقاد ، الإدارة الكنسية مليئة بالعبث لا كنيسة المسيح ،
غداً لناظرِه قريب
..
==
ما أود به هو طرح الأمر علناً أمامكم و الأمر لتقديركم لأني لست مُبشر بمذهب
جديد و لا داعي لترك ديار عقولكم ، لكن بالتنشأة السطحية لمجتمعنا يذوغ
كل شئ وسط التلقين الذي هو أداة تعليمنا ، لم نعتاد للبحث * د * عن
أسباب همومنا بشكل منظم لكن يُختصر الأمر بمجرد أحاسيس ، بالمقربة لـ
مجال علم النفس نفهم نوعاً ما لجانب أطلاعات أخري
..
1 ) هناك فارق بين المفسرين بإختلاف درجاتهم و أزمانهم و بين المراد
المباشر من النص المتجتمع حوله المفسرين
..
2 ) المفسرين بشر ، غير معصومين من الأهواء و التقلبات النفسية و ثقافاتهم
التي تنعكس علي أدائهم ، ذلك ليس إتهام بل واقع حال البشر ، الآلة بالعمل
يتغير طبيعة معدنها و يتمدد ، هكذا الأنسان يتغير و ينعكس نفسيته علي ما
يكتب و ذلك أول حقيقة يقينية لا تقبل الشك و بمعني أخر
(( ذلك يقين لا شك فيه ، كـ شك ما نحن فيه لا يقين)) ..
3 ) الروح القدس هي شئ يتم الإيمان به لدي معتقديه ، لكن توقيت عمله
كان مع صاحب الرسالة و تابعيه عند النشر و كتابة الأناجيل فقط ، ما يُلحق
بالكتاب من رسائل ما هو إلا تخص رؤي أصحابها * هـ * و أسفار العهد القديم
ما هي إلا كتاب تأريخ و المزامير ما هي إلا أنشودة نغم لعلاقة وفاء ، الدليل
لمتغيرات الكتاب_ لا يعنيني التطرق لفحواه الآن _ هو الحذف و الدمج من
محتواه بمر عصوره و الذي يتمثل بالأسفار المحذوفة و ما إلي ذلك من تغيير ،
ذلك ينم أن الأنجيل تعرض لـ أهواء بشرية بأزمانها ، أتمني أن تكون إثباتات
عدم التحريف صادقة لعل أمتلك شئ صحيح _ الأمر ليس بخارج إطار التمني
_ ، المعتقدات الفكرية كلها بلا إستثناء بها تلك النمو النوعي لأنها بين يد البشر
المتغيريين لا الثابت لكن هناك شئ واحد ثابت و هو صفات الخير التي
هي رمز الخالق الأعلي الأوحد
..
4 ) كلام المفسرين كما أوضحت بالسابق يتلطخ بالهوي البشري و الميول و
الزمن و خلفيته الثقافية و هدف مسعاه ، بالتالي المفسرين القدامي و ما سار
علي نهجهم من القادة المعاصرين فهم لهم أيدلوجية يتوارثوها و هناك من جدد
القادة المعاصرين يبتكر مذهب له علي حدة ، كلهم يعتبروا نفسهم ذوي صحة
و ذلك حقهم ، لكن ليس حقهم بذر تأليههم بنفوس الناس الذي لا يُمكن الناس
من الأختلاف معهم و تخطيئهم و من يشرع يخدعوه بزعم الديمقراطية المزيفة
و يقولوا له أترك المدهب ، بذلك الفعل يستحقوا الشفقة لأنهم جهال لا يعلمون
أن إنتماء الفرد لـ شئ _ و لو كان فكرياً _ يتولد بداخله ميول للنزعة و الإنتماء
للعصبية العرقية ، بالتالي يصعب الترك و إستحالة البقاء بـ مثل هذا المناخ
المنتشر بالمذهب بأكمله
..
5 ) ثقافة المفسرين الذين هم أرباب المذاهب بها طابع سلطوي يتمثل
_ علي سبيل المثال لا الحصر _ ثقافة الحرمان المعنونة لنا بمفهوم
(( الحل و البركة )) ،* و * أستعير حكمة مفضلة لدي أستاذي العقاد من كبار
الحكماء
(( إن الحجر الذي تقذفه بيديك يحسب أنه يطير بالجو ، إن كان له شعور )) هذا
هو التسييس المتمثل بـ قيادة الشعب كالغنم و الحقن باللامحسوس من حيث
الأضطهاد و قلة الكنائس (( أستكمل بقية الحديث عن فساد الكهنة لا الكهنوت
بـ مجال أخر )) ، ما أراه أن رواد المذهب يحلوا و يربطوا ما يريدوا و ذلك ليس
مقبول تجاه الخالق ، طالما الأمر كذلك نسبي بكل المواقف ، يُفضل ألا تحرم
ذاتك من شئ بشرط عدم خرق شروط الأتفاق مع الخالق _ الكلمة غالية _ و
الخالق لم يريد أن نحرم و نكبل أنفسنا بل ما يا يريده هو إتباعه المتمثل في
عدم توليد الخطأ عن أفعالنا ، لكن إن كانت أفعالنا لن تولد خطأ الذي قياسه
عدم ضرر أحد و عدم ضرر أنفسنا بل نحن ساهرين علي راحة
أنفسنا و ذلك أمر ليس باليسير و بالتالي نحن بالـ
save safe side،
نتبعه بصدق لأنه كلي العلم (( ثابت بجديده )) ،
مراد القول المختصر
" أفعل ما شئت بلا كسر بـ مَّنْ شئت و لا ضرر لـ من شئت " ..
بالطبع البعض ينسلخ من أفعاله ما يريده لكنه يعتبر ذاته مُذنب قياساً
لمترسخات فكره طبقاً لكلام المفسرين أجمع ذو الطابع السلطوي ، لا تؤنب
نفسك يا أخي أو أختِ بالأنسانية لأنك لم تُهدر قواعد الأصح و هو الخالق ، من
يُريد يتبع عقول المفسرين يجب أن يتبع كلامهم طبقاً لقواعد الصحيح
..
القناعة ستُحاسب من الخالق الذي أمامه نحن و المفسرين و المدلسين
..
شرط مصداقية القناعة هو الألتزام بما يُتبع ، كما هو حال تعريف العقد
_ بلغة أهل القانون _ هو لـ إثبات الأتفاق لا لضمان صحة الأتفاق ،
هكذا بالقياس من يضع نهج المفسرين بـ عاتقه يتبعه بصدق دون خرق ،
من يتبع مفهوم كلام الخالق دون خرقه يلتزم ..
6 ) لم أنسي أن المبدأ لدي الخالق لم يتلون بالتأويل لأنه عادل بذاته ، لكن
هناك فارق بين الحرفية و المفهوم ، الخالق رفض الحرفية بتجربته من الشيطان
، فضلاً عن تفرقة الخالق بالتمييز بين حقوقه و حقوق الدنيا المتمثلة بـ قيصر
..
7 ) لا أود فهم كلامي بتكرار فرصة الصدفة لـ ديماس مجدداً ، ما في فرصة
مضمونة ، ديماس ما هو إلا فسيفساء الحدث _ مثل التي بأحواض الأكواريوم _
لن تتكرر ثانية إن كانت صادقة بالأول
..
أمثلة لـ تطبيق تلك المسار
:
1- تطلعاتك الدنيوية بأكمل أنواعها دون إستثناءات ، تفضل بفعلها أيها الأنسان بـ
صفاء نية لا شعور بالذنب أو العذاب بين الحرمان مع بقاء الرغبة أو التأنيب بعد
الفعل ، لأنك تتبع فهم مؤرق لـ ظن بـ قبر مدفون و أمامنا الحقيقة بـ قمقم
مأمون
..
2- لم أذكر لكم تلك السرد كله لأكتسب مناصرة تأييد حضراتكم لي ، موقفي
أتحمل مسئوليته المفردة لوحدي كما تعودت ، لكن بحاول أقدم شئ لراحتكم
ليس إلا ، لست بمنتظر شئ و لا و لم و لن أطمح أو أطمع
..
==
من له أذنان للسمع ، ليس للمنتهي بعد
..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* أ * أعتذر لبريق الأمل لدي نفوس حضراتكم لو كنت ذكرتكم بـ واقع مرير و هو سوءةالحال ، الذي سيتغير للأفضل بيد رئيسي لمصر د / محمد مرسي
..
* ب * سرعة الضوء 300 ألف كم / ساعة و المسافة التي يقطعها الضوء في سنةواحدة 9.4 تريليون كم
..
* ج * العبث بإسم الإيمان المقصودة هي مادية المعني أي الإهتمام بالبحث لإثبات صحة الحرف و إهمال بالتبيعة التدريجية نفوس المؤمنين و تسدد
الإهتمام لتغييبهم بتنفيذ الأهواء بالمهرجانات و الأحتفالات الكنسية الفارغة
لأنها لا تأتي بثمر لكن إستهلاك وقت و السلام و الناس بتفرح بشكل مبتذل
متمثل بتبادل الأحضان و القبلات و النفوس منطفأة بالرؤية لأن كل شئ بالمحيط مادي ، عارف مفيش أي معنويات و إن ذكرت تفي بالتعبير إما سوءاً أو مخادعة ، تلك جزئيات يلحظها ذوي التحدق بالمعني لا المظهر
..
* د * أتكلم بتلك الأسلوب برغم أنني أخاطب و أوجه الكلام لأبناء المجتمع ذاته ، الذي لهم يكن بي أيضاً ، لكن بإختصار أختلقت لي حياة منفصلة أثمرت القليل و أستمر و فقدت الأكثر ، لأن ذلك ثمن الفصل و بالأخص بتلك المجتمع المقتحم كل شئ ، كل شئ أتكهن أنه تغير لكن مازال الخصال يُحارب التعود الجديد ، تقدر تقول بجرب بنفسي ما أراه يستحق خوض المعركة
..
* هـ * كبار الفلاسفة يكتبون أفضل من رسائل السيد المحترم / بولس المُرسل ، لدي مكتبة لمتنوع الكتب للعديد من الفلاسفة ، حقاً برأيئ أعظم من كلمات جميع الرسل ، لا ننسي أن فيلسوف المسيحيية _ إن كان _ تتلمذ بأيدي مفكريين ساروا بنهج فلاسفة العصور السحيقة الماضية ، نحن نفتخر بـ السيد المحترم / بولس المُرسل كتشدد عاطفي فقط ، لكن ما في نظرة موضوعية متداولة ، لو هناك تقييم مهني محايد من علماء النفس سيظهر الكثير من السلب به ، لا أود التلفظ كل لا أكون بموقف السب و
القذف
..
* و * بالطبع مفهوم (( الحل و البركة )) الذي أدعيه بأنه سلطوي هو حق ممنوح من الخالق لخلفاؤه ع الأرض متمثل بقوله " ماتحلونه يكون محلول و ما تربطونه يكون مربوط " لست مُغيب لكن أسلوب إستخدام تلك الحل هنا ع الأرض بظل بلاهة جمع الحضور يُظهرون أنفسهم كأنهم آلهة ليسوا نواب ، بالطبع وسط الطيبة أي السذاجة الفكرية يُرهبون الناس لكن لسوء حظهم أني بدقق أووي و بكون حاضر و بعلق في مواقف معينة يعني كنت خانقهم أوقات ترددي بـ جو الكنيسة ، أحداث النهب للمال و أقصدها بعينها موجودة بدائرة رؤيتي و منتشرة لإتخاذ الكهنوت وظيفة لكننا لا نتلكم لإعتياد الخطأ بأنه أمر مفترض متمثل في أبناء المذبح يأكلون ، يظهر كلامي بمظهر الطامع لكني لست أشتهي ما بيدهم و لست أحتاج له ، يفعلوا ما يشاءوا و هم أشخاص علمان لكن كمان بالكهنوت رمز حنان الأبوة ، لكن ما في حنان لكن في علاقات مادية قذرة وصلت لمستوي الإتجار بإسم الدين و التشفع ، يشبعوا بيها ، الذي يُحب يُعطي عشوره يعطيها لأمثلة 57357 سرطان الأطفال و هما و حظهم بالشفاء
..