بالصور.. المجسمات الأكثر عبقرية فى مهرجان الزهور المجسمة بهولندا
مهرجان للزهور
هذه ليست مجسمات عادية أو مجرد ألوان على ورق كارتون تعطيك أحساس قوى بمدى حقيقية الصور التى تراها أمامك، فكل الموجود بهذا المهرجان مصنوع من الزهور فقط بداية من مجسم فرقة النمور، البقرة .. الإنسان العقرب وحتى مجسم المدينة الصارخة والرجل ذو المنظارين .
فكل عام وبنفس الميعاد فى بلدة " زندرت " الهولندية يقيم متطوعون من كل القرى المحيطة بعمل أكبر معرض فى العالم للمجسمات المصنوعة بالكامل من الزهور وتستخدم ملايين الورود الطبيعية والصناعية فى إبهار الحضور ممن يختارون المنافس الأقوى والأكثر ابتكارا ليفوز بجائزة المهرجان الأولى على مجسم الزهور.
ويستخدم المشاركون أسلاك الفولاذ والورق المقوى بالإضافة إلى أجسام المجسمات الداخلية التى تصنع بالكامل من ثم يبدءوا فى تغطيتها بملايين الزهور ذات الرائحة النفاذة ثم يمرون بالمجسمات الموضوعة على عجل للتمكن من تحريكها وسط الميادين العامة بهولندا حيث أصطف ألاف المشاهدين ممن يبدون إعجابهم ويصوتون لصالح المجسم الذى يستحق المرتبة الأولى فى المهرجان.
وأصعب ما فى هذا المهرجان هو أن المنافسة تزداد صعوبة كلما أقترب موعد تقديم العروض للجمهور، حيث يشترط أن تغطى المجسمات بزهور طازجة ذات رائحة نفاذة وجميلة كما يشترط عدم تكرار المجسم الذى ظهر كموديل فى الأعوام السابقة.
ويعتبر مهرجان الزهور تجارة وليس مجرد متعة حيث يظل المزارعون فى القرى المحيطة يعملون على إنبات أفضل وأجمل الزهور لبيعها إلى المشاركون بالمهرجان ممن يطلبون نوعيات متفردة من الزهور وألوان معينه التى تتوافق والمجسم الذى سيدخل المنافسة لهذا العام.
مهرجان للزهور
هذه ليست مجسمات عادية أو مجرد ألوان على ورق كارتون تعطيك أحساس قوى بمدى حقيقية الصور التى تراها أمامك، فكل الموجود بهذا المهرجان مصنوع من الزهور فقط بداية من مجسم فرقة النمور، البقرة .. الإنسان العقرب وحتى مجسم المدينة الصارخة والرجل ذو المنظارين .
فكل عام وبنفس الميعاد فى بلدة " زندرت " الهولندية يقيم متطوعون من كل القرى المحيطة بعمل أكبر معرض فى العالم للمجسمات المصنوعة بالكامل من الزهور وتستخدم ملايين الورود الطبيعية والصناعية فى إبهار الحضور ممن يختارون المنافس الأقوى والأكثر ابتكارا ليفوز بجائزة المهرجان الأولى على مجسم الزهور.
ويستخدم المشاركون أسلاك الفولاذ والورق المقوى بالإضافة إلى أجسام المجسمات الداخلية التى تصنع بالكامل من ثم يبدءوا فى تغطيتها بملايين الزهور ذات الرائحة النفاذة ثم يمرون بالمجسمات الموضوعة على عجل للتمكن من تحريكها وسط الميادين العامة بهولندا حيث أصطف ألاف المشاهدين ممن يبدون إعجابهم ويصوتون لصالح المجسم الذى يستحق المرتبة الأولى فى المهرجان.
وأصعب ما فى هذا المهرجان هو أن المنافسة تزداد صعوبة كلما أقترب موعد تقديم العروض للجمهور، حيث يشترط أن تغطى المجسمات بزهور طازجة ذات رائحة نفاذة وجميلة كما يشترط عدم تكرار المجسم الذى ظهر كموديل فى الأعوام السابقة.
ويعتبر مهرجان الزهور تجارة وليس مجرد متعة حيث يظل المزارعون فى القرى المحيطة يعملون على إنبات أفضل وأجمل الزهور لبيعها إلى المشاركون بالمهرجان ممن يطلبون نوعيات متفردة من الزهور وألوان معينه التى تتوافق والمجسم الذى سيدخل المنافسة لهذا العام.
