- إنضم
- 18 سبتمبر 2012
- المشاركات
- 1,113
- مستوى التفاعل
- 250
- النقاط
- 63
سلام ملك الملوك الإله الحي
لدينا شبهه رأيتها منتشرة على الانترنت هذة الفترة واحب ان اخد بركة الرد عليها.
واحب الشكر استاذي ومُعلمي
ElectericCurrent
نص الشبهه
- بسم الاب والابن والروح القدس نرد بنعمة ربنا والهنا يسوع المسيح على كل نقطة يتبع باذن الحي
يمين الله اي قوة الله كيف ذلك ؟ احب في البداية ان اوضح اين وردت ان المسيح عن يمين الله
جلوس المسيح عن يمين الآب وارد في مواضع كثيرة جدا في العهد الجديد ونبدأ بالطرح :
+ في (مر 16: 19) "ثم أن الرب بعدما كلمهم، ارتفع إلي السماء وجلس عن يمين الله".
+ في (عب 8: 1) "وأما رأس الكلام فهو أنه لنا رئيس كهنة مثل هذا، قد جلس في يمين عرش العظمة في السموات"
+ في (عب 1: 3) "بعدما صنع بنفسه تطهيرًا لخطايانا، جلس في يمين العظمة في الأعالي صائرا أعظم من الملائكة"
+ في (مت 26: 64) "من الآن تبصرون ابن الإنسان جالسًا عن يمين القوة وآتيًا علي سحاب السماء" .
+++++++++++++++++++++++++
نأتي للجزئية المهمة ما معنى يمين الله ؟ أقول أن الله ليس له يمين ولا شمال لأن الكائن المحدود هو الذي له يمين يحده من ناحية وله شمال يحده من ناحية أخري أما الله فغير محدود لا نقول إن له يمينا أو شمالا كذلك لا يوجد فراغ عن يمينه لكي يجلس فيه كائن أخر. إذن ما معني كلمة يمين؟
كلمة يمين في الكتاب المقدس تأتي باكثر من معنى وعندما تأتي عن الله تعبر عن قوة الله ولهذا يقول المرتل في المزمور "يمين الرب صنعت قوة، يمين الرب رفعتني. يمين الرب صنعت قوة، فلن أموت بعد بل أحيا." (مز 118: 15- 17)
وأيضًا " يمينك يا رب تحطم العدو" (خر 15: 6)
وأيضًا " خلص بيمينك" (مز 60: 5)
إذن عبارة (عن يمين الله) تعني في قوته
يتبع....
يبدو انك تقصد النص الذى جاء في رسالة كورنثوس الاولى
التي تقول
++++
وَمَتَى أُخْضِعَ لَهُ الْكُلُّ، فَحِينَئِذٍ الابْنُ نَفْسُهُ أَيْضًا سَيَخْضَعُ لِلَّذِي أَخْضَعَ لَهُ الْكُلَّ، كَيْ يَكُونَ اللهُ الْكُلَّ فِي الْكُلِّ.
رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 15: 28
++++
ولكن قبل ان اجيبك احب ان اعطيك نصيحة من اخ لك يُحبك بالحق
نصيحتي ان تذهب وتقرأ الكتاب المقدس بعين ممتلئة محبة وممتلئة حيادية وبحث عن الحق بحق ارجو ان تتقبلها من اخوك الحقير انا
اخي الحبيب اذا ذهبت الى اي تفسير مسيحي مُعتمد او قرأت الاصحاج من اولة كنت ستفهم واضع لك تفسير مسيحي واحد وها هو
للقس أنطونيوس فكري
آية 28:- و متى اخضع له الكل فحينئذ الابن نفسه أيضًا سيخضع للذي اخضع له الكل كي يكون الله الكل في الكل.
ومتى أخضع له الكل = متى خضع كل شيء للإبن. فالابن نفسه أيضًا سيخضع للآب الذي أخضع له الكل = وهذا بكونه إنسانًا ورأسًا للكنيسة. فالكنيسة هي جسد المسيح، وهو سيقود الجميع في جسم بشريته إلى طاعة أبيه. إذًا المعنى هو خضوع البشرية للآب. إذًا المسيح لبس جسد الإنسان ليرفع كل أسباب التمرد والمسيح سيخضع للآب بناسوته (بجسده أى الكنيسة) ولكن بلاهوته فهو والآب واحد. فخضوع الابن لا يعنى تفاوت الأقانيم فى المرتبة. فالأقانيم الثلاثة متساوية في الجوهر. ونفهم من الآيات التالية أن ملك المسيح هو أيضًا للأبد. فكل ما هو للآب هو للأبن
(رؤ15:11 + لو33:1 + دا 14:7، 27 + يو 15:16 + مز 110)
يتبع ...
ــــــــــ
لا اعلم من اين اتيت بهذا الكلام لكن اضع امامك نص واريد ان تحلة امامي
يقول المسيح
" انا والاب واحد " (يو10:30)
وقال السيد المسيح أيضًا "أنا في الآب والآب في" (يو14: 10).
وقال السيد "كل ما هو لي فهو لك. وكل ما هو لك فهو لى"
(يو17: 10)
وايضا قال الراعي الأمين الصالح " كل ما للآب فهو لي". (يو16: 15)
اريدك ان تُحل هذة النصوص لي .ان كنت ستعرف
طبعا ما المشكلة ؟
ـــــــــــــ
بالطبع وهذا ما اعلنة الكتاب في العهد القديم حينما قال السيد
"مُنْذُ وُجُودِهِ أَنَا هُنَاكَ " ( إشعياء 48 : 16 )
وايضا ما اعلنة الكتاب في العهد القديم عندما قال السيد
" أَنَا كَائِنٌ " ( يوحنا 8: 58 )
ولكن كيف هذا ؟
كولادة النار للحرارة هل من الممكن ان توجد نار بدون حرارة وضوء ؟!
كل هذا لأجل الانسان لأنه مكتوب ومُعلن " لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. " (إنجيل يوحنا 3 : 16) وهيا بنا لنتأمل محبة الله لنا قال المسيح على الصليب : (يا أبتاه اغفر لهم، لأنهم لا يدرون ماذا يفعلون) (لو23: 34). حتى قائد المائة التي أشرف علي صلبه، أنعم عليه بالإيمان، فمجد الله قائلًا (بالحقيقة كان هذا الإنسان بارًا) (لو47:23). (حقًا كان هذا ابن الله) (مت54:27). وكثير من الكهنة الذين سعوا لصلبه، أحبهم وجذبهم إلي الإيمان (أع7:6).
وايضا جاء في المزمور(هل مسرة أسر بموت الشرير - يقول السيد الرب؟! إلا برجوعه عن طرقه فيحيا) (مز23:18). وايضا محبة الله لم تسقط من جهة شاول الطرسوسى الذي في بدء حياته اضطهد الكنيسة بكب عنف، وقال عن نفسه (أنا الذي كنت قبلًا مجدفًا ومضطهدًا ومفتريًا) (1تي13:1). ولكن محبة الرب اقتادته إلي التوبة، وجعله الرب رسولًا، ومنحه المواهب. وعملت النعمة فيه أكثر من الجميع (1كو10:15).
يُتبع ....
ـــــــــــــ
مرة اخرى تصادفني اخي واحب ان اعطيك فكرة بسيطة وارجو ان تتقبلها من اخ لك
الذي يريد أن يستخرج عقيدة من الإنجيل يجب أن يفهمه ككل ولا يأخذ آية واحدة مستقلة عن باقي الكتب ليستنتج منها مفهومًا خاصًا يتعارض مع روح الإنجيل كله، ويتناقض مع باقي الإنجيل
ويكفي هنا أن اسجل ما قاله السيد المسيح:
"أنا والآب واحد" (يوحنا30:10).
واحد في اللاهوت، وفي الطبيعة، وفي الجوهر
مثل قوله: "من رآني فقد رأى الآب" (يوحنا9:14).
وقوله للآب: "كل ما هو لي، فهو لك. وكل ما هو لكن، فهو لي" (يوحنا10:17).
وقوله عن هذا لتلاميذه: "كل ما للآب، هو لي" (يوحنا15:16)
إذن، ما معنى عبارة "أبي أعظم منى"؟ وفي أية مناسبة قد قيلت؟ وما دلالة ذلك؟
قال "أبي أعظم مني" في حالة إخلاءه لذاته.
كما ورد في الكتاب "لم يحسب خلسة أن يكون معادلًا لله. لكنه أخلى ذاته، آخِذًا صورة عبد، صائرًا في شبه الناس.."
(رسالة بولس الرسول إلى أهل فيلبي 7،6:2).
أي أن كونه معادلًا أو مساويًا للآب، لم يكن أمرًا يحسب خلسة، أي يأخذ شيئًا ليس له. بل وهو مساو للأب، أخلى ذاته من هذا المجد، في تجسُّده، حينما أخذ صورة العبد. وفي إتحاده بالطبيعة البشرية، صار في شبه الناس..
فهو على الأرض في صورة تبدو غير ممجدة، وغير عظمة الآب الممجد.
على الأرض تعرض لانتقادات الناس وشتائمهم واتهاماتهم، ولم يكن له موضع يسند فيه رأسه (أنجيل لوقا 58:9). وقد قيل عنه في سفر أشعياء أنه كان "رجل أوجاع ومختبر الحزن.. محتقر ومخذول من الناس.. لا منظر له ولا جمال، ولا منظر فنشتهيه" (أش3،2:53). وقيل عنه في آلامه إنه "ظُلِمَ، أما هو فتذلل ولم يفتح فاه" (اش7:53).
هذه هي الحالة التي قال عنها "أبى أعظم مني".
لأنه أخذ طبيعتنا التي يمكن أن تتعب وتتألم وتموت.
ولكنه أخذها بإرادته لأجل فائدتنا، أخذ هذه الطبيعة البشرية التي حجب فيها مجد لاهوته على الناس، لكي يتمكن من القيام بعمل الفداء.. على أن احتجاب اللاهوت بالطبيعة البشرية، كان عملا مؤقتًا انتهى بصعوده إلى السماء وجلوسه عن يمين الآب.. ولذلك قبل أن يقول: "أبي أعظم منى" قال مباشرة لتلاميذه: "لو كنتم تحبونني، لكنتم تفرحون لأني قلت أمضي إلى الآب، لأن أبي أعظم مني" (يو28:14).
أي أنكم حزانى الآن لأني سأُصلَب وأموت. ولكنني بهذا الأسلوب: من جهة سأفدي العالم وأخلصه. ومن جهة أخرى، سأترك إخلائي لذاتي، وأعود للمجد الذي أخليت منه نفسي. فلو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون أني ماضٍ للآب.. لأن أبي أعظم مني.
أي لأن حالة أبي في مجده، أعظم من حالتي في تجسدي.
إذن هذه العظمة تختص بالمقارنة بين حالة التجسد وحالة ما قبل التجسد. ولا علاقة لها مطلقًا بالجوهر والطبيعة واللاهوت، الأمور التي قال عنها "أنا والآب واحد" (يوحنا 3:10). فلو كنتم تحبونني، لكنتم تفرحون أني راجع إلى تلك العظمة وذلك المجد الذي كان لي عند الآب قبل كون العالم" (يوحنا 5:17).
لذلك قيل عنه في صعوده وجلوسه عن يمين الآب إنه "بعدما صنع بنفسه تطهيرًا عن خطايانا، جلس في يمين العظمة في الأعالي" (رسالة عبرانيين 3:1).
وقيل عن مجيئه الثاني أنه سيأتي بذلك المجد الذي كان له.
قال إنه "سوف يأتي في مجد أبيه، مع ملائكته. وحينئذ يجازي كل واحد حب عمله" (إنجيل متى 27:16). ومادام سيأتي في مجد أبيه، إذن فهو ليس أقل من الآب..
وقال أيضًا إنه سيأتي "بمجده ومجد أبيه" (لو26:9).
حتى لا اطيل عليك ساشرح لك سريعا
ونبداء ردنا بطرح السؤال الخاص بتلك الجزئية وهو هل الابن لا يعلم؟ولنترك الكتاب المقدس يجيب
نجد الكتاب المقدس يقول عن السيد المسيح فى كولوسى2ع3وَالْمَسِيحِ،الْمُذَّخَرِ فِيهِ جَمِيعُ كُنُوزِ الْحِكْمَةِ وَالْعِلْمِ
in whom are hidden all the treasures of wisdom and knowledge.
فالسيد المسيح موجود فيه وهو ينبوع الحكمة وينبوع العلم,فمن تلك الايه نستنتج ان السيد المسيح يعلم كل العلوم بل وهو مزخر فيه كل وجميع كنوز العلم
,وفى سفر الرؤيا 2عدد23يقولفَسَتَعْرِفُ جَمِيعُ الْكَنَائِسِ أَنِّي أَنَا هُوَ الْفَاحِصُ الْكُلَى وَالْقُلُوبَِ،
وفى سفر الرؤيا2 ( ع2,9,13,19,3ع1,8,15)
أَنَا عَارِفٌ أَعْمَالَكَ وَتَعَبَكَ وَصَبْرَكَ،وما اكثر الايات التى تثبت معرفة الابن المعرفة الكاملة وسنذكر القليل من الكثير للايضاح
يو16ع30اَلآنَ نَعْلَمُ أَنَّكَ عَالِمٌ بِكُلِّ شَيْءٍ، وَلَسْتَ تَحْتَاجُ أَنْ يَسْأَلَكَ أَحَدٌ. لِهَذَا نُؤْمِنُ أَنَّكَ مِنَ اللَّهِ خَرَجْتَ».
و يو4ع29«هَلُمُّوا انْظُرُوا إِنْسَاناً قَالَ لِي كُلَّ مَا فَعَلْتُ و يو11ع14فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ حِينَئِذٍ عَلاَنِيَةً: «لِعَازَرُ مَاتَ
و يو13ع1 أَمَّا يَسُوعُ قَبْلَ عِيدِ الْفِصْحِ، وَهُوَ عَالِمٌ أَنَّ سَاعَتَهُ قَدْ جَاءَتْ لِيَنْتَقِلَ مِنْ هَذَا الْعَالَمِ إِلَى الآبِ، و يو18عفَخَرَجَ يَسُوعُ وَهُوَ عَالِمٌ بِكُلِّ مَا يَأْتِي عَلَيْهِ،
و يو21ع17سِمْعَانُ بْنَ يُونَفَقَالَ لَهُ: «يَا رَبُّ، أَنْتَ تَعْلَمُ كُلَّ شَيْ
و متى16ع.8فَعَلِمَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «لِمَاذَا تُفَكِّرُونَ فِي أَنْفُسِكُمْ يَا قَلِيلِي الإِيمَانِ أَنَّكُمْ لَمْ تَأْخُذُوا خُبْزاً؟ وأأتي للتعليق الذى قلتة ان الابن يعلم الساعة وقبل شرح تلك النقطة سوف اعرض عليك ايه واحدة من الكتاب المقدس وقد وضعتها لكَ سابقا وهى
يوحنا16ع 15كُلُّ مَا لِلآبِ هُوَ لِي. لِهَذَا قُلْتُ إِنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ
ويوحنا17ع 10وَكُلُّ مَا هُوَ لِي فَهُوَ لَكَ، وَمَا هُوَ لَكَ فَهُوَ لِي، وَأَنَا مُمَجَّدٌ فِيهِمْ
فكل ما للاب من علم هو هو ايضا للابن لان كل ما للاب هو ايضا للابن وذكر فى موضع اخر ان الازمنة والاوقات فى سلطان الاب
اعمال1ع7فكل ما للاب من سلطان هو ايضا نفسه للابن وناتى الى نقطة علم المسيح من عدمة لميعاد الساعه واليوم فنحن متفقين ان الابن يعلم جميع المعرفة وكل المعرفة وكل ما للاب من معرفة هى هى للابن ولكن ما معنى ان الابن لا يعلم الساعه؟؟
نجدة فى الرساله الى فيلبى حينما قال" فليكن فيكم هذا الفكر الذي في المسيح يسوع أيضا، الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلا لله، لكنه أخلى نفسه أخذا صورة عبد صائرا في شبه الناس، وإذ وجد في الهيئة كإنسان وضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب، لذلك رفعه الله أيضا وأعطاه اسما فوق كل اسم، لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء ومن على الأرض ومن تحت الأرض، ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو رب لمجد الله الآب " (في5: 211)
. اذا بعد ما صار فى شبة الناس واخذ صورة بشر فهو لا يعلم,لان الطبيعه البشرية من سماته الجهل وعدم المعرفة,فهنا يقصد انه بحسب الطبيعه البشرية لا يعلم المواعيد لانه بشر مثلنا لا نعلم الا القليل ولكنه بحسب لاهوتة يعلم كل شىء وفيه مزخرة المعرفة والحكمة
كولوسى2ع3وَالْمَسِيحِ،الْمُذَّخَرِ فِيهِ جَمِيعُ كُنُوزِ الْحِكْمَةِ وَالْعِلْمِ
فمن جه الناسوت لا يعلم شىء عن اليوم والساعه ولكن من جه اللاهوت هو من اعطىء وخبر عن كل شىء سوف يحدث فى ذلك اليوم وفى المجىء الثان وقد شرح لتلاميذه كلّ تفصيلات ودقائق علامات مجيئه الثاني في مجد ونهاية العالم والأحداث التي ستسبق ذلك اليوم وتلك الساعة وما سيحدث بعدها بالتفصيل، بل وشرح ما سيحدث في يوم الدينونة بكلَّ دقَّة وتفصيل مؤكِّدًا أنَّه في نهاية هذا الجيل، الذي ستحدث فيه هذه الأحداث، ستأتي الساعة وينتهي العالم
" اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ يَمْضِي هَذَا الْجِيلُ حَتَّى يَكُونَ هَذَا كُلُّهُ. اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ وَلَكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. " (مت24/34-35). وبالتالي يعرف متى سيكون اليوم وتأتي الساعة.
وهو من له الدور الاساسى فى ذلك اليوم كديان
متى7ع22. كَثِيرُونَ سَيَقُولُونَ لِي فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ: يَا رَبُّ يَا رَبُّ أَلَيْسَ بِاسْمِكَ تَنَبَّأْنَا وَبِاسْمِكَ أَخْرَجْنَا شَيَاطِينَ وَبِاسْمِكَ صَنَعْنَا قُوَّاتٍ كَثِيرَةً؟23. فَحِينَئِذٍ أُصَرِّحُ لَهُمْ: إِنِّي لَمْ أَعْرِفْكُمْ قَطُّ! اذْهَبُوا عَنِّي يَا فَاعِلِي الإِثْمِ!
مز50ع6. وَتُخْبِرُ السَّمَاوَاتُ بِعَدْلِهِ لأَنَّ اللهَ هُوَ الدَّيَّانُ. سِلاَهْ.
رؤ2ع23. وَأَوْلاَدُهَا أَقْتُلُهُمْ بِالْمَوْتِ. فَسَتَعْرِفُ جَمِيعُ الْكَنَائِسِ أَنِّي أَنَا هُوَ الْفَاحِصُ الْكُلَى وَالْقُلُوبَِ، وَسَأُعْطِي كُلَّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ بِحَسَبِ أَعْمَالِهِ.
+اذا الابن من جه اللاهوت يعلم كل شىء بدليل
1\انه اعطى وخبر عن كل شىء سوف يكون فى ذلك اليوم وشرحة للتلاميذ بالتفاصيل وادق التفاصيل
ففى انجيل معلمنا مرقس يشرح فى الاصحاح ال13 ما سوف يحدث فى ذلك اليوم1 وَفِيمَا هُوَ خَارِجٌ مِنَ الْهَيْكَلِ، قَالَ لَهُ وَاحِدٌ مِنْ تَلاَمِيذِهِ: «يَا مُعَلِّمُ، انْظُرْ! مَا هَذِهِ الْحِجَارَةُ! وَهَذِهِ الأَبْنِيَةُ!»2فَأَجَابَ يَسُوعُ لَهُ: «أَتَنْظُرُ هَذِهِ الأَبْنِيَةَ الْعَظِيمَةَ؟ لاَ يُتْرَكُ حَجَرٌ عَلَى حَجَرٍ لاَ يُنْقَضُ». 3وَفِيمَا هُوَ جَالِسٌ عَلَى جَبَلِ الزَّيْتُونِ، تُجَاهَ الْهَيْكَلِ، سَأَلَهُ بُطْرُسُ وَيَعْقُوبُ وَيُوحَنَّا وَأَنْدَرَاوُسُ عَلَى انْفِرَادٍ:4«قُلْ لَنَا مَتَى يَكُونُ هَذَا؟ وَمَا هِيَ الْعَلاَمَةُ عِنْدَمَا يَتِمُّ جَمِيعُ هَذَا؟»5فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ وَابْتَدَأَ يَقُولُ: «?نْظُرُوا! لاَ يُضِلُّكُمْ أَحَدٌ.6فَإِنَّ كَثِيرِينَ سَيَأْتُونَ بِاسْمِي قَائِلِينَ: إِنِّي أَنَا هُوَ! وَيُضِلُّونَ كَثِيرِينَ. 7فَإِذَا سَمِعْتُمْ بِحُرُوبٍ وَبِأَخْبَارِ حُرُوبٍ فَلاَ تَرْتَاعُوا، لأَنَّهَا لاَ بُدَّ أَنْ تَكُونَ، وَلَكِنْ لَيْسَ الْمُنْتَهَى بَعْدُ.8لأَنَّهُ تَقُومُ أُمَّةٌ، عَلَى أُمَّةٍ وَمَمْلَكَةٌ، عَلَى مَمْلَكَةٍ وَتَكُونُ زَلاَزِلُ فِي أَمَاكِنَ، وَتَكُونُ مَجَاعَاتٌ وَاضْطِرَابَاتٌ. هَذِهِ مُبْتَدَأُ الأَوْجَاعِ.9فَانْظُرُوا إِلَى نُفُوسِكُمْ. لأَنَّهُمْ سَيُسَلِّمُونَكُمْ إِلَى مَجَالِسَ، وَتُجْلَدُونَ فِي مَجَامِعَ، وَتُوقَفُونَ أَمَامَ وُلاَةٍ وَمُلُوكٍ، مِنْ أَجْلِي، شَهَادَةً لَهُمْ. 10وَيَنْبَغِي أَنْ يُكْرَزَ أَوَّلاً بِالإِنْجِيلِ فِي جَمِيعِ الأُمَمِ. 11فَمَتَى سَاقُوكُمْ لِيُسَلِّمُوكُمْ، فَلاَ تَعْتَنُوا مِنْ قَبْلُ بِمَا تَتَكَلَّمُونَ وَلاَ تَهْتَمُّوا، بَلْ مَهْمَا أُعْطِيتُمْ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ فَبِذَلِكَ تَكَلَّمُوا. لأَنْ لَسْتُمْ أَنْتُمُ الْمُتَكَلِّمِينَ بَلِ الرُّوحُ الْقُدُسُ. 12وَسَيُسْلِمُ الأَخُ أَخَاهُ إِلَى الْمَوْتِ، وَالأَبُ وَلَدَهُ، وَيَقُومُ الأَوْلاَدُ عَلَى وَالِدِيهِمْ وَيَقْتُلُونَهُمْ. 13وَتَكُونُونَ مُبْغَضِينَ مِنَ الْجَمِيعِ مِنْ أَجْلِ اسْمِي. وَلَكِنَّ الَّذِي يَصْبِرُ إِلَى الْمُنْتَهَى فَهَذَا يَخْلُصُ. 14فَمَتَى نَظَرْتُمْ «رِجْسَةَ الْخَرَابِ» الَّتِي قَالَ عَنْهَا دَانِيآلُ النَّبِيُّ، قَائِمَةً حَيْثُ لاَ يَنْبَغِي - لِيَفْهَمِ الْقَارِئُ - فَحِينَئِذٍ لِيَهْرُبِ الَّذِينَ فِي الْيَهُودِيَّةِ إِلَى الْجِبَالِ، 15وَالَّذِي عَلَى السَّطْحِ فَلاَ يَنْزِلْ إِلَى الْبَيْتِ وَلاَ يَدْخُلْ لِيَأْخُذَ مِنْ بَيْتِهِ شَيْئاً، 16وَالَّذِي فِي الْحَقْلِ فَلاَ يَرْجِعْ إِلَى الْوَرَاءِ لِيَأْخُذَ ثَوْبَهُ. 17وَوَيْلٌ لِلْحَبَالَى وَالْمُرْضِعَاتِ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ! 18وَصَلُّوا لِكَيْ لاَ يَكُونَ هَرَبُكُمْ فِي شِتَاءٍ. 19لأَنَّهُ يَكُونُ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ ضِيقٌ لَمْ يَكُنْ مِثْلُهُ مُنْذُ ابْتِدَاءِ الْخَلِيقَةِ الَّتِي خَلَقَهَا اللَّهُ إِلَى الآنَ، وَلَنْ يَكُونَ. 20وَلَوْ لَمْ يُقَصِّرِ الرَّبُّ تِلْكَ الأَيَّامَ، لَمْ يَخْلُصْ جَسَدٌ. وَلَكِنْ لأَجْلِ الْمُخْتَارِينَ الَّذِينَ اخْتَارَهُمْ، قَصَّرَ الأَيَّامَ. 21حِينَئِذٍ إِنْ قَالَ لَكُمْ أَحَدٌ: هُوَذَا الْمَسِيحُ هُنَا! أَوْ: هُوَذَا هُنَاكَ! فَلاَ تُصَدِّقُوا. 22لأَنَّهُ سَيَقُومُ مُسَحَاءُ كَذَبَةٌ، وَأَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ وَيُعْطُونَ آيَاتٍ وَعَجَائِبَ، لِكَيْ يُضِلُّوالَوْ أَمْكَنَ الْمُخْتَارِينَ أَيْضاً. 23فَانْظُرُوا أَنْتُمْ. هَا أَنَا قَدْ سَبَقْتُ وَأَخْبَرْتُكُمْ بِكُلِّ شَيْءٍ.24 «وَأَمَّا فِي تِلْكَ الأَيَّامِ بَعْدَ ذَلِكَ الضِّيقِ، فَالشَّمْسُ تُظْلِمُ، وَالْقَمَرُ لاَ يُعْطِي ضَوْءَهُ، 25وَنُجُومُ السَّمَاءِ تَتَسَاقَطُ، وَالْقُوَّاتُ الَّتِي فِي السَّمَاوَاتِ تَتَزَعْزَعُ. 26وَحِينَئِذٍ يُبِْرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ آتِياً فِي سَحَابٍ بِقُوَّةٍ كَثِيرَةٍ وَمَجْدٍ 27فَيُرْسِلُ حِينَئِذٍ مَلاَئِكَتَهُ وَيَجْمَعُ مُخْتَارِيهِ مِنَ الأَرْبَعِ الرِّيَاحِ، مِنْ أَقْصَاءِ الأَرْضِ إِلَى أَقْصَاءِ السَّمَاءِ. 28فَمِنْ شَجَرَةِ التِّينِ تَعَلَّمُوا الْمَثَلَ: مَتَى صَارَ غُصْنُهَا رَخْصاً وَأَخْرَجَتْ أَوْرَاقاً، تَعْلَمُونَ أَنَّ الصَّيْفَ قَرِيبٌ. 29هَكَذَا أَنْتُمْ أَيْضاً، مَتَى رَأَيْتُمْ هَذِهِ الأَشْيَاءَ صَائِرَةً، فَاعْلَمُوا أَنَّهُ قَرِيبٌ عَلَى الأَبْوَابِ. 30اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ يَمْضِي هَذَا الْجِيلُ حَتَّى يَكُونَ هَذَا كُلُّهُ. 31اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلَكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُول
يتبع
منذ 21 ساعة · أعجبني
Samy Christian فمن جه انه الله يعلم كل شىء وخبر بما سيحدث اما من جه الناسوت فهو لا يعلم شىء وللاباء تعلقات جميله جدا ردا على المشككين فمن تلك الاقوال
التعليق رقم1:ت اذا كان الاب لوحدة فقط هو الذىيعرف الاب المعرفة الذاتيه متى11ع27وَلَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُ الاِبْنَ إِلاَّ الآبُ، وَلاَ أَحَدٌ يَعْرِفُ الآبَ إِلاَّ الاِبْنُ وَمَنْ أَرَادَ الاِبْنُ أَنْ يُعْلِنَ لَهُ فايهما ايسر على الابن معرفة الاب فى الجوهر ام معرفة الساعة؟؟؟؟؟؟؟؟؟(سؤال لكل مشكك)
التعليق رقم 1ان قول المسيح(الا الاب)فكائنة ينفى المعرفة عن الروح القدوس ,وكيف لا يعرف الروح اليوم والساعه وهو الذى يفحص كل شىء حتى اعماق الله 1كو2ع1,
فلو الروح يعبم الساعه ففى تلك الحاله يكون اعظم من الابن بينما الابن قال انه ياخذ مما لى ويعطيكم يو16ع14
فايهما ايسر على الروح القدوس معرفة اعماق الله ام معرفة الساعه؟؟
اترك لك الاجابة
ثلاث نقط متشابهين
هذة هي الوحدة في الجوهر وفي الطبيعة الالهية مثال مع الفارق
مثلث متساوي الساقين من الذهب الخالص له ثلاث روؤس متساوية وله طبيعة واحدة وهي الذهب ولكنة مثلث واحد فالضلع ( أ ) له نفس خواص الضلعين ( ب ، ج ) وكذلك مع الرؤس الاخرى فهل هؤلاء كل منهم مثلث مستقل ام هم مثلث واحد ؟!
طبعا قال الهي الهي لماذا تركتني فهل سألت نفسك لأي شئ تركة ؟ نعم الله ترك المسيح يتألم نعم تركة يذوق الالام نعم تركة يتعذب ليتمم العدل الالهي والقضاء فاذا كان المسيح لم يتألم لاجلنا فكيف ننال الخلاص ؟ ان لم يقتض العدل الالهي فكيـــــــف نخلص ؟ هل تظن ان مسألة الفداء هذة كانت مسألة ساهلة ؟ هل تظن ان الالام التى تألمها المسيح لاجلنا كانت مجرد الام جسدية فقط ؟ لا والف لا المسيح تألم نفسيا وجسديا تألم الالام المرة ولكن ما معنى الهي الهي لماذا تركتني ؟ اليس المسيح اله فكيف يقول الهي الهي لماذا تركتني ؟ بعد ان اوضحت فوق قدر الالام التي تألمها المسيح أتِ لاشرح هذة الكلمات التى قالها المسيح على عود الصليب كنائب عن البشرية
معناها : تركتني للعذاب. تركتني أتحمل الغضب الإلهي على الخطية. هذا من جهة النفس. أما من جهة الجسد، فقد تركتني أحِس العذاب وأشعر به. كان ممكنًا ألا يشعر بألم، بقوة اللاهوت.. ولو حدث ذلك لكانت عملية الصلب صورية ولم تتم الآلام فعلًا، وبالتالي لم يدفع ثمن الخطية، ولم يتم علمية الفداء..
إن عبارة "تركتني" تعني أن آلام الصلب، كانت آلامًا حقيقية. وآلام الغضب الإلهي كانت مُبرِحة.. في هذا الترك تركَّزَت كل آلام الصليب. وكل آلام الفداء.. هنا يقف المسيح كذبيحة محرقة، وكذبيحة إثم تشتعل فيه النار الإلهية حتى تتحول الذبيحة إلى رماد، وتوفي عدل الله كاملًا.. ولكن لماذا قال المسيح: "إلهي، إلهي"؟
لقد قالها بصفته نائبًا عن البشرية. قالها لأنه "أخلى ذاته، وأخذ شكل العبد، صائرًا شبه الناس، وقد وُجِدَ في الهيئة كإنسان" (فيلبي 8،7:2). قالها لأنه "وَضَعَ نفسه" و"أطاع حتى الموت؛ موت الصليب" (في9:2). إنه يتكلم الآن كابن للإنسان، أخذ طبيعة الإنسان، وأخذ موضعه، ووقف نائبًا عن الإنسان وبديلًا عنه أما الله، كابن بشر، وضعت عليه كل خطايا البشر، وهو الآن يدفع ديونهم جميعًا..
هنا نرى البشرية كلها تتكلم على فمه.. وإذ وضعت عليه كل خطايا البشر، والخطية انفصال عن الله، وموضع غضب الله، لذلك تصرخ البشرية على فمه: "إلهي.. إلهي، لماذا تركتني؟!".. مصدر المقال: موقع الأنبا تكلا.
لقد ناب السيد المسيح عن البشرية في أشياء كثيرة، إن لم يكن في كل الأشياء!!
ناب عنا في الصوم: لم يستطع آدم وحواء أن يصوما عن الثمرة المحرمة، وقطفا وأكلا، وبدأ السيد حياته بالصوم حتى عن الطعام المحلل. لم يكن في حاجة إلى الصوم، ولكنه "صام عنا أربعين ليلة" كما نقول في تسابيح الكنيسة.
وناب عنا في طاعة الناموس: "الرب من السماء أشرف على بني البشر، لينظر هل من فاهِم طالب الله. الجميع زاغوا وفسدوا. ليس مَنْ يعمل صلاحًا، ليس ولا واحد" (مزامير 3،2:14). وجاء المسيح، فناب عن البشر في طاعة الآب، ونفذ الناموس لكي "يُكَمِّل كل برّ" (انجيل متى 15:3). كما ذكرت وقت العماد.. وهكذا ناب عن البشرية في تقديم حياة طاهرة مقبولة أمام الله الآب..
وناب عنا أيضًا في الموت وفي العذاب وفي دَفْع ثمن الخطية و"الذي بلا خطية صار خطية لأجلنا" (رسالة كورنثوس الثانية 21:5). واحتمل كل لعنة الناموس. واحتمل كل غضب الله على الخطاة بكل ما فيه من مرارة. وكنائب عن البشرية قال "إلهي إلهي، لماذا تركتني؟"...
وهذا الذي أعان الكل ولم يترك واحدًا، تركه الكل حتى الآب.. وبهذا دفع ثمن الخطية، وتحمَّل الغضب، وخرج منتصرًا بعد أن جاز معصرة الألم وحده، نفسًا وجسدًا..