apostle.paul
...............
- إنضم
- 8 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 16,118
- مستوى التفاعل
- 1,437
- النقاط
- 0
سبق وكان قد كتب التاعب الفاشل موضوع عن لقب مسيانى صريح فى كلا الفكرين المسيحى واليهودى هو بكر كل الخليقة الذى دعى به المسيح كلمة الاب
وبعيدا عن فشل الموضوع جملا وتفصيلا لاهوتيا ونقديا وانه حشو فارغ لا قيمة له الا انه اختتم مقالته الخربانة بمقولة لاستاذه يدعى اسمه " محمد محمود " كلامه بالنص كالاتى
وما سنتكلم عنه هو راباى يهودى اسمه Bechai
هذا الراباى الذى قال الله هو بكر الخليقة وقال ذلك هو مقولة معلمى اليهود القدماء
اول تفسير ذكر ذلك هو تفسير
وبعيدا عن فشل الموضوع جملا وتفصيلا لاهوتيا ونقديا وانه حشو فارغ لا قيمة له الا انه اختتم مقالته الخربانة بمقولة لاستاذه يدعى اسمه " محمد محمود " كلامه بالنص كالاتى
لكن فى حقيقة الامر ان اليهود بالفعل قالوا عن الله انه " بكر كل الخليقة " وهذا ما ساعلمه لكلا التلميذين الفاشليين التاعب واستاذه المراهق۩ إضافة أخي الفاضل محمد محمود :
ورد في تفسير آدم كلارك لنص رسالة كولوسي (1 : 15 ) تدليس صريح فقد قال :(إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) آل عمران 59
As the Jews term Jehovah בכורו של עולם becoro shel olam, the first-born of all the world, or of all the creation, to signify his having created or produced all things
ومعنى الكلام :
كما في العبارة اليهودية عن يهوه أنه בכורו של עולם “بكر العالم” أو “كل الخليقة” ، ليدل على أنه خلق أو صنع كل الأشياء. انتهى كلام آدم كلارك.
ولا يوجد أي مصدر لهذه العبارة التي نُسبت إلى “يهوه” في أي كتاب يهودي ديني أو أدبي ! ، وكعادة قساوسة العرب الذين ينقلون بلا مراجعة ، بل ويزيدون على التدليس جهلاً ؛ نقرأ للقس منيس عبد النور في كتابه “شبهات شيطانية حول العهد الجديد” في الفصل الرابع تحت عنوان “شبهات شيطانية حول رسالة كولوسي” :
فقد ورد في التلمود اليهودي : الله القدوس يُدعى بكر العالم، للدلالة على سلطته على كل الكائنات. انتهى كلام منيس عبد النور
وهنا نرى أن القس منيس نقل كلام آدم كلارك الغير صحيح وأضاف عليه عبارة “في التلمود اليهودي” ! ، فهلَّا يخبرنا منيس عبد النور أين هذه العبارة فيما سماه بالتلمود اليهودي ؟ فأي تلمود يقصد ؟ البابلي أم الأورشليمي ؟ وفي أي مكان في التلمود ؟ هل هكذا تُسند المعلومات يا جناب القس ؟
· هل وردت هذه العبارة في كتب اليهود בכורו של עולם ؟
وردت هذه العبارة في أحد الكتب المحسوبة على “المدراش” وهو مدراش لسفر العدد اسمه במדבר רבה “بامدبار رابا“، فنقرأ في 4 : 8 هذه العبارة : אדם הראשון היה בכורו של עולם ومعناها “آدم الأول كان بكر العالم” ، فكما نرى قد استخدمت هذه العبارة בכורו של עולם لوصف آدم عليه السلام وليست كما ادعى آدم كلارك أنها عبارة يهودية يستخدمها اليهود لوصف “يهوه” ثم جاء جناب القس منيس في كتابه ليزيد الطين بلة وينسب عبارة آدم كلارك للتلمود دون أن يحدد مكانها في التلمود!.
وما سنتكلم عنه هو راباى يهودى اسمه Bechai
هذا الراباى الذى قال الله هو بكر الخليقة وقال ذلك هو مقولة معلمى اليهود القدماء
اول تفسير ذكر ذلك هو تفسير
Guzik Bible Commentary
حيث قال
ii. According to Rabbi Bechai, quoted in Lightfoot, the ancient Rabbis called Yahweh Himself “Firstborn of the World.” It was a title, not a description of origin
تبعا للراباى Bechai نقلا عن لايتوف معلمى اليهود القدماس دعوا يهوه نفسه " بكر العالم " كلقب وليس وصفا للاصل
رابط التفسير اون لين
الكتاب الثانى للعالم باولس اينس فى كتابه
يقول
اليهود القدامى فهموا ذلك الراباى bechai اعطى الله لقب " بكر كل العالم
واصفا اولوية الله فوق الخليقة
الكتاب الثالث للعالم جون سيمث يعيد نفس الكلام فى كتابه
المجلد الثالث صفحة 326
رابط التفسير اون لين
الكتاب الثانى للعالم باولس اينس فى كتابه
يقول
اليهود القدامى فهموا ذلك الراباى bechai اعطى الله لقب " بكر كل العالم
واصفا اولوية الله فوق الخليقة
الكتاب الثالث للعالم جون سيمث يعيد نفس الكلام فى كتابه
المجلد الثالث صفحة 326
وفى الاسلوب الرابانى القدوس دعى " بكر العالم " لتوضيح سيادته على كل المخلوقات.
واخيرا لان نفس الكلام هتلاقوه متكرر فى مواضع كثيرة بنفس الكلام ونفس الفكر
فى مجلة مسيحية للدفاعيات اللاهوتية اسمها Christian Apologetics Journal
فى عددها الاول فى ربيع سنة 1998
مقالة تحت عنوان
THE OLD TESTAMENT BACKGROUND OF THE FIRSTBORN:
A PRELIMINARY STUDY FOR UNDERSTANDING
ÒTHE FIRSTBORN OF ALL CREATIONÓ (COLOSSIANS 1:15
كتب هذة المقالة الدكتور روبرت كاى
وتعريف بسيط ليه انه عميد كلية New England Bible
وعاد نفس الكلام وقال فى صفحة 4
يكفى ذلك ...........
واخيرا لان نفس الكلام هتلاقوه متكرر فى مواضع كثيرة بنفس الكلام ونفس الفكر
فى مجلة مسيحية للدفاعيات اللاهوتية اسمها Christian Apologetics Journal
فى عددها الاول فى ربيع سنة 1998
مقالة تحت عنوان
THE OLD TESTAMENT BACKGROUND OF THE FIRSTBORN:
A PRELIMINARY STUDY FOR UNDERSTANDING
ÒTHE FIRSTBORN OF ALL CREATIONÓ (COLOSSIANS 1:15
كتب هذة المقالة الدكتور روبرت كاى
وتعريف بسيط ليه انه عميد كلية New England Bible
وعاد نفس الكلام وقال فى صفحة 4
يكفى ذلك ...........
التعديل الأخير: