الرد على سلسلة " إزالة الغيوم عن عقيدة التثليث و الأقنوم " ج2 لمحمود داود

Abdel Messih

Ορθόδοξο&#
عضو مبارك
إنضم
15 يناير 2012
المشاركات
1,535
مستوى التفاعل
123
النقاط
0
سلام المسيح لكل من يقبله و لا سلام قال الرب للأشرار

" إزالة الغيوم عن عقيدة التثليث و الأقنوم " هي سلسلة من أربعة حلقات ألقاها محمود داود ( ميمو ) في إحدي الغُرف الإسلامية بالبالتوك :

الحلقة الأولى بتاريخ : 1 - 11 - 2012

و الحلقة الثانية بتاريخ : 3 - 11 - 2012
و الحلقة الثالثة بتاريخ : 4 - 11 - 2012
و الحلقة الرابعة بتاريخ : 6 - 11 - 2012

و اليوم سنرد بنعمة ربنا يسوع المسيح على الحلقة الثانية و الثالثة , و قد تم تفريغها في عدة شبهات سأقتبسها كتابة ثم أرد عليها , و نضع إليكم رابط المحاضرة الثانية و الثالثة , لربما نسينا شيئاً لم يتم تفريغه , فإذا سمع أحد المحاضرتين يُنبهنا إليه , و لربما يظُن أحد أننا تجاهلنا بعض النقاط التي بحسب فكر المعاندين أنها تهدم المسيحية , فنحن في إنتظار تفريغهم للنقاط الهدّامة للمسيحية التي تجاهلناها في نظرهم , لنرد عليها أيضاً , هادمين ظنونا وكل علو يرتفع ضد معرفة الله , و مستأسرين كل فكر إلى طاعة المسيح ( كورنثوس الثانية 10 : 5 )

الشبهة كما ألقاها ميمو صوتياً : المحاضرة الثانية - المحاضرة الثالثة

و الآن نضع تفريغ الشبهات كما استطعنا أن نُفرغها و نرد عليها:

[FONT=&quot]1 – هل حينما نقول ( إله واحد آمين ) يُقصد بها أن الثلاثة أقانيم هم من النوع الإلهي ( حسب تعبير جهله ) , أم انهم إله واحد فعلاً ؟
ها هو الدليل من كتابات الآباء عن الوحدة الحقيقة كما يقول القديس أبيفانيوس :
" و في إقرارنا بوحدة المبدأ ( الرأس ) فإننا لا نضل , بل نعترف بالثالوث , وحدة في ثالوث و ثالوث في وحدة , لاهوت واحد للآب و الابن و الروح القدس , فالابن لم يلد نفسه ( أي ليس آباً ) , ولا الآب يتوقف عن كونه آباً من أجل أن يكون ابناً , ولا الروح القدس يسمي نفسه المسيح قط . و لكنه ( أي الروح القدس ) هو روح المسيح الذي يُعطى بواسطة المسيح , و هو منبثق من الآب و يأخذ من الابن . الآب هو كيان أقنومي ( في داخل الجوهر ) , و الابن كيان أقنومي ( في داخل الجوهر ) , و الروح القدس كيان أقنومي ( في داخل الجوهر ) , و لكن لا يوجد أي خلط بينهم كما اعتقد سابيليوس , كما لا يوجد تغيير في أزليتهم و مجدهم كما ادعى آريوس باطلاً , لأن الثالوث هو على الدوام ثالوث بلا أية إضافة , لاهوت واحد , ربوبية واحدة , تمجيد واحد , و مع ذلك فهو ثالوث آب و ابن و روح قدس "

كتاب " الإيمان بالثالوث " , توماس ف.تورانس , دار باناريون , صفحة 356 و 357 .
[FONT=&quot]2 – هل عبادة الثلاثة أقانيم مُخالفة للكتاب المقدس ؟[/FONT]
ليت ميمو يأتي لنا بكلام من الكتاب يمنع عبادة الثالوث , لإننا حينما نرى تفاهات ميمو في محاضراته , نراه يُثبت أننا من المفترض أن نعبد الإله الواحد , و نحن بالفعل نفعل , و لكن لم يأتِ بكلام يُنكر الثالوث , فيا ليته يكون صادقاً مع من يضحك عليهم !!
لإنه منذ بداءة المسيحية , و الكنيسة مُستلمة من رسل المسيح الإيمان بالإله الواحد الثالوث , يقول القديس إيرينيؤس :
" رغم أن الكنيسة منتشرة فى كل العالم , منتشرة فى كل المسكونة من أقاصيها إلى أقاصيها , فقد أستلمت من الرسل و تلاميذهم الإيمان بإله واحد , الآب ضابط الكل , خالق السماء و الأرض و البحار و كل ما فيها ; و الإيمان بالمسيح يسوع الواحد الذى هو ابن الله , الذى تجسد لأجل خلاصنا ; و الإيمان بالروح القدس الذى أعلن التدبير بواسطة الأنبياء "

الكرازة الرسولية للقديس إيرينيؤس , مؤسسة القديس أنطونيوس المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية , ص24 ( و الكلام مُقتبس من كتاب ضد الهرطقات " AH1:10:1-2 " )
[FONT="]3 – المسيح يعبد الآب فقط , فلماذا انتم تعبدون الثالوث ؟[/FONT][/SIZE]
[/QUOTE][COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]رغم إن الكلام دا كلام في غاية السذاجة , و يُعبر عن جهل و غباء , إلا اننا سنحاول شرح الكلام دا بطريقة صحيحة , بعيداً عن تفاهات ميمو

فيجب اولاً أن نفهم أن علاقتنا نحن بالله الآب و بالثالوث , ليست كعلاقة المسيح ابن الله بالآب و بالروح القدس

فحينما صلّى المسيح للآب , لم يكُن هو المحتاج للصلاة و إنما نحن , و قبل تجسده لم يقُل عنه الكتاب أنه كان يُصلي للآب , فهو شفيع لنا عند الآب , و ليست شفاعة القديسيين , و إنما شفاعة لا مثيل لها , يقول عنها القديس يوحنا :[/SIZE][/FONT][/COLOR]
[Q-BIBLE]
[COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] 1Jn 2:1 يا أولادي، أكتب إليكم هذا لكي لا تخطئوا. وإن أخطأ أحد فلنا [COLOR=Blue]شفيع عند الآب[/COLOR]، يسوع المسيح البار.
1Jn 2:2 وهو كفارة لخطايانا. ليس لخطايانا فقط، بل لخطايا كل العالم أيضا. [/SIZE][/FONT][/COLOR]
[/Q-BIBLE]
[COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]و بالتالي فإن كان المسيح يُصلّي ( و نحن فيه لإننا جسده ) للآب و يشفع لأجلنا لدى الآب , فهذا لا يعني اننا لا ينبغي ان نعبد الآب و الابن و الروح القدس , لإن كل ما للآب هو للابن المولود منه بالطبيعة و الروح القدس المُنبثق منه

[SIZE=4]ثم أننا على الجانب الآخر رأينا الذين أستلموا الإيمان من الرسل مؤمنين[SIZE=4] بالثالوث[/SIZE][/SIZE][/SIZE][/FONT][/COLOR]

[QUOTE]
[FONT=&quot]4 – هرطقة سابيليوس هل هي قريبة للعقل ؟[/FONT]
[/QUOTE][SIZE=4]المُشكلة أن كثيريين يرون أن عبادة الإله الواحد في شخصاً واحداً هو شئ قابل للعقل كما إتدعي سابيليوس !![/SIZE][SIZE=4]

و لكن دعونا نسأل و ربما نتطرق عن الموضوع لبضع دقائق , لماذا خُلق الإنسان ؟
بالتأكيد لم يُخلق ليُعبد كما يظُن المسلمون !!
فكيف أتعايش مع إله كُل ما يريده و كُل هدفه من خلقتي هو أن أمجده و أعبده !!

في الحقيقة لا نجد أي مُبرر لخلق الإنسان إلا لمحبة الله , و دعونا نسأل مرة أخرى , من أين فاضت محبة الله حتى خُلقنا ؟
لإن بما أن محبة الله أنشأتنا , فبالتالي هي موجودة قبلنا , أي أن الله كان يعيش المحبة قبل أن يخلقنا

غير هذا أن المحبة تقتضي الثنائية , فلا يُمكن أن نتخيل شخص يُحب نفسه و نسميها محبة , فالمحبة عطاء !!

أكان يُحب الله إلهاً آخر ؟ بالطبع هذا الكلام لا نحتاج فيه أن نُقنع المُسلم بخطأه !!
و لكن على الجانب الآخر , هذا هو الناتج الوحيد الذي سنتج عن إنكار الثالوث الذي يعني الثنائية داخل الله و ليس خارجه

من الواضح أن المُسلم سيرفض الثنائية خارج الله , و كذلك سابيليوس , فيكون من المنطقي أن الثنائية هي داخل الله ( أي الثالوث ) و هو ما يرفضه المُسلم أيضاً و ما رفضه سابيليوس , فالثنائية داخل الله الواحد , تعني أن الآب يُحب الابن و بينهما روح المحبة ( الروح القدس ) , فهذا هو المنطق و من لديه نقد فليتقدم , لإنه غير هذا سيكون الله إلها مُشوّه , و هو الإله الذي عبده المسلميين ( بحسب تعبير القديس يوحنا الدمشقي ) , و أنا لا أقبل مثل هذا الإله ..

من الممكن مراجعة موضوع[/SIZE] [SIZE=4][URL="http://www.arabchurch.com/forums/showthread.php?t=226294"]حول الثالوث[/URL]


[FONT=&quot]5 – هل حينما قال القديس بولس الرسول ( يوجد إله واحد و وسيط واحد بين الله و الناس : الإنسان يسوع المسيح ) كان يقصد إيمان آريوس في المسيح كإله مخلوق بين الآب و الخليقة ؟[/FONT]
و الآن يتكلم عن آريوس , فيقول أنه يؤمن بأن الابن مخلوق أدنى من الآب و ليس من ذات الجوهر , و أنه الوسيط بين الله و العالم

و أقتبس من رسالة معلمنا بولس ليحاول إثبات أن الكتاب المقدس به فكر آريوس الهرطوقي , فيقتبس الآية القائلة :
[Q-BIBLE]
1Ti 2:5 لأنه يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس: الإنسان يسوع المسيح،
[/Q-BIBLE]

ليحاول أن يقول ان هذا عين ما قاله آريوس في أن الابن وسيط بين العالم و الله , في حين أنه وسيط بين الله ( الآب ) و الناس , لإنه له نفس جوهر الآب ( يوحنا 10 : 30 ) و له نفس جوهرنا حيث أنه إنسان ايضاً و هذا ما قالته الآية في إنه إنسان

و هكذا فهم الآباء الآية , فيقول القديس كيرلس الأسكندري:
" لأجل هذا أحياناً يُسمّى وسيطاً بين الله و البشر ; لأنه كان واحداً من جوهرين . لأن معنى أن يتوسط , أن يكون لديه على أية حال علاقة بالاثنين . إذن هو وسيط الله ; لأنه هو من نفس جوهر الآب , و هو أيضاً وسيط البشر ; لأنه مشارك تماماً للطبيعة البشرية , بدون خطية . "

كتاب " والدة الإله " , للقديس كيرلس الأسكندري , المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية , نصوص آبائية - 162 - , صفحة 18 .
فهل هذا ما آمن به آريوس ؟ أنه وسيط لإنه له نفس جوهر الآب و لإنه له نفس جوهرنا ؟
هل هكذا قصد بولس ؟
لو كان قصد هذا لما قال :
[Q-BIBLE]
Col 2:9 فإنه فيه يحل كل ملء اللاهوت جسديا.
[/Q-BIBLE]

و لما قال ايضاً :
[Q-BIBLE]
1Ti 3:16 وبالإجماع عظيم هو سر التقوى: الله ظهر في الجسد، تبرر في الروح، تراءى لملائكة، كرز به بين الأمم، أومن به في العالم، رفع في المجد.
[/Q-BIBLE]

و ايضاً لما قال :
[Q-BIBLE]
Rom 1:1 بولس عبد ليسوع المسيح المدعو رسولا المفرز لإنجيل الله
[/Q-BIBLE]

هذا لو كان الكلمة مخلوقاً

فكيف لمن آمن أن المسيح إله أدنى من الآب ( أي آريوس ) يكون له نفس إيمان ان المسيح كان فيه كُل ملئ اللاهوت , و ليس إله متدنى عن إله آخر ( أي القديس بولس الرسول ) !!


[/FONT]
[FONT=&quot]6 – آريوس إيمانه كان عقلياً , لإنه قال انه مر زمن لم يكُن الآب آباً لإن الابن لم يكُن موجوداً[/FONT]
الكلام دا ينبطق على البشر و الحيونات فقط , فيتغير الانسان او الحيوان , من عدم الأبوة إلى أنه يصير أباً , و أما عن الله فهو لا يتغير , فإن قُلنا أنه آب فهو آباً على الدوام , و بالتالي فلم يكُن هناك و قت كان الابن فيه غير موجود , و قد أثبتنا ان الله يجب أن يكون ثالوث , و بالتالي فالابن أزلي , فإيمان الإثنين غير منطقي , و لكن لمن يُفكر ..

لو كان ميمو هذا فعلاً قد قرأ عن أفكار الآباء , لكان عرف أن ولادة الابن من الآب هي ولادة غير زمنية ولا مبتدأة كما يقول القديس غريغوريوس النزينزي :
" إن ولادة الابن من الآب هي ولادة ' غير زمنية ' , و ' غير سببية ' , و ' غير مبتدأة ' . "

كتاب " الإيمان بالثالوث - الفكر اللاهوتي الكتابي للكنيسة الجامعة في القرون الأولى " , لتوماس ف.تورانس , دار باناريون , صفحة 177 .
و عرف أيضاً أن ولادة الابن من الآب هي كولادة الحرارة من النار , كما يقول القديس كيرلس الأسكندري :
" بما أن طبيعة الله تفوق الزمن , إذن فهو لا يَلِد في الزمن , ولا يخضع لأي احتياج , لأنه أسمى من الكل . و علي أية حال , فهو لم يكتسب إمكانية أن يلد , و كأنها لم تكن لديه من قبل , ولا هو أيضاً توقف للتو عندما وَلَدَ . على الجانب الآخر , النار تلد من ذاتها الحرارة التي لها بحسب طبيعتها , و كذلك الإنارة , و بالتالي فالحرارة لم يَصِر دون أن تكون هناك حرارة من قبل , ولا توقفت النار عن أن تلد , بل في اللحظة التي خُلقت فيها النار كان لها في ذاتها خواصها الطبيعية ( الحرارة و الإنارة ) . فإذا كانت مخلوقات الله تمتلك مثل هذه الطريقة للولادة , فكيف لا يكون تجديفاً أن لا نعترف نحن بخواص طبيعة الله العُظمى التي لها , حتى لو لم يستطِع العقل البشري , أن يُدرك هذه الطبيعة السامية ؟ "

كتاب " الكنوز في الثالوث " , للقديس كيرلس الأسكندري , مؤسسة القديس أنطونيوس المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية , نصوص آبائية - 163 - , صفحة 59 .
[FONT=&quot]7 – يؤمن نسطور أن العذراء ليست هي والدة الإله , فالمخلوق لا يلد الخالق , لهذا دعاه المسيحيين هرطوقياً !![/FONT]
نحن لم نعترض على كون المسيح إنسان , لإنه مولود من العذراء
و لكنه أيضاً إله لإنه مولود من جوهر الآب بالطبيعة

فنقول أن العذراء والدة الإله , لإن الكلمة الذي تجسد وُلد منها , فنحن لم نقُل أن الخالق أخذ طبيعته من المخلوق , و أنه بدأ وجوده منذ أن أخذ جسداً و وُلد من العذراء , فالعذراء والدة الإله لإن المولود منها هو الله , و حينما ذهبت العذراء إلى أليصابات قالت لها :
[Q-BIBLE]
Luk 1:43 فمن أين لي هذا أن تأتي أم ربي إلي؟
[/Q-BIBLE]

و قال لها الملاك :
[Q-BIBLE]
Luk 1:35 فأجاب الملاك: «الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك أيضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله.
[/Q-BIBLE]

فالكنيسة لم تحرم نسطور لإنه حاول إكرام الله مثلاً , بل لإنه فصل بين لاهوت و ناسوت المسيح , أي فصل الله عن الإنسان , فأي عقل يقبل هذا ؟ أنه بعدما أتانا الله يأتي شخص كنسطور ليُفرّق الله عن الإنسان ؟!!

في المسيح أجتمع الله مع الإنسان لإن المسيح من جوهر الله و الإنسان , أبعد الخلاص و الرجاء الذي ترجاه إشعياء و الأنبياء و صارخيين لله أن يشق السماء و يأتينا و يحل فينا , يأتي شخص ليفرق الله عن الإنسان , بُحجة ( إكرام الله ) ؟!!
كلام فارغ بالطبع و غير مقبول بالمرّة !!


و من ثم في المحاضرة الثالثة ميمو بقاله الساعة الأولي كلها يحط أمثلة و يرد عليها , ما علينا احنا نجيب أحد الأمثلة , فعلى سبيل المثال بيقول ان احنا بنقول الآتي :
الإنسان هو إنسان واحد له نفس و جسد و روح
و الله هو إله واحد الآب و الابن و الروح القدس

و بعدين بيرد على المثال و بيقول :
بس الآب إله كامل و الابن إله كامل و الروح القدس إله كامل
لكن النفس ليست هي انسان كامل و الروح ليست انسان كامل و الجسد ليس هو انسان كامل
و الجسد جوهره مختلف عن الروح , فالجسد ملموس أما روح فلا و العقل غيرهما

فبالتالي يعني احنا منقدرش نثبت الثالوث عقلاً ( و قد أثبتناه )

لكن ببساطة البيضع هذا المثال ( أو غيره سواء كان على الشمس او على أي شئ ) بيضعه عشان يوضح الوحدانية ( أي إن الله واحد ) , فتسيب انت الواحدانية و تروح على إلوهية الأقانيم , و على طبيعة كل أقنوم , دا على اساس أن البيشرح المثال قلك تعالا نتعبد له لإنه مُطابق لله ؟
هو وضع مثال على جزئية معينة في الموضوع , لم يقُل أن الإنسان مثل الثالوث في كل شئ , أو الشمس أو أي شئ

كدا تقريباً دا البقاله بيشرح فيه بقاله ساعة و تم الرد عليه , و هي جزئية ساذجة جداً ..

و على العموم أنا لا أُفضل استعمال الأمثلة بهذه الطريقة دائماً ..



بكدا ينتهي الرد على المحاضرتين الثانية و الثالثة , هحاول أضع الجزء الثالث و الأخير ( للرد على الحلقة الرابعة ) انهاردة أيضاً , شكراً لأستاذي Molka Molkan الذي ساعدني في الموضوع و يساعدني في مواضيع كثيرة و دائماً ما أتعلم منه

مجداً للثالوث الأقدس
 
أعلى