الكاردينال الغاني المرشح للبابوية: آن أوان أفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية‎.

aymonded قال:

الكلام مُسيس يا جميل، فحينما يُريد من يُخطط ويفكر في شيء معين لكي يصل إليه سياسياً، فأنه يدرس فكر الشعوب وعلى الأخص الفكر الديني وكيف يؤثر به لكي يستفاد من جهة أطماعه السياسية، فيبدأ أن يُلقي فكره مُعينه بشكل معين لكي تلقى قبولاً وتنتشر وسط الناس وحينما يتمم ما يُريد تصدق الناس وتستسلم للأمر الواقع ويحيوا في غفلة عما يصنع ليحقق أطماعه الخاصة، ولكن الكتاب المقدس واضح لأن منذ العصر الرسولي قد ظهر اضداد للمسيح كثيرون، عموماً أن أي فكره تُطرح حاول أن تصل لمن قالها وفي أي مكان نشأت ولماذا تنتشر في هذه الأيام، لكي تصل للقصد من ورائها

وهذا كله يندرج من تحت خداع العالم للناس لكي يتم تحقيق الأغراض السياسية والتسلط على الناس بشكل لا يقاومه أحد ويستسلم له، وعلى الأخص في الشرق والشعوب المتدينة لأن الدين أفيون الشعوب وهو الطريق لتحقيق مآرب الناس وأطماعهم، ولا تنسى العصور الوسطى التي انخدع فيها الناس وساروا وراء الأفكار الغريبة وهذا لكي يتم تحقىق المطامع وليس من أجل خلاص أحد ولا من أجله حياته الأبدية... كن معافي
​

أنقر للتوسيع...

++ كيرلس ++ قال:

أخي thebreak-up، أعتقد الكاردينال الغاني تم تأويل كلامه، فما طلبه هو أن يكون البابا من إفريقيا/آسيا/أمريكا اللاتينية، وهذا رأيه ويُحترم. المهم، برأيي المتواضع، في البابا القادم أن يكون كالصخرة بطرس، قويا ليستطيع قيادة كنيسة المليار مسيحي بثبات في عالم مليء بالتحديات والإختلافات، المهم إيمانه وقوته وليس لونه أو جنسيته.

أنقر للتوسيع...