أنا فقط اريد ان أســـــأل وأستفسر من أى متصدى للحوار بين الاسلام والمسيحية
هل يعتبر هذا الحوال الجدلى أو المناظرة على أسس من الحيدة - والموضوعية والحيادية والمساواة. ]داخل هذا العالم الثالث بعد الالف
X مجرد شبهة واحد يتاجر فى الكتب المسيحية يتم إستدعاء 150 ممن توجد أرقام هواتفهم على جواله ويتم سحلهم وتعذيبهم حتى الموت والمساومة عى الجثة ناهييك عن نهب عرقهم وشقاهم كتلك الجريمة الجنائية العنصرىة الطائفية فيما يسمى بليبيا .
X المواطن هانى نظير مدون نجع حمادى وأيمن منصور وجمال مسعود طالب أسيوط ومايكل نبيل سند وألبير صابر.. كل هؤلاء كان مصيرهم تهجير جماعى لاسرهم .. وحرق محال أرزاقهم وقطع معايشهم وإعتقال أولادهم .
Xنجيب ساويروس وأسرته وما يلاقوه من عسف وصلف وعدوان وإفتراء وتلكيك
X الاحكام القارصة التى تعرض لها سبعة من اقباط المهجر ابرياء تماما بموجب فيلم اعتبروه مسئ.
يا زملاء من الذى قال أن الحوار العقائدى المقارن يتم فى جو من العدالة وعلى ارضية من الامن والامان ..وتكافئؤ الفرص
على أى اساس يفرح أنصار وسام عبعلله ومحمود داود وفاصل سليمان:".. بأى [ نصر ] فى إطار قوانين برلمان ققندهار ؟؟؟
ماذا ينتظر من الطرف المسيحى ان يقول او يتطرق الى اى مواضيع...وكيفية ونوعية الحوار نفسه.
من من الاساقفة او الكهنة يُطلب منه ان يتحدث فى الدين
ويتم إذاعة وتسجيل المكالمة له ويكون موافقا راضيا متمكنا من المكالمة.؟