هيئة الدفاع تقدم تسجيلات صوتية لمرسي عقب "الهروب الجماعي" من السجن أثناء الثورة

مونيكا 57

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
15 أبريل 2008
المشاركات
6,623
مستوى التفاعل
615
النقاط
0


هيئة الدفاع تقدم تسجيلات صوتية لمرسي عقب "الهروب الجماعي" من السجن أثناء الثورة
كتب : إنجي هيبة

الأحد 28-04-2013 17:02


قدمت هيئة الدفاع في قضية أحداث اقتحام سجن وادي النطرون، أثناء أحداث الثورة، أسطوانة تسجيلات صوتية ومرئية عن مداخلة أجراها الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية، وهو يتحدث، أثناء وقائع الثورة المصرية، عقب الهروب الجماعي من السجن لمرسي ومعه عدد من السجناء من قيادات جماعة الإخوان، وتضمنت تصريحات مرسي فور هروبه من محبسه لقناة "الجزيرة مباشر"، وتنازلت هيئة الدفاع عن طلبها بشأن التصريح للحصول على تسجيلات صوتية ومرئية من بعض القنوات الفضائية عن وقائع الهروب.

وطالبت هيئة الدفاع من المحكمة بعد تفريغ الأسطوانه استدعاء كل من تم ذكره على لسان مرسي باعتبارهم رفقائه أثناء الهروب الجماعي، وأكدت أن التسجيلات على لسان مرسي تمت من داخل ساحة السجن عبر جهاز المحمول الثريا المتصل بالأقمار الصناعية.

وقال عبد القادر هاشم عضو هيئة الدفاع "إننا نحاول الوصول للحقائق التي لازالت بأذهان المصريين حول ملابسات ثورة يناير"، وطالب باستدعاء المواطن محمد مرسي العياط بصفته مواطنا كان محتجزا، واستفاد من واقعة اقتحام السجون "لنشفي صدور قوم مؤمنين".

وأكد أن مواطنين مصريين يطالبون هيئة المحكمة لتكشف هل كان هناك ايادي خارجية استهدفت الفوضى في البلاد . وقال "إننا نصر على رفع هذه الإسطوانة المدمجة".

وطالب باستدعاء رئيس جهاز المخابرات العامة الحالي بشأن ما أثاره اللواء الراحل عمر سليمان في تحقيقات النيابة العامة بشأن واقعتي "الهروب الكبير" من السجون المصرية، واستدعاء اللواء حمدي بدين قائد الشرطة العسكرية السابق، – والذي صرح من قبل أمام وسائل الإعلام بأن عناصر من الشرطة العسكرية قامت بالقبض على بعض المنتمين لحركة حماس داخل القاهرة.

وناشدت هيئة الدفاع من النيابة العامة إظهار الحقيقة دون الزج بالمنصة في أية انتماءات سياسية.

وقال أمير سالم رئيس هيئة فريق الدفاع "إننا لسنا في مرافعة، وإنما نظهر بعض الأدلة ونقدمها لهيئة المحكمة"، وأكد أنه يجب النظر لأقوال عمر سليمان التي أكد فيها رصد مكالمات دارت بين عناصر من حماس وجماعة الإخوان المسلمين يومي 26 و27 يناير 2011 وفيها يتم الاتفاق على أعمال داخل مصر، ومنها اقتحام السجون المحبوس بها أعضاء من الجماعات الإسلامية والطبيب الخاص لأسامة بن لادن وقيادات جماعة الإخوان.

وقال "تم رصد من قبل المخابرات العامة دخول عناصر ومعدات من حماس، وتم إعداد تقرير بذلك وتقديمه لرئاسة الجمهورية صباح يوم 29 يناير"، وأشار إلى أن أقوال الشهود تطابقت مع وصف تقرير المخابرات.
 

مونيكا 57

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
15 أبريل 2008
المشاركات
6,623
مستوى التفاعل
615
النقاط
0

الضابط الشاهد بقضية سجن وادي النطرون: شاحنات محملة بأسلحة ثقيلة هاجمت السجن



سجن وادي النطرون

- يسري محمد
نشر: 28/4/2013 6:55 م

استمعت محكمة جنح مستأنف الاسماعيلية التي تنظر قضية هروب السجناء من سجن وادي النطرون، والذي كان بداخله أعضاء جماعة الأخوان المسلمين، والجماعات الجهادية أثناء ثورة يناير 2011، إلى شهادة المقدم أحمد جلال ضابط بسجن أبو زعبل، الذي أكد أنه حضر للإدلاء بشهادته، بعد سماعه لهيئة المحكمة أنها تطلب من كل مواطن مصري لديه معلومات عن قضية هروب السجناء من وادي النطرون أن يدلي بها للمحكمة.
وقال الضابط أحمد جلال أنه يوم 29 يناير 2011 فوجئ بعدد من سيارات النقل وعليها أسلحة جرينوف يصل عددها من 35 إلى 50 سيارة، قاموا بمهاجمة السجن، وتم التعامل معهم من قبل كتيبة الحراسة لمدة 5 ساعات وتمكنوا بعدها من اقتحام السجن بواسطة لودرات وتهريب جميع المساجين.
وبسؤاله عن لومان 1 قال أنه سجن شديد الحراسة، ومن أشهر المحبوسين داخله قال «كان موجود به رمزي موافي طبيب أسامه بن لادن الخاص، والمحكوم عليه بالسجن المشدد لمدة 15 سنة، ويسري نوفل المحكوم عليه بالسجن المؤبد في محاولة اغتيال اللواء حسن أبو باشا وزير الداخلية الأسبق، وخلية حزب الله التي تم ضبطها قبل الثورة بتهمة التجسس والتخابر علي مصر».


التحرير
 

مونيكا 57

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
15 أبريل 2008
المشاركات
6,623
مستوى التفاعل
615
النقاط
0
أحد الهاربين من وادي النطرون: لم يتم اقتحام السجن والأبواب كانت مفتوحة ولدى عودتي لتسيم نفسي شاهدت جثثا قتلتها الشرطة

04/28/2013 - 17:09

•أخبار

•عمرو الورواري
قال خالد صلاح عبد الرحيم أحد الهاربين من سجن وادي النطرون والذي سلم نفسه عقب هروبه أن سجن وادي النطرون لم يتم اقتحامه نهائياً وأنهم وجدو أبواب السجن مفتوحة في الثامنة صباحاً.
وأضاف خالد ان المياه والكهرباء قطعت عنهم مساء وانهم سمعو دوي إطلاق لخمس أو ست طلقات نارية قريبة منهم إضافة إلي رائحة خفيفة للغاز المسيل للدموع.
وأضاف"الساعة 8 صباحاً فوجئنا بأحد الأشخاص يتجاوز عمره الخمسين يبحث عن أحد أقاربه وقال لنا أن الأبواب مفتوحة فخرجنا من فتحة ضيقة من السلك بعد فتحها باستخدام طفائة الحريق".
وأضاف خلال شهادته بالمحكمة أنه رأي أثناء عودته لتسليم نفسه لمنطقة غرب القاهرة جثث قتلي قدر أعدادهم بالآلاف قتلتهم قوات الشرطة التي رآها بحسب روايته في الطريق وكان بينهم من يرتدون زي الشرطة الرسمي وآخرين بزي مدني.
 

مونيكا 57

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
15 أبريل 2008
المشاركات
6,623
مستوى التفاعل
615
النقاط
0
أخطر شهادتان من ضباط الشرطة حول اقتحام السجون


الاحد 28 ابريل 2013 7:26:25 م

استمعت محكمة جنح مستأنف الاسماعيلية التي تنظر قضية هروب السجناء من سجن وادي النطرون، والذي كان بداخله أعضاء جماعة الأخوان المسلمين، والجماعات الجهادية أثناء ثورة يناير 2011، إلى شهادة المقدم أحمد جلال ضابط بسجن أبو زعبل، الذي أكد أنه حضر للإدلاء بشهادته، بعد سماعه لهيئة المحكمة أنها تطلب من كل مواطن مصري لديه معلومات عن قضية هروب السجناء من وادي النطرون أن يدلي بها للمحكمة.

وقال الضابط أحمد جلال أنه يوم 29 يناير 2011 فوجئ بعدد من سيارات النقل وعليها أسلحة جرينوف يصل عددها من 35 إلى 50 سيارة، قاموا بمهاجمة السجن، وتم التعامل معهم من قبل كتيبة الحراسة لمدة 5 ساعات وتمكنوا بعدها من اقتحام السجن بواسطة لودرات وتهريب جميع المساجين.

وبسؤاله عن لومان 1 قال أنه سجن شديد الحراسة، ومن أشهر المحبوسين داخله قال «كان موجود به رمزي موافي طبيب أسامه بن لادن الخاص، والمحكوم عليه بالسجن المشدد لمدة 15 سنة، ويسري نوفل المحكوم عليه بالسجن المؤبد في محاولة اغتيال اللواء حسن أبو باشا وزير الداخلية الأسبق، وخلية حزب الله التي تم ضبطها قبل الثورة بتهمة التجسس والتخابر علي مصر».

وفى ذات السياق كشف مفتش مباحث سجن أسيوط المقدم عمرو الدردير ان هناك العديد من السجون والاقسام تم فتحها عن طريق قيادات بالشرطة وهناك سجن أو اثنين فقط فتحوا من الخارج.

وأضاف الدردير أن السجون التي فتحت بهجوم من الخارج سجنين فقط هما المرج وأبو زعبل وهناك 15 سجن اخر تم هروب المساجين بمعرفة قيادات مصلحة السجون في وقت الثورة وما بعدها.

وأوضح الدردير أنه كان متواجد في سجن المنيا في يوم 14 فبراير 2011 بعد الثورة وأنه في هذا اليوم كان هناك محاولة للهرب من السجن وأن قيادات الداخلية خاصة اللواء محسن مراد مدير امن المنيا في تلك الفترة رفض مساعدة الضباط المتواجين في السجن عند شغب بعض المساجين رغم انه كان قادر ورفض تسليم قيادات السجن قنابل غاز أو أرسال مساعدة من الامن المركزي او الجيش.

وفضح الدردير في حديثة لقناة دريم أنه تمت معاقبته من وزارة الداخلية لرفضة تهريب المساجين أو المساعدة في هروبهم بوقفة عن العمل وأن اللواء محسن مراد هدده قبل وقفة عن العمل بسبب تصرفه الوطني ومنعه هروب المساجين بسجن المنيا المركزي.

واوضح الدردير ان قيادات الداخلية تعمل حتى الان باوامر مباشرة من حبيب العادلي لمنع أي تطهير في الوزارة وأستمرار حالة الفوضى في مصر وعقاب الشعب على ثورته



البشاير
 

مونيكا 57

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
15 أبريل 2008
المشاركات
6,623
مستوى التفاعل
615
النقاط
0



[YOUTUBE]u3QngJKv88I[/YOUTUBE]
 

مونيكا 57

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
15 أبريل 2008
المشاركات
6,623
مستوى التفاعل
615
النقاط
0
الأحد 28 إبريل 2013 21:22

مأمور «وادي النطرون» السابق: السجناء قالوا لنا سيأتي من ينقذنا

أحمد شاكر .1 ......محمد الجبلاوي
4661122756.jpeg


استمعت هيئة محكمة جنح مستأنف الإسماعيلية، برئاسة المستشار خالد محجوب، وعضوية المستشارين وليد سراج الدين وخالد غزي، لأقوال اللواء عبد الخالق ناصر محمد علي، مأمور سجن ملحق وادي النطرون السابق، أثناء أحداث اقتحام السجن في أحداث ثورة 25 يناير.


وقال الشاهد في أقواله إن السجن كان مخصصًا للسجناء السياسيين، خاصة الجماعات الجهادية، وعددهم 62 جهاديًا وكانوا محتجزين بقرارات اعتقال من وزير الداخلية، وأضاف أنه من يوم 25 حتى لحظة هروب السجناء كان هناك تذمر من قبل السجناء وتمرد، وقاموا بتهديده بالقتل.


وأكد أنه «كانت هناك حركة عنيفة داخل السجن من قبل المعتقلين السياسيين وحالة هياج عنيفة، وقاموا بتوجيه السباب لنا، وأخبرونا بأن هناك من سيأتي وينقذهم، وفي فجر يوم 30 يناير وصل إلى السجن مئات من السيارات المحملة بالمسلحين الذين كانوا يطلقون النار بعشوائية وكثافة على قوات التأمين التي تبادلت معهم إطلاق النار.


وأضاف أن «المقتحمين وكان عددهم ما يقرب من 80 مسلحًا كانوا على علم بخريطة السجن، وتبين من تحركاتهم أنهم راصدون السجن جيدًا وقاموا بقطع الكهرباء عن السجن، وكانت بحوزتهم كشافات وقاموا بالانتشار في المبنى بالكامل، وتمكنوا من فتح العنابر وتهريب السجناء، وخلفوا وراءهم أحبالا وصواريخ كهربائية تستخدم في قطع الحديد، وكميات من المولوتوف، وقاموا بحرق عدد من مكاتب الضباط وهدم سور السجن، وسرقة خزانة السجن التي كان بها نحو 11 ألف جنيه.


استمعت هيئة المحكمة برئاسة المستشار خالد محجوب إلى السجين السابق خالد صلاح عبد الرحيم، المسجون على ذمة قضية «إيصالات أمانة» إلى محكمة مستأنف الإسماعيلية، للإدلاء بشهادته في قضية اقتحام سجن وادي النطرون.



وقال الشاهد «في منتصف ليل يوم 28، سمعنا دوي خمس طلقات نارية تتردد داخل السجن، وشممنا رذاذ غاز مسيل للدموع ولكنه لم يؤثر علينا، واستطعنا الخروج بعدها عبر البوابات حتى الطريق الصحراوي».


وأضاف «لم نر آثارًا للعنف على الأبواب أو وجودا للشرطة في محيط السجن، وقررت تسليم نفسي إلى أقرب نقطة عسكرية قبل منطقة غرب القاهرة، على بعد 20 كيلو مترا من السجن، ووصلت إليها بواسطة سيارة ربع نقل، وفي الطريق وجدنا إطلاق نار كثيفا بين شرطة ترتدي ملابس مدنية مع أشخاص أخرين، وسقط قتلى لم أستطع عدهم».


بينما قال السجين السابق محمد عبد العليم جاد، المسجون بسجن وادي النطرون على ذمة قضية إيصال أمانة، إنه وجد أبواب السجن تفتح وأنه عندما خرج وجد طائرة عسكرية يخرج منها شخص يقوم بإطلاق النار علينا ونحن داخل سيارة نقل على الطريق الصحراوي.


وقد وجه الدفاع إلى الشاهدين تهمة الشهادة الزور وطالب النيابة باتخاذ الإجراءات القانونية.
 
التعديل الأخير:

مونيكا 57

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
15 أبريل 2008
المشاركات
6,623
مستوى التفاعل
615
النقاط
0


حقيقة المتورطين فى فتح السجون المصرية


[YOUTUBE]eqt0uL7ObFs[/YOUTUBE]

 
أعلى