- إنضم
- 15 فبراير 2010
- المشاركات
- 9,021
- مستوى التفاعل
- 1,236
- النقاط
- 113
ناشط قبطى: نُرحب بحماية الجيش للإرادة الشعبية ونتخوف من دعوة "السيسي" للنزول إلى الشارع
رحب الناشط القبطى "شريف رمزى" مؤسس حركة "أقباط بلا قيود" بخطاب الفريق أول عبد الفتاح السيسى اليوم، مُعتبراً أن الخطاب قد تضمن قدراً كبيراً من المُكاشفة والشفافية، وثمن "رمزى" ما اعتبره إصراراً من جانب القوات المُسلحة على حماية الإرادة الشعبية التى جسدها خروج ملايين المصريين فى ثورة 30 يونيو.
ومن جهة أخرى آبدى "رمزى" تحفظاً حيال دعوة "السيسى" لمن آسماهم "المصريين الشرفاء" للنزول إلى الشارع الجمعة القادمة من آجل تفويض الجيش لمواجهة أى عنف أو إرهاب مُحتمل.
وقال "رمزى": "فى أى بلد مُتحضر تملك مؤسسات الدولة القانونية التفويض اللازم للتعامل مع الآزمات بموجب الدستور، وطلب السيسي "تفويضاً شعبياً" جديداً لا نراه مبنياً على أساس قانونى، لأنه من غير المعقول ولا المقبول أن يمنح الشعب للمؤسسة العسكرية "صكاً على بياض" للتعامل مع آزمة قد تحتاج لمخرج سياسي أو قانونى، وفى هذه الحالة سيُشكل احتمال اللجوء للقوة تهديداً يضع آمن المجتمع كله على المَحك".
وآضاف "رمزى": "أعتقد أن الفريق السيسي يحتاج لدعم شعبى آمام المجتمع الدولى ودول الغرب على وجه الخصوص، لكن الاستناد على هذه الدعم سيُعيد إلى الغرب ذكريات المرحلة الناصرية، وسيرى البعض فى دعوته الجماهير للاحتشاد أمام خصومهم نوعاً من الهتلرية أو الفاشية فى وقت نحتاج فيه أكثر ما نحتاج إلى كسب ثقة المجتمع الدولى وإظهار أن التحرك الشعبى فى مصر عفوى وسِلمى وغير مدفوع من أى جهة".
ول عبد الفتاح السيسى اليوم، مُعتبراً أن الخطاب قد تضمن قدراً كبيراً من المُكاشفة والشفافية، وثمن "رمزى" ما اعتبره إصراراً من جانب القوات المُسلحة على حماية الإرادة الشعبية التى جسدها خروج ملايين المصريين فى ثورة 30 يونيو.
ومن جهة أخرى آبدى "رمزى" تحفظاً حيال دعوة "السيسى" لمن آسماهم "المصريين الشرفاء" للنزول إلى الشارع الجمعة القادمة من آجل تفويض الجيش لمواجهة أى عنف أو إرهاب مُحتمل.
وقال "رمزى": "فى أى بلد مُتحضر تملك مؤسسات الدولة القانونية التفويض اللازم للتعامل مع الآزمات بموجب الدستور، وطلب السيسي "تفويضاً شعبياً" جديداً لا نراه مبنياً على أساس قانونى، لأنه من غير المعقول ولا المقبول أن يمنح الشعب للمؤسسة العسكرية "صكاً على بياض" للتعامل مع آزمة قد تحتاج لمخرج سياسي أو قانونى، وفى هذه الحالة سيُشكل احتمال اللجوء للقوة تهديداً يضع آمن المجتمع كله على المَحك".
وآضاف "رمزى": "أعتقد أن الفريق السيسي يحتاج لدعم شعبى آمام المجتمع الدولى ودول الغرب على وجه الخصوص، لكن الاستناد على هذه الدعم سيُعيد إلى الغرب ذكريات المرحلة الناصرية، وسيرى البعض فى دعوته الجماهير للاحتشاد أمام خصومهم نوعاً من الهتلرية أو الفاشية فى وقت نحتاج فيه أكثر ما نحتاج إلى كسب ثقة المجتمع الدولى وإظهار أن التحرك الشعبى فى مصر عفوى وسِلمى وغير مدفوع من أى جهة".
الفجر
رحب الناشط القبطى "شريف رمزى" مؤسس حركة "أقباط بلا قيود" بخطاب الفريق أول عبد الفتاح السيسى اليوم، مُعتبراً أن الخطاب قد تضمن قدراً كبيراً من المُكاشفة والشفافية، وثمن "رمزى" ما اعتبره إصراراً من جانب القوات المُسلحة على حماية الإرادة الشعبية التى جسدها خروج ملايين المصريين فى ثورة 30 يونيو.
ومن جهة أخرى آبدى "رمزى" تحفظاً حيال دعوة "السيسى" لمن آسماهم "المصريين الشرفاء" للنزول إلى الشارع الجمعة القادمة من آجل تفويض الجيش لمواجهة أى عنف أو إرهاب مُحتمل.
وقال "رمزى": "فى أى بلد مُتحضر تملك مؤسسات الدولة القانونية التفويض اللازم للتعامل مع الآزمات بموجب الدستور، وطلب السيسي "تفويضاً شعبياً" جديداً لا نراه مبنياً على أساس قانونى، لأنه من غير المعقول ولا المقبول أن يمنح الشعب للمؤسسة العسكرية "صكاً على بياض" للتعامل مع آزمة قد تحتاج لمخرج سياسي أو قانونى، وفى هذه الحالة سيُشكل احتمال اللجوء للقوة تهديداً يضع آمن المجتمع كله على المَحك".
وآضاف "رمزى": "أعتقد أن الفريق السيسي يحتاج لدعم شعبى آمام المجتمع الدولى ودول الغرب على وجه الخصوص، لكن الاستناد على هذه الدعم سيُعيد إلى الغرب ذكريات المرحلة الناصرية، وسيرى البعض فى دعوته الجماهير للاحتشاد أمام خصومهم نوعاً من الهتلرية أو الفاشية فى وقت نحتاج فيه أكثر ما نحتاج إلى كسب ثقة المجتمع الدولى وإظهار أن التحرك الشعبى فى مصر عفوى وسِلمى وغير مدفوع من أى جهة".
ول عبد الفتاح السيسى اليوم، مُعتبراً أن الخطاب قد تضمن قدراً كبيراً من المُكاشفة والشفافية، وثمن "رمزى" ما اعتبره إصراراً من جانب القوات المُسلحة على حماية الإرادة الشعبية التى جسدها خروج ملايين المصريين فى ثورة 30 يونيو.
ومن جهة أخرى آبدى "رمزى" تحفظاً حيال دعوة "السيسى" لمن آسماهم "المصريين الشرفاء" للنزول إلى الشارع الجمعة القادمة من آجل تفويض الجيش لمواجهة أى عنف أو إرهاب مُحتمل.
وقال "رمزى": "فى أى بلد مُتحضر تملك مؤسسات الدولة القانونية التفويض اللازم للتعامل مع الآزمات بموجب الدستور، وطلب السيسي "تفويضاً شعبياً" جديداً لا نراه مبنياً على أساس قانونى، لأنه من غير المعقول ولا المقبول أن يمنح الشعب للمؤسسة العسكرية "صكاً على بياض" للتعامل مع آزمة قد تحتاج لمخرج سياسي أو قانونى، وفى هذه الحالة سيُشكل احتمال اللجوء للقوة تهديداً يضع آمن المجتمع كله على المَحك".
وآضاف "رمزى": "أعتقد أن الفريق السيسي يحتاج لدعم شعبى آمام المجتمع الدولى ودول الغرب على وجه الخصوص، لكن الاستناد على هذه الدعم سيُعيد إلى الغرب ذكريات المرحلة الناصرية، وسيرى البعض فى دعوته الجماهير للاحتشاد أمام خصومهم نوعاً من الهتلرية أو الفاشية فى وقت نحتاج فيه أكثر ما نحتاج إلى كسب ثقة المجتمع الدولى وإظهار أن التحرك الشعبى فى مصر عفوى وسِلمى وغير مدفوع من أى جهة".
الفجر
