- إنضم
- 15 فبراير 2010
- المشاركات
- 9,021
- مستوى التفاعل
- 1,236
- النقاط
- 113
الأناضول:الجيش المصري يواصل "أكبر عملية أمنية" بسيناء منذ 1973 لليوم الثالث على التوالي
تتواصل فى محافظة شمال سيناء لليوم الثالث على التوالي،"أكبر عملية أمنية برية للجيش مدعومة بغطاء جوى مكثف من الهليكوبتر المسلح ضد ما وصفها بـ"البؤر الإرهابية"، بحسب مصادر أمنية مطلعة.
وشملت العملية بحسب بيان للمتحدث العسكري باسم الجيش العقيد أحمد محمد علي،نشر على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" أمس، قرى "التومة والظهير والجورة والزوارعة والفتات وجريعة والمقضبة"، في منطقة الشيخ زويد بشمال سيناء، القريبة من الحدود مع قطاع غزة، مشيرا إلى أن العملية "تستمر عدة أيام تشارك فيها القوات المسلحة بالتعاون والتنسيق مع أجهزة وزارة الداخلية".
وقالت مصادر أمنية مطلعة اليوم إن "هذه العملية تعد أكبر عملية عسكرية من نوعها تشهدها شبه جزيرة سيناء منذ الحروب بين مصر وإسرائيل فى أعوام 1973 و1967، مضيفا أنه تم حشد "أعدادا كبيرة من قوات برية تدعمها آليات عسكرية وسيارت دفع رباعى و6 طائرات عسكرية لهذه العملية".
وأضاف أنه "سبق هذه العملية رصد وتتبع لمناطق انتشار مسلحين ومخازن الأسلحة ونطاق التحركات"، على حد قوله.
وكان المتحدث العسكري قد قال في بيانه إن "القوات المسلحة والشرطة قامت يومي السبت والاحد بمداهمة وتدمير 118 بؤرة تتمركز بها العناصر الإرهابية المسلحة، و3 مخازن للأسلحة، و33 عربة مجهزة بأسلحة ثقيلة ومتوسطة، وقتل 9 من العناصر الإرهابية الخطرة، وضبط 9 آخرين"، دون أن يفصح عن أسمائهم، أو أي من بياناتهم.
وأضاف أنه "قامت القوات بفرض طوق أمنى حول تلك القرى (التي شملتها العملية الأمنية) لمنع هروب العناصر الإرهابية".
وتؤكد السلطات بانتظام مقتل العديد من "العناصر الإرهابية" في سيناء إلا أنه يصعب التحقق من صحة هذه المعلومات نظرا للطوق الأمني على المناطق المستهدفة.
صدى البلد
تتواصل فى محافظة شمال سيناء لليوم الثالث على التوالي،"أكبر عملية أمنية برية للجيش مدعومة بغطاء جوى مكثف من الهليكوبتر المسلح ضد ما وصفها بـ"البؤر الإرهابية"، بحسب مصادر أمنية مطلعة.
وشملت العملية بحسب بيان للمتحدث العسكري باسم الجيش العقيد أحمد محمد علي،نشر على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" أمس، قرى "التومة والظهير والجورة والزوارعة والفتات وجريعة والمقضبة"، في منطقة الشيخ زويد بشمال سيناء، القريبة من الحدود مع قطاع غزة، مشيرا إلى أن العملية "تستمر عدة أيام تشارك فيها القوات المسلحة بالتعاون والتنسيق مع أجهزة وزارة الداخلية".
وقالت مصادر أمنية مطلعة اليوم إن "هذه العملية تعد أكبر عملية عسكرية من نوعها تشهدها شبه جزيرة سيناء منذ الحروب بين مصر وإسرائيل فى أعوام 1973 و1967، مضيفا أنه تم حشد "أعدادا كبيرة من قوات برية تدعمها آليات عسكرية وسيارت دفع رباعى و6 طائرات عسكرية لهذه العملية".
وأضاف أنه "سبق هذه العملية رصد وتتبع لمناطق انتشار مسلحين ومخازن الأسلحة ونطاق التحركات"، على حد قوله.
وكان المتحدث العسكري قد قال في بيانه إن "القوات المسلحة والشرطة قامت يومي السبت والاحد بمداهمة وتدمير 118 بؤرة تتمركز بها العناصر الإرهابية المسلحة، و3 مخازن للأسلحة، و33 عربة مجهزة بأسلحة ثقيلة ومتوسطة، وقتل 9 من العناصر الإرهابية الخطرة، وضبط 9 آخرين"، دون أن يفصح عن أسمائهم، أو أي من بياناتهم.
وأضاف أنه "قامت القوات بفرض طوق أمنى حول تلك القرى (التي شملتها العملية الأمنية) لمنع هروب العناصر الإرهابية".
وتؤكد السلطات بانتظام مقتل العديد من "العناصر الإرهابية" في سيناء إلا أنه يصعب التحقق من صحة هذه المعلومات نظرا للطوق الأمني على المناطق المستهدفة.
صدى البلد