صوت صارخ
New member
قال السفير إيهاب بدوى، المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية، إن زيارة الرئيس عدلى منصور للمقر البابوى، جاءت تعبيراً عن تقدير الدولة المصرية لمواطنيها المسيحيين الذين قدموا الكثير، جنباً إلى جنب، مع إخوانهم المسلمين من أجل رفعة الوطن وصون مقدراته ومستقبل أبنائه.
وأجرى الرئيس عدلى منصور، زيارة صباح اليوم إلى المقر البابوى بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، التقى خلالها قداسة البابا تواضروس الثانى، وذلك لتهنئته والإخوة الأقباط بعيد الميلاد المجيد، وفى حضور كل من: الأنبا رافائيل، سكرتير المجمع المقدس، والأنبا موسى، أسقف الشباب، والأنبا مرقص أسقف شبرا الخيمة، الأنبا يوأنس الأسقف العام، والأنبا أرميا، الأسقف العام، والقمص سرجيوس سرجيوس، وكيل البطريركية، والقمص بيجول السريانى، سكرتير قداسة البابا، والقس بولس حليم، المتحدث الإعلامى للكنيسة، والقس انجيليوس إسحق، سكرتير قداسة البابا، فضلاً عن المستشار منصف نجيب، عضو المجلس الملى العام، والمستشار مليك مينا، عضو هيئة الأوقاف القبطية، وكامل صالح، عضو المجلس الملى العام.
وأكد "بدوى"، فى بيان صادر عن الرئاسة، حرص الرئيس على أن تكون تهنئته للإخوة المسيحيين فى مقرهم البابوى، وبما يترجم اعتزاز الوطن بهم وبدورهم الوطنى فى مواجهة محاولات بث روح الفرقة والشقاق بين المصريين، والإرهاب الذى لم يفرق بين مسلم ومسيحى، وبين مسجد أو كنيسة.
من جانبه، أكد الرئيس خلال اللقاء أن وحدة أبناء الوطن من مسلمين ومسيحيين ستظل صامدة باقية تعبر عن نبض قلب واحد، ولا تقبل التبديل، مشددا على أننا بحاجة إلى التكاتف والتلاحم، وأننا سنظل دوما أمة واحدة، لا يقوى أحد أن يفرق جمعها المصرى.
وأجرى الرئيس عدلى منصور، زيارة صباح اليوم إلى المقر البابوى بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، التقى خلالها قداسة البابا تواضروس الثانى، وذلك لتهنئته والإخوة الأقباط بعيد الميلاد المجيد، وفى حضور كل من: الأنبا رافائيل، سكرتير المجمع المقدس، والأنبا موسى، أسقف الشباب، والأنبا مرقص أسقف شبرا الخيمة، الأنبا يوأنس الأسقف العام، والأنبا أرميا، الأسقف العام، والقمص سرجيوس سرجيوس، وكيل البطريركية، والقمص بيجول السريانى، سكرتير قداسة البابا، والقس بولس حليم، المتحدث الإعلامى للكنيسة، والقس انجيليوس إسحق، سكرتير قداسة البابا، فضلاً عن المستشار منصف نجيب، عضو المجلس الملى العام، والمستشار مليك مينا، عضو هيئة الأوقاف القبطية، وكامل صالح، عضو المجلس الملى العام.
وأكد "بدوى"، فى بيان صادر عن الرئاسة، حرص الرئيس على أن تكون تهنئته للإخوة المسيحيين فى مقرهم البابوى، وبما يترجم اعتزاز الوطن بهم وبدورهم الوطنى فى مواجهة محاولات بث روح الفرقة والشقاق بين المصريين، والإرهاب الذى لم يفرق بين مسلم ومسيحى، وبين مسجد أو كنيسة.
من جانبه، أكد الرئيس خلال اللقاء أن وحدة أبناء الوطن من مسلمين ومسيحيين ستظل صامدة باقية تعبر عن نبض قلب واحد، ولا تقبل التبديل، مشددا على أننا بحاجة إلى التكاتف والتلاحم، وأننا سنظل دوما أمة واحدة، لا يقوى أحد أن يفرق جمعها المصرى.