التوجه الصحيح فى الوقت الصحيح

حبيب يسوع

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
15 مايو 2007
المشاركات
15,458
مستوى التفاعل
1,956
النقاط
0


2فَقَالَ: «اَلرَّبُّ صَخْرَتِي وَحِصْنِي وَمُنْقِذِي،
3 إِلَهُ صَخْرَتِي بِهِ أَحْتَمِي. تُرْسِي وَقَرْنُ خَلاَصِي. مَلْجَإِي وَمَنَاصِي. مُخَلِّصِي، مِنَ الظُّلْمِ تُخَلِّصُنِي.
4 أَدْعُو الرَّبَّ الْحَمِيدَ فَأَتَخَلَّصُ مِنْ أَعْدَائِي.
5 لأَنَّ أَمْوَاجَ الْمَوْتِ اكْتَنَفَتْنِي. سُيُولُ الْهَلاَكِ أَفْزَعَتْنِي. ...
6 حِبَالُ الْهَاوِيَةِ أَحَاطَتْ بِي. شُرُكُ الْمَوْتِ أَصَابَتْنِي.
7 فِي ضِيقِي دَعَوْتُ الرَّبَّ وَإِلَى إِلَهِي صَرَخْتُ، فَسَمِعَ مِنْ هَيْكَلِهِ صَوْتِي وَصُرَاخِي دَخَلَ أُذُنَيْهِ. 8 فَارْتَجَّتِ الأَرْضُ وَارْتَعَشَتْ. أُسُسُ السَّمَوَاتِ ارْتَعَدَتْ وَارْتَجَّتْ، لأَنَّهُ غَضِبَ.

صلاه داود النبي للرب في اليوم الذي انقذه من يد شاول الملك
كلنا يعلم قصه داود وكيف ان الرب نصبه ملكا ومسحه انا يكون ملكا على اسرائيل وكان

الملك شاول ما زال على سدة الحكم , كم كان التحدي صعب لان موقع داود لم يكن مريحا ولا مسعدا بل كان خطرا وصعبا لان الرب سلمه مسؤوليه لم تكن مكتمله بعد اذ انه تسلم

الملك ولم يكن هو في عرش الملك وكان ملاحقا من شاول الملك ومعرضا للموت في اي لحظه , فلنقف هنا مؤقتا ونرى ما سبب قوه داود ونجاح مسيرته مع الرب : "الصلاه" الصلاه

كانت القوه الرئيسيه في حمايه داود من يد الملك شاول الذي كان قوي ويملك القدره الكامله على التخلص من داود ولكن لان داود مع الصلاة للرب كان يؤمن بقوه الهه وقدرته

على الحمايه فكان دائما في حاله مناجاه للرب وصلوات ووصل بقوه الرب الذي اتكل عليه وآمن به وكان دائما يدعى وحتى بعد مماته انه حسب قلب الرب لماذا لانه جعل الرب

صديقه الحميم من خلال الصلاه فكم هو رائع ان يكون هذا الاله الرائع صديقنا الاعز على قلوبنا لانه يعرف كل احتياجنا ولا نحتاج معه الى شيء مهما اشتدت الصعاب وبدا الامر

مستحيل ان يُحل فان الهنا اله المعجزات بالصلاه تستطيع ان تغير مجرى امور كثيره في
حياتك اذ انك تسلمها لخالقك الذي بيده كل الاشياء امين

اريد ان تفهموا اخوتي الصلاه ليست شيء ممل مزعج وغير مشجع او ممتع ان نقوم به ، ان الصلاه هو علاقة حقيقيه مع الرب ، هو لحظه تفريغ كل ما في داخلك لمن في يده كل

امور حياتك ، وهـــــــــذا ما فعله داود وما كان دوما يفعله ، كان يفرغ كل ما في قلبه في محضر الرب في مخدعه حتى لو كان في المغاير التي كان يحتمي فيها في مدة ملاحقة

الملك شاول له لقتله ، فاقتربوا من الرب بكل قلوبكم لأنه يريدها كل يطهرها ينظفها ينقيها يغيرها يحولها ويجعلها مشابهه لقلبه فلا تتــــــــــردد اخي واختي لأنــــــــــــه سيسمعك

لأنه واريدكم ان تعلموا ايضا ان يد الرب الممدوده لاااااااا تتغير عن ان تكون ممدوده ابــــــــدا هي ممدوده ولن تتغير عن هذا الشيء فقط هي تنتظرك دوما ولا تكف عن ان تكون

ممدوده فأقصده الان لأن ليس الوقت متأخر بل ها هو الآن لك ولكِ اخي واختي اميـــــــن باسم الرب يسوع

نعمة ربنا يسوع المسيح مع جميعكم امين
احتاج الى صلواتكم الرب معكم دوما امين









 

naderkhalil

New member
عضو
إنضم
28 سبتمبر 2008
المشاركات
121
مستوى التفاعل
8
النقاط
0

الهنا فعلا حى و مالىء كل الاكوان حتى افكارنا اللى احنا مش بننطقها "عارفها"

و الاهم من كل ده انه بيحبنا "حباً جنونياً "

كمان احلى حاجه بجد انا نفسى اختبرتها كتير جدا انه بيرد علينا و بيكلمنا و بيبعت لينا رسايل بس للى بيسال و بيطلب بس .

اتنين واقفين تحت عماره واحد بينده و بيقول يا تامر يا تامر و الثانى بينده و بيقول يا سامى يا سامى

اللى فعلا ساكن فى العمر هو اللى هيرد .

الهنا كده فعلا موجود و حى ، اللى بيطلبه بيرد عليه و فى ناس تانيه قاعده تنده و محدش بيرد و لسه بينده و مستنى الرد بس للاسف سامى مش فوق .
 
أعلى