نقراء فى كتابنا العظيم,فى سفر(يشوع ابن سيراخ24::29)
من أكلني عاد إلي جائعا، ومن شربني عاد ظامئا.
بينما نقراء فى موضع اخر
يا رب هل انا اشرب من نبعك فاعطش؟؟ام اشرب من نبعك فلا اعطش ابدا؟؟بينما نقراء فى موضع اخر
[Jn.7.38][من آمن بي كما قال الكتاب تجري من بطنه انهار ماء حيّ.]
[Jn.7.37][وفي اليوم الاخير العظيم من العيد وقف يسوع ونادى قائلا ان عطش احد فليقبل اليّ ويشرب.]
[Jn.7.37][وفي اليوم الاخير العظيم من العيد وقف يسوع ونادى قائلا ان عطش احد فليقبل اليّ ويشرب.]
نعم من يشرب من ينبوع الحياة يسوع المسيح يرتوى ولكنه يظل فى حاله من العطش الروحى للمزيد من هذا الينبوع.
نعم من يشرب من هذا النبع الطيب,يكون فى داخله دافع قوى ان يشرب كل الينبوع,ولا يتوقف عند حد معين
نعم سيرتوى,ولكن سيظل يشرب من هذا النبع والنبع لا ينتهى,بل يصير فيه نبع داخلى
[Is.55.1][ايها العطاش جميعا هلموا الى المياه ]
فهيا بنا الى هذا النبع...
صلاة للقديس مار افرام السريانى.
من يستطيع ان يشبع منك ااذا احبك بحق؟وعطش الى نورك ,فيتقد فيه لهيب محبتك كالنار فى الغابة,لتاكل الافكار الخبيثة...