هل تحب الرب حقًا ؟؟؟!!!

same7na_2

New member
عضو
إنضم
20 أبريل 2013
المشاركات
107
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
هل تحب الرب حقًا ؟؟؟؟؟!!!!!!
من يحب شخص يعرف ماذا يحب و يفعله و ماذا يكره فييبتعد عنه و هذا هو دليل الحب الحقيقي
و سفر الأمثال وضح لنا الأشياء التي يكرهها الرب
• "هَذِهِ السِّتَّةُ يُبْغِضُهَا الرَّبُّ وَسَبْعَةٌ هِيَ مَكْرُهَةُ نَفْسِهِ:عُيُونٌ مُتَعَالِيَةٌ لِسَانٌ كَاذِبٌ أَيْدٍ سَافِكَةٌ دَماً بَرِيئاً قَلْبٌ يُنْشِئُ أَفْكَاراً رَدِيئَةً أَرْجُلٌ سَرِيعَةُ الْجَرَيَانِ إِلَى السُّوءِ شَاهِدُ زُورٍ يَفُوهُ بِالأَكَاذِيبِ وَزَارِعُ خُصُومَاتٍ بَيْنَ إِخْوَةٍ." ( أم 6 : 16 – 19 )
من يحب الرب خلال هذه الآيات عليه أن يبتعد عن الكبرياء أم الخطايا – الكذب – القتل بأنواعه سواء المادي أو المعنوي الذي ينتج أثرًا أشد من القتل المادي فالإهانة تسبب جرحًا عميقًا في النفس لا يتداوى بسهولة – الحسد و الخصام و الأفكار الرديئة التي تنجس الإنسان كما قال السيد المسيح[Q-BIBLE] وَأَمَّا مَا يَخْرُجُ مِنَ الْفَمِ فَمِنَ الْقَلْبِ يَصْدُرُ وَذَاكَ يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ لأَنْ مِنَ الْقَلْبِ تَخْرُجُ أَفْكَارٌ شِرِّيرَةٌ: قَتْلٌ زِنىً فِسْقٌ سِرْقَةٌ شَهَادَةُ زُورٍ تَجْدِيفٌ.هَذِهِ هِيَ الَّتِي تُنَجِّسُ الإِنْسَانَ. وَأَمَّا الأَكْلُ بِأَيْدٍ غَيْرِ مَغْسُولَةٍ فَلاَ يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ ».( مت 15 : 18 – 20 )[/Q-BIBLE] – أرجل تسرع لفعل الشر تفرح بسقوط الآخرين دليل عدم وجود محبة التي من ضمن شروطها أنها لا تفرح بالإثم – شاهد زور كسر وصية إلهية و خطيته نتيجة أنانيته و عدم محبته لإخوته فهو يسعى لأذيتهم بزرع شهادة الزور لكن الله عينيه على المظلومين و أذنيه مصغيتين إلى طلبتهم و هو ينصفهم سريعًا لا يبطئ – زارع خصومات بين أخوة هذا يجد المحبة بين الأخوة شديدة فلا يروق له هذا الأمر فيبدأ بشتى الطرق يسعى لتحويل هذه المحبة إلى كراهية و خصومة لأن داخله ليس فيه محبة فيفرح بالإثم و لا يفرح بالحق و يكفي قول معلمنا بولس الرسول الذي يجعل الذين يفعلون هذا يخافون لأنهم لن يرثوا ملكوت الله[Q-BIBLE] "وَأَعْمَالُ الْجَسَدِ ظَاهِرَةٌ: الَّتِي هِيَ زِنىً عَهَارَةٌ نَجَاسَةٌ دَعَارَةٌ عِبَادَةُ الأَوْثَانِ سِحْرٌ عَدَاوَةٌ خِصَامٌ غَيْرَةٌ سَخَطٌ تَحَزُّبٌ شِقَاقٌ بِدْعَةٌ
حَسَدٌ قَتْلٌ سُكْرٌ بَطَرٌ، وَأَمْثَالُ هَذِهِ الَّتِي أَسْبِقُ فَأَقُولُ لَكُمْ عَنْهَا كَمَا سَبَقْتُ فَقُلْتُ أَيْضاً: إِنَّ الَّذِينَ يَفْعَلُونَ مِثْلَ هَذِهِ لاَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ." ( غل 5 : 19 – 21 )[/Q-BIBLE]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

• مَوَازِينُ غِشٍّ مَكْرَهَةُ الرَّبِّ وَالْوَزْنُ الصَّحِيحُ رِضَاهُ. ( أم 11 : 1 )
الغش هو دليل عدم الأمانة الذي يوضح عدم وجود خوف الرب في القلب فهو قال كن أمينًا إلى الموت فسأعطيك إكليل الحياة – الأمين في القليل أمين أيضًا في الكثير – كما أنه بغشه لأخيه كسر إحدى الوصايا " تحب قريبك كنفسك " " كل ما تريدون أن يفعل الناس بكم فافعلوا هكذا أنتم أيضًا بهم "
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• ذَبِيحَةُ الأَشْرَارِ مَكْرَهَةُ الرَّبِّ وَصَلاَةُ الْمُسْتَقِيمِينَ مَرْضَاتُهُ. ( أم 15 : 8 )
الرب قال«إني أريد رحمة لا ذبيحة ومعرفة الله أكثر من محرقات.( هو 6 : 6 )
فالله لا يحتاج إلى عبادتنا كما نقول في القداس الغريغوري " لم تكن أنت محتاجًا إلى عبوديتي بل انا المحتاج إلى ربوبيتك " و لا يستفيد شئ عندما نقدم له لكنه يعطينا الوصايا لفائدتنا فمثلاً العشور هل الله يحتاجها ؟ لكنه قال[Q-BIBLE] "هَاتُوا جَمِيعَ الْعُشُورِ إِلَى الْخَزْنَةِ لِيَكُونَ فِي بَيْتِي طَعَامٌ وَجَرِّبُونِي بِهَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِنْ كُنْتُ لاَ أَفْتَحُ لَكُمْ كُوى السَّمَاوَاتِ وَأُفِيضُ عَلَيْكُمْ بَرَكَةً حَتَّى لاَ تُوسَعَ." ( مل 3 : 10 ) [/Q-BIBLE]- [Q-BIBLE]مَنْ يَرْحَمُ الْفَقِيرَ يُقْرِضُ الرَّبَّ وَعَنْ مَعْرُوفِهِ يُجَازِيهِ. ( أم 19 : 17 ) [/Q-BIBLE]- فَيُجِيبُ الْمَلِكُ: الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: بِمَا أَنَّكُمْ فَعَلْتُمُوهُ بِأَحَدِ إِخْوَتِي هَؤُلاَءِ الأَصَاغِرِ فَبِي فَعَلْتُمْ. ( مت 25 : 40 )- هناك أشرار قدموا صلوات و تقدمات للرب رد عليهم في أول نبوة إشعياء قائلاً " فحين تبسطون أيديكم أستر عيني عنكم وإن كثرتم الصلاة لا أسمع. أيديكم ملآنة دما. "( إش 1 : 15 ) فمقولة ساعة لقلبك و ساعة لربك و مقولة دي نقرة و دي نقرة ليس لها أي محل من الإعراب في التعامل مع الرب فهو يريد كل القلب "يا ابني أعطني قلبك ولتلاحظ عيناك طرقي."
( أم 23 : 26 ) -[Q-BIBLE] فَتُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ وَمِنْ كُلِّ قُوَّتِكَ.
( تث 6 : 5 )[/Q-BIBLE]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• مَكْرَهَةُ الرَّبِّ طَرِيقُ الشِّرِّيرِ وَتَابِعُ الْبِرِّ يُحِبُّهُ. ( أم 15 : 9 )
لقد أعطى الله الإنسان الحرية ليختار بين الحياة و الموت و البركة و اللعنة و نصحه باختيار الحياة لكي يحيا هو و نسله[Q-BIBLE] أُشْهِدُ عَليْكُمُ اليَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ جَعَلتُ قُدَّامَكَ الحَيَاةَ وَالمَوْتَ. البَرَكَةَ وَاللعْنَةَ. فَاخْتَرِ الحَيَاةَ لِتَحْيَا أَنْتَ وَنَسْلُكَ ( تث 30 : 19 )[/Q-BIBLE] – فالله لا يقحم نفسه على الانسان لكنه يقدم النصيحة و المشورة و يترك الحرية للانسان يتصرف كما يشاء كما قال لملاك كنيسة لاودكية" أُشِيرُ عَلَيْكَ أَنْ تَشْتَرِيَ مِنِّي ذَهَباً مُصَفًّى بِالنَّارِ لِكَيْ تَسْتَغْنِيَ، وَثِيَاباً بِيضاً لِكَيْ تَلْبَسَ، فَلاَ يَظْهَرُ خِزْيُ عُرْيَتِكَ. وَكَحِّلْ عَيْنَيْكَ بِكُحْلٍ لِكَيْ تُبْصِرَ. "( رؤ 3 : 18 )
ما الذي يجعل الشرير يختار طريق الشر ؟ إما أن بصيرته لا تميز بين الخير و الشر أو أنه يعلم أنه شر و يريد السير فيه للبعد عن وصية ربنا التي تمثل بالنسبة له قيد يريد أن يسير في الحياة دون رقيب سواء داخلي ( ضميره و صوت ربنا و وصيته ) أو خارجي ( العرف السائد في المجتمع و القوانين ) كما فعل كل من آدم و حواء حين رغبا بغواية الحية أن يصيرا مثل الله عارفين الخير و الشر و بهذا لا يحتاجا إليه فكان السقوط بسبب الكبرياء كما نرى هذا السبب أيضًا متوافر في مثل الابن الضال فهو أراد أن يأخذ نصيبه من الميراث ليتمتع به مع أصدقائه بعيدًا عن رقابه أبوه و هذا المفهوم الخاطئ للحرية بمعنى التسيب و الفوضى لكن الكتاب يوضح هذه النقطة "فَإِنَّكُمْ إِنَّمَا دُعِيتُمْ لِلْحُرِّيَّةِ أَيُّهَا الإِخْوَةُ. غَيْرَ أَنَّهُ لاَ تُصَيِّرُوا الْحُرِّيَّةَ فُرْصَةً لِلْجَسَدِ، بَلْ بِالْمَحَبَّةِ اخْدِمُوا بَعْضُكُمْ بَعْضاً.
( غل 5 : 13 )
[Q-BIBLE]وأما الرب فهو الروح، وحيث روح الرب هناك حرية. ( 2 كو 3 : 17 )[/Q-BIBLE]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• مَكْرَهَةُ الرَّبِّ أَفْكَارُ الشِّرِّيرِ وَلِلأَطْهَارِ كَلاَمٌ حَسَنٌ. ( أم 15 : 26 )
قبل أن يقوم الشرير بفعل خطية تتكون في عقله فكرة كاملة بالخطية و طريقة تنفيذها و هي النبتة التي تنمو إلى أن تثمر الخطية . فالله يكره النبع الذي تنبع منه الخطية و يريد استئصالها من جذورها و هذا ما فعله في العظة على الجبل أكمل فهم الناموس مثلاً خطية القتل " سمعتم أنه قيل للقدماء لا تقتل ... أما أنا فأقول لكم كل من غضب على أخيه باطلاً يكون مستوجب الحكم " هنا السيد المسيح اقتلع خطية القتل من جذورها فالغضب هو الخطوة الأولى التي يتبعها خطوات أخرى إلى أن تصل إلى القتل و كذلك خطية الزنا " سمعتم أنه قيل للقدماء لا تزن . و أما أنا فأقول لكم إن كل من ينظر إلى إمرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه " هنا السيد المسيح اقتلع خطية الزنا من جذورها فالخطوة الأولى هي النظرة الشريرة الفاحصة الشهوانية هي التي تبادر بوضع فكر الزنا الذي يتطور إلى أن يتحول إلى زنا فعلى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• مَكْرَهَةُ الرَّبِّ كُلُّ مُتَشَامِخِ الْقَلْبِ. يَداً لِيَدٍ لاَ يَتَبَرَّأُ. ( أم 16 : 5 )
التشامخ و الكبرياء هو الذي يؤدي إلى الكسر و السقوط " قبل الكسر الكبرياء وقبل السقوط تشامخ الروح. "( أم 16 : 18 ) فحينما يسقط الشيطان الإنسان في خطية الكبرياء يفرح لأنه ضم نفس مدفوع فيها دم ثمين إلى حزبه لذلك فالحرب قائمة بين الله و الشيطان كما يقول الكتاب " للرب حرب مع عماليق من دور إلى دور "
( خر 17 : 16 ) فالله يحب الخاطئ و لكنه يكره الخطية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• مُبَرِّئُ الْمُذْنِبَ وَمُذَنِّبُ الْبَرِيءَ كِلاَهُمَا مَكْرَهَةُ الرَّبِّ. ( أم 17 : 15 )
هنا يتكلم عن العدل في الحكم فالدينونة هي عمل الله و لكن أعطى الرب عمل الإدانة للقضاة الذين يفترض فيهم العدل و لكن عندما يجدهم لا يطبقونه بأن يظلموا الأبرياء و يحابوا الوجوه و لا يحكموا على المذنبين لأنهم يتقاضون منهم رشوة التي نها عنها الكتاب " ولا تاخذ رشوة لان الرشوة تعمي المبصرين وتعوج كلام الابرار." ( خر 23 : 8 )
فالرب كما أنه كلى الرحمة و لا يرضى بالظلم فهو كلي العدل و يريد تنفيذه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• مِعْيَارٌ فَمِعْيَارٌ مِكْيَالٌ فَمِكْيَالٌ كِلاَهُمَا مُكْرُهَةٌ عِنْدَ الرَّبِّ. ( أم 20 : 10 )
• معيار فمعيار مكرهة الرب وموازين الغش غير صالحة. ( أم 20 : 23 )
هنا يتحدث الرب عن من يكيل بمكيالين من يحمل النقاوة في داخله، ويسلك في طريق الكمال، تصير معاييره صادقة وأمينة، فلا يكيل لإنسان بكيلٍ، ولآخر بكيلٍ آخر. الله القدوس يبغض الغش في المكاييل والأوزان والمعايير، هكذا أولاده المقدسون فيه لا يطيقون الغش، مهما كانت دوافعه.
سبق فتحدث عن الغش مع الموازيين (11: 1؛ 16: 11)، وسيتحدث أيضًا عنها (20: 23).
V اِهتموا، يا أولادي، بخلاص نفوسكم وارجعوا إلى الرب بتوبةٍ نقيّةٍ من الغشِّ، وببكاءٍ وتضرُّعٍ اِعترفوا بنقائصكم.
القدِّيس مقاريوس الكبير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[Q-BIBLE]• "هَذِهِ السِّتَّةُ يُبْغِضُهَا الرَّبُّ وَسَبْعَةٌ هِيَ مَكْرُهَةُ نَفْسِهِ:عُيُونٌ مُتَعَالِيَةٌ لِسَانٌ كَاذِبٌ أَيْدٍ سَافِكَةٌ دَماً بَرِيئاً قَلْبٌ يُنْشِئُ أَفْكَاراً رَدِيئَةً أَرْجُلٌ سَرِيعَةُ الْجَرَيَانِ إِلَى السُّوءِ شَاهِدُ زُورٍ يَفُوهُ بِالأَكَاذِيبِ وَزَارِعُ خُصُومَاتٍ بَيْنَ إِخْوَةٍ." ( أم 6 : 16 – 19 )
• مَوَازِينُ غِشٍّ مَكْرَهَةُ الرَّبِّ وَالْوَزْنُ الصَّحِيحُ رِضَاهُ. ( أم 11 : 1 )
• ذَبِيحَةُ الأَشْرَارِ مَكْرَهَةُ الرَّبِّ وَصَلاَةُ الْمُسْتَقِيمِينَ مَرْضَاتُهُ. ( أم 15 : 8 )
• مَكْرَهَةُ الرَّبِّ طَرِيقُ الشِّرِّيرِ وَتَابِعُ الْبِرِّ يُحِبُّهُ. ( أم 15 : 9 )
• مَكْرَهَةُ الرَّبِّ أَفْكَارُ الشِّرِّيرِ وَلِلأَطْهَارِ كَلاَمٌ حَسَنٌ. ( أم 15 : 26 )
• مَكْرَهَةُ الرَّبِّ كُلُّ مُتَشَامِخِ الْقَلْبِ. يَداً لِيَدٍ لاَ يَتَبَرَّأُ. ( أم 16 : 5 )
• مُبَرِّئُ الْمُذْنِبَ وَمُذَنِّبُ الْبَرِيءَ كِلاَهُمَا مَكْرَهَةُ الرَّبِّ. ( أم 17 : 15 )
• مِعْيَارٌ فَمِعْيَارٌ مِكْيَالٌ فَمِكْيَالٌ كِلاَهُمَا مُكْرُهَةٌ عِنْدَ الرَّبِّ. ( أم 20 : 10 )
• معيار فمعيار مكرهة الرب وموازين الغش غير صالحة. ( أم 20 : 23 )
[/Q-BIBLE]

















 

خــلـيجي

New member
عضو
إنضم
7 أبريل 2014
المشاركات
77
مستوى التفاعل
28
النقاط
0

شكراً لكِ اختي على هذا الموضوع الرائع وليباركك الرب يسوع
 

حبيب يسوع

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
15 مايو 2007
المشاركات
15,458
مستوى التفاعل
1,956
النقاط
0
موضوع ممتاز ومفيد للجميع
الرب يباركك
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,264
مستوى التفاعل
1,709
النقاط
76
نعم احب الرب يسوع المسيح من كل قلبي ومن كل عقلي ومن داخل اعماقي وروحي ترنم وتسبح له وعقلي مغرم ببهائه وقلبي ينبض بحبه وبجماله الفتان وانا اجاهر بحبي له واخدمه منذ عام 2011 وانا افتخر بنسبي له وبكوني من خاصته وشعبه وافتخر ولي الشرف والافتخار بحمل اشارة صليب يرونزي صغير اعلى يدي اليمنى منذ عام 2010 رغم انني لا استحقه فانا خاطئة وكلي عيوب ولكن هكذا هو الهنا وربنا وحبيبنا وابونا السماوي ينظر الى قلوبنا وانظارنا المتجه ليه والى اكرامه وتمجيده وتسبيحه وخدمته ورحمته واسعة الى الابد تبقى ثابتة لنا نحن جنس بني البشر وانا ممتنة بحمل صليب الامي وامراضي العديدة واشكر الرب يسوع على اختياره لي وانا ممتنة له بانني لا املك شيئا في هذا العالم سوى حبه هو وخدمته وتمجيده وتسبيحه وتعظيمه وسوى هذه الدقائق القلائل لكي اخدمه حيث لا استطيع ذلك متى شئت وهذه هي ارادة الله في حياتي وهي ان لا يكون لي ايميل ولا حساب في الفيسبوك او تويتر او يوتيوب وانا اخدمه في عدة مواقع مسيحية دون ان امتلك اي من هذه الحسابات والرب يدبر كل شئ لي فمجدا واكراما رب المجد يسوع المسيح امين
 
أعلى