سمعان الاخميمى
صحفى المنتدى
- إنضم
- 4 أغسطس 2009
- المشاركات
- 12,695
- مستوى التفاعل
- 1,087
- النقاط
- 0
عبد الله نصر..ردا علي فتوى تهنئة المسيحيين بألفاظ إسلامية
هاجم الشيخ محمد عبد الله نصر ، مؤسس حركة أزهريون مع الدولة المدنية ، فتوى دار الإفتاء المصرية ، والتى تجيز تهنئة المسلمين للمسيحين في اعيادهم بشرط إستخدام ألفاظ إسلامية.
وقال نصر في تدوينة له عبر حسابه الشخصى ، بموقع التواصل الإجتماعى ، فيسبوك : "هل للألفاظ دين ؟ يعنى فى الفاظ اسلاميه والفاظ مسيحيه والفاظ بوذيه والفاظ يهوديه والفاظ هندوسيه ...ارحمونا كفايه يا دار الافتاء الداعشيه."
وتابع : "دار الافتاء الطائفية التى تقسم المجتمع على أساس طائفى ومذهبى مصر دوله مدنيه والله الغنى عن فتاواكم وروحوا شوفوا شغلانه بدل التجاره بدين الله"
كما هاجم ، الشيخ عبد الله نصر ، مناهج الأزهر ، وتحديدا فيما يتعلق بالتعامل مع المسيحيين وبناء الكنائس ، حيث قال في تدوينة أخرى : "وفي كتاب «الإقناع في حل ألفاظ أبى شجاع» المقرر على الصف الثالث الثانوي الأزهري ورد بصفحة 235 ما نصه "وألا تبنى كنيسة في الإسلام لأن إحداث ذلك معصية، فلا يجوز في دار الإسلام، فإن بنوا ذلك هدم، ولا يجوز إعادة بناء كنيسة قد انهدمت وبالذات في مصر"
وتابع "وفي ص 236 «ويعرف أهل الكتاب في ديار الإسلام بلبس الغيار وشد الزنار، والغيار هو ما يتم ارتداؤه على أن تتم خياطة جزء من أماكن غير معتاد الخياطة بها كلون مخالف تتم خياطته على الكتف مثلًا.. ويمنعون من ركوب الخيل، ويلجأون إلى أضيق الطرق.. ولا يوقرون في مجلس فيه مسلم لأن الله تعالى أذلهم". كما «تميز نساء المسيحيين بلبس طوق الحديد حول رقابهن ويلبسن إزارًا مخالفًا لإزار المسلمات"
هاجم الشيخ محمد عبد الله نصر ، مؤسس حركة أزهريون مع الدولة المدنية ، فتوى دار الإفتاء المصرية ، والتى تجيز تهنئة المسلمين للمسيحين في اعيادهم بشرط إستخدام ألفاظ إسلامية.
وقال نصر في تدوينة له عبر حسابه الشخصى ، بموقع التواصل الإجتماعى ، فيسبوك : "هل للألفاظ دين ؟ يعنى فى الفاظ اسلاميه والفاظ مسيحيه والفاظ بوذيه والفاظ يهوديه والفاظ هندوسيه ...ارحمونا كفايه يا دار الافتاء الداعشيه."
وتابع : "دار الافتاء الطائفية التى تقسم المجتمع على أساس طائفى ومذهبى مصر دوله مدنيه والله الغنى عن فتاواكم وروحوا شوفوا شغلانه بدل التجاره بدين الله"
كما هاجم ، الشيخ عبد الله نصر ، مناهج الأزهر ، وتحديدا فيما يتعلق بالتعامل مع المسيحيين وبناء الكنائس ، حيث قال في تدوينة أخرى : "وفي كتاب «الإقناع في حل ألفاظ أبى شجاع» المقرر على الصف الثالث الثانوي الأزهري ورد بصفحة 235 ما نصه "وألا تبنى كنيسة في الإسلام لأن إحداث ذلك معصية، فلا يجوز في دار الإسلام، فإن بنوا ذلك هدم، ولا يجوز إعادة بناء كنيسة قد انهدمت وبالذات في مصر"
وتابع "وفي ص 236 «ويعرف أهل الكتاب في ديار الإسلام بلبس الغيار وشد الزنار، والغيار هو ما يتم ارتداؤه على أن تتم خياطة جزء من أماكن غير معتاد الخياطة بها كلون مخالف تتم خياطته على الكتف مثلًا.. ويمنعون من ركوب الخيل، ويلجأون إلى أضيق الطرق.. ولا يوقرون في مجلس فيه مسلم لأن الله تعالى أذلهم". كما «تميز نساء المسيحيين بلبس طوق الحديد حول رقابهن ويلبسن إزارًا مخالفًا لإزار المسلمات"