ذكر مصدر منشق عن تنظيم الجهاد أن "نحو 5 آلاف مصري قد انتقلوا إلى سوريا وليبيا خلال الأشهر القليلة الماضية من خلال الهجرة غير الشرعية للانضمام إلى صفوف الجماعات الإرهابية".
وأوضح المصدر، في تصريح خاص لـموقع «24» الإماراتى، أن "نحو أكثر من 2000 مصري هاجروا إلى سوريا، وانضم جزء منهم إلى تنظيم داعش الإرهابي، فيما انضم آخرون لجبهة النصرة وآخرون انضموا للجيشالسوري الحر، نظير مقابل مادي ضخم يتلقونه شهريًا، بينما هاجر نفس العدد تقريبًا بصورة غير شرعية إلى ليبيا، من أجل الانضمام لتنظيم داعش ليبيا".
وأوضح أن "هناك أشخاص داخل مصر، خاصة في المحافظات، على تواصل دائم مع تنظيم داعش الإرهابي في كلٍ من سوريا والعراق وليبيا، ويزودون التنظيم بعناصر إرهابية، يتم اختيارها وفق شروط معينة يضعها التنظيم، وعقب تجاوز فترة تدريبات عقائدية وبدنية معينة، وبعد وضع الشخص تحت اختبارات عديدة للاطمئنان له".
وأفاد أن مئات من الذين هاجروا إلى سوريا انتقلوا منها إلى العراق ضمن صفوف التنظيم الداعشي أيضًا، موضحًا أنه في الإطار ذاته فإن هناك وسطاء يسهلون عملية نقل وتهريب تلك العناصر إلى سوريا وليبيا والعراق، نظير مقابل مادي يتقاضونه.
وأوضح المصدر، في تصريح خاص لـموقع «24» الإماراتى، أن "نحو أكثر من 2000 مصري هاجروا إلى سوريا، وانضم جزء منهم إلى تنظيم داعش الإرهابي، فيما انضم آخرون لجبهة النصرة وآخرون انضموا للجيشالسوري الحر، نظير مقابل مادي ضخم يتلقونه شهريًا، بينما هاجر نفس العدد تقريبًا بصورة غير شرعية إلى ليبيا، من أجل الانضمام لتنظيم داعش ليبيا".
وأوضح أن "هناك أشخاص داخل مصر، خاصة في المحافظات، على تواصل دائم مع تنظيم داعش الإرهابي في كلٍ من سوريا والعراق وليبيا، ويزودون التنظيم بعناصر إرهابية، يتم اختيارها وفق شروط معينة يضعها التنظيم، وعقب تجاوز فترة تدريبات عقائدية وبدنية معينة، وبعد وضع الشخص تحت اختبارات عديدة للاطمئنان له".
وأفاد أن مئات من الذين هاجروا إلى سوريا انتقلوا منها إلى العراق ضمن صفوف التنظيم الداعشي أيضًا، موضحًا أنه في الإطار ذاته فإن هناك وسطاء يسهلون عملية نقل وتهريب تلك العناصر إلى سوريا وليبيا والعراق، نظير مقابل مادي يتقاضونه.