- إنضم
- 30 يوليو 2013
- المشاركات
- 1,239
- مستوى التفاعل
- 161
- النقاط
- 0
كتب- أحمد أبو النجا:
تصوير- مصطفى الشيمى:
وصلت منذ قليل هيئة محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، إلي مقر انعقادها بأكاديمية الشرطة لنظر القضية المعروفة إعلاميًا بـ" التخابر مع قطر "والمتهم فيها الرئيس الأسبق محمد مرسي و10 آخرين.
كما حضر لأول مرة المستشار محمد هشام رئيس نيابة أمن الدولة العليا، ونجل المستشار الشهيد المستشار هشام بركات النائب العام السابق كممثل للنيابة العامة .
أسندت النيابة إلى "مرسي" وبقية المتهمين اتهامات عديدة، من بينها ارتكاب جرائم الحصول على سر من أسرار الدفاع، واختلاس الوثائق والمستندات الصادرة من الجهات السيادية للبلاد والمتعلقة بأمن الدولة وإخفائها وإفشائها إلى دولة أجنبية والتخابر معها بقصد الإضرار بمركز البلاد الحربي والسياسي والدبلوماسي والاقتصادي وبمصالحها القومية.
يذكر أن الرئيس الأسبق محمد مرسي ومدير مكتبه السابق أحمد عبد العاطي، قد دار حوار بينها في الجلسة الماضية، بلغة الاشارة؛ حيث أشار" مرسي" بإشارة فهم منها "حريق أو انفجار"، ثم تبعها بإشارة يستفسر فيها عما حدث حيث تم وضعه في القفص الزجاجي العازل للضوء، ثم أشار بعلامة الذبح على الأرجح، الا ان البعض اعتبرها لم ترتقي إلي هذا الحد
تصوير- مصطفى الشيمى:
وصلت منذ قليل هيئة محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، إلي مقر انعقادها بأكاديمية الشرطة لنظر القضية المعروفة إعلاميًا بـ" التخابر مع قطر "والمتهم فيها الرئيس الأسبق محمد مرسي و10 آخرين.
كما حضر لأول مرة المستشار محمد هشام رئيس نيابة أمن الدولة العليا، ونجل المستشار الشهيد المستشار هشام بركات النائب العام السابق كممثل للنيابة العامة .
أسندت النيابة إلى "مرسي" وبقية المتهمين اتهامات عديدة، من بينها ارتكاب جرائم الحصول على سر من أسرار الدفاع، واختلاس الوثائق والمستندات الصادرة من الجهات السيادية للبلاد والمتعلقة بأمن الدولة وإخفائها وإفشائها إلى دولة أجنبية والتخابر معها بقصد الإضرار بمركز البلاد الحربي والسياسي والدبلوماسي والاقتصادي وبمصالحها القومية.
يذكر أن الرئيس الأسبق محمد مرسي ومدير مكتبه السابق أحمد عبد العاطي، قد دار حوار بينها في الجلسة الماضية، بلغة الاشارة؛ حيث أشار" مرسي" بإشارة فهم منها "حريق أو انفجار"، ثم تبعها بإشارة يستفسر فيها عما حدث حيث تم وضعه في القفص الزجاجي العازل للضوء، ثم أشار بعلامة الذبح على الأرجح، الا ان البعض اعتبرها لم ترتقي إلي هذا الحد