(القاهرة – mbc.net ) علق الدكتور خالد فهمي وزير البيئة، على ما تداولته بعض الصحف والأنباء عن وجود تماسيح في منطقتي فيصل والهرم وترعة ناهيا وترعة المطرية. وقال أن بعض الأهالي يقومون بشراء تلك التماسيح من بعض الأسواق الخاصة لتربيتها في المنازل، وأوضح أن التماسيح تهرب من المزارع الخاصة التي تقوم بتربيتها للاستفادة من الجلود.
وأضاف في تصريحات صحفية أنه لا قلق من الظاهرة، مؤكدًا أن التماسيح الكبيرة تهرب إلى النيل ولا تهاجم المنازل.
وأوضح أن التماسيح التي تم الكشف عنها لا تتعدى 30 سم للتمساح، وأن الوزارة ستقوم بالإمساك بهم في وقت قريب، وذلك وفق بيان صحفي نقله موقع "مصراوي".
في نفس السياق، أكد مدير عام إدارة التنوع البيولوجي في تصريحاته لبوابة "أخبار اليوم"، أن حملة اصطياد التماسيح بدأت أمس الخميس، مؤكدًا أن الوضع لا يشكل خطورة على المواطنين.
ولفت إلى أن الوزارة أمسكت بتمساح واحد فقط في منطقة مسطرد. موضحًا أن التماسيح تأكل الرميات "الجثث النافقة" من الحيوانات الموجودة في الترع أو المصارف،إضافة إلى تناوله الاسماك. ولا تهاجم المواطنين إلا في حالة الجوع الشديد أو الخطر على الحياة.
وأشار الوزير إلى أن الوزارة تعمل حاليًا على تقسيم الترع ومسحها للتأكد من خلوها من التماسيح، وتطهيرها بشكل نهائي.
يذكر أنه قد انتشرت فيديوهات عبر مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيها تماسيح صغيرة الحجم في كلا من فيصل والهرم.
وأعلنت وزارة البيئة أنها استدعت وحدة التماسيح في أسوان، لاصطياد تماسيح رصدها الأهالي يتراوح طولهما بين 60 إلى 70 سم. وأكدت الوزارة أنها تتعاون مع "الري" وشرطة المسطحات المائية لتحديد عدد التماسيح وحجمها بدقة.
ويتحرك فريق الرصد التابع للوزارة بسرعة فور ورود بلاغ لغرفة العمليات المركزية بظهور تمساح.
وأضاف في تصريحات صحفية أنه لا قلق من الظاهرة، مؤكدًا أن التماسيح الكبيرة تهرب إلى النيل ولا تهاجم المنازل.
وأوضح أن التماسيح التي تم الكشف عنها لا تتعدى 30 سم للتمساح، وأن الوزارة ستقوم بالإمساك بهم في وقت قريب، وذلك وفق بيان صحفي نقله موقع "مصراوي".
في نفس السياق، أكد مدير عام إدارة التنوع البيولوجي في تصريحاته لبوابة "أخبار اليوم"، أن حملة اصطياد التماسيح بدأت أمس الخميس، مؤكدًا أن الوضع لا يشكل خطورة على المواطنين.
ولفت إلى أن الوزارة أمسكت بتمساح واحد فقط في منطقة مسطرد. موضحًا أن التماسيح تأكل الرميات "الجثث النافقة" من الحيوانات الموجودة في الترع أو المصارف،إضافة إلى تناوله الاسماك. ولا تهاجم المواطنين إلا في حالة الجوع الشديد أو الخطر على الحياة.
وأشار الوزير إلى أن الوزارة تعمل حاليًا على تقسيم الترع ومسحها للتأكد من خلوها من التماسيح، وتطهيرها بشكل نهائي.
يذكر أنه قد انتشرت فيديوهات عبر مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيها تماسيح صغيرة الحجم في كلا من فيصل والهرم.
وأعلنت وزارة البيئة أنها استدعت وحدة التماسيح في أسوان، لاصطياد تماسيح رصدها الأهالي يتراوح طولهما بين 60 إلى 70 سم. وأكدت الوزارة أنها تتعاون مع "الري" وشرطة المسطحات المائية لتحديد عدد التماسيح وحجمها بدقة.
ويتحرك فريق الرصد التابع للوزارة بسرعة فور ورود بلاغ لغرفة العمليات المركزية بظهور تمساح.
