اسرقوا ازنوا اقتلوا حتى تزيدوا عذاب اليهود والنصارى

سمعان الاخميمى

صحفى المنتدى
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
12,695
مستوى التفاعل
1,087
النقاط
0
T1462357487b9658ad6cc4a5991d7dce43aa113ede3image.jpg&w=332&h=186.75&.jpg



خـــــــاص لمــوقع صوت المسيحى الحر




أستنكر الشيخ الأزهر "محمد عبدالله نصر" بعض الأحاديث النبوية التي يتداولها الجهاديون والتكفيرين لدعم أعمالهم الإرهابية من قتل وذبح للمخالفين. وأورد نصر عبر حسابه الرسمي بالفيسبوك حديث رواه مسلم يقول فيه: "عن أبي برده عن أبيه عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: يجيء يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب أمثال الجبال، فيغفرها الله لهم ويضعها على اليهود والنصارى". وعلق قائلاً: "أيها المسلمون، اسرقوا، ازنوا، اقتلوا، ضاعفوا ذنوبكم وآثامكم حتى تزيدوا عذاب اليهود والنصارى يوم القيامة ! بينما لقي الحديث استياء من المعلقين الذي قال أحدهم: "الأحاديث يجب ان تنقح من الغير معقول والاسرائيليات"، وقال آخر: "واضح إن الحديث يناقض القرآن"، بينما سخر ثالث بقوله: "ده انا هبدلهم ده انا هعمل عمايل ... صبركم عليا يا يهوود"، ورابع قال: "هى شكلها كده كل حاجة هتطلع بايظة ولا إيه الحكاية؟ مسلم والبخارى ربنا يستر على اللى جاى". من جانبه علق الشيخ قائلاً: "ولا حديث زنا القرود ورجم القرد واقرده اللى زنوا.. مسخرة" –على حد تعبيره.


48f64bc780028576751830fe5391edf4.JPG


[/COLOR]​
[/COLOR]
 

سمعان الاخميمى

صحفى المنتدى
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
12,695
مستوى التفاعل
1,087
النقاط
0
اقوى رد من فاطمه ناعوت على ما قاله الشيخ احمد كريمه بانه المسلم يوم القيامة سوف تؤخذ ذنوبه وتوضع في ميزان المسيحي واليهودى!

منذ 3 يوم July 15, 2016, 10:04 pm
طباعة
تبليغ بواسطة
T1468612959e83a08208df3131d858295da512527afimage.jpg&w=692&h=389.25&.jpg



حجم الخط ع- ع ع+



خاص لموقع الحق و الضلال
خدمة اكثر البوستات انتشارا على مواقع التواصل الاجتماعى

أيها المؤمنون الأبرار الناجون من ازدراء الأديان، الذي اِبتُلينا به نحن الزنادقة الكفار،
ما رأيكم فيما قاله الشيخ الدكتور الفقيه أحمد كريمة:
إن المسلم يوم القيامة إن جاء وقد ارتكب ذنوبًا كالجبال الرواسي سوف تؤخذ ذنوبه وتوضع في ميزان المسيحي واليهودي، ليدخل المسلم الجنة طاهرًا نقيًّا!

ما رأيكم أيها المسلمون التُقاة أبناء عقيدة العدل يا من تدينون بدين الحق؟ هل يروق لكم هذا الكلام؟ وهل بوسعك أيها المسلم أن تتصور شعورك لو كنت مسيحيُّا أو يهوديًّا وقرأت مثل هذا الكلام، ألا تتأجج ضغائنُ وتشتعل فتنٌ؟! فهل نحن الآن من نزدري الأديان ونكدّر السلم العام ونشعل الحروب الطائفية، أم سوانا؟!
أيها المسلمون المؤمنون من غير المتهمين مثلنا بالكفر والمروق والهرطقة، أفتونا بربّكم فإنّا نتعلّم منكم صحيح ديننا بعدما ضللنا وحُكم علينا بالسجن لأننا ننادي بالعدل والرحمة والسمو والتحضّر والرقي. أفتوناااااااا!
فاطمة ناعوت --- قال الدكتور أحمد كريمة راويًا ما يصفه بأنه حديث عن الرسول، عليه الصلاة والسلام، أنه قال إن أمته سوف تقف أمام ربها، يوم القيامة، ثلاثة أصناف: صنف سوف يدخل الجنة بغير حساب، وصنف سوف يخضع لحساب يسير، ثم يلحق بسابقه، ثم ثالث سوف يأتى وقد ارتكب أفراده ذنوباً مثل الجبال الراسيات، فيسأل عنهم الله تعالى، وهو أعلم بهم، فيقال لله: هؤلاء عبيد من عبادك، فيقول ربنا تعالى: حطوا عنهم ذنوبهم، واطرحوها على اليهود والنصارى، ثم أدخلوهم الجنة!

T14686130795099db4c318bb71d236428185bc30576image.jpg
 

سمعان الاخميمى

صحفى المنتدى
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
12,695
مستوى التفاعل
1,087
النقاط
0
تقدم المحامي سمير صبري ببلاغ إلى المستشار نبيل صادق النائب العام ضد الشيخ أحمد كريمة أحد علماء الأزهر الشريف.

وقال صبري في بلاغه أفزعني أن أقرأ كلامًا في إحدى الصحف، صباح يوم الأربعاء 13 يوليو، للدكتور أحمد كريمة، فالدكتور كريمة يروى فيما يصفه بأنه حديث عن الرسول _عليه الصلاة والسلام_ أنه قال إن أمته سوف تقف أمام ربها يوم القيامة ثلاثة أصناف، صنف سوف يدخل الجنة بغير حساب، وصنف سوف يخضع لحساب يسير ثم يلحق بسابقه، ثم ثالث سوف يأتي وقد ارتكب أفراده ذنوبًا مثل الجبال الراسيات فيسأل عنهم الله تعالى وهو أعلم بهم فيقال لله هؤلاء عبيد من عبادك فيقول ربنا تعالى حطوا عنهم ذنوبهم واطرحوها على اليهود والنصارى ثم أدخلوهم الجنة، فما معنى هذا الكلام ؟ معناه أن مسلمًا من بيننا يمكن أن يرتكب جرائم وذنوبًا بلا حصر وأنه سوف يأتي القيامة بذنوبه وجرائمه هذه ليحاسبه خالقه عليها فإذا بها بنص الحديث مأخوذة منه وموضوعة في ميزان شخص آخر يهودي أو مسيحي، وإذا بصاحبنا الذي جاء محملاً بذنوب وخطايا ارتكبها هو قد دخل الجنة لأن شخصًا آخر لا علاقة له بالموضوع من أوله لآخره قد حملها عنه لا لشيء سوى أنه يهودي أو مسيحي، هل هذا كلام يقوله ويردده عاقل وهل عدالة السماء تقبل بظلم من هذا النوع وهل يمكن أن ينطلي علينا معنى كهذا في وقت نقرأ فيه في القرآن في كل صباح ما معناه أن اليهود أهل كتاب سماوي مثلنا تمامًا وأن المسيحيين مثلهم وأن السماء قد خاطبتهم من خلال موسى عليه السلام، ثم عيسى عليه السلام بمثل ما خاطبتنا من بعدهما بمحمد عليه الصلاة والسلام ؟! ، هل يتقبل أن الله تعالى الذي وصف ذاته بالعدل في أسمائه الحسنى يمكن أن يقبل أن يحمل شخص خطيئة عن شخص آخر لمجرد أن الذي عليه أن يحملها يهودي أو مسيحي ؟، وهل يقبل رسولنا الكريم بظلم كهذا لشخص يهودي أو مسيحي .


وأضاف في بلاغه، كما قرأنا عنه عليه الصلاة والسلام يقف لجنازة اليهودي إذا مرت به فإذا نبهه أصحابه إلى أنها ليهودي راح يتطلع إليهم في دهشة وهو يقول ما معناه إنها جنازة لإنسان نعم إنه إنسان وهذا يكفى جدًا، ما ذنب اليهودي أو المسيحي في جريمة أو خطيئة ارتكبها شخص مسلم وعليه هو وحده لا غيره أن يحملها لا أن يحملها عنه سواه، إن ما نسبه كريمة للرسول علية الصلاة والسلام يصطدم اصطدامًا مباشرًا مع عقولنا التي خلقها الرحمن ومع مقاصد ديننا العليا التي تعلمناها من قرآننا الكريم ومن أحاديث نبينا الشريفة وكلها لا تتكلم عن شيء سوى عن السماحة والكرم والنبل والجمال والقيم الرفيعة بشتى أنواعها ثم عن العدل باعتباره القيمة الأعلى في التعامل مع جميع الناس بصرف النظر تمامًا عن دين كل واحد فيه
 

Maran+atha

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
2 سبتمبر 2012
المشاركات
1,906
مستوى التفاعل
464
النقاط
83
الإقامة
فى قلب المسيح
صدقوني الشيخ مظلوم
فالكارثة الحقيقية هى فى تعاليم الإسلام الشريرة
اله الإسلام المتكبر والمكار والمضل يدعى هذة الخرافة :
انه سوف يدخل المسلم الخاطىء الجنة وياخذ أخطاء المسلم ويحملها على النصارى واليهود

لقد أجمع علماء الأمة على صحة حديث الكتابي فداء للمسلم من النار سندا ومتنا؛ فأورده الإمام مسلم في صحيحه - مع علمنا بمكانته الفضلى بين علماء الأثر - ومما يؤكد صحة الحديث من جهة أخرى اتفاق معناه مع ما جاء من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -: «ما منكم من أحد إلا وله منزلان...»، كما أورد الإمام مسلم أيضا روايات عدة للحديث في صحيحه - مع بقاء متن الحديث صحيحا مستقيما بالاتفاق - وهي بمثابة دعم للحديث؛ إذ تجعل منه طودا عظيما، لا سبيل لتقويضه.
التفصيل:
أولا. صحة حديث الكتابي فداء للمسلم من النار سندا ومتنا:
إن حديث الكتابي فداء للمسلم من النار حديث صحيح ثابت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - فقد أخرجه مسلم في صحيحه، وكفى بهذا دليلا على صحته، وإذا ما نظرنا في سلسلة الرواة وجدت أن جميعهم من الثقات أصحاب الدقة والحذر بدءا بأبي موسى، ووصولا لأبي شيبة، فقد قال رحمه الله: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو أسامة عن طلحة بن يحيى، عن أبي بردة، عن أبي موسى قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«إذا كان يوم القيامة، دفع الله - عز وجل - إلى كل مسلم يهوديا أو نصرانيا، فيقول: هذا فكاكك من النار»(صحيح مسلم (بشرح النووي)، كتاب: التوبة، باب: توبة القاتل وإن كثر قتله، (9/ 3868)، رقم (6878).).
وهذا الحديث صحيح ولم يطعن فيه أحد بأية شبهة سواء في سنده أو في متنه، كما أنه قد ورد أيضا في صحيح مسلم وغيره بروايات أخرى تعضد هذه الرواية وتقويها، ومن هذه الروايات:
· عن قتادة أن عونا وسعيد بن بردة حدثاه أنهما شهدا أبا بردة يحدث عمر بن عبد العزيز، عن أبيه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «لا يموت رجل مسلم إلا أدخل الله مكانه النار يهوديا أو نصرانيا، قال: فاستحلفه عمر بن عبد العزيز بالله الذي لا إله إلا هو! ثلاث مرات؛ أن أباه حدثه عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: فحلف له» ( صحيح مسلم (بشرح النووي)، كتاب: التوبة، باب: قبول توبة القاتل وإن كثر قتله، (9/ 3868)، رقم (6879).).
· وكذلك قوله صلى الله عليه وسلم: «يجيء يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب أمثال الجبال، فيغفرها الله لهم، ويضعها على اليهود والنصارى»(صحيح مسلم (بشرح النووي)، كتاب: التوبة، باب: قبول توبة القاتل وإن كثر قتله، (9/ 3869)، رقم (6881).).
· وهاك رواية أخرى للحديث صححها الألباني وهي:
«إذا كان يوم القيامة بعث إلى كل مؤمن بملك معه كافر، فيقول الملك للمؤمن: يا مؤمن! هاك هذا الكافر، فهذا فداؤك من النار»(صحيح: أخرجه الطبراني في مسند الشاميين، مسند يزيد بن سعيد بن ذي عصوان العنسي، (3/ 403)، رقم (2554). وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة برقم (1381).).
وهذه الأحاديث تؤكد الحديث الشريف الذي معنا: أن الكتابي يكون فداء للمسلم من النار يوم القيامة، ولا غرابة في ذلك !!!!!!!

ربنا يبارك كل مسلم ويرشده الى طريق الخلاص

من جريدة المصري اليوم 
الاربعاء 9 يوليو 2014م العدد 3678
أ. د. أحمد كريمة يكتب : الحساب اليسير 
ظ©/ ظ§/ ظ¢ظ ظ،ظ¤
عن أبى موسى قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم: «تحشر هذه الأمة على ثلاثة أصناف: صنف يدخلون الجنة بغير حساب، وصنف يحاسبون حسابا يسيرا ثم يدخلون الجنة، وصنف يجيئون على ظهورهم أمثال الجبال الراسيات ذنوبا، فيسأل الله عنهم وهو أعلم بهم فيقول: ما هؤلاء؟ فيقولون: هؤلاء عبيد من عبادك. فيقول: حطوها عنهم، واجعلوها على اليهود والنصارى، وأدخلوهم برحمتى الجنة».
يدور هذا الحديث حول مكانة الموحدين الناطقين بالتوحيد والعاملين به، فهم وإن كانوا مذنبين فإن الله تعالى يتجاوز عنهم، وذلك لشغل التوحيد، وشرف الانتساب إلى الله تبارك وتعالى، وثقل كلمة التوحيد.
«تحشر هذه الأمة على ثلاثة أصناف» والحشر: الإخراج والجمع، الإخراج من القبور والجمع ليوم القيامة للحساب. وهم الذى قال عنهم النبى: «يدخل الجنة من أمتى سبعون ألفاً بغير حساب» قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: «هم الذين لا يكتوون، ولا يسترقون، وعلى ربهم يتوكلون».
فقام عكاشة فقال: ادع الله أن يجعلنى منهم، قال: «أنت منهم» فقام رجل فقال: يا نبى الله ! ادع الله أن يجعلنى منهم، قال: «سبقك بها عكاشة». 
الصنف الثانى: «صنف يحاسبون حساباً يسيراً» وهو الحساب السهل بلا تعسير، فلا يحقق الله عز وجل عليه جميع دقائق أعماله، وإنما يعرضها فقط عليه، فإن حوسب لا محالة هلك. 
وفى حديث أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها أنها قالت: قال رسول الله: «من نوقش الحساب عذب» فقالت: أفلم يقل الله تعالى: (فسوف يحاسب حساباً يسيراً) قال: «ليس ذاك بالحساب، ولكن ذاك العرض من نوقش الحساب يوم القيامة عذب». 
الصنف الثالث: «يجيئون على ظهورهم أمثال الجبال الراسيات ذنوبا» وهؤلاء من الموحدين إلا أن ذنوبهم كثرت حتى صارت كالجبال الراسيات. 
فيسأل الله عنهم وهو أعلم بهم فيقول: ما هؤلاء؟ فيقولون: هؤلاء عبيد من عبادك أى من الموحدين. فيقول: حطوها عنهم، واجعلوها على اليهود والنصارى، وأدخلوهم برحمتى الجنة». 
وهذا معناه إسقاط الذنوب عن المسلمين ووضعها على اليهود وغيرهم.
قال النووى: إنما استحلفه لزيادة الاستيثاق والطمأنينة، ولما حصل له من السرور بهذه البشارة العظيمة للمسلمين أجمعين... وجاء عن عمر بن عبدالعزيز والشافعى رحمهما الله أنهما قالا: هذا الحديث أرجى حديث للمسلمين.

ربنا يبارك كل مسلم ويرشده الى طريق الخلاص
 

Maran+atha

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
2 سبتمبر 2012
المشاركات
1,906
مستوى التفاعل
464
النقاط
83
الإقامة
فى قلب المسيح
شكرا كثير لموضوعك الرائع
اخى الحبيب سمعان الاخميمى

حقا مشكلة الإسلام فى النصوص مما يجعل بعض النفوس تضل
فالشيخ أحمد كريمة هو ضحية لعبادة وثنية شيطانية 100%
اذا يجب علينا أن نكشف المرض ( الإسلام ) الذي ضلل الشيخ أحمد كريمة

ربنا يباركك ويعوض تعب محبتك ويكون معك دائما
فيحافظ عليك ويفرح قلبك ويحقق كل أمنياتك للأبد آمين.
 
أعلى