ُدرج 21 موقعاً جديداً إلى لائحة التراث العالمي التابعة لليونيسكو خلال الاجتماع السنوي للجنة اليونيسكو للتراث العالمي التي عُقدت في اسطنبول بين 10 و17 يوليو/تموز الحالي.
وأُدرج جرف "مستيكن بوينت" الصخري الساحلي في كندا، الذي يبلغ من العمر 500 مليون سنة، ويحتوي على أقدم تشكيلة من البقايا الأحفورية كبيرة الحجم في العالم ضمن اللائحة. ويقع الجرف في رأس جزيرة نيوفاوندلاند. بالإضافة إلى ذلك، أُدرجت 99 جزيرة اصطناعية تابعة لولايات ميكرونيسيا المتحدة، صنعها البشر في الفترة بين القرنين الثالث عشر والسادس عشر.
وتحتوي قائمة اليونيسكو للتراث العالمي على 1052 موقعٍاً تتميز بقيمة "عالمية كبيرة". ويجب على كلّ من المواقع المدرجة أن يتميز بواحد على الأقل من معايير تصنيف اليونيسكو. وتتضمن المعايير قدرة الموقع على عكس "عبقرية الإبداع الإنساني" أو "الجمال الاستثنائي".
وتتقدم الدول سنوياً بمقترحات تفصيلية لإقناع اللجنة بإضافة مواقع مختلفة، لما يعطيه هذا اللقب من حماية وأهمية لكل موقع.
ومن المواقع الجديدة التي أُضيفت أيضاً إلى القائمة هذه السنة هي الأهوار جنوب العراق، ومنتزه سنغانب المائي الوطني وخليج دنقناب في السودان، وصحراء لوط ونظام قنوات المياه الذي بنته الإمبراطورية الفارسية قبل الميلاد في إيران.
تعرفوا إلى أبرز المواقع التي أُضيفت إلى القائمة من خلال تصفّح الصور :
أدرجت لجنة اليونيسكو للتراث العالمي 21 موقعاً جديداً إلى قائمة التراث العالمي، خلال اجتماعها السنوي الذي عقد في اسطنبول بين 10 و17 يوليو/تموز الحالي، بينها جرف "مستيكن بوينت" الصخري الساحلي في كندا.
ومن المواقع الأخرى التي أضيفت إلى القائمة مركز "هوبي شينونغجيا" لحماية التنوع الطبيعي، حيث تقع أضخم غابة أثرية في الصين. ويعتبر المركز مسكناً للقرود الذهبية، والدب الأسود الصيني، والسلمندر العملاق الصيني.
الفنون المرسومة على الصخور في منطقة "زوجيانغ هواشان" في الصين.
مدينة "فيليبي" في اليونان، والتي يعود تأسيسها إلى العام 356 قبل الميلاد، حين شيّدها الملك المقدوني فيليب الثاني.
منتزه "Khangchendzonga" الوطني في الهند، في قلب سلسلة جبال الهيمالايا، حيث تقع ثالث أعلى قمة في العالم، إلى جانب الوديان والبحيرات والأنهار الجليدية.
أرخبيل "ريفيلاجيجيدو" في المكسيك، والذي كان في الأصل سلسة من الجبال التي غمرتها مياه البحر. وتعتبر جزر الأرخبيل الأربعة منزلاً للكثير من المخلوقات البرية والطيور والدلافين والحيتان وأسماك القرش.
موقع مناطير "أنتيكويرا" في إسبانيا، والذي يعود بناؤه إلى العصر الحجري الحديث والعصر البرونزي.
كما أُضيف موقع أهوار جنوبي العراق إلى القائمة، وهي تعتبر منطقة المستنقعات الوحيدة في العراق. وكانت تمتد على مساحة 20 ألف كيلومتر مربع
وأُدرج جرف "مستيكن بوينت" الصخري الساحلي في كندا، الذي يبلغ من العمر 500 مليون سنة، ويحتوي على أقدم تشكيلة من البقايا الأحفورية كبيرة الحجم في العالم ضمن اللائحة. ويقع الجرف في رأس جزيرة نيوفاوندلاند. بالإضافة إلى ذلك، أُدرجت 99 جزيرة اصطناعية تابعة لولايات ميكرونيسيا المتحدة، صنعها البشر في الفترة بين القرنين الثالث عشر والسادس عشر.
وتحتوي قائمة اليونيسكو للتراث العالمي على 1052 موقعٍاً تتميز بقيمة "عالمية كبيرة". ويجب على كلّ من المواقع المدرجة أن يتميز بواحد على الأقل من معايير تصنيف اليونيسكو. وتتضمن المعايير قدرة الموقع على عكس "عبقرية الإبداع الإنساني" أو "الجمال الاستثنائي".
وتتقدم الدول سنوياً بمقترحات تفصيلية لإقناع اللجنة بإضافة مواقع مختلفة، لما يعطيه هذا اللقب من حماية وأهمية لكل موقع.
ومن المواقع الجديدة التي أُضيفت أيضاً إلى القائمة هذه السنة هي الأهوار جنوب العراق، ومنتزه سنغانب المائي الوطني وخليج دنقناب في السودان، وصحراء لوط ونظام قنوات المياه الذي بنته الإمبراطورية الفارسية قبل الميلاد في إيران.
تعرفوا إلى أبرز المواقع التي أُضيفت إلى القائمة من خلال تصفّح الصور :
أدرجت لجنة اليونيسكو للتراث العالمي 21 موقعاً جديداً إلى قائمة التراث العالمي، خلال اجتماعها السنوي الذي عقد في اسطنبول بين 10 و17 يوليو/تموز الحالي، بينها جرف "مستيكن بوينت" الصخري الساحلي في كندا.
ومن المواقع الأخرى التي أضيفت إلى القائمة مركز "هوبي شينونغجيا" لحماية التنوع الطبيعي، حيث تقع أضخم غابة أثرية في الصين. ويعتبر المركز مسكناً للقرود الذهبية، والدب الأسود الصيني، والسلمندر العملاق الصيني.
الفنون المرسومة على الصخور في منطقة "زوجيانغ هواشان" في الصين.
مدينة "فيليبي" في اليونان، والتي يعود تأسيسها إلى العام 356 قبل الميلاد، حين شيّدها الملك المقدوني فيليب الثاني.
منتزه "Khangchendzonga" الوطني في الهند، في قلب سلسلة جبال الهيمالايا، حيث تقع ثالث أعلى قمة في العالم، إلى جانب الوديان والبحيرات والأنهار الجليدية.
أرخبيل "ريفيلاجيجيدو" في المكسيك، والذي كان في الأصل سلسة من الجبال التي غمرتها مياه البحر. وتعتبر جزر الأرخبيل الأربعة منزلاً للكثير من المخلوقات البرية والطيور والدلافين والحيتان وأسماك القرش.
موقع مناطير "أنتيكويرا" في إسبانيا، والذي يعود بناؤه إلى العصر الحجري الحديث والعصر البرونزي.
كما أُضيف موقع أهوار جنوبي العراق إلى القائمة، وهي تعتبر منطقة المستنقعات الوحيدة في العراق. وكانت تمتد على مساحة 20 ألف كيلومتر مربع
