مخطط داعش الجديد لمحاربة المسيحيين
عشتارتيفي كوم- صوت المسيحي الحر/
فى خطوة جديدة على طريق اشعال الفتن، دعا تنظيم داعش أنصاره إلى الانضمام لحملة "كسر الصلبان"، وذلك في العدد الخامس عشر، من مجلته الدعائية "دابق"، حسبما نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقال محرر الصحيفة إن يسوع نفسه "عبد الله" وأن الدين الحقيقي للمسيح هو الدين الإسلامي الحنيف، مضيفًا أنه عندما يعود المسيح في الأيام الأخيرة فإنه سيدعو إلى الجهاد من أجل الله، مضيفًا أن الجهاد سيستمر لأنه فرض عين على كل مسلم".
وأوردت المجلة مقالا آخر، بعنوان "لماذا نكرهكم ولماذا نحاربكم؟"، وفيه يجيب التنظيم عن سبب كراهيته للمسيحيين، حيث ادّعى أن السبب الأول هو رفضهم الاعتراف بوحدانية الله، فضلا عن عدم انتمائهم للتنظيم، وتبنيهم لليبرالية وتنفيذهم جرائم ضد المسلمين، على حد زعم كاتب المقال.
كما تحدثت المجلة عن أن داعش تتحمل المسؤولية عن جميع الهجمات الإرهابية الأخيرة والتي يقوم بها ما اسمتهم بـ"أتباع رسالتها"، بما في ذلك حادث "فورتسبورج" بألمانيا والذي قام فيه مراهق أفغاني بالهجوم بفأس على ركاب قطار، وحادثة نيس وأورلاندو والهجوم على كنيسة في فرنسا.
وأضافت المجلة، ان تلك الهجمات نفذها أشخاص غير أعضاء في التنظيم ولكنهم يتبنون فكره الهادف إلى تطهير العالم مما اسمتهم بالوثنيين.
وتأتي تلك الدعوات بعدما أعلن بابا الفاتيكان فرانسيس أن العالم في حالة حرب بعد حادث ذبح قس في فرنسا على يد داعش ولكنه أكد أنها ليست حربًا دينية.
كما تضمنت المجلة أيضًا مقالًا دعا المرأة الغربية بالمنحلة والتي تتخلى عن طبيعتها التي خُلقت لأجلها وهي طاعة الزوج والحمل والأمومة وتنافس الرجل في مكان العمل بعرض جسدها كالعاهرة.
كما تحدثت عن أن الفرق بين المسلمين والمسيحين واليهود هو أن المسلمين لا يخجلون من الالتزام بالقواعد الإلهية بشأن محاربة الكافرين.
عشتارتيفي كوم- صوت المسيحي الحر/
فى خطوة جديدة على طريق اشعال الفتن، دعا تنظيم داعش أنصاره إلى الانضمام لحملة "كسر الصلبان"، وذلك في العدد الخامس عشر، من مجلته الدعائية "دابق"، حسبما نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقال محرر الصحيفة إن يسوع نفسه "عبد الله" وأن الدين الحقيقي للمسيح هو الدين الإسلامي الحنيف، مضيفًا أنه عندما يعود المسيح في الأيام الأخيرة فإنه سيدعو إلى الجهاد من أجل الله، مضيفًا أن الجهاد سيستمر لأنه فرض عين على كل مسلم".
وأوردت المجلة مقالا آخر، بعنوان "لماذا نكرهكم ولماذا نحاربكم؟"، وفيه يجيب التنظيم عن سبب كراهيته للمسيحيين، حيث ادّعى أن السبب الأول هو رفضهم الاعتراف بوحدانية الله، فضلا عن عدم انتمائهم للتنظيم، وتبنيهم لليبرالية وتنفيذهم جرائم ضد المسلمين، على حد زعم كاتب المقال.
كما تحدثت المجلة عن أن داعش تتحمل المسؤولية عن جميع الهجمات الإرهابية الأخيرة والتي يقوم بها ما اسمتهم بـ"أتباع رسالتها"، بما في ذلك حادث "فورتسبورج" بألمانيا والذي قام فيه مراهق أفغاني بالهجوم بفأس على ركاب قطار، وحادثة نيس وأورلاندو والهجوم على كنيسة في فرنسا.
وأضافت المجلة، ان تلك الهجمات نفذها أشخاص غير أعضاء في التنظيم ولكنهم يتبنون فكره الهادف إلى تطهير العالم مما اسمتهم بالوثنيين.
وتأتي تلك الدعوات بعدما أعلن بابا الفاتيكان فرانسيس أن العالم في حالة حرب بعد حادث ذبح قس في فرنسا على يد داعش ولكنه أكد أنها ليست حربًا دينية.
كما تضمنت المجلة أيضًا مقالًا دعا المرأة الغربية بالمنحلة والتي تتخلى عن طبيعتها التي خُلقت لأجلها وهي طاعة الزوج والحمل والأمومة وتنافس الرجل في مكان العمل بعرض جسدها كالعاهرة.
كما تحدثت عن أن الفرق بين المسلمين والمسيحين واليهود هو أن المسلمين لا يخجلون من الالتزام بالقواعد الإلهية بشأن محاربة الكافرين.