التحرش بالمكتبات المسيحية في معرض الكتاب المصري
التحرش بالمكتبات المسيحية في معرض الكتاب المصري
ما حدث ويحدث فى معرض الكتاب الحالى يعرض الوحدة الوطنية للخطر اذ كيف يسمح ان يوضع البنزين بجوار النار والموضوع ببساطة هو وجود مكتبة التنوير الاسلامية وصاحبها السيد احمد عبدالله ابو اسلام فى صالة 6 علوى بجوار المكتبات المسيحية وهذا مكانها المعروف منذ عدة سنوات ولم يحدث ان كانت مكتبة التنويربجوار المكتبات المسيحية قبل هذا العام والمعروف ان هذه المكتبة فقط متخصصة فى الهجوم على الكتاب المقدس فقط والمسيحية والبابا شنودة ولا تفعل هذه المكتبة غير ذلك بشكل مثير جدا ودائما هناك محاولات دائمة لاستفزاز اى مسيحى يتوقف امام المكتبة لرؤية الكتب التى تعبأ بأى كلام كل ما فيه الهجوم فقط.
ثم قامت هذه المكتبة بارسال شبابها على السلم المؤدى للصعود للمكتبات وكل من يصعد وربما يكون مسلما يقولون له انها مكتبات مسيحية فلا تصعد كما يتم ارسال شباب المكتبة وهم بعدد لا بأس به بالذهاب الى الشباب الذى يعمل فى المكتبات المسيحية وتوجيه اسئلة كلها هجوم على الانجيل بشكل اكثر استفزازا.
ويوم الجمعة الماضى الموافق 27/1 حيث شاهدت هذا واذ احد اشباب المكتبة يقوم بتصوير
جانب من المكتبة المسيحية المجاورة بكاميرة فيديو.
والسؤال الان لماذا يفعل ذلك هذا الشاب ؟ هل يريد استثارة اصحاب المكتبة المسيحية فنرى معركة الله اعلم بما يحدث فيها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يوم 29 /1 توقفت فتاة محجبة امام مكتبة مسيحية وضعت استاند عليه عدة ميداليات
لا تمت للمسيحية بصلة وما ان راها احد شباب ابو اسلام حتى جرى نحوها وتحدث اليها فتركت المكتبة وجرت وقد حدث ما كنت اخشاه حيث صدام بين احد القساوسة مع المكتبة بسبب تصرف طائش لاحد صبيان ابو اسلام الذى حاول استفزاز الرجل باهانه المسيحية واهانة القساوسة والكهنة واذا حاول احد المتفلسفين ان يقول انه نقد علمى للكتاب المقدس فلماذا لا يسمح بنقد القران كنقد علمى وهل يستطيع احد فعل ذلك ؟
الايكون كل ما يحدث عبارة عن ازدراء بالدين المسيحى ؟
احمد عبدالله ابو اسلام وحسب ما ذكرت مجلة روزاليوسف فى عددها رقم 4048 بتاريخ 7-13 يناير 2006 خرج من المعتقل واحتفل محمد عبد القدوس فى نقابة الصحفيين فكيف هذا والى نحن ذاهبون بامثال هؤلاء ؟
ندعو الله القدير ان يحفظ بلدنا العزيز من اى شر.
التحرش بالمكتبات المسيحية في معرض الكتاب المصري
ما حدث ويحدث فى معرض الكتاب الحالى يعرض الوحدة الوطنية للخطر اذ كيف يسمح ان يوضع البنزين بجوار النار والموضوع ببساطة هو وجود مكتبة التنوير الاسلامية وصاحبها السيد احمد عبدالله ابو اسلام فى صالة 6 علوى بجوار المكتبات المسيحية وهذا مكانها المعروف منذ عدة سنوات ولم يحدث ان كانت مكتبة التنويربجوار المكتبات المسيحية قبل هذا العام والمعروف ان هذه المكتبة فقط متخصصة فى الهجوم على الكتاب المقدس فقط والمسيحية والبابا شنودة ولا تفعل هذه المكتبة غير ذلك بشكل مثير جدا ودائما هناك محاولات دائمة لاستفزاز اى مسيحى يتوقف امام المكتبة لرؤية الكتب التى تعبأ بأى كلام كل ما فيه الهجوم فقط.
ثم قامت هذه المكتبة بارسال شبابها على السلم المؤدى للصعود للمكتبات وكل من يصعد وربما يكون مسلما يقولون له انها مكتبات مسيحية فلا تصعد كما يتم ارسال شباب المكتبة وهم بعدد لا بأس به بالذهاب الى الشباب الذى يعمل فى المكتبات المسيحية وتوجيه اسئلة كلها هجوم على الانجيل بشكل اكثر استفزازا.
ويوم الجمعة الماضى الموافق 27/1 حيث شاهدت هذا واذ احد اشباب المكتبة يقوم بتصوير
جانب من المكتبة المسيحية المجاورة بكاميرة فيديو.
والسؤال الان لماذا يفعل ذلك هذا الشاب ؟ هل يريد استثارة اصحاب المكتبة المسيحية فنرى معركة الله اعلم بما يحدث فيها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يوم 29 /1 توقفت فتاة محجبة امام مكتبة مسيحية وضعت استاند عليه عدة ميداليات
لا تمت للمسيحية بصلة وما ان راها احد شباب ابو اسلام حتى جرى نحوها وتحدث اليها فتركت المكتبة وجرت وقد حدث ما كنت اخشاه حيث صدام بين احد القساوسة مع المكتبة بسبب تصرف طائش لاحد صبيان ابو اسلام الذى حاول استفزاز الرجل باهانه المسيحية واهانة القساوسة والكهنة واذا حاول احد المتفلسفين ان يقول انه نقد علمى للكتاب المقدس فلماذا لا يسمح بنقد القران كنقد علمى وهل يستطيع احد فعل ذلك ؟
الايكون كل ما يحدث عبارة عن ازدراء بالدين المسيحى ؟
احمد عبدالله ابو اسلام وحسب ما ذكرت مجلة روزاليوسف فى عددها رقم 4048 بتاريخ 7-13 يناير 2006 خرج من المعتقل واحتفل محمد عبد القدوس فى نقابة الصحفيين فكيف هذا والى نحن ذاهبون بامثال هؤلاء ؟
ندعو الله القدير ان يحفظ بلدنا العزيز من اى شر.