إلى كل الأحرار والغيارى في العالم ندعوكم إلى مؤازرة ومساندةالإعتصام والإحتجاج السلمي أمام سفارة مملكة الإرهاب السعوديه واللتي تدعم الإرهاب وتصدره من أراضيها إلى كل شبر في العالم لتقتل الأبرياء وتخرب البنيان وتبيد الممتلكات . إخواني أخواتي أحباب الله أنتم تعلمون ونحن نعلم أن هذا الفكر ولد مع نشأة الدوله الوهابيه الإرهابيه السعوديه الطائفيه الشوفينيه القذره
نازية العصر الحديث
وإكتوى منها الكثير من شعوب العالم.
أحبتي إن مصر الآن بدأ ينتشر بها هذا الوباء والفكر القذر واللذي يدعو إلى قتل كل من يخالفه فكريا وعقائديا بل ويستبيح هتك أعراض الناس وأكل أموالهم بالباطل لالشئ سوى أنهم لايدينون بدينهم ولايعتقدون بمعتقدهم الهدام
ومايحصل للأخوه الأقباط في مصر خير دليل .. ومايحصل كذلك للمسيحيين في العراق من قتل على الهويه ماذا نسميه؟؟
فإنضموا إلى هؤلاء الأحرار والغيارى وإنتصروا للضحايا والأطفال المعاقين والعجزه والأيتام والثكالى اللذين قتلهم وأعاقهم الإرهاب السعودي الطائفي القذر اللذي لايعرف إلا الحديد والنار
قفوا جميعا في وجه
نازية العصر الحديث
المكان:أمام سفارة المملكه السعوديه الإرهابيه واشنطن
الزمان: الجمعه22/2/2008
المصدر شبكة صوت السلام
كل التحايا والتقدير لجميع الديانات السماويه والمذاهب والطوائف المحبه للتعايش والسلام
والذل والخزي والعار والهوان للإرهاب ومملكته الداعمه الرئيسيه له
محبكم إلى الأبد الفاطمي
نازية العصر الحديث
وإكتوى منها الكثير من شعوب العالم.
أحبتي إن مصر الآن بدأ ينتشر بها هذا الوباء والفكر القذر واللذي يدعو إلى قتل كل من يخالفه فكريا وعقائديا بل ويستبيح هتك أعراض الناس وأكل أموالهم بالباطل لالشئ سوى أنهم لايدينون بدينهم ولايعتقدون بمعتقدهم الهدام
ومايحصل للأخوه الأقباط في مصر خير دليل .. ومايحصل كذلك للمسيحيين في العراق من قتل على الهويه ماذا نسميه؟؟
فإنضموا إلى هؤلاء الأحرار والغيارى وإنتصروا للضحايا والأطفال المعاقين والعجزه والأيتام والثكالى اللذين قتلهم وأعاقهم الإرهاب السعودي الطائفي القذر اللذي لايعرف إلا الحديد والنار
قفوا جميعا في وجه
نازية العصر الحديث
المكان:أمام سفارة المملكه السعوديه الإرهابيه واشنطن
الزمان: الجمعه22/2/2008
المصدر شبكة صوت السلام
كل التحايا والتقدير لجميع الديانات السماويه والمذاهب والطوائف المحبه للتعايش والسلام
والذل والخزي والعار والهوان للإرهاب ومملكته الداعمه الرئيسيه له
محبكم إلى الأبد الفاطمي