قائمة بأسماء أغنياء العالم
أفادت مجلة فوربس يوم الخميس أن العالم يعج حالياً بعدد قياسي لذوي الثراء الفاحش إذ بلغ عددهم 793 مليارديراً ، مرتفعاً 15 في المئة عن العام الماضي مع ارتفاع عددهم في الهند وروسيا والبرازيل والشرق الأوسط وكذلك زيادة عدد النساء في القائمة.
ومع ارتفاع أسعار الأسهم والبترول والسلع الأولية تضخم صافي ثروات أغنى أغنياء العالم إلى 2.6 تريليون دولار مع انضمام 114 شخصاً إلى النادي الخاص بينهم عشر نساء ليرتفع إجمالي عددهن إلى 78 امرأة.
واحتفظ ( بيل جيتس ) الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت العملاقة لصناعة برمجيات الكومبيوتر بمكانه على رأس القائمة للسنة الثانية عشرة على التوالي بثروة قدرت بنحو 50 مليار دولار وتلاه في المركز الثاني المستثمر الأسطوري وارين بوفيه بثروة قدرت بنحو 42 مليار دولار.
وصعد رجل الصناعة المكسيكي كارلوس سليم إلى المركز الثالث بثروة قدرت بنحو 30 مليار دولار يليه في المركز الرابع السويدي انجفار كامبراد مؤسس شركة اكيا بثروة قدرت بنحو 28 مليار دولار.
وانضم إلى قائمة العشرة الأكثر ثراء في العالم قطب السلع الفاخرة الفرنسي برنار أرنول الذي احتل المركز السابع وقطب النشر الكندي كينيث طومسون وعائلته ولي كا شينج رئيس شركة هوتشيسون و أمبوا في هونج كونج.
القائمة الكاملة لأغنياء العالم موجودة على الرابط :
http://www.forbes.com/lists/2006/10/Rank_1.html
واستندت الحسابات على أسعار الأصول وأسعار الصرف في 13 من فبراير شباط الماضي.
وتساءل ستيف فوربس الرئيس التنفيذي ورئيس تحرير مجلة فوربس : لماذا تتنامى هذه القائمة؟
ثم أجاب على نفسه بقوله إن الاقتصاد العالمي نما في العامين الماضيين بمعدلات لم يشهدها منذ الحرب العالمية الثانية بفضل انتعاش السلع الأولية وتضاؤل أثر التضخم.
وهذه القائمة مصدر لتكهنات هائلة وانتقادات كل عام مع سخرية بعض الذين تتضمنهم من تقديرات صافي ثرواتهم سواء بالخفض أو التضخيم.
وأقرت لويزا كرول المحرر المشارك لفوربس بصعوبة المهمة مع رفض كثير من المليارديرات التعاون إلا أنها دافعت عن المعلومات التي جمعها 30 صحفياً في سبع دول باعتبارها منقطعة النظير.
و أضافت الهند عشرة أثرياء جدد إلى القائمة لترفع إجمالي المليارديرات الهنود الذين تشملهم إلى 23 تتركز أعمال ثلاثة فقط منهم في مجال برامج الكمبيوتر أو التكنولوجيا. ويقدر صافي ثروة هؤلاء الأثرياء الهنود مجتمعين بنحو 99 مليار دولار متجاوزة إجمال صافي ثروة 27 مليارديراً يابانياً تضمهم القائمة وقدرها 67 مليار دولار.
كما أضافت روسيا سبعة أسماء جديدة الى القائمة لترفع عدد أثريائها المسجلين بها إلى 33 مليارديراً قدرت ثروتهم مجتمعة بنحو 172 مليار دولار صعودا من 91 مليار دولار العام الماضي.
وتضاعف عدد المليارديرات في البرازيل الذين تضمهم قائمة فوربس إلى 16.
أما في الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا فقد ارتفع عدد الأثرياء ثراء فاحشاً إلى 56 مليارديرا من 29 فقط العام الماضي بثروة قدرت مجتمعة بنحو 167 مليار دولار من 103 مليارات دولار العام الماضي.
وأضافت تركيا ثمانية أسماء جديدة الى القائمة ليرتفع عدد الأتراك بها إلى 21 مليارديراً.
وتركز معظم الثروة بالمنطقة في المملكة العربية السعودية حيث ضمت القائمة 11 مليارديرا سعودياً بثروة قدرت مجتمعة بنحو 68 مليار دولار مقارنة مع 42 مليار دولار لسبعة مليارديرات العام الماضي.
وقدمت منطقة الشرق الأوسط أيضا إلى قائمة فوربس أصغر مليارديرة عموماً وهي هند الحريري (22 عاماً) وتقدر ثروتها بـ 1.4 مليار دولار عادت إليها من ثروة أبيها رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري .
أفادت مجلة فوربس يوم الخميس أن العالم يعج حالياً بعدد قياسي لذوي الثراء الفاحش إذ بلغ عددهم 793 مليارديراً ، مرتفعاً 15 في المئة عن العام الماضي مع ارتفاع عددهم في الهند وروسيا والبرازيل والشرق الأوسط وكذلك زيادة عدد النساء في القائمة.
ومع ارتفاع أسعار الأسهم والبترول والسلع الأولية تضخم صافي ثروات أغنى أغنياء العالم إلى 2.6 تريليون دولار مع انضمام 114 شخصاً إلى النادي الخاص بينهم عشر نساء ليرتفع إجمالي عددهن إلى 78 امرأة.
واحتفظ ( بيل جيتس ) الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت العملاقة لصناعة برمجيات الكومبيوتر بمكانه على رأس القائمة للسنة الثانية عشرة على التوالي بثروة قدرت بنحو 50 مليار دولار وتلاه في المركز الثاني المستثمر الأسطوري وارين بوفيه بثروة قدرت بنحو 42 مليار دولار.
وصعد رجل الصناعة المكسيكي كارلوس سليم إلى المركز الثالث بثروة قدرت بنحو 30 مليار دولار يليه في المركز الرابع السويدي انجفار كامبراد مؤسس شركة اكيا بثروة قدرت بنحو 28 مليار دولار.
وانضم إلى قائمة العشرة الأكثر ثراء في العالم قطب السلع الفاخرة الفرنسي برنار أرنول الذي احتل المركز السابع وقطب النشر الكندي كينيث طومسون وعائلته ولي كا شينج رئيس شركة هوتشيسون و أمبوا في هونج كونج.
القائمة الكاملة لأغنياء العالم موجودة على الرابط :
http://www.forbes.com/lists/2006/10/Rank_1.html
واستندت الحسابات على أسعار الأصول وأسعار الصرف في 13 من فبراير شباط الماضي.
وتساءل ستيف فوربس الرئيس التنفيذي ورئيس تحرير مجلة فوربس : لماذا تتنامى هذه القائمة؟
ثم أجاب على نفسه بقوله إن الاقتصاد العالمي نما في العامين الماضيين بمعدلات لم يشهدها منذ الحرب العالمية الثانية بفضل انتعاش السلع الأولية وتضاؤل أثر التضخم.
وهذه القائمة مصدر لتكهنات هائلة وانتقادات كل عام مع سخرية بعض الذين تتضمنهم من تقديرات صافي ثرواتهم سواء بالخفض أو التضخيم.
وأقرت لويزا كرول المحرر المشارك لفوربس بصعوبة المهمة مع رفض كثير من المليارديرات التعاون إلا أنها دافعت عن المعلومات التي جمعها 30 صحفياً في سبع دول باعتبارها منقطعة النظير.
و أضافت الهند عشرة أثرياء جدد إلى القائمة لترفع إجمالي المليارديرات الهنود الذين تشملهم إلى 23 تتركز أعمال ثلاثة فقط منهم في مجال برامج الكمبيوتر أو التكنولوجيا. ويقدر صافي ثروة هؤلاء الأثرياء الهنود مجتمعين بنحو 99 مليار دولار متجاوزة إجمال صافي ثروة 27 مليارديراً يابانياً تضمهم القائمة وقدرها 67 مليار دولار.
كما أضافت روسيا سبعة أسماء جديدة الى القائمة لترفع عدد أثريائها المسجلين بها إلى 33 مليارديراً قدرت ثروتهم مجتمعة بنحو 172 مليار دولار صعودا من 91 مليار دولار العام الماضي.
وتضاعف عدد المليارديرات في البرازيل الذين تضمهم قائمة فوربس إلى 16.
أما في الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا فقد ارتفع عدد الأثرياء ثراء فاحشاً إلى 56 مليارديرا من 29 فقط العام الماضي بثروة قدرت مجتمعة بنحو 167 مليار دولار من 103 مليارات دولار العام الماضي.
وأضافت تركيا ثمانية أسماء جديدة الى القائمة ليرتفع عدد الأتراك بها إلى 21 مليارديراً.
وتركز معظم الثروة بالمنطقة في المملكة العربية السعودية حيث ضمت القائمة 11 مليارديرا سعودياً بثروة قدرت مجتمعة بنحو 68 مليار دولار مقارنة مع 42 مليار دولار لسبعة مليارديرات العام الماضي.
وقدمت منطقة الشرق الأوسط أيضا إلى قائمة فوربس أصغر مليارديرة عموماً وهي هند الحريري (22 عاماً) وتقدر ثروتها بـ 1.4 مليار دولار عادت إليها من ثروة أبيها رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري .
Hind Hariri
====================
التعديل الأخير: