- إنضم
- 6 أغسطس 2007
- المشاركات
- 3,185
- مستوى التفاعل
- 32
- النقاط
- 0
لقاء مع المرنم زياد شحادة
كيف تقابلت مع المسيح كمخلص شخصي لحياتك؟
قبل ولادتي، جدي كان يرى أحلام ورؤى، وشاف رؤية صباح يوم ولادتي، ظهر له ملاك وقال له: "اليوم سيولد لك طفل ستسمية زياد." وفعلا من نعومة أظفاري وأنا متعلق بجدي. كان جدي يصلي معي أغلب الآيام مساء الساعة الثامنة وكان يستحبني إلى الكنيسة كل يوم أحد. هذا الأمر كان يؤثر فيّ.
في سنة 1987 حينما كنت في الرابعة عشر من عمري، كنتُ في زيارة لبوستن من عمان وهناك كلمني الرب من خلال خالي الذي كان يعيش في العالم وقد رجع إلى الرب يعيش حياة القداسة. حياة هذا الإنسان أثرت فيّ وقبلتُ الرب سيداً ومخلصاً على حياتي. ثم رجعت إلى الأردن والتحقتُ بكنيسة إنجيلية وابتدأ الرب ينمي إيماني هناك.
متى أحسست أنك مدعو إلى الخدمة؟ وهل تقدر ان تقدم لنا موجز من الخدمات التي عملت فيها؟
ابتدأت الترنيم في الكنيسة من آنذاك الحين أي من سن الرابع عشر حتى الثامن عشر حين ابتدأ الرب أن يكلمني بدعوته إليَّ كي أدرس لاهوت في لبنان، وهكذا حصل فعلاً. ذهبتُ إلى لبنان وهناك أكملتُ بكالوريس لاهوت، ورجعتُ إلى الاردن لاخدم الرب. وهناك خدمتُ الرب بين الكنائس في كل الأردن بالترنيم والتسبيح، ثم عملت كمدرّس للديانة المسيحية في المدرسة المعمدانية لمدة سنة، وبعدها خدمت في إذاعة حول العالم مونت كارلو كمسؤول عن المتابعة وكنتُ مذيعا لثلاثة برامج اذاعية: "أمل لهذا اليوم" و "مناجة" و"إله واحد وطريق واحد". عملتُ لمدة ثلاثة سنوات ونصف في إذاعة مونت كارلو ثم ابتدأ الرب ثانية لدعوتي للتفرغ متجولا في كل العالم لأقدم رسالة الخلاص ولأسبّح الإله الحي المبارك.
ما دور الترنيم في تقديم رسالة الخلاص؟
الترنيم هو رسالة ملحنة.
هل هناك ترنيمة كان لها أثر على حياتك؟
ترنيمة "في وقتِ ضعفي" التي تقول:" لست لذاتي وشهواتي... بل ها حياتي ملكك...يا رب إني لك... أعني وخذ يدي بيدك." إن الرب الذي اشترانا وحده يستحق أن نكرس الحياة له، كما هو مكتوب " كَيْ يَعِيشَ الأَحْيَاءُ فِيمَا بَعْدُ لاَ لأَنْفُسِهِمْ، بَلْ لِلَّذِي مَاتَ لأَجْلِهِمْ وَقَامَ" (2كورنثوس 5: 15).
كيف التقيت بزوجتك؟
تلاقينا في مؤتمر في الأردن وكنتُ قبلها مكرسا ثلاثة أشهر ونصف للصلاة لكي يكرمني الرب بزوجة. وكان اليوم الآخير من مدة هذا التكريس في المؤتمر. وأثناء صلاتي أشارالرب لي أنها هي المعينة. وقد أعطاني الرب سلام.
ما كان تأثير الزواج على خدمتك؟
الكتاب يقول أثنين أفضل من واحد. زوجتي تشجعني وتصلي من أجلي كثيراَ وتدعمني في الخدمة.
ما هي النصائح التي تقدمها للمرنمين المبتدئين؟
خلي عيونهم على الرب، ولا ينسو أن وسط معمعة الخدمة المخدوم الرب يسوع المسيح. وأن يواظبوا على الصلاة وقرأة كلمة الله ودراستها.
ما هي شخصيتك المفضلة في الكتاب المقدس بعد الرب يسوع؟
بولس وإيليا.
ما هي آيتك المفضلة؟
يوجد كثير من الآيات لكن منها "قَلْبِي وَلَحْمِي يَهْتِفَانِ بِالإِلهِ الْحَيِّ" (مزمور 84: 2)، وأيضا "وَلكِنَّ اللهَ بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ لأَجْلِنَا" (رومية 5: 8).
ما هو حلمك الأن؟
حلمي أن أحقق مشيئة الرب في حياتي واعيش حياة الآمانة والقداسة والبر في خدمة الرب حتى نهاية عمري.
قامت بأعداد المقابلة
الأخت لوئيس عماري
منقول من http://www.mp3-tranem.net/
كيف تقابلت مع المسيح كمخلص شخصي لحياتك؟
قبل ولادتي، جدي كان يرى أحلام ورؤى، وشاف رؤية صباح يوم ولادتي، ظهر له ملاك وقال له: "اليوم سيولد لك طفل ستسمية زياد." وفعلا من نعومة أظفاري وأنا متعلق بجدي. كان جدي يصلي معي أغلب الآيام مساء الساعة الثامنة وكان يستحبني إلى الكنيسة كل يوم أحد. هذا الأمر كان يؤثر فيّ.
في سنة 1987 حينما كنت في الرابعة عشر من عمري، كنتُ في زيارة لبوستن من عمان وهناك كلمني الرب من خلال خالي الذي كان يعيش في العالم وقد رجع إلى الرب يعيش حياة القداسة. حياة هذا الإنسان أثرت فيّ وقبلتُ الرب سيداً ومخلصاً على حياتي. ثم رجعت إلى الأردن والتحقتُ بكنيسة إنجيلية وابتدأ الرب ينمي إيماني هناك.
متى أحسست أنك مدعو إلى الخدمة؟ وهل تقدر ان تقدم لنا موجز من الخدمات التي عملت فيها؟
ابتدأت الترنيم في الكنيسة من آنذاك الحين أي من سن الرابع عشر حتى الثامن عشر حين ابتدأ الرب أن يكلمني بدعوته إليَّ كي أدرس لاهوت في لبنان، وهكذا حصل فعلاً. ذهبتُ إلى لبنان وهناك أكملتُ بكالوريس لاهوت، ورجعتُ إلى الاردن لاخدم الرب. وهناك خدمتُ الرب بين الكنائس في كل الأردن بالترنيم والتسبيح، ثم عملت كمدرّس للديانة المسيحية في المدرسة المعمدانية لمدة سنة، وبعدها خدمت في إذاعة حول العالم مونت كارلو كمسؤول عن المتابعة وكنتُ مذيعا لثلاثة برامج اذاعية: "أمل لهذا اليوم" و "مناجة" و"إله واحد وطريق واحد". عملتُ لمدة ثلاثة سنوات ونصف في إذاعة مونت كارلو ثم ابتدأ الرب ثانية لدعوتي للتفرغ متجولا في كل العالم لأقدم رسالة الخلاص ولأسبّح الإله الحي المبارك.
ما دور الترنيم في تقديم رسالة الخلاص؟
الترنيم هو رسالة ملحنة.
هل هناك ترنيمة كان لها أثر على حياتك؟
ترنيمة "في وقتِ ضعفي" التي تقول:" لست لذاتي وشهواتي... بل ها حياتي ملكك...يا رب إني لك... أعني وخذ يدي بيدك." إن الرب الذي اشترانا وحده يستحق أن نكرس الحياة له، كما هو مكتوب " كَيْ يَعِيشَ الأَحْيَاءُ فِيمَا بَعْدُ لاَ لأَنْفُسِهِمْ، بَلْ لِلَّذِي مَاتَ لأَجْلِهِمْ وَقَامَ" (2كورنثوس 5: 15).
كيف التقيت بزوجتك؟
تلاقينا في مؤتمر في الأردن وكنتُ قبلها مكرسا ثلاثة أشهر ونصف للصلاة لكي يكرمني الرب بزوجة. وكان اليوم الآخير من مدة هذا التكريس في المؤتمر. وأثناء صلاتي أشارالرب لي أنها هي المعينة. وقد أعطاني الرب سلام.
ما كان تأثير الزواج على خدمتك؟
الكتاب يقول أثنين أفضل من واحد. زوجتي تشجعني وتصلي من أجلي كثيراَ وتدعمني في الخدمة.
ما هي النصائح التي تقدمها للمرنمين المبتدئين؟
خلي عيونهم على الرب، ولا ينسو أن وسط معمعة الخدمة المخدوم الرب يسوع المسيح. وأن يواظبوا على الصلاة وقرأة كلمة الله ودراستها.
ما هي شخصيتك المفضلة في الكتاب المقدس بعد الرب يسوع؟
بولس وإيليا.
ما هي آيتك المفضلة؟
يوجد كثير من الآيات لكن منها "قَلْبِي وَلَحْمِي يَهْتِفَانِ بِالإِلهِ الْحَيِّ" (مزمور 84: 2)، وأيضا "وَلكِنَّ اللهَ بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ لأَجْلِنَا" (رومية 5: 8).
ما هو حلمك الأن؟
حلمي أن أحقق مشيئة الرب في حياتي واعيش حياة الآمانة والقداسة والبر في خدمة الرب حتى نهاية عمري.
قامت بأعداد المقابلة
الأخت لوئيس عماري
منقول من http://www.mp3-tranem.net/