فيلم مصرى عن الام المسيح

blackguitar

غريبا عشت فالدنيا
عضو مبارك
إنضم
30 ديسمبر 2005
المشاركات
3,082
مستوى التفاعل
38
النقاط
0
فيلم مصرى عن الام المسيح

دبي - العربية.نت

تستعد السينما المصرية لإنتاج أول فيلم روائي مصري عن السيد المسيح بميزانية من المقدر أن تصل إلى 50 مليون جنيه ليكون بذلك الأضخم إنتاجيا في تاريخ السينما حيث سيشارك فيه أكثر من 750 ممثل وممثلة، وقال منتج الفيلم محمد عشوب أن الاسم المبدئي للفيلم سيكون "حياة وآلام السيد المسيح"، وأوضح أن الفنانة إسعاد يونس مسؤولة التوزيع والمشاركة في تمويله، كما تم إسناد كتابة السيناريو لفايز غالي ورشخ سمير سيف لإخراجه.
وبحسب جريدة "المصري اليوم"، تم الاتفاق على أن تكون الوجوه التي ستؤدي أدوار السيد المسيح والسيدة مريم ويوسف النجار من الوجوه الجديدة، وسيتم الاشتراط على أولئك الممثلين أن يؤدوا أي دور بعد هذا الفيلم "احتراما لقدسية تلك الشخصيات"، وسيتم اختيار الأبطال الرئيسيين من الطائفة الأرثوذكسية "احتراما لمشاعر المسيحيين".
وأوضح عشوب أن بقية الممثلين سيكونون من المحترفين الجدد والقدامي، وستبدأ الترشيحات عقب انتهاء فايز غالي من كتابة السيناريو، "أما الشخصيات الثلاث الرئيسية فسيتم تنظيم مسابقة لاختيارهم وستضم لجنة التحكيم وفداً من الكنيسة الأرثوذوكسية" بالإضافة بعض أعضاء فريق العمل من الإنتاج والتصوير والإخراج.
http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=21930#0
منتجو الفيلم مسلمون
وأشار عشوب إلى أن منتجي وممولي الفيلم مسلمون، بينما الصناع والممثلون الرئيسيون فيه مسيحيون وهذا أكبر دليل على الوحدة الوطنية. ونوه إلى أن فكرة الفيلم في ذهنه منذ سبع سنوات، لكنه لم يستطع وقتها أن يعلن عنها لعدة أسباب أهمها أن مناخ حرية الإبداع لم يكن مواتياً لخروج فكرة جريئة مثل هذه، كما أن الإمكانات المادية لم تكن كافية، لأن فيلماً بهذا الحجم يصعب على منتج واحد إنتاجه، وقد تلقينا عروضاً من منتجين آخرين للمشاركة في الإنتاج.
أما الفنانة إسعاد يونس التي تشارك في تمويل الفيلم وتتولي مسؤولية توزيعه، فقد أوضحت أن هدفها الأول من الفيلم هو رسالته الثقافية، وهو رد فعل منطقي لأزمة الرسوم المسيئة، لنثبت للعالم أننا لسنا عنصريين أو متطرفين بل على العكس نشارك معاً"مسلمين ومسيحيين".
وأشارت إسعاد إلى أن موعد بدء التصوير لن يكون قبل منتصف العام المقبل، لأن فيلماً بهذا الحجم يحتاج إلى فترة تحضير كافية.
السيناريست فايز غالي أعلن أنه بدأ فعليا في كتابة سيناريو الفيلم، والذي بناه على المعالجة التفصيلية التي قدمها للرقابة، وقد اعتمد غالي في كتابة فيلمه على مصدرين رئيسيين هما الكتاب المقدس ـ العهد الجديد ـ بأناجيله الأربعة يوحنا، متى، لوقا، مرقص، والمصدر الثاني هو كتاب (السنكسار) وهو كتاب قامت الكنيسة الأرثوذوكسية بتجميعه وتوثيقه من المخطوطات والبرديات الموجودة فيها منذ القرنين الأول والثاني الميلاديين، واعترف غالي بأنه يكتب الفيلم من وحي مذهبه الذي يؤمن به "برغم أن الفيلم سيكون رسالة تتفق مع كل المذاهب والأديان".
واستبعد غالي أن يثير الفيلم غضب الطائفة الكاثوليكية مؤكداً أن الأرثوذوكس لم يعترضوا على فيلم ميل جيبسون، بينما توقع أن يثير غضب اليهود، لأنه سيثير قضية حقيقية ثابتة تاريخياً هي أنهم اضطهدوا المسيح وصلبوه، وبالتالي فقد يتهم اليهود الفيلم بأنه معادٍ للسامية.
http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=21930#0
الكنيسة الأرثوذوكسية تطلب موافقتها
وحول رأي الكنيسة الأرثوذوكسية في مشروع فيلم المسيح طالب القمص مرقس عزيز راعي الكنيسة المعلقة بعرض سيناريو الفيلم على قيادة الكنيسة قبل البدء في إنتاجه، تجنباً لحدوث مشكلات، وأكد أن الأقباط سيتصدون لهذا الفيلم ما لم يأخذ موافقة الكنيسة التي يسعدها إنتاج فيلم عن حياة السيد المسيح.
وقال: "حياة السيد المسيح مدونة في الكتاب المقدس، ومن يرد أن يتناولها يجب ألا يختلف تناوله لها عما ورد في الكتاب المقدس، وأن يعلن منذ البداية أن الفيلم لا يصور حقيقة حياة السيد المسيح".
من جانبه رفض الدكتور القس صفوت البياضي رئيس الطائفة الإنجيلية أي رقابة سابقة على الفيلم، مؤكداً أن منتجي الفيلم إذا أرادوا الاسترشاد بالكنيسة فهذا قرار يخصهم، أما فكرة عرض الأعمال الفنية والأدبية على الأزهر والكنيسة فهي أمر مرفوض، لأنه يمثل وصاية على الفكر.
وأوضح البياضي أنه إذ يقف في صف عدم فرض قيود على الفن، فإنه في الوقت ذاته يطالب من يتناولون مثل تلك الأعمال بالالتزام، وأكد البياضي أن الخطوط الحمراء في مثل هذه الأفلام والتي ستدفع إلى اللجوء إلى القضاء هي المساس بلاهوت السيد المسيح، أو بميلاده العذراوي أو الصلب أو القيامة.
وانتقد البياضي تصريح السيناريست فايز غالي بأنه سيقدم الفيلم من منظور أرثوذوكسي، مؤكداً أن قصة السيد المسيح ليس فيها منظور أرثوذوكسي أو غير أرثوذوكسي.
____________________________
منقول
المصدر
العربيه نت
اللينك
http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=21930
 

ramyghobrial

The Love Faithful
مشرف سابق
إنضم
23 ديسمبر 2005
المشاركات
4,039
مستوى التفاعل
20
النقاط
0
الإقامة
Cairo
شكرا على الخبر الجمييييييل ويارب يكون خييييير
 

pola

++ الرب لا يعوزنى شىء ++
عضو مبارك
إنضم
3 يناير 2006
المشاركات
984
مستوى التفاعل
7
النقاط
0
الإقامة
مصر
شكرا ليك يا بلاك على الموضوع
انا سمعتها من قبل
و لكن انا راى مع القمص مرقس عزيز راعي الكنيسة المعلقةبعرض سيناريو الفيلم على قيادة الكنيسة قبل البدء في إنتاجه .
 

جورج كرسبو

ابن المسيح
عضو مبارك
إنضم
24 يناير 2006
المشاركات
922
مستوى التفاعل
14
النقاط
0
شكرا يابلاك على الموضوع الرائع
ربنا معاك
 

zaki

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
12 يناير 2006
المشاركات
518
مستوى التفاعل
62
النقاط
0
الإقامة
فى الدور الاولانى اول شقة يمين
انا معنديش اى ثقة فى المنتجين المسلمين بمصر
حتى لو السيناريو تم عرضة على الكنيسة واخذ موافقة فالتصوير من الممكن ان يشوة معالم السيناريو تمامآ

وكون انهم سيسندون بعض الادوار للاقباط فهذا من الممكن ان يكون ستار عند حدوث بعض التجاوزات التى لا يمكن على الاقباط احتمالها عند عرض الفيلم

واكبر دليل على ذلك فيلم ( بحب السيما ) وكان من ابشع الافلام التى صدمت اقباط مصر والخارج مع العلم ان بعض الادوار قد اسندت لمسيحيين ( يهوذات ) واستخدموهم كستار عند النقد

ثم اننى لا اظن ان هذا الفيلم سوف يحتوى على احداث ( الصلب والقيامة ) لعدم ايمام المسلمين بذلك

وبما ان المنتجين لا يهمهم سوى جمع الاموال فأنا ارى انة من الافضل ان يتجهون بأنتاجهم الى
هند صبرى ومنة شلبى او حتى وفاء عامر

وان كان كل غرضهم فى فيلم تاريخى فمن الاولى انتاج فيلم يحكى قصة حياة
رسول الاسلام بحروبة وغزواتة ونسوانة
حيث انة لا يوجد فيلم واحد عن حياة رسول الاسلام حتى الان
 

blackguitar

غريبا عشت فالدنيا
عضو مبارك
إنضم
30 ديسمبر 2005
المشاركات
3,082
مستوى التفاعل
38
النقاط
0
يا خبر النهرده بفلوس بكرة يبقى ببلاش

اهينا هنشوف
 

Maya

Hebrew Christian
عضو مبارك
إنضم
2 ديسمبر 2005
المشاركات
1,243
مستوى التفاعل
12
النقاط
0
الإقامة
Jerusalem - Israel
أشكر الأخ العزيز blackguitar بداية على هذا الموضوع وأحب المشاركة ببعض النقاط ...

إن هذا الفيلم الذي تستعد السينما المصرية المحمدية لتقديمه يذكرني بفيلم أنتجته السينما الإيرانية التابعة لنظام الإرهاب والإجرام الملالي وللمفاجأة كان يصور حياة أمنا العذراء الطاهرة مريم ولكن من وجهة النظر المحمدية القرآنية والتي تتحدث عن شخصية مزعومة اسمها مريم بنت عمران ولدت عيسى ابن مريم تحت نخلة وهزت جذع النخلة لينزل عليه الرطب وإلى آخر تلك القصة المحمدية المختلقة والتي لا علاقة لها بسيرة حياة العذراء مريم العذراء العبرانية الطاهرة أم الفادي المخلص رب المجد يسوع المسيح والتي لا تحتاج لمزايدات لا المحمديين ولا قرآنهم ولا حتى سينما نظام إرهابي مثل نظام إيران ....

و أخشى فعلاً أن يكون الفيلم المصري مشابهاً له أي أن يصل للحظة صلب المسيح لتبدأ قصة وما قتلوه وما صلبوه وإنما شبه لهم وإلى آخر تلك الخرافات ومنها أن من صلب هو يهوذا الأسخريطي وأمور أخرى صراحة لا تستحق الكلام وأخشى أن يكون الفيلم بهذه الصيغة ، رغم الحديث عن وجود مسيحيين عاملين ولهم أدوار في إعداد وتقديم الفيلم إلا أن أرض مصر غارقة باليهوذات الخونة المدعين المسيحية وهم أشد عداء للمسيحية والمسيحيين من المحمديين أنفسهم ..

ولكن يطرح سؤال ترى ما سر هذه الخطوة الآن وما سبب تحرك نظام محمد حسني مبارك وأجهزته الأمنية والرقابية والسينمائية والسماح لها بإنتاج وتقديم هذا الفيلم ؟ هل هي وآثار مؤتمر الأقباط العالمي ؟ أم أنه حنان ومحبة مفاجأة للأقباط وللمسيحيين ؟ إن كان كذلك فليسمح بعمل الفضائيات المسيحية مثل الحياة وأغابي و سات 7 على النايل سايت بدلاً من إغراق هذا القمر الصناعي بقنوات الإرهاب والإجرام وعبادات قطاع الطرق .

ولكن الملفت في الموضوع وهو ليس غريباً على موقع العربية الوهابية التحريضية الراعية للإرهاب ورود مصطلح الكنيسة الكاثوليكية والأرثوذكسية وكأن هناك خلاف بين الكنيستين حول حياة أو صلب المسيح ، إلا أن الموقع التحريضي الوهابي المسمى العربية يسعى دائماً لخلط الأوراق وإثارة حيرة أو لخبطة القارئ في الأمور التي تتعلق بالمسيحية لهدف واضح لا يخفى على أحد ...

واعتراضي الأخير هو قيام محمديين أياً كانت أدوارهم للعمل في هذا الفيلم الذي من المفترض أن يحوي أقدس سيرة حياة وأطهرها ولا يجوز أن يأتي محمدي نجس ليدنس هذا العمل الطاهر فمن يريد تجسيد قصة وحياة السيد المسيح يجب أن يكون مؤمن بها ومخلصاً لهذا الإيمان وليس محمدياً مرتزق يعمل لأجل بضعة ألوف من الجنيهات ولا يعترف لا بصلب المسيح ولا بموته ولا بقيامته .....

ليس أمامنا إلا الانتظار لنرى ونحكم ..
:50_50:
 
التعديل الأخير:

ma7aba

مشرف منتدى حوار الاديان
عضو مبارك
إنضم
13 أكتوبر 2005
المشاركات
935
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
ياجماعة عايز امثل دور المسيح دي امنيتي يجوا يساوا عندنا بسوريا اكيد ساعتها رح آخذ الدور
 

blackguitar

غريبا عشت فالدنيا
عضو مبارك
إنضم
30 ديسمبر 2005
المشاركات
3,082
مستوى التفاعل
38
النقاط
0
من تدخل فيما لا يعنيه

رفض مجمع البحوث الإسلامية في الأزهر، تصوير فيلم يجسد حياة المسيح فيما اعتبر رجال دين وناشطون أقباط أن الأزهر تدخل فيما لا يعنيه، مشيرين إلى أن تصوير حياة المسيح ليس مرفوضا في المسيحية، مؤكدين أن بعض الكنائس تنتج أعمالا فنية مسرحية وسينمائية داخلية يتم فيها تجسيد حياة المسيح.
واعتبر مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر، أن المسيح عيسى بن مريم لا يخص المسيحيين وحدهم، مؤكدا أن المسيح أحد أنبياء الله الذين يؤمن المسلمون بهم، موضحا أن الإيمان بالأنبياء والرسل جزء من العقيدة الإسلامية.

وأوضح الدكتور عبد المعطي بيومي، وكيل لجنة الشؤون الدينية السابق في البرلمان المصري، عضو مجمع البحوث الإسلامية، أن هناك فتاوى أصدرها المجمع في السابق ترفض تصوير الأنبياء أو كبار الصحابة، لأن تصوير النبي أو الصحابي ينتقل به في تصور الذهن البشري من المطلق إلى المحدود.

وقال الدكتور بيومي ان اعتراض الأزهر على تصوير المسيح في فيلم سينمائي أو أي عمل فني آخر، «لأننا نتصور أن النبي على أكمل ما تكون الكمالات الإنسانية، وهو معصوم من ارتكاب الأخطاء».

وعلق الناشط السياسي القبطي جمال أسعد، أن إنتاج فيلم يصور حياة وآلام المسيح ليس الفيلم الأول من نوعه، لكنه الفيلم رقم 30 على مستوى العالم، ويأخذ هذا الفيلم أهميته باعتباره أول فيلم مصري عربي ينتج عن السيد المسيح. مشيرا إلى أن الأزهر يعترض عليه من منطلق عدم إجازة تصوير الانبياء والرسل، بالإضافة إلى قضية خلافية أخرى ستثار هي صلب السيد المسيح، فالفيلم لا يستطيع إسقاط واقعة الصلب، ولذلك سيواجه باعتراض على إنتاج فيلم مصري يعرض واقعة الصلب.

ويشير جمال أسعد إلى أن منتجي الفيلم أعلنوا أنه سيكون فيلما أرثوذكسيا مصريا، وهو ما يثير اعتراض الطوائف المسيحية الأخرى كالكاثوليك والبروتستانت، خاصة أن الكنيسة الأرثوذكسية اشترطت مراجعتها للفيلم.

وتحفظ أسعد بشدة على الاعتراضات الدائرة حول الفيلم قبل البدء في كتابته واختيار ممثلين، مشيرا الى أنه لا وجه لاعتراض الأزهر، لأن الفيلم يصور حياة المسيح من وجهة نظر مسيحية وهذا جائز في المسيحية، وليس من حق الأزهر الاعتراض على وجهة نظر تخص عقيدة الآخر خاصة أن المسيحيين يؤمنون بواقعة الصلب، وهم أحرار في إيمانهم.

كما يعترض أسعد على فكرة عرض الفيلم ومراجعته من قبل الكنيسة القبطية، مؤكدا أن العمل الفني لا يجوز الرقابة عليه، وإصرار الكنيسة على مراجعته هو نوع من فرض الرقابة والوصايا الكنسية على الأعمال الإبداعية لأن القضايا الدينية ملك للبشر وليست حكرا على أحد.

ويرى أسعد أن الخلاف حول الفيلم يعني أن المناخ الطائفي في مصر لا يقتصر على المسيحي والمسلم فقط، بل يمتد داخل الدين الواحد بشكل متوتر، لأن اَلفيلم أحدث لغطا بين الطوائف المسيحية المختلفة في مصر، ولا بد من إدارة حوار حقيقي في قبول كل منا للآخر وتوقع أن تؤدي الخلافات والجدل الدائر إلى إيقاف مشروع إنتاج الفيلم خوفا من إثارة مواقف عقائدية أو لاهوتية أو قضائية.

وقال القس ثيؤدوثيوس أفامينا، سكرتير الأنبا دوماديوس، مطران الجيزة، انه ما دام الفيلم لا يسيء للمقدسات سواء للطوائف المسيحية أو العقائد الآخرين فلا وجه للاعتراض على إنتاجه، لأن هناك عددا كبيرا من الأفلام الأجنبية تعرضت لحياة السيد المسيح وصلبه، كما توجد صور مرسومة للسيد المسيح والعذراء وتلاميذ السيد المسيح منذ الفي عام ولاتزال متداولة بين المسيحيين في جميع إنحاء العالم ولم تطالب أي عقيدة اخرى بوقف طباعتها أو توزيعها، وأشار إلى التنسيق الكامل بين الكنيسة ومنتج ومخرج الفيلم ليس من باب الوصاية على الإبداع أو الرقابة، وإنما لكي يخرج الفيلم مطابقا لتعاليم الكتاب المقدس وتمت مراجعته من قبل الكنيسة، موضحا أن ورود عبارة تمت مراجعته من الكنيسة القبطية على الفيلم تعطي مصداقية وثقة أنه فيلم مطابق للإنجيل ولا يسيء للآخرين كما يعطي مصداقية لأصحاب الفيلم بحيث يقبل على مشاهدته المسيحيين من كل العالم.

وقال السيناريست فايز غالي المكلف بكتابة السيناريو والحوار «ان الفيلم لم يكتب بعد، وأوضح أن الذي كتب هو المعالجة فقط، وهو موجود الآن في الرقابة ونحن في انتظار موافقتها».

وقال ان المعالجة تضم قصة حياة المسيح منذ ولادته وحتى صعوده إلى السماء بكل التفاصيل.

وأضاف ان المشروع في مراحله الأولى واختيار النجوم من حق مخرج الفيلم سمير سيف، مشيرا إلى رصد 30 مليون جنيه ميزانية مبدئية لتنفيذ هذا العمل الضخم. وعلى صعيد آخر، قال الدكتور عبد المعطي بيومي، ان مشيخة الأزهر طلبت رسميا من البرلمان المصري، إصدار تشريع يجرم الفتوى من غير المتخصصين، فيما رفض الشيخ محمود عاشور وكيل الأزهر السابق وعضو مجمع البحوث الإسلامية علاج قضية الإفتاء بقانون، لأن هناك كثيرا من المشكلات التي تستجد في حياة الناس وتتطلب رأي الدين فيها، كما أن الشرع الإسلامي لا يضيق على الناس وبالتالي يمكن القضاء على مشكلة البلبلة في الفتاوى عبر الفضائيات بأن يطلب من القائمين على أمر هذه القنوات انتقاء الأشخاص الذين يفتون للناس ويصدرون لهم الأحكام بأن يكونوا من العلماء الدارسين لعلوم الدين ومن المؤهلين للفتوى ومن خلال التنسيق مع المؤسسة الدينية سواء الأزهر أو دار الافتاء.

ممكن بقى اعرف امتى بتوع البحوث وغيرها يبطلوا يحشروا نفسهم فللى ملهمش فيه
وامتى يعرفوا المسلمين ان الفتوى دى مش امر منزل من الله؟
مالهم هما نعمل فيلم ولا لأ
 

ponponayah

بنبونايةالمنتدى
عضو مبارك
إنضم
3 فبراير 2009
المشاركات
7,034
مستوى التفاعل
198
النقاط
0
الإقامة
فى قلب حبيبى
رد: فيلم مصرى عن الام المسيح

موضوع جميل جداااااا
ميرسى جداااااا
يسوع يباركك
 
أعلى