((((( يا أيها النصارى: المسيح إنسان شئتم أم أبي&#157

أبو كنانة

New member
إنضم
8 أبريل 2006
المشاركات
4
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
سوريا
((((( يا أيها النصارى: المسيح إنسان شئتم أم أبي&#157

يا أيها النصارى:

المسيح إنسان وليس إله


كما تزعمون شئتم أم أبيتم..!!



والدليل على ذلك هذه الآيات التي جاءت في أناجيلكم:



الآية الأولى: ( متى جلس ابن الإنسان على كرسي مجده
تجلسون أنتم أيضاً على اثني عشر كرسياً،
تدينون أسباط إسرائيل الاثني عشر ) 1


الآية الثانية: ( هكذا يكون ابن الإنسان
في قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال ) 2


الآية الثالثة: (إنه ينبغي أن يسلم ابن الإنسان
في أيدي أناس خطاة، ويصلب، وفي اليوم الثالث يقوم ) 3


الآية الرابعة: ( فإن ابن الإنسان سوف يأتي في مجد أبيه مع ملائكته
وحينئذ يجازي كل واحد حسب عمله، الحق أقول لكم:
إن من القيام ههنا قوماً لا يذوقون الموت
حتى يروا ابن الإنسان آتياً في ملكوته ) 4


الآية الخامسة: ( و حينئذ تظهر علامة ابن الانسان في السماء
و حينئذ تنوح جميع قبائل الارض و يبصرون ابن الانسان
اتيا على سحاب السماء بقوة و مجد كثير) 5




الآية السادسة: ( وقد أعطاه السلطان لأن يدين لأنه ابن إنسان ) 6







ــــــــــــــــــــــ
1_ متى: ( 19/28 ).
2_ متى: ( 12/40 ).
3_ لوقا: ( 24/7 ).
4_ متى: ( 16/27 - 28 ).
5_ متى: ( 24/30 ).
6_ يوحنا: ( 5/27 )
 

الرائحة الذكية

HaPpY MemBeR
عضو مبارك
إنضم
18 أبريل 2006
المشاركات
436
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
الإقامة
فى بيت أبى
أولا الآيات التى ذكرتها مضبوطة مائة بالمائة .. لكن أنت مش فاهم الموضوع من الأساس ..

و ملخص الموضوع :

أننا كمسيحيون نؤمن بالثالوث المقدس ..

و الثالوث هذا يعنى :

الآب : و هو الله الغير المتجسد الخالق الكون .

الابن : و هو الذى تجسد عندما أخطأ البشر ( آدم و حواء ) و ما كان هناك طريق سوى التجسد

لتخليص العالم من الخطية .. لذلك تنازل السيد المسيح عن عرش مجده ليخلص أولاده الأحباء ..

و هذا حدث بمحض أرادته ..

الروح القدس : و هو روح الله الساكن فى كل إنسان بمجرد نواله سر المعمودية المقدس ...

ففى هذا السر نلبس المسيح ..

هذا بإختصار شديد ..
نفهم منه أن السيد المسيح جاء بحض إرادته ليفدى البشرية أجمع ..
 

Michael

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
9 نوفمبر 2005
المشاركات
4,893
مستوى التفاعل
50
النقاط
0
ربنا يباركك الرائحة الذكية

بس متتعبيش نفسك
مش هيرد عليكى

هتقوليلى لية

اقولك راجعى اللينك الى انا حطيتة لة الاول

سلام ونعمة
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,311
مستوى التفاعل
3,159
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
أولا و قبل كل شئ مرحب بك يا ابو كنانة, الاخوان الظاهر انهم يعرفوك من فترة (الاخ محبة و مكة كولا و نيو مان)
المهم مرحب بك في حوار عقلاني منطقي



أبو كنانة قال:
يا أيها النصارى:


نطل منك الاحترام يا ابو كنانة فالرجاء ان تنادينا بالمسيحيين ام تحب ان اناديك بالمحمدي؟


المسيح إنسان وليس إله
كما تزعمون شئتم أم أبيتم..!!


أرى انه من المبكر جدا ان تفتي هذه الفتوة الباطلة, فكان الاجدر بك طرح الموضوع و من ثم وضع الخلاصة لا العكس

و بالرغم ان خلاصة الموضوع و النصوص بعيدة عن الخلاصة الاولية التي اجتهدت بها, لكن لن أكتفي بذلك و دعنا نأخذ النصوص نص بنص لنظهر الحق من الباطل

يجدر بالاشارة ان كلمة ابن الانسان جاءت اكثر من 80 مرة بالعهد الجديد

يجدر بالاشارة أيضا ان الايمان المسيحي و ماهية المسيح ناسوتا و لاهوتا تنص على ان السيد المسيح له ناسوت (ابن الأنسان) ولاهوت (أبن الله)
فعندما يذكر السيد المسيح له كل المجد نفسه بأبن الانسان, يقصد ما يسمى بأبن داود بحسب اليهودية, اي الناسوت
و ما يقابله ايضا ابن الله التي جاءت تقريب ال 50 مرة تبان لاهوته

ففي كل موضع برع الرب يسوع في ايتخدام اللقب المناسب و لنرى:




الآية الأولى: ( متى جلس ابن الإنسان على كرسي مجده
تجلسون أنتم أيضاً على اثني عشر كرسياً،
تدينون أسباط إسرائيل الاثني عشر ) 1

الكلام واضح بدلالة ابن الانسان الذي سيجلس على كرسي مجده, و كما اشرت سابقا الى معنى أبن الانسان بدلالة الناسوت, فالناسوت لا يلغي اللاهوت و الاشارة اليه لا تنفي اللاهوت ايضا


الآية الثانية: ( هكذا يكون ابن الإنسان
في قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال ) 2

كلام سليم مية مية و ضمن الايمان المسيحي فنقول ان الناسوت هو الذي صلب و مات و ليس اللاهوت, فالنص الكريم عن فمه الكريم يوضح الصلب و القيامة





الآية الثالثة: (إنه ينبغي أن يسلم ابن الإنسان
في أيدي أناس خطاة، ويصلب، وفي اليوم الثالث يقوم ) 3


و الكلام هنا ايضا سليم و ضمن سياق الناسوت و اللاهوت الذي شرحته في البداية, فأن الناسوت الذي اسلم في ايدي اناس خطاة و يصلب على ايديهم و ليس اللاهوت



الآية الرابعة: ( فإن ابن الإنسان سوف يأتي في مجد أبيه مع ملائكته
وحينئذ يجازي كل واحد حسب عمله، الحق أقول لكم:
إن من القيام ههنا قوماً لا يذوقون الموت
حتى يروا ابن الإنسان آتياً في ملكوته ) 4
الآية الخامسة: ( و حينئذ تظهر علامة ابن الانسان في السماء
و حينئذ تنوح جميع قبائل الارض و يبصرون ابن الانسان
اتيا على سحاب السماء بقوة و مجد كثير) 5


النص يتحدث عن المجئ الثاني الذي فيه المسيح سيعلن الدينونة و التي فيها سيجئ بمجده كما هو معلن في النص, فلا ارى اين وجه التضارب اذا ما اخذنا مسألة الناسوت واللاهوت في نظر الاعتبار





الآية السادسة: ( وقد أعطاه السلطان لأن يدين لأنه ابن إنسان ) 6



اتعجب لماذا لم تورد العدد 25 و 26 من نفس الاصحاح التي تورد الوهية المسيح؟

25الحقَّ الحقَّ أقولُ لكُم: سَتَجِـيءُ ساعةِ، بل جاءَتِ الآنَ، يسمَعُ فيها الأمواتُ صَوتَ اَبنِ الله، وكُلُّ مَنْ يُصغي إلَيهِ يَحيا. 26فكما أنَّ الآبَ هوَ في ذاتِهِ مَصدَرُ الحياةِ، فكذلِكَ أعطى الابنَ أنْ يكونَ في ذاتِهِ مَصدَرَ الحياةِ


اما معنى العدد 27
يرى القديس أمبروسيوس أن السيد المسيح قَبِلَ أن ينال السلطان أن يدين "لأنه ابن الإنسان" أما بكونه ابن الله فهو الديان، إذ هو واحد مع الآب.
يقول القديس أغسطينوس أنه هو "ابن الله في ذاته" (٢٥) كان يلزم (بحبه) أن يصير ابن الإنسان حين أخذنا فيه، أو أخذ طبيعتنا.
إنه إذ يقيم الموتى نراه ابن الله واهب الحياة والقيامة، وإذ يدين يتجلى أمامنا عمله الخلاصي الذي بدونه لن نتبرر، فنراه وقد حمل طبيعتنا وصار ابن الإنسان الذي مات وقام ووهبنا برَّه. يراه الأشرار أيضًا ابن الإنسان الذي صلبوه ورذلوه وطعنوه.
بقوله: "وأعطاه أن يدين أيضا لأنه ابن الإنسان" يوجه أنظارهم نحو نبوة دانيال النبي عنه: "كنت أرى في رؤى الليل وإذا مع سحب السماء مثل ابن إنسان أتي وجاء إلي القديم الأيام، فقربوه قدامه، فأعطي سلطانًا ومجدًا وملكوتًا لتتعبد له كل الشعوب والأمم والألسنة، سلطانه سلطان أبدي ما لن يزول وملكوته ما لا ينقرض" (دا 7: 13-14).
v سيكون الديان هنا ابن الإنسان، سيكون ذلك الشكل هو الذي يدين، وقد كان تحت الحكم.
اسمعوا وافهموا ما قاله النبي بالفعل: "سينظرون إلى من طعنوه" (زك ١٢: ١٠؛ يو ١٩: ٣٧). سينظرون ذات الشكل عينه الذي طعنوه بحربة. يجلس كديان ذاك الذي وقف أمام كرسي القضاء. سيحكم على المجرمين الحقيقيين، ذاك الذي جعلوه مجرمًا باطلاً. سيأتي بنفسه بذات الشكل.
هذا تراه أيضًا في الإنجيل عندما ذهب إلى السماء أمام أعين تلاميذه، وقفوا ونظروا وتكلم الصوت الملائكي: "أيها الرجال الجليليون ما بالكم واقفين... إن يسوع هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء سيأتي هكذا كما رأيتموه منطلقًا إلى السماء" (أع ١:١١)...
انظروا الآن على أي أساس كان هذا ينبغي أن يحدث وبحق إن الذين يلزم أن يدانوا يروا الديان. فإن الذين يدانون هم صالحون وأشرار معًا. "ولكن طوبى للأنقياء القلب لأنهم يعاينون الله" (مت ٥: ٨). بقي أنه في الدينونة يعلن شكل العبد للصالحين والأشرار، ويحفظ شكل الله للصالحين وحدهم.
v أي شيء سيناله الصالحون؟... لقد قلت أننا هناك سنكون بصحة سليمة، في أمان أحياء بلا بلايا، بلا جوع ولا عطش، بلا عيب، دون فقدان لأعيننا. هذا ما قلته ولكن ما سيكون لنا أعظم لم أقله: إننا سنرى الله الآب، فإن هذا الأمر عظيم هكذا إذا ما قورنت به كل بقية الأمور تحسب أمامه كلا شيء...
هل سيرى الشرير الله أيضًا هذا الذي قال عنه إشعياء: "ليطرد الشرير فلا يرى مجد الله" (إش ٥٦: ١٠ LXX)؟... لذلك فإنه سيعلن نفسه للكل، للصالحين والأشرار، ولكن يحتفظ بنفسه للذين يحبونه... بعد قيامة الجسد عندما يُطرد الشرير فلا يرى مجد الله؛ فإنه "إذ أظهر نكون مثله لأننا سنراه كما هو" (١ يو ٣: ٢)، هذه هي الحياة الأبدية.
v كيف إذن لا يأتي الآب نفسه؟ ذلك بكونه لا يكون منظورًا في الدينونة، "سينظرون إلى الذي طعنوه". الشكل الذي ظهر أمام القاضي، سيكون هو الديان. ذاك الشكل الذين حوكم سيدين. لقد حُوكم ظلمًا، سيدين بالعدل. سيأتي في شكل العبد، وهكذا سيظهر. لأنه كيف يظهر شكل اللَّه للأبرار والظالمين؟ لو أن الدينونة ستكون بين الأبرار وحدهم يظهر لهم شكل اللَّه. ولكن لأن الدينونة هي للأبرار والظالمين، ولا يُسمح للظالمين أن يروا اللَّه، لأنه "طوبى للأنقياء القلب لأنهم يعينون اللَّه" (مت 5: 8).
v هناك سيكون فصل (بين الأبرار والأشرار) ولكن ليس كما هو الآن. الآن نحن منفصلون ليس من جهة المكان، بل حسب السمات والرغبات والإيمان والرجاء والمحبة. الآن نعيش معًا، نعيش مع الأشرار، وإن كانت حياة الكل ليست واحدة. في السرّ نحن متمايزون، سرّا نحن مفصولون، كالقمح في البيدر، وليس كالقمح في المخزن. في الحقل القمح مفصول ومختلط، مفصول لأنه مختلف عن التبن، ومختلط لأنه لم يُغربل بعد. بعد ذلك سيحدث فصل عام... فالذين صنعوا الصالحات سيعيشون مع ملائكة اللَّه، والذين صنعوا السيئات يتعذّبون مع إبليس وجنوده...
بعد الدينونة سيعبر شكل العبد... وسيقود الجسد بكونه الرأس، ويسلم المُلك للَّه (1 كو 15: 24). عندئذ يظهر شكل اللَّه علانية، هذا الذي لم يكن ممكنًا للأشرار أن يروه، وإنما يرون شكل العبد...
سيعلن نفسه، كما وعد للذين يحبونه. إذ يقول: "من يحبني يحفظ وصاياي؛ والذي يحبني يحبه أبي، وأنا أحبه، وأُظهر له ذاتي" (يو 14: 21).


والان لماذا تغاضيت عن النصوص التي ذكر فيها ان المسيح هو أبن الله؟

متى 14
33فسجَدَ لَه الَّذينَ كانوا في القارِبِ وقالوا: "بالحقيقةِ أنتَ اَبنُ الله!"

مرقس 1
بِشارةُ يَسوعَ المَسيحِ اَبنِ الله،

مرقس 3
11وكانَ الذينَ فيهِم أرواحٌ نَجِسَةِ يَسجُدونَ لَه إذا رأَوهُ ويَصيحونَ: «أنتَ اَبنُ الله! 12فكانَ يأْمُرُهُم بشِدَّةٍ أنْ لا يُعلِنوا أمرَهُ.

لوقا 22
70فقالوا كُلُّهُم: «أأنتَ اَبنُ الله! « فأجابَهُم: «أنتُم تَقولونَ إنِّي أنا هوَ«. 71فقالوا: «أنَحتاجُ بَعدُ إلى شُهودٍ؟ ونحنُ بأنفُسِنا سمِعْنا كلامَهُ مِنْ فَمِهِ«.

و غيرها العشرات التي لن اثقلك و اثقل القارئ بقرائتها, لكن ان كنت تحكم انه انسان لوجود كلمة أبن الانسان, فوجب عليك الحكم بأنه الله لوجود كلمة أبن الله

سلام و نعمة
 

Misry

New member
عضو
إنضم
6 يونيو 2006
المشاركات
15
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
اسئلة

كود:
[SIZE=5][B][U]و ملخص الموضوع :[/U][/B]
 
أننا كمسيحيون نؤمن بالثالوث المقدس ..[/SIZE]
 
[SIZE=5][U][B]و الثالوث هذا يعنى :[/B][/U][/SIZE]
 
[SIZE=5][COLOR=red]الآب :[/COLOR] و هو الله الغير المتجسد الخالق الكون .[/SIZE]
 
[SIZE=5][COLOR=red]الابن :[/COLOR] و هو الذى تجسد عندما أخطأ البشر ( آدم و حواء ) و ما كان هناك طريق سوى التجسد[/SIZE]
 
[SIZE=5]لتخليص العالم من الخطية .. لذلك تنازل السيد المسيح عن عرش مجده ليخلص أولاده الأحباء ..[/SIZE]
 
[SIZE=5]و هذا حدث بمحض أرادته ..[/SIZE]
 
[SIZE=5][COLOR=red]الروح القدس :[/COLOR] و هو روح الله الساكن فى كل إنسان بمجرد نواله سر المعمودية المقدس ...[/SIZE]
 
[SIZE=5]ففى هذا السر نلبس المسيح ..[/SIZE]
 
[SIZE=5]هذا بإختصار شديد ..[/SIZE]
[SIZE=5]نفهم منه أن السيد المسيح جاء بحض إرادته ليفدى البشرية أجمع ..[/SIZE]
إذن ....هل كان السيد المسيح موجودا منذ زمن سيدنا آدم(منذ أخطأ البشر)؟ وما دليلك على ذلك؟
وقبل أن يتجسد السيد المسيح -كما قلت- ماذا كان؟ .....هل كان إلاها؟!
هل كان السيد المسيح -بالنسبة لكم- بشرا يوما من الأيام؟
أين هو الآن ؟ هل هو حي؟
تقول أن الله غير متجسد....إذن فهو غير مادي أي معنوي بالنسبة لكم؟
هل تؤمنون بالحساب يوم القيامة؟ فمن الذي سيحاسبكم من الثلاثة؟
.....في انتظار الإجابات
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,311
مستوى التفاعل
3,159
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
إذن ....هل كان السيد المسيح موجودا منذ زمن سيدنا آدم(منذ أخطأ البشر)؟ وما دليلك على ذلك؟

السيد المسيح ليس موجودا منذ زمن ادم, بل موجود منذ الازل وهذا بتصرح شخصي منه عن فمه الطاهر اذ قال:

السيد المسيح يعلن وجوده قبل وجود ابراهيم, فيقول في يوحنا 8 العدد 58
قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ».

و يستمر الاعلان في اماكن كثيرة بأعلانه بأنه الاول و الاخير:

رؤيا 1 العدد 8
«أنا هوَ الألِفُ والياءُ«. هوَ الكائِنُ والذي كانَ والذي يأتي القادِرُ على كُلِّ شيءٍ.


وغيرها الكثير من الاشارات على ازليته و سرمديته:

يوحنا 16 العدد 28

28نعم، خَرَجتُ مِنْ عِندِ الآبِ وجِئتُ إلى العالَمِ وأذهَبُ إلى الآبِ«.

يوحنا 6 العدد 61 و 62
« 61وعرَفَ يَسوعُ أنَّ تلاميذَهُ يَتذَمَّرونَ، فقالَ لهُم: «أيَسوءُكُمْ كلامي هذا؟ 62فكيفَ لَو رأيتُمُ اَبنَ الإنسانِ يَصعَدُ إلى حَيثُ كانَ مِنْ قَبْلُ؟

و ايضا بشهادة يوحنا المعمدان في يوحنا 1 العدد 15
15شَهِدَ لَهُ يوحنَّا فنادى: »هذا هوَ الذي قُلتُ فيهِ: يَجيءُ بَعدي ويكونُ أعظَمَ مِنِّي، لأنَّهُ كانَ قَبْلي

نفس الاصحاح العدد 30
30هذا هوَ الذي قُلتُ فيهِ: يَجيءُ بَعدي رَجُلٌ صارَ أعظَمَ مِنِّي، لأنَّهُ كانَ قَبلي

وقبل أن يتجسد السيد المسيح -كما قلت- ماذا كان؟ .....هل كان إلاها؟!
هل كان السيد المسيح -بالنسبة لكم- بشرا يوما من الأيام؟

نعم كان و لازال و سيبقى هو هو نفس الاله, فكما يقول هو هو امسا, هو هو اليوم و الى الابد



أين هو الآن ؟ هل هو حي؟

و هل الله يموت يا رجل؟ نعم بعد الصلب صعد الى السماء, كما ايضا يمكنك التماس ذلك من النصوص التي ذكرتها اعلاه

هل تؤمنون بالحساب يوم القيامة؟ فمن الذي سيحاسبكم من الثلاثة؟
.....في انتظار الإجابات

نحن نؤمن باله واحد, اما اذا كنت تعتقد انه في ناس بتعتقد في ثلالث اله, فأعتقد انك في المنتدى الخطأ

سلام و نعمة
 
أعلى