فى شباب كتير اوى واخدين الكنيسه على انها مجرد مكان بيتقبلوا فيه مع اصدقائهم ومش عايزين لا يخدموا ولا يعملوا اى حاجه فى الكنيسه ر غم دعوه الكنيسه ليهم دايما ايه رايكوا الكنيسه تعمل ايه عشان تجذب الشباب ده
انا بالعكس, ارى هذا الجانب هو جانب ايجابي لكن السلبي في عدم الخدمة... فانا كان يشجعني قدوم الاصدقاء للكنيسة, لكن ايضا في مسار الخدمة, فالخدمة مع و بين الاصدقاء فعالة و مثمرة..
انا من رأيى أن لازم يكون فى أفتقاد دائم للشباب من خلال الخدام أو الكنيسة او الاباء الكهنة لان ليهم تأثير حلو جدا على الشباب ومن ناحية الخدمة فا الاب الكاهن عارف الشباب اللى موجودين فى الكنيسة فا يحاول أنوا يضمهم ويكون الضم بشكل منظم بمعنى أنوا دلوقتى مثلا الدفعة بتاع سنة 1984 اللى هما عندهم 22 سنة بيشوف فى كام شاب فى السن دة وبيبتدى يخدهم ويدخلهم اعداد خدمة وبطريقة حلوة تجزبهم وكدة كدة هما لما هيلاقوا نفسهم اصحاب ومن سن واحد لان كلهم بيكونوا فى فصل واحد أو فى مدرسة واحدة فا من هنا هايتم وجود تشجيع من الشباب لنفسة وهايروحوا الخدمة وبعد ذلك أو فى الفترة او الخطوة التانية بعد اعداد الشباب وجعل الحب فى قلبهم من ناحية الخدمة لانهم كانوا يد واحدة لان هما كلهم من سن واحد واصحاب والفكر متقارب فا يكون فى وحدة فى الفكر والرأى بعد ذلك الخطوة التانية وهى أنوا يختلط بباقى الاجيال بمعنى انوا يتم توزيعوا هو وبعض الاشخاص الى مرحلة اخى فى الخدمة ويكون مع ىخدام من سن أخر ويتم التألف بينهم كدة احنا كسبنا حجتين أننا قربنا الشباب من الخدمة والكنيسة وبقى فى نشاط لان الفكر واحد واليد واحدة وفى المرحة التانية كسبنا أختلاط الشباب ببعضهم بمعنى أن كل الاجيال تتحد وتترابط ببعض وكل من لدية فكرة ولو بسيطة بيتم انشائها
دة رأى أنا واللى أنا شوفتوا بعنيني وتم معى لان انا وقت ما نزلت خدمة كنت مع كل أصحابى واصدقائى فا كنا فكر واحد وايد واحدة وقلوبنا كلها على بعض ونجحنا ثم بعد ذلك بدأنا نتفكك وننتقل الى مرحلة أخرى وهى الاحتكاك مع الاجيال الاخرى مع العلم بوجود الترابط بيننا وبين بعض من ناحية الجيل بتاعنا
انا شايف إن اشكال توجيه الخدام داخل الكنيسه محتاجه تغير كبير فى بعض النشاطات وبعض الخدمات ... بتبقى الخدمه اللى بيقوم بيها الشباب هيا مجموعه من الأوامر .. وكأنها وظيفه .. ومن كدا كتير من الشباب بيبتعد عن الخدمه .... محتاجين نخلى الشباب يحس انه يملك كامل الحريه فى الإبداع فى خدمته داخل الكنيسه ... دون قيود ودون وجود رابطه المديرين والموظفين الشباب محتاجين يكونوا هما المديرين فى الخدمه وهم ايضا الموظفين ...
بإختصار الخدمه داخل الكنيسه محتاجه شويه حريه ... وفتح مجال أوسع للأبداع .
كل راى بيتكلم فى حاجه مش عارفه اركز بس هرد على اكتر اتنين شدونى
هيما قال حاجه فعلا بتبعد ناس كتير عن الكنيسه وهى الافتقاد رغم انى ممكن مكالمه تفرق مع ناس كتير او انك تروح بنفسك تسئل على حد لكن تمنها كبير اوى ومحبه كبيره جداا وممكن متبعدش حد عن الكنيسه بحكمت الخادم
رامى قال حاجه انا مش معاك فيها خالص
بص يا رامى انا مش مع انى الاصدقاء يتقابلو فى الكنيسه ويقفو علشان ميروحوش مكان تانى لا يروح مكان تانى على الاقل بيت الله ليه قدسيته واحترامه
علشان لو اتقابلو بره اسمه نادى لكن بيت الله نعمله نادى مفتكرش انها مقبوله