- إنضم
- 2 فبراير 2007
- المشاركات
- 2,424
- مستوى التفاعل
- 18
- النقاط
- 0
3 آلاف جندي لحماية المسيحيين في الموصل
نشرت وزارة الدفاع العراقية 3 آلاف جندي يوم الإثنين 13 أكتوبر/تشرين الأول في المناطق التي يقطنها المسيحيون في مدينة الموصل شمالي العراق، وذلك بناء على أوامر من رئيس الوزراء نوري المالكي.
وكان المتحدث الرسمي باسم قيادة عمليات نينوى العميد خالد عبد الستار قال إن قوات الجيش العراقي انتشرت بكثافة في المناطق التي يتواجد فيها المواطنون من الطائفة المسيحية في مدينة الموصل وأقاموا نقاط تفتيش إضافة إلى الدوريات الجوالة على مدى 24 ساعة لحمايتهم من أي اعتداء يقع عليهم.
منظمة المؤتمر الاسلامي تدين الهجمات القتالية ضد المسيحيين
أدانت منظمة المؤتمر الإسلامي الهجمات التي يتعرض لها المسيحيون في شمال العراق واليت أدت إلى نزوح ما يزيد عن 1000 من الأسر إلى المناطق المجاورة هربا من موجة العنف.
وقال رئيس المنظمة أكمل الدين إحسان أوغلو إن العنف في مدينة الموصل الشمالية "لم يسبق لها مثيل في تاريخ العراق". ودعا السلطات العراقية إلى "ملاحقة المجرمين الذين يقفون وراء هذه الاعمال ضد إخواننا المسيحيين وتوفير الحماية للسكان".
وقال إن المنظمة التي تضم 57 بلدا إسلاميا دائما تدعو إلى احترام الأقليات في العالم الاسلامي وإعطائهم حقوقهم.
من جهتها اثنت السفارة الأمريكية يوم الثلاثاء 14 أكتوبر/تشرين الأول على الاجراءات التى إتخذتها الحكومة العراقية لرفع المستوى الامنى فى المحافظة، موضحة أن هذه الإجراءات ستساعد على عودة الامن لمواطني المدينة.
ياتي هذا التحرك لحماية المسيحيين بعد موجة من العنف استهدفت هذه الطائفة من العراقيين، وراح ضحيتها ما يقارب 14 شخصا بحسب مصادر رسمية عراقية.
نشرت وزارة الدفاع العراقية 3 آلاف جندي يوم الإثنين 13 أكتوبر/تشرين الأول في المناطق التي يقطنها المسيحيون في مدينة الموصل شمالي العراق، وذلك بناء على أوامر من رئيس الوزراء نوري المالكي.
وكان المتحدث الرسمي باسم قيادة عمليات نينوى العميد خالد عبد الستار قال إن قوات الجيش العراقي انتشرت بكثافة في المناطق التي يتواجد فيها المواطنون من الطائفة المسيحية في مدينة الموصل وأقاموا نقاط تفتيش إضافة إلى الدوريات الجوالة على مدى 24 ساعة لحمايتهم من أي اعتداء يقع عليهم.
منظمة المؤتمر الاسلامي تدين الهجمات القتالية ضد المسيحيين
أدانت منظمة المؤتمر الإسلامي الهجمات التي يتعرض لها المسيحيون في شمال العراق واليت أدت إلى نزوح ما يزيد عن 1000 من الأسر إلى المناطق المجاورة هربا من موجة العنف.
وقال رئيس المنظمة أكمل الدين إحسان أوغلو إن العنف في مدينة الموصل الشمالية "لم يسبق لها مثيل في تاريخ العراق". ودعا السلطات العراقية إلى "ملاحقة المجرمين الذين يقفون وراء هذه الاعمال ضد إخواننا المسيحيين وتوفير الحماية للسكان".
وقال إن المنظمة التي تضم 57 بلدا إسلاميا دائما تدعو إلى احترام الأقليات في العالم الاسلامي وإعطائهم حقوقهم.
من جهتها اثنت السفارة الأمريكية يوم الثلاثاء 14 أكتوبر/تشرين الأول على الاجراءات التى إتخذتها الحكومة العراقية لرفع المستوى الامنى فى المحافظة، موضحة أن هذه الإجراءات ستساعد على عودة الامن لمواطني المدينة.
ياتي هذا التحرك لحماية المسيحيين بعد موجة من العنف استهدفت هذه الطائفة من العراقيين، وراح ضحيتها ما يقارب 14 شخصا بحسب مصادر رسمية عراقية.