المسيحيه والسيف والعداوه للاهل!!!!!!!!

شوقي سمير

New member
عضو
إنضم
22 أغسطس 2006
المشاركات
31
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأُرْسِيَ سَلاماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لأُرْسِيَ سَلاَماً، بَلْ سَيْفاً. 35 فَإِنِّي جِئْتُ لأَجْعَلَ الإِنْسَانَ عَلَى خِلاَفٍ مَعَ أَبِيهِ، وَالْبِنْتَ مَعَ أُمِّهَا، وَالْكَنَّةَ مَعَ حَمَاتِهَا. 36 وَ هَكَذَا يَصِيرُ أَعْدَاءَ الإِنْسَانِ أَهْلُ بَيْتِهِ! (إنجيل متى :10)
 

قلم حر

المفدي بالنعمه
مشرف سابق
إنضم
16 أغسطس 2006
المشاركات
8,812
مستوى التفاعل
21
النقاط
0
الإقامة
بلاد الشام
على0000خلاف
الأنسان المؤمن في بيت غير مؤمن000يكون على خلاف مع البقيه 0
لا سلام بين النور و الظلام00لكن السيف هنا هو مش السيف الحديدي اللي بتذبح فيه من غير دينه , بل يرمز للأضطهاد الذي يعانيه المؤمنين00
و بدون زعل انتو اخر ناس تتكلم عن السيف و القتل 0
 

ماهر

New member
عضو
إنضم
20 أغسطس 2006
المشاركات
424
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
الإقامة
في خيمة الوداع
اخوي النصارى قتلوا في الحرب وخاجها واهم مب على راسهم ريشة
ولااحنا آخر ناس تتكلم ولاشي.
 

قلم حر

المفدي بالنعمه
مشرف سابق
إنضم
16 أغسطس 2006
المشاركات
8,812
مستوى التفاعل
21
النقاط
0
الإقامة
بلاد الشام
كل ما فعلوه بعكس اوامر الله00فقد أوصانا الله000لا تقتل 0
ديننا ضد القتل و ضد الحرب أما ما تفعله تلك الدوله أو غيرها00فهو لمصالحها الشخصيه00و بعكس اوامر الكتاب المقدس0000
و هم دول علمانيه أباحت كثيرا مما يخالف الكتاب المقدس 00حتى الاجهاض 00وبعكس مطالب السلطات الكنسيه00
المشكله هنا مشكلة اشخاص و دول 0
المشكله الأكبر عندما يأمرك دينك و ربك بألقتل و الحرب00و لماذا00لنشر الدين00!
دين الرحمه ينتشر بألكلمه 0
اما الدين الذي ينتشر بألسيف00000؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بدون تعليق 0
بكل احترام00و البسلام 0
 
ن

نصراني اسلم وعرف الحق

Guest
ما احد رد علي الكلام .....هذا كلام صريح من كتابكم!!!!!!!
 

قلم حر

المفدي بالنعمه
مشرف سابق
إنضم
16 أغسطس 2006
المشاركات
8,812
مستوى التفاعل
21
النقاط
0
الإقامة
بلاد الشام
الواضح انك تعرف تكتب بس ما تعرف تقرأ 0
 

Michael

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
9 نوفمبر 2005
المشاركات
4,893
مستوى التفاعل
50
النقاط
0
نرد علي اية فين مشكلتك بالظبط يا ابنى

هو قال بل سيفا على غير المؤمنين

يعنى ببساطة كدة انا وعائلتى

انا اؤمن بالمسيح

عائلتى عبد الاوثان

وانا مصر على ىعبادتى الحقة للرب يسوع المسيح اذن انا اكون فى خلاف مع اهلى

وهذا النص يدل على كلامى

فَإِنِّي جِئْتُ لأَجْعَلَ الإِنْسَانَ عَلَى خِلاَفٍ مَعَ أَبِيهِ، وَالْبِنْتَ مَعَ أُمِّهَا، وَالْكَنَّةَ مَعَ حَمَاتِهَا

واما السيف فهو لغير المؤمنين وهى استعارة عن غضب الرب عليهم لاستمرارهم فى الخطية وعدم رغبتهم فى معرفة الرب او الاعتراف بة ونظر الرب لهم بانهم ميتين كما يموت المرء بالسيف لعدم قبولهم لدمو جسد السيد الميسح

ننتظر الادعاء التالى باذن المسيح

واذا حابب اجيبلك تفسير قول

بس لا اعتقد انك راح تكمل الموضوع كالعادة
 

قلم حر

المفدي بالنعمه
مشرف سابق
إنضم
16 أغسطس 2006
المشاركات
8,812
مستوى التفاعل
21
النقاط
0
الإقامة
بلاد الشام
شكرا ليك
الان توضحت الفكره لي تماما
الرب يباركك 0
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,311
مستوى التفاعل
3,159
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
بعد أن حدّثهم عن الجهاد في الشهادة له، وقبولهم الطرد من العالم والضيق، وجّه أنظارهم إلى الحرب الداخليّة، فإن الكارز وأيضًا المؤمن يواجه مقاومة من جسده وعواطفه (أهل بيته) كما من أفراد عائلته. إنها حرب غاية في الشراسة لأنها تتم داخل النفس، يثيرها العدوّ لينقسم الإنسان على نفسه، أو داخل البيت لينقسم البيت على ذاته.
"لا تظنّوا إني جئت لألقي سلامًا على الأرض،
ما جئت لألقي سلامًا بل سيفًا.
فإني جئت لأفرّق الإنسان ضدّ أبيه،
الابنة ضدّ أمها،
والكِنَّة ضدّ حماتها.
وأعداء الإنسان أهل بيته" [34-36].

يُعلق القدّيس يوحنا الذهبي الفم على هذه الحرب القاسية، بقوله: [ليس فقط الأصدقاء والزملاء يقفون ضدّ الإنسان بل حتى الأقرباء، فتنقسم الطبيعة على ذاتها... ولا تقف الحرب على من هم في بيت واحد أيّا كانوا، وإنما تقوم حتى بين الذين هم أكثر حبًا لبعضهم البعض، بين الأقرباء جدًا.]
هنا يقدّم الله أولويّته على الجميع، فلا يتربّع في القلب غيره، ولا يسمح لأحد بدخول القلب إلا من خلاله، إذ يقول: "من أحبَّ أبًا أو أمّا أكثر منّي فلا يستحقَّني، ومن أحبَّ ابنًا أو ابنة أكثر منّي فلا يستحقّني. ومن لا يأخذ صليبه ويتبعني فلا يستحقّني. من وجد حياته يضيعها، ومن أضاع حياته من أجلي يجدها" [ 37-39]. حقًا إن الله الذي أوصانا بالحب، بل جاء إلينا لكي يهبنا طبيعة الحب نحوه ونحو الناس حتى الأعداء، لا يقبل أن نحب أحدًا حتى حياتنا الزمنيّة هنا إلا من خلاله. إنه يَغير علينا كعريس يطلب كل قلب عروسه، وكما يقول القدّيس يوحنا الذهبي الفم: [الله الذي يحبّنا كثيرًا جدًا يريد أن يكون محبوبًا منّا.] لنترك كل أحد من أجله، لنعود فنقتني كل أحد بطاقات حب أعظم، إذ نحبّهم بالمسيح يسوع ربّنا الساكن فينا، فيكون على مستوى سماوي فائق؛ نحبّهم فوق كل اعتبارات زمنيّة.
v
يأمرنا الكتاب المقدّس بطاعة والدينا. نعم، ولكن من يحبّهم أكثر من المسيح يخسر نفسه. هوذا العدوّ (الذي يضطهدني لأنكر المسيح) يحمل سيفًا ليقتلني، فهل أفكر في دموع أمي؟ أو هل احتقر خدمه المسيح لأجل أبٍ، هذا الذي لا ارتبط بدفنه إن كنت خادمًا للمسيح (لو 9: 59-60)، ولو إنّني كخادم حقيقي للمسيح مدين بهذا (الدفن) للجميع.
القدّيس جيروم
v
(في حديثه مع أرملة): لا تحبي الرجل أكثر من الربفلا تترمّلين، وإن ترمّلتي فما تشعرين بذلك، لأن لكِ معونة المحب الذي لا يموت.
القدّيس يوحنا الذهبي الفم
v
إن أحببنا الرب من كل القلب يجدر بنا ألا نفضِّل عنه حتى الآباء والأبناء.
القدّيس كبريانوس
لقد نفذت الأم باولاPaula هذه الوصيّة كما كتب عنها القدّيس جيروم في خطابه لابنتها يوستيخوم، إذ يقول: [إنّني أعلم أنه عندما كانت تسمع عن مرض أحد أولادها مرضًا خطيرًا، وخاصة عند مرض توكسوتيوس Toxotius الذي كانت تحبّه جدًا، كانت أولاً تنفذ القول: "انزعجت فلم أتكلّم" (مز 77: 4). وعندما تصرخ بكلمات الكتاب المقدّس: "ومن أحبّ ابنًا أو ابنة أكثر منّي فلا يستحقّني" (مت 10: 37)، تصلّي للرب وتقول: يا رب احفظ أطفالك الذين كتبت عليهم بالموت، أي هؤلاء الذين لأجلك يموتون كل يوم جسديًا.]
مقابل هذه الحرب المرّة الداخليّة، وهذا الترك الاختياري من أجل الله، يكرم الله تلاميذه ورسله، فيعتبرهم وكلاءه؛ كل قبول لهم هو قبول له، وكل عطيّة تقدّم لهم إنّما تقدّم له شخصيًا! يا لهذه الكرامة التي يهبها الله لخدّامه الأمناء، فإنهم يحملونه فيهم، ويتقبّلون كل تصرف للآخرين من نحوهم لحسابه.
 
أعلى